إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

    الحياة قصة
    قصة رائعة
    عشنا خلالها
    الفرح والحزن
    الالم والسعادة
    البسمة والدموع
    النجاح والفشل
    الصبر و العجلة
    وها هى تمر احداث عمرنا
    لحظات تلو الاخرى تمضى
    ولكن
    ماذا استفدنا من ماضينا؟؟!!
    فالماضى قصة
    ماذا استفدنا منها؟؟!!
    هل تستطيعين تلخيصها لنا؟؟!!
    هل نستطيع معا التعلم من قصة حياتنا
    او حياة غيرنا
    نعم
    معا سنعيش قصص
    قصص رااااااااااااائعة
    تلخص لنا
    تجاربنا
    او
    تجارب وخبرات غيرنا
    لنستفيد جميعا
    من
    قصص راااااائعة
    هيا اخواتى
    فى هذا الموضوع سنجمع قصص رااائعة
    تخطينها بيديك
    او تحكى عن غيرك
    او حتى تنقلى لنا قصص اثرت فيك
    سواء قرأتيها او شاهدتيها او عيشتيها
    معا اخواتى لنعيش الحياة صح
    ولكن من خلال التعلم بالقصص
    الم يقول الله تعالى
    "ان فى قصصهم عبرة لاولى الالباب"
    نعم فالقصص عبرة وعظة
    احكى لنا ما اثر فيك
    معا نحكى قصص القران
    والقصص فى السنة المحمدية
    والقصص التربوى
    قصص التائبين
    قصص السلف الصالح
    تابعى معنا اختااااااااه
    واكيد ستستفيدين
    وارجوا منك ان تفيدين غيرك
    فكلنا لديه قصص يحكيها
    هيا فلنستمع الى بعضنا
    ونتعلم من خبراتنا
    فى موضوع
    قصص رائعة

    فهرس المشاركات المميزة :
    طالبة كفيفة ختمت القرآن
    والله غفور رحيم
    صلي قبل أن يصلى عليك
    كان يظن أن السعادة في ..
    أما زوجها فقد جاوز الأربعين
    قال د\عبد الله دعيت لمؤتمر طبي بأمريكا
    قال لي سافرت إلى هناك للعلاج
    ألهاكم التكاثر
    كنت دايما بحكي في الدعوة وما أحد يسمعني
    شاب تفجر أمام عيوني
    طفل يقوم الليل
    جيل لن يتكرر
    قصة لقمان
    من أول ما وعظ به قال ..
    الرحيل
    الصبر على البلاء
    من ضحايا الحب
    من ضحايا التشات
    مصحف وسيارة
    يحيى بن زكريا
    زوجات الملك الاربعة
    من ضحايا ستار أكاديمي
    قصة أم تدمع العين
    توبة محمد
    اسلام فتاة أمريكية
    يمشيان في الصحراء
    الصبر يطيب
    حصل في مركز المملكة التجاري
    لحظة غفلة
    هكذا فلتكن الأمهات
    انطلق بنا إلى دار الحسن
    أسباب منسية
    سألت إله المسلمين

    التعديل الأخير تم بواسطة صاحبة القلادة; الساعة 02-10-2009, 12:42 AM.

    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
    لها بالشفاء العاجل


  • #2
    رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

    ماشاء الله فكره راااااااااااااااااائعه جدا
    دائما متميزه في طرح الموضوع
    وانا عندي قصه حصلت لي واثرت في نفسي
    ساكتبها فلي عووووووووووووووووده

    تعليق


    • #3
      رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

      دي كانت في بدايه التزامي بدين الله
      رحت سجلت في معهد لحفظ القران الكريم دخلت الفصل وتفحصت وجوه الطابات
      بس سمعت صوت عذب وراااااااائع يتلو ايات من كتاب الله
      فالتلفت لمصدرالصوت ياللمفاجاه لقيتها طالبه كفيفه لا ترى
      كانت تسمع للمعلمه فقلت في نفسي ياااااااالله ايه الصوت الجميل ده ماشاء الله
      في داخله حزن عميييييييييق ما سمعتش قبل كده صوت احلى منه
      وكانت المفآجاه الكبرى انها ختمت القران الكريم 3 مرات غيبيا
      وأنهت كمان تعليمها الجامعي برغم كل الظروف الصعبه الي مرت بييهم
      لان والدها توفي وهي صغيره عندها اختها اصيبت بنفس المرض ساعتها
      حزنت على نفسي اوي ازاي وانا المبصره ضيعت اوقاتا كثيره
      واحسست في الوقت ده انني انا الكفيفه مش هي فقد اعميت عن حفظ كتاب الله
      ودارسته ازداد حرصي بعديها على مراجعته مهما حصل ايه ومهما كانت الظروف
      ولما الشيطان بيحاول يثنيني بتذكر (شيماء ) الطالبه الكفيفه هي ادتني درس
      في العزيمه والاصرار درس مش هنساه طول حياتي

      تعليق


      • #4
        رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

        وعلى فكره (شيماء ) دولوقتي صاحبتي اوي
        ماشاء الله صحبه صالحه
        وهي بتشجعني كتيييييييييير

        تعليق


        • #5
          رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

          بارك الله فيكي أختي "جنة الخلد مطلبي"

          على الفكره الروعه الي منها نفيد و نستفيد

          و مشكوره أختي "حجابي زينتي"

          على القصة جزاكي الله كل خير انت و "شيماء"

          و ربنا يخليكم لبعض و يدوم حبكم في الله

          تعليق


          • #6
            رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

            بإذن الله سأشارك معكن

            بمجموعة من القصص

            الواقعية عن التوبة

            أجل طرق باب التوبه

            و الله الغفور الرحيم

            نحن في زمن كثرت فيه فتن الأبصار والأسماع والفاحشة والمال الحرام ..
            حتى كأننا في الزمان الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم :
            (( فإن وراءكم أيام الصبر ، الصبر فيهن كقبض على الجمر للعامل فيهن أجر خمسين منكم )) ..
            فيعظم أجر للمؤمن آخر الزمان لأنه غريب بين العصاة يأكلون الربا ولا يأكل ويسمعون الغناء ولا يسمع
            وينظرون إلى المحرّمات ولا ينظر ويشربون الخمر ولا يشرب ..
            وقد قال صلى الله عليه وسلم : (( بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء )) ..
            وقال : (( لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم ))
            وقال صلى الله عليه وسلم : (( يقول الله : " وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمَنين
            إذا أمِنَني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإذا خافني في الدنيا أمّنته يوم القيامة " ))
            فمن كان خائفاً في الدنيا معظّماً لجلال الله أمِنَ يوم القيامة وفرح بلقاء الله ..
            أما من عصى وهمّه شهوة بطنه وفرجه فهو في خوف وفزع في الآخرة ..
            فتوكل على الله وتوكلي .. قبل أن يغلق الباب ويحضر الحساب ..
            ولا تغتر بكثرة المتساقطين .. ولا ندرة الثابتين .. فإنك على الحق المبين ..

            تعليق


            • #7
              رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

              صلِّ قبل أن يُصلّى عليك

              كنت تاركاً للصلاة .. كلهم نصحوني .. أبي أخوتي .. لا أعبأ بأحد .. رنّ هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول : أحمد ؟ .. نعم ! .. أحسن الله عزاءك في خالد وجدنا ميتاً على فراشه .. صرخت : خالد ؟! كان معي البارحة .. بكى وقال : سنصلي عليه في الجامع الكبير .. أغلقت الهاتف .. وبكيت : خالد ! كيف يموت وهو شاب ! أحسست أن الموت يسخر من سؤالي دخلت المسجد باكياً .. لأول مرة أصلي على ميت .. بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقة .. أمام الصفوف لا يتحرك .. صرخت لما رأيته .. أخذ الناس يتلفتون .. غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي .. حاولت أن أتجلد .. جرّني أبي إلى جانبه .. وهمس في أذني : صلِّ قبل أن يُصلى عليك !! فكأنما أطلق ناراً لا كلاماً .. أخذت أنتفض .. وأنظر إلى خالد .. لو قام من الموت .. ترى ماذا سيتمنى ! سيجارة ؟ صديقة ؟ سفر ؟ أغنية !! تخيلت نفسي مكانه .. وتذكرت ( يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ) .. انصرفنا للمقبرة .. أنزلناه في قبره .. أخذت أفكر : إذا سئل عن عمله ؟ ماذا سيقول : عشرون أغنية ! وستون فلماً ! وآلاف السجائر ! بكيت كثيراً .. لا صلاة تشفع .. ولا عمل ينفع .. لم أستطع أن أتحرك .. انتظرني أبي كثيراً .. فتركت خالداً في قبره ومضيت أمشي وهو يسمع قرع نعالي ..

              تعليق


              • #8
                رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                كان يظن أن السعادة في

                تتبع الفتيات .. وفي كل يوم له فريسة .. يكثر السفر للخارج ولم يكن موظفاً فكان يسرق ويستلف وينفق في لهوه وطربه .. كان حالي شبيهاً بحاله لكني - والله يشهد - أقل منه فجوراً .. هاتفني يوماً وطلب إيصاله للمطار .. ركب سيارتي وكان مبتهجاً يلوّح بتذاكره .. تعجبت من لباسه وقصة شعره فسألته : إلى أين .. قال : ... قلت : أعوذ بالله !! قال : لو جربتها ما صبرت عنها .. قلت : تسافر وحدك ! قال : نعم لأفعل ما أشاء .. قلت : والمصاريف ؟ قال : دبّرتها .. سكتنا .. كان بالمسجل شريط " عن التوبة " فشغلته .. فصاح بي لإطفائه فقلت : انتهت ( سواليفنا ) خلنا نسمع ثم سافر وافعل ما شئت .. فسكت .. تحدّث الشيخ عن التوبة وقصص التائبين .. فهدأ صاحبي وبدأ يردد : أستغفر الله .. ثم زادت الموعظة فبكى ومزّق تذاكره وقال : أرجعني للبيت .. وصلنا بيته بتأثر شديد .. نزل قائلاً : السلام عليكم .. بعدما كان يقول : بآآآآي .. ثم سافر لمكة وعاد بعدها وهو من الصالحين لم أره إلا مصلياً أو ذاكراً وينصحني دائماً بالتوبة والاستقامة.. مرض أخوه بمدينة أخرى فسافر إليه .. وبعد أيام كانت المفاجأة ! اتصل بي أخوه وقال : أحسن الله عزاءك في فلان .. صلّى المغرب البارحة ثم اتكأ على سارية في المسجد يذكر الله .. فلما جئنا لصلاة العشاء وجدناه ميتاً..

                تعليق


                • #9
                  رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                  أما زوجها فقد جاوز الأربعين

                  مدمن خمر يسكر فيضربها هي وبناتها ويطردهم .. جيرانهم يشفقون عليهم ويتوسلون إليه ليفتح لهم .. يسهر ليله سكراً .. وتسهر هي بكاءً ودعاء .. كان سيء الطباع .. سكن بجانبهم شاب صالح فجاء لزيارة هذا السكير فخرج إليه يترنّح فإذا شاب ملتحٍ وجهه يشع نوراً فصاح به : ماذا تريد ؟ قال : جئتك زائراً ! فصرخ : لعنة الله عليك يا كلب .. هذا وقت زيارة ! وبصق في وجهه .. مسح صاحبنا البصاق وقال : عفواً آتيك في وقت آخر .. مضى الشاب وهو يدعو ويجتهد .. ثم جاءه زائراً .. فكانت النتيجة كسابقتها .. حتى جاء مرة فخرج الرجل مخموراً وقال : ألم أطردك .. لماذا تصر على المجيء ؟ فقال : أحبك وأريد الجلوس معك .. فخجل وقال : أنا سكران .. قال : لا بأس اجلس معك وأنت سكران .. دخل الشاب وتكلم عن عظمة الله والجنة والنار .. بشّره بأن الله يحب التوابين .. كان الرجل يدافع عبراته .. ثم ودعه الشاب ومضى .. ثم جاء فوجده سكراناً فحدثه أيضاً بالجنة والشوق إليها .. وأهدى إليه زجاجة عطر فاخر ومضى .. حاول أن يراه في المسجد فلم يأت .. فعاد إليه فوجده في سكر شديد .. فحدثه فأخذ الرجل يبكي ويقول : لن يغفر الله لي أبداً .. أنا حيوان .. سكّير لن يقبلني الله .. أطرد بناتي وأهين زوجتي وأفضح نفسي .. وجعل ينتحب .. فانتهز الشاب الفرصة وقال : أنا ذاهب للعمرة مع مشايخ ، فرافقنا .. فقال : وأنا مدمن !! قال : لا عليك .. هم يحبونك مثلي .. ثم أحضر الشاب ملابس إحرام من سيارته وقال : اغتسل والبس إحرامك .. فأخذها ودخل يغتسل .. والشاب يستعجله حتى لا يعود في كلامه .. خرج يحمل حقيبته ولم ينس أن يدسّ فيها خمراً .. انطلقت السيارة بالسكير والشاب واثنين من الصالحين .. تحدثوا عن التوبة .. والرجل لا يحفظ الفاتحة .. فعلموه .. اقتربوا من مكة ليلاً .. فإذا الرجل تفوح منه رائحة الخمر .. فتوقفوا ليناموا .. فقال السكير : أنا أقود السيارة وأنتم ناموا !! فردّوه بلطف .. ونزلوا وأعدوا فراشه .. وهو ينظر إليهم حتى نام .. فاستيقظ فجأة فإذا هم يصلون .. أخذ يتساءل : يقومون ويبكون وأنا نائم سكران .. أُذّن للفجر فأيقظوه وصلّوا ثم أحضروا الإفطار .. وكانوا يخدمونه كأنه أميرهم .. ثم انطلقوا .. بدأ قلبه يرقّ واشتاق للبيت الحرام .. دخلوا الحرم فبدأ ينتفض .. سارع الخطى .. أقبل إلى الكعبة ووقف يبكي : يا رب ارحمني .. إن طردتني فلمن التجأ ! لا تردني خائباً .. خافوا عليه .. الأرض تهتز من بكائه .. مضت خمس أيام بصلاة ودعاء .. وفي طريق عودتهم .. فتح حقيبته وسكب الخمر وهو يبكي .. وصل بيته .. بكت زوجته وبناته .. رجل في الأربعين وُلِد من جديد .. استقام على الصلاة .. لحيته خالطها البياض ثم أصبح مؤذناً .. ومع القراءة بين الآذان والإقامة حفظ القرآن ..

                  تعليق


                  • #10
                    رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                    قال د. عبدالله : دُعيت لمؤتمر طبي بأمريكا ..

                    فخطر لي أن أحضره بملابسي العادية ثوب وغترة .. وصلت إلى هناك .. دخلت الصالة فرأيت طبيباً عربياً فجلست بجانبه .. فقال : بدّل هذه الملابس ( لا تفشلنا أما الأجانب ) .. فسكتُّ .. بدأ المؤتمر .. مضت ساعتان .. دخلت صلاة الظهر فاستأذنت وقمت وصليت .. كان مظهري ملفتاً للنظر ثم دخلت صلاة العصر فقمت أصلي فشعرت بشخص يصلي بجانبي ويبكي فلما انتهيت فإذا صاحبي الذي انتقد لباسي يمسح دموعه ويقول : هذه أول صلاة منذ أربعين سنة !! فدهشت ! فقال : جئت أمريكا منذ أربعين سنة وأحمل الجنسية الأمريكية ولكني لم أركع لله ركعة ولما رأيتك تصلي الظهر تذكرت الإسلام الذي نسيته وقلت : إذا قام هذا الشاب ليصلي ثانية فسأصلي معه .. فجزاك الله خيراً .. ومضت ثلاثة أيام .. والمؤتمر بحوث لأطباء تمنيت أن أحدهم عن الإسلام لكنهم مشغولون .. وفي الحفل الختامي سألوني لِمَ لَمْ تلبس لباس الأطباء ؟ فشكرت اهتمامهم وقلت : هذه ملابسنا ولست في مستشفى ، ثم أردت أن انتهز الفرصة لدعوتهم فأشار المدير أن وقتي انتهى فخطر لي أن أضع علامة استفهام وأجلس .. فقلت : مؤتمر يكلف الملايين لبحث ما بداخل الجسم فهذا الجسم لماذا خُلق أصلاً ؟!! ثم ابتسمت ونزلت فلاحظ المدير دهشتهم فأشار أن استمر .. فتحدثت عن الإسلام وحقيقة الحياة والغاية من الخلق ونهاية الدنيا فلما انتهيت قامت أربع طبيبات وأعلنّ رغبتهن في الدخول في الإسلام ..

                    تعليق


                    • #11
                      رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                      قال لي : سافرت إلى هناك للعلاج

                      وكانت سارة ممرضة المختبر في المستشفى .. كلهم يعرفونها يرَون تبرجها ويشمون عطرها .. رأتني فتناولت ملفي وتبسّمت .. خفضت رأسي ، قالت : أهلين فلان سلامات ؟ سكتّ .. أنهيت التحليل وخرجت متأسفاً لتبرجها وجرأتها أدركت أنها خطوة من خطوات الشيطان .. قال لي الشيطان : أعطها رقمك فإذا اتصلت بك انصحها !! ما أروع أفكارك يا إبليس ! أنصحها دقائق ثم أهوي معها في حفرة الشيطان .. قرّرت أن أهديها كتاباً مؤثراً .. فكتبت بمقدمته : " أختي !! حذّر النبي صلى الله عليه وسلم من نساء كاسيات عاريات لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها .. نساء يلبسن لباس إغراء ويضعن غطاء فاتناً والمرأة المتعطرة التي تعرض ريحها شبيهة بالزانية التي تعرض جسدها فهل تخسرين الجنة بسبب زينة يستمتع بها غيرك ؟! الأمر خطير لا يمرّ بهذه السهولة " .. ذهبت للمستشفى .. دخلت المختبر لم أجدها .. لحظات وأقبلت إليّ : أهلين كيف حالك .. قلت : الحمد لله .. تفضلي وناولتها الكتاب .. هزت رأسها شاكرة فاستأذنت ومضيت .. سمعت بعض من رآني يردّد : جزاك الله خيراً .. بعدها جئت لإكمال التحاليل فاستلقيت على سرير المختبر جاءني ممرّض ! تعجبت أين سارة !! وبجانبنا ستار ويفصلنا عن قسم النساء .. أول ما ذكرت اسمي سمعتها تقول من وراء الستار : جزاك الله خيراً ، ثم مرّت بنا فإذا الحجاب يغطي زينتها لا تبرّج ولا عطور ، وعمل مع النساء فقط ..

                      تعليق


                      • #12
                        رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                        اختى الكريمة
                        حجابى زينتى
                        جزاك الله كل خير
                        قصة مؤثرة فعلا
                        اسال الله تعالى ان يحفظنا جميعا القران
                        وان يمن علينا بختمه غيابا مرات ومرات
                        بارك الله فيك اختى العزيزة
                        وننتظرك فى قصص مؤثرة اخرى

                        إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                        ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                        شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                        لها بالشفاء العاجل

                        تعليق


                        • #13
                          رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                          اختى الكريمة
                          دعــ الإستغفار ــاء
                          بارك الله فيك
                          قصص مؤثررررررررررررة جدا
                          جزاك الله الجنة اختى العزيزة
                          وننتظرك فى قصص اخرى
                          اسال الله تعالى ان يجعلها فى ميزان حسناتك
                          وان تكون سببا لهداية الكثيرين
                          بارك الله فيك وزادك همة فى نصرة دين الله

                          إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                          ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                          شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                          لها بالشفاء العاجل

                          تعليق


                          • #14
                            رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            ألهاكم التكاثر
                            في نواحي حياتنا اليوم أصبح السلطان للمال؛ فهو المعيار، وهو الذي يُسخّر له ذكاء الإنسان. كل شيء يُقاس بالكثرة والمال، وبعد أن كان الإنسان ثرياً لأنه قوي أصبح قوياً لأنه ثري. الشركات الكبرى هي التي تحرك السياسة، والمطلوب من الدولة أن تخضع للاقتصاد.
                            تحدّث المسلم النمساوي محمد أسد (ليوبولد فايس سابقاً) عن المجتمع الغربي وقصة إسلامه، قال: كنت مسافراً في سنة 1926 في قطار برلين تحت الأرض، وكان معي زوجتي وهي رسامة وذكية جداً، وقد لاحظت أن كل زملائي في هذه الدرجة (درجة أولى) مكتئبون، تعلو وجوههم كآبة ويغشاها قتام، وكان ما يحملونه من متاع ويلبسونه من ملابس ويتحلّون به من خواتم يدل على أنهم من الطبقة الثرية، وكان الزمن زمن الرخاء الذي أعقب سنوات التضخم في أوروبا، فأنا تحيّرت وفكّرت وقلت: لماذا هذه الكآبة؟ وما سبب هذا الحزن العميق الذي هم غارقون فيه؟ ولفتّ نظر زوجتي وقلت: يا عزيزتي، انظري وجوه هؤلاء القوم!! ألا تشعرين بأنهم تعلوهم الكآبة؟ قالت: نعم، إنهم جميعاً يبدون وكأنهم يعانون آلام الجحيم!!
                            وأردت أن أفسر هذه الظاهرة فلم أنجح، ورجعت إلى مكتبي فإذا المصحف أمامي، فأخذته من غير قصد، وفتحت من غير اختيار فإذا سورة التكاثر تطالعني، حيث يقول الله تبارك وتعالى: (ألهاكم التكاثر) وكنت متردداً: هل أدخل في الإسلام أو لا أزال أشرحه وأعرضه بالأسلوب العلمي العصري كما كان شأني؟ ولما قرأت هذه السورة قلت: والله إن هذا الكلام لا يأتي به إلاّ من ينزل عليه الوحي!! هذا الكلام لا يقوله بشر قبل ثلاثة عشر قرناً، إنه يصور المجتمع الغربي المعاصر الراقي بقسماته ومخايله، ويتنبأ بالعذاب النفسي الذي يتميز به هذا القرن العشرون على الرغم من رقيه الصناعي والحضاري، ويعيّن مصدر هذا العذاب والشقاء الذي كان يعانيه ركاب القطار، ويعانيه المجتمع الأوروبي بشكل عام وهو داء التكاثر لا غير. فمن ساعتي خرجت إلى صديق لي مسلم هندي وقلت: يا أخي، ماذا يفعل من يريد أن يدخل في الإسلام؟ قال:
                            يقول: أشهد أنْ لا إله إلاّ الله وأن محمداً رسول الله.
                            فنطقت بالشهادتين وأصبحت مسلماًالإسلام اليوم /

                            إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
                            ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

                            شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
                            لها بالشفاء العاجل

                            تعليق


                            • #15
                              رد: قصص رائعة... متجدد ان شاء الله

                              قصص رااااااااااااااااااائعه
                              لي عوده ان شاء الله بقصه

                              تعليق

                              يعمل...
                              X