السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امـرأة منقبـة من مصـر..ماذا فعلت؟؟
أخواني وأخواتـي..
قصص تـميز.. بدأنا طرح هذه القصص قبل فتـرة، ونعود طرحها مرة أخرى وتكرار بعض القصـص التي طرحناها في المجموعـة وإضافة قصص جديـد.
وتـمتاز هذه القصص أنـها تحرك الهمم، وتقوي القلـب، بل يقـال أن القصص تحرق المعاصــي إحراقاً.
وقد قال ابن عيينـة ( عند ذكر الصالحيـن تتنـزل الرحمة) وقال محمد بن يونس ( ما رأيت للقلب أنفع من ذكر الصالحيـن )
إن لـم نكن مثلهم فلنتشبه بـهم
امرأة منقبة من مصـر / قصة قد تكون مكررة
هـذه قصة تـميز أتتنا من مصر، امرأة دخل في قلبها نور الإيـمان فأخرج هذه القصة الـمؤثرة.
إنـها قصة تبين كيف الصلاح يعمل بأهله، وكيف الإيـمان يفعل بالصالحين والصالحـات.
فـإلى كل شاب تخيـر الصالحة، تخيـر الصالحـة رعاك الله عند الزواج حتى تكتب لك قصة تـميز.
إنـها امرأة حبب الله إليها الإيـمان وزينه في قلبها وكره إليها الكفر والفسوق والعصيان، إنـها امرأة نور على نور، نعم.. نور أشع من مصـر فحرك به القلـوب.
فـأين أولئك البنات في مصـر وفي غيـر مصر من هذه القصة، إنـها قصة تـميز حتى عند المـوت..
فــلا إله إلا الله.
ما سر التميـز في هذه القصـة؟؟ وكيف سطرت هذه المرأة قصة تـميزها حتى أصبح الكثيـر من الشباب يقول: يا ليت زوجتي تكون مثل هـذه..
بـهذه القصص يرفع القوم، بـهذه القصص ترجع لنا العزة والرفعـة، بـهذه القصص يخرج من بطون الأمهـات الأبطـال.
فأين البنات من هذه المـرأة التقية الصالحة المخلصـة؟؟ بل أين أولئك البنات من أجل وظيفة تنازلت عن حجابـها؟؟
وأيـن أولئك الفتيات من أجل وظيفـة تبرجن وخلعن الحجاب دون خوف من الله وإنـما من أجل متاع زائـل.
بـل أين أولئك الفتيات اللآتي أشغلـن أنفسهن بالمسلسلات والأفلام والأغاني واللهث وراء الموضـة، ولبس ملابس ضيقة وعارية والتعـرف على الشباب ودخول مواقع مشبوهـة.
إنـها قصة أخت مصرية منتقبـة تقية طاهرة كانت مع زوجهـا فى الباخرة المصرية التى غرقت فى طريق عودتـها من السعودية.
ويقول زوجهـا : لما سمعت أن السفينة تغـرق والناس تصرخ وتبكى، قلت: لزوجتـى وأنا معها فى الغرفة قومى هيا بسرعة هيا اخـرجى إن السفينة تغـرق.
قـالت: كلا انتظر ،قلت : ماذا أنتظـر!!! اخرجى بسرعة، قالت : انتظر حتى ألبس النقـاب.
قلت : هذا وقت نقـااااااااب !!
قالـت: والله لن أخرج حتى إن مـت ألقى الله وأنا على طاعـة
ووالله مـا خرجت إلا بعد ما شدت ثيابـها ..إنـه الحياء.. هكذا يصنع الإيـمان بأهله أيها الشباب وأيتها الفتيـات.
لبست ثيابـها ونقابـها وقفازيها وشدت الثيـاب عليها وخرجت مع زوجهـا.
يقـول : والله لما صعدنا على سطـح السفينة وعلمت أننا هالكون وأن السفينة غارقـة.
وإذ بامراتـى تتعلق بـى وتقول لى: أستحلفك بالله هل أخطأت فى حقك قبل اليـوم؟ قال: لا والله.
قـالت: سامحنـى ، قال: سامحتـك.
وإذ بـها تقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسـول الله ، ثـم نظرت إلى وقالت : أرجو الله أن يجمعنى بك فى الجنـة.
إنـه الثبات على دين الله عز وجل. فـلا إله إلا الله...
مـن أي مدرسة تخرجت هذه المـرأة ؟؟ إنـها تخرجت من مدرسة أتباع الكتاب والسنة وعلى ما كان عليه السلف الصالـح.
انظروا الحب لزوجهـا في أخر لحظاتـها تطلب منه ان يسامحهـا، فأين الزوجـات من هذه المرأة العظيـمة؟؟
تقـول: والله لـن أخرج حتى إن مـت ألقى الله وأنا على طاعـة، كلمـة تـهز القلوب، فأين نحن من هـؤلاء الذين سطروا لنا أروع القصص في التميـز.
إن لـم يكن لديك قصـة تـميز
فأعد قصة تـميز لك قبل الرحيـل من هذه الدنيـا.
والله الموفــق
امـرأة منقبـة من مصـر..ماذا فعلت؟؟
أخواني وأخواتـي..
قصص تـميز.. بدأنا طرح هذه القصص قبل فتـرة، ونعود طرحها مرة أخرى وتكرار بعض القصـص التي طرحناها في المجموعـة وإضافة قصص جديـد.
وتـمتاز هذه القصص أنـها تحرك الهمم، وتقوي القلـب، بل يقـال أن القصص تحرق المعاصــي إحراقاً.
وقد قال ابن عيينـة ( عند ذكر الصالحيـن تتنـزل الرحمة) وقال محمد بن يونس ( ما رأيت للقلب أنفع من ذكر الصالحيـن )
إن لـم نكن مثلهم فلنتشبه بـهم
امرأة منقبة من مصـر / قصة قد تكون مكررة
هـذه قصة تـميز أتتنا من مصر، امرأة دخل في قلبها نور الإيـمان فأخرج هذه القصة الـمؤثرة.
إنـها قصة تبين كيف الصلاح يعمل بأهله، وكيف الإيـمان يفعل بالصالحين والصالحـات.
فـإلى كل شاب تخيـر الصالحة، تخيـر الصالحـة رعاك الله عند الزواج حتى تكتب لك قصة تـميز.
إنـها امرأة حبب الله إليها الإيـمان وزينه في قلبها وكره إليها الكفر والفسوق والعصيان، إنـها امرأة نور على نور، نعم.. نور أشع من مصـر فحرك به القلـوب.
فـأين أولئك البنات في مصـر وفي غيـر مصر من هذه القصة، إنـها قصة تـميز حتى عند المـوت..
فــلا إله إلا الله.
ما سر التميـز في هذه القصـة؟؟ وكيف سطرت هذه المرأة قصة تـميزها حتى أصبح الكثيـر من الشباب يقول: يا ليت زوجتي تكون مثل هـذه..
بـهذه القصص يرفع القوم، بـهذه القصص ترجع لنا العزة والرفعـة، بـهذه القصص يخرج من بطون الأمهـات الأبطـال.
فأين البنات من هذه المـرأة التقية الصالحة المخلصـة؟؟ بل أين أولئك البنات من أجل وظيفة تنازلت عن حجابـها؟؟
وأيـن أولئك الفتيات من أجل وظيفـة تبرجن وخلعن الحجاب دون خوف من الله وإنـما من أجل متاع زائـل.
بـل أين أولئك الفتيات اللآتي أشغلـن أنفسهن بالمسلسلات والأفلام والأغاني واللهث وراء الموضـة، ولبس ملابس ضيقة وعارية والتعـرف على الشباب ودخول مواقع مشبوهـة.
إنـها قصة أخت مصرية منتقبـة تقية طاهرة كانت مع زوجهـا فى الباخرة المصرية التى غرقت فى طريق عودتـها من السعودية.
ويقول زوجهـا : لما سمعت أن السفينة تغـرق والناس تصرخ وتبكى، قلت: لزوجتـى وأنا معها فى الغرفة قومى هيا بسرعة هيا اخـرجى إن السفينة تغـرق.
قـالت: كلا انتظر ،قلت : ماذا أنتظـر!!! اخرجى بسرعة، قالت : انتظر حتى ألبس النقـاب.
قلت : هذا وقت نقـااااااااب !!
قالـت: والله لن أخرج حتى إن مـت ألقى الله وأنا على طاعـة
ووالله مـا خرجت إلا بعد ما شدت ثيابـها ..إنـه الحياء.. هكذا يصنع الإيـمان بأهله أيها الشباب وأيتها الفتيـات.
لبست ثيابـها ونقابـها وقفازيها وشدت الثيـاب عليها وخرجت مع زوجهـا.
يقـول : والله لما صعدنا على سطـح السفينة وعلمت أننا هالكون وأن السفينة غارقـة.
وإذ بامراتـى تتعلق بـى وتقول لى: أستحلفك بالله هل أخطأت فى حقك قبل اليـوم؟ قال: لا والله.
قـالت: سامحنـى ، قال: سامحتـك.
وإذ بـها تقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسـول الله ، ثـم نظرت إلى وقالت : أرجو الله أن يجمعنى بك فى الجنـة.
إنـه الثبات على دين الله عز وجل. فـلا إله إلا الله...
مـن أي مدرسة تخرجت هذه المـرأة ؟؟ إنـها تخرجت من مدرسة أتباع الكتاب والسنة وعلى ما كان عليه السلف الصالـح.
انظروا الحب لزوجهـا في أخر لحظاتـها تطلب منه ان يسامحهـا، فأين الزوجـات من هذه المرأة العظيـمة؟؟
تقـول: والله لـن أخرج حتى إن مـت ألقى الله وأنا على طاعـة، كلمـة تـهز القلوب، فأين نحن من هـؤلاء الذين سطروا لنا أروع القصص في التميـز.
إن لـم يكن لديك قصـة تـميز
فأعد قصة تـميز لك قبل الرحيـل من هذه الدنيـا.
والله الموفــق
تعليق