قصص عن فضل الاستغفار.. الذكر.. والدعاء

[العبادي محمد]

حث الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام على الاستغفار..
فوائده عظيمة وبتشوفونها اذا داومتوا ع الاستغفار

انا اذا داومت ع الاستغفار وبخاطري حاجة من حوائج الدنيا

ربي يقضيها ويسرها لي..

واذا داومت عليه وانا محتاجه فلوس ربي يرزقني..

واذا اثقلت قلبي الهموم لجأت الى الاستغفاار

وارتاااااح راحة عظيمة وغيرها الكثير من الفوائد...

جربوا وماراح تندمون بشرط الثقة بالله والتوكل عليه...

دعواااااااااااتكم......

[العبادي محمد]

انا من اول استغفرولمن قريت الموضوع من ثلاثه اشهر تحمست وحتى لمن احس اني اتكاسل الموضوع يشجعني وافتكر القصص والحمدلله احس اشياه كثيره حصلت من الاستغفار جلست استغفر اسبوع والسبحه بس بيدي وماخلص الاسبوع الاانخطبت والله يابنات حتى اختي تقولي مو منك من السبحه اللي طول النهار بيدك والله يابنات انا ماكنت بنيتي اتزوج بس كانت عندي مشكله وضايق صدري وجلست استغفر لاني احس براحه عجيبه احيان اوصل خمسه عشرالف مره في اليوم واحيان اكثر اقل شي استغفر خمسه الاف مره في اليوم اذا كنت مشغوله وطول مااشتغل او امشي في سوق فشارع وانا البس وانا اتوضا بكل وضع على لساني دايم استغفر الله وفبالي حديث من لزم الاستغفارجعل الله له من كل ضيق مخرجا ومن كل هم فرجاورزقه من حيث لايحتسب

[العبادي محمد]

انا مريت بمحنه شدييده يمكن اصعب ما يمكن ان تتحمله ام ...ولدي يموت قداام عيوني بلحظه كان يلعب مافيه اي شي ..مرح وحبوب وحلو ومتعافي وبلمح البصر سياره تدهسه ويدخل غيبوووبه...................... ....لا حول لي ولا قوه والطبيب يقول الاصابه شديده وقويه على المخ؟؟؟ ..........حمدت الله على كل شيء واتجهت للدعااء والاستغفااار...........الاستغف ااار وشهرين وولدي غايب حي وميت....وسبحان الله يوم فتح عيونه تفاجاوا الدكاتره توقعوا الغيبوبه تطول اكثر ...واستمريت بالاستغفار والحمدلله اليوم ولدي احسن ويمشي ويروح للمدرسه وكل ما شافه الدكتور هز رااسه مو مصدق ...سبحاانه له الحمد والشكر ربي

[العبادي محمد]

اخواني احبائي نصيحه لوجه الله خصص كل يوم وقت صغير ولو خمس دقائق للاذكار قدر المستطاع، وقم بزيادة هذا الوقت تدريجيا، حتى تصل لمرحلة الذكر والاستغفار لاتفارق لسانك ابدا

[العبادي محمد]

شخص اعرفه كان موظفا براتب متواضع جدا جدا جدا ولكن سبحان الله احسب ان الرجل على خير فهو مواظب على صلواته ومحافظ عليها واضافه الى ذلك فهو مواظب على اذكاره بصراحه الرجل ماهو متدين مره وليس عليه اي علامات من علامات التدين انسان بسيط جدا فكاهي ومرح وحبوب باللغه العاميه ولكن سبحان الله محافظ ولله الحمد على صلواته واذكاره و بعد سنتين رزقه الله بمولود بعد ان فقد الامل وفضلا عن ذلك سخر الله له وظيفه محترمه ماشاء الله تبارك الله في احد الشركات وبراتب ماشاء الله تبارك الله ماكان يحلم بنصه

[العبادي محمد]

نصيحه لوجه الله ,,, بما اننا مقصرون مع الله عز وجل ونرجو ثوابه ونخشى عقابه فحري بنا تخصيص ولو وقت بسيط من وقتنا يوميا للاذكار ونواظب عليها ولنتذكر المقوله الشهيره
من ليس له ورد ليس له وارد

[العبادي محمد]

أيهما أفضل: الذكر في القلب أم باللسان أم كليهما؟
الأفضل بكليهما، وما أجمل أن تضع نفسك موضع النبي صلى الله عليه وسلم وتتخيل كيف كان يؤدي هذه الأذكار.. واعلم أن لكل مقام مقالاً، فإذا كنت بين الناس ولا تستطيع أن تحرك لسانك وفاك، فلا بأس بذكر القلب.. فأول المراتب القلب واللسان، ثم القلب، ثم اللسان وحده، وهذا أقل المراتب، وهو بلا شك أفضل من الغفلة بكثير، ومع الحفاظ على ذكر اللسان وتكراره يحضر القلب إن شاء الله.. ولو لم يحضر، فهذا أفضل بلا شك من الإنشغال بالمعاصي واللهو الفارغ

[العبادي محمد]

ذكر الله يلهم العبد الشهادة عند الموت.. لأن الشهادة عند الموت شيء ليس سهلاً..
فالكلمات تهرب من على اللسان، لذا يقول تعالى: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ} قيل أي عند الموت وعند الحساب.

