بسم الله الرحمن الرحيم
عبره
فى المنتطقه التى اسكن بها
لى أحد الاقارب
تزوج فى سن الاربعين
ثم
رزقه الله ولدا
سماه مصطفى
واخذ الاب يداعب ابنه ويلاعبه
وشعر بمشاعر الابوه لاول مره فى حياته
كان جل كلامه لى عن مصطفى
كيف يتكلم
كيف يحبو
ماذا فعل الامس من المواقف الطريفه
وكان
وكان
ثم
مرض مصطفى
مرض فى صدره
فإنه تحدث له الازمات المفاجئه
ولم تطول به فتره المرض
فقط
يومين اثنين
ثم
اصبحت الام تقلب ابنها
فلا حياه لمن تنادى
ايقظت الاب
يقلبوه يمينا ويسارا
لكن
مات مصطفى
مات قطعه من قلب امه وابيه
ودفنوه
ولم اعلم بالخبر
الا ليلا
فأسرعت اليه
وعيناي تترقرقان بالدموع
وفى الطريق
تذكرت جمله قالها ابوه لى
قال لى ( انا عندى ابنى مصطفى بالدنيا وما فيها لكن ابى وامى احبهما اكثر منه )
وصلت للمنـزل
وطرقت الباب
يا للدهشه
..
..
..
..
فقد واجهنى الاب بإبتسامته المعهوده
وقلت له البقاء لله
لا تحزن
فقال لى
الحمد لله .. انا لله وانا اليه راجعون
ربنا اعطانى هديه وأخذها لماذا احزن
..
..
..
يا له من صبر
!!!!!
يا له مصمود الجبال
!!!!!!!
..
..
وحدثت المفاجئه
بجد
حملت زوجته بعد فتره
وأنجبت له
بنتان
( أليس للذكر مثل حظ الانثيين )
سبحان الله
صدق الله تعالى اذ يقول
وبشر الصابرين
عبره
فى المنتطقه التى اسكن بها
لى أحد الاقارب
تزوج فى سن الاربعين
ثم
رزقه الله ولدا
سماه مصطفى
واخذ الاب يداعب ابنه ويلاعبه
وشعر بمشاعر الابوه لاول مره فى حياته
كان جل كلامه لى عن مصطفى
كيف يتكلم
كيف يحبو
ماذا فعل الامس من المواقف الطريفه
وكان
وكان
ثم
مرض مصطفى
مرض فى صدره
فإنه تحدث له الازمات المفاجئه
ولم تطول به فتره المرض
فقط
يومين اثنين
ثم
اصبحت الام تقلب ابنها
فلا حياه لمن تنادى
ايقظت الاب
يقلبوه يمينا ويسارا
لكن
مات مصطفى
مات قطعه من قلب امه وابيه
ودفنوه
ولم اعلم بالخبر
الا ليلا
فأسرعت اليه
وعيناي تترقرقان بالدموع
وفى الطريق
تذكرت جمله قالها ابوه لى
قال لى ( انا عندى ابنى مصطفى بالدنيا وما فيها لكن ابى وامى احبهما اكثر منه )
وصلت للمنـزل
وطرقت الباب
يا للدهشه
..
..
..
..
فقد واجهنى الاب بإبتسامته المعهوده
وقلت له البقاء لله
لا تحزن
فقال لى
الحمد لله .. انا لله وانا اليه راجعون
ربنا اعطانى هديه وأخذها لماذا احزن
..
..
..
يا له من صبر
!!!!!
يا له مصمود الجبال
!!!!!!!
..
..
وحدثت المفاجئه
بجد
حملت زوجته بعد فتره
وأنجبت له
بنتان
( أليس للذكر مثل حظ الانثيين )
سبحان الله
صدق الله تعالى اذ يقول
وبشر الصابرين
تعليق