والصلاة والسلام على أشرف الرسلين
أما بعد........
أنقل لكم اخوتي و أخواتي قصة شاب قد حدثت في احدى القرى المجاورة لقريتنا و قصة شاب عاش طوال حياته في طاعة الملك عزوجل فرزقه الله سبحانه وتعالى حسن الخاتمة .
يامن تدعي القوة......
يامن تدعي الرجولة........
يامن تدعي الطاعة .............
يامن غرتك الحياة الدنيا................
يامن تدافع عن الشهوات والملذات..........
يامن نسيت الله فأنساك الله نفسك......................
يامن تدعي الرجولة........
يامن تدعي الطاعة .............
يامن غرتك الحياة الدنيا................
يامن تدافع عن الشهوات والملذات..........
يامن نسيت الله فأنساك الله نفسك......................
هذا شاب عاش من صغره في طاعة الله وأحب الله فأحبه الله وأحب لقائه عيشوا معي لأقص عليكم قصته:
انه شاب عمره 25 سنة يملك القوة و الحيوية و كان صواما قواما تاليا للقرآن أناء الليل وأطراف النهار لا يضيع السنن و صيام التطوع و كان ذاكرا للملك جل و علا وكان بارا بوالديه وكان يمتلك صحبة صالحة كثيييييرا جدا و ذلك لأنه كان امام مسجد و مؤذن يصلي جميع الصلوات الخمس في جماعة تبارك الله قال " من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب لله براءتان : براءة من النار ، وبراءة من النفاق " وهذا الشاب يصلي يوميا الخمس فروض و هو الإمام ما شاء الله تبارك الله وهذا الشاب صلى الفجر في المسجد ثم ذهب البيت وقال لأمه ايقظيني في الساعة الثامنه حتى اذهب للشغل ونام و استراح و جاءت الساعة الثامنة و ايقظته أمه واذا هو يستيقظ و يذهب للشغل بدراجته لأن الشغل قريب من البيت وهو عائد من الشغل هو و مجموعة من أصحابه كل واحد على دراجته على طريق السيارات نزل كل واحد من على دراجته ليعبروا الطريق فعبروا الطريق الأول ولما جاءوا يعبروا الطريق الثاني اذا بسيارة تصطدم بهم جميعا والتف حولهم الناس و انتقلوا جميعا للمستشفى وكل ذلك و هم أحياء جميعا و كان كل شخص عنده كسر يمكن معالجته أما هذا الشاب كان متدمرا كليا و جميع أصحابه تعالجوا إلا هو فقد كانت حالته سيئة جدا فقد كان في غيبوبة ولا يسمع ولا يتكلم ولكن.......كان يردد الأذان مع انه لا يسمع وكان رافع اصبع سبابته ومااااااااااااااااااات والتقى الحبيب بحبيبه و صارت بشرته بيضاء مع أنه بشرته كانت سمراء ومات و هو يردد الأذان و عندما سئل الطبيب عن تكاليف العلاج قال و الله لا آخذ منكم أجرا أبدا انه كان شابا عجيبا كان عضمه مكسرا ولكنه كان رافع اصبع سبابته اليمنى و كان في غيبوبة ولكنه كان يردد الأذان و عندما مات كانت بشرته بيضاء وكان مبتسما و هو حافظ لكتاب الله جل وعلا ............
فأسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن الخاتمة
و ان يختم لنا بعمل صالح
اللهم آمـــــــــــــــــــــــين
و
و ان يختم لنا بعمل صالح
اللهم آمـــــــــــــــــــــــين
و
تعليق