ومعلوم أن من يشغل بشيء في حياته يموت عليه..
ومثال ذلك أن الذي يفتن بالدنيا وينشغل بها قد يهذي بها في موته..
وقد كان أحد التجار مشغولاً جداً بتجارته ولما مات بدأ الناس يلقِّنونه الشهادة: فيقول أعطني الحقيبة، فيقولون له: قل لا إله إلا الله، فيقول: يا أخي قلت لك هات الحقيبة.. إلخ

[العبادي محمد]

انت..... يامن تقرأ كلماتي هذه... استحلفك بالله هل تحب الله؟؟؟؟ لا تقل لي مباشرة نعم!!! اذا كنت تحب الله فعلا فهل لسانك يلهج بذكره دائما وفي كل حال؟؟؟ هل تفكر في افعالك ايها يرضي ربك وايها لايرضيه؟؟؟؟ هل فكرت ان تدعوه ليهديك ويثبتك على الصراط المستقيم؟؟؟

[العبادي محمد]

القصة في إحدى القرى في بيت من بيوت الله بعد أن أُديت فريضة من فرائض الله
قام أحد الدعاة يُحدث المصلين عن فضل ذكر الله
لم يزلْ الشيخ متنقلا بين آيات الكتاب الكريم وأحاديث السنة المطهرة وأحوال السلف الصالح لترغيب عباد الله في ذكره سبحانه وتعالى ، والناس ينصتون إليه في لهفة وشوق إلى هذا الذكر الذي تعطشت له قلوبهم



كان ممن يجلس بين المصلين رجل كبير في السن أمي لايقرأ ولايكتب



قد أقبل بوجهه وقلبه على كلام الشيخ


حتى بلغ الشيخ ماجاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :


[ كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ] ( 3 )


وما إن سمع هذا الحديث حتى حفظه عن ظهر قلب
ووقع في نفسه أيما موقع
حتى استقر في قلبه
فطرد عنه كل داء



وبات الشوق إلى ذكر الله يخالج قلبه



خرج من المسجد وهو يردد هذه الكلمات المباركات [سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ] ، ولم يزل كذلك حتى وصل بيته فنظر في حال أهله فوجد أنهم في إقبال على الدنيا وإدبار عن الآخرة ، فنادى في أهله
( إني لكم ناصح أمين )
أنتم هاهنا في لهو ولعب وكأنكم لم تسمعوا بما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم !
قالوا : وماالذي أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم ؟
فساق لهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم
[ كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]


ثم أردف قائلا


يازوجتي وياأبنائي ويابناتي أدركوا أنفسكم قبل فوات الأوان
هيا طهروا قلوبكم وثقلوا موازينكم بهاتين الكلمتين


[سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]


فاستجاب أهله لنداءه المشفق عليهم
ورطبتْ ألسنتهم بذكر الله



كان الرجل يخرجُ بعد صلاة العصر فيغشى الناس في أسواقهم ومجالسهم


نظر إلى أحوال قومه فوجد أنهم في شُغلٍ عن ذكر الله
فنادى فيهم
ياقومي : هل أدلكم على ماينفعكم
قالوا : نعم


فساق لهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم [ كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]


فلم يزل في قومه مُلحاً عليهم داعياً إياهم
إلى ترطيب ألسنتهم وتطهير قلوبهم بذكر الله عز وجل



فاستجاب له قومه وأهله



عاش الرجل مستمسكا بهذا الذِّكر
لم يكدْ لسانه يفتر عن تلك الكلمات المباركات
لم يكن يقابل أحدا إلا أقرأه حديث النبي الكريم
ودعاه إلى ذِكْرِ الله


لقد امتلأ قلبه بنور هذا الذِّكر
وفاض هذا الحب على اللسان


قد أراد هذا الرجل لكل من عرفه أن يشعر باللذة التي شعر بها
أراد للناس أن يأنسوا بذكر الله كما أنسْ
وتطمئن قلوبهم كما اطمئن قلبه



ومضتْ بِضْع سنين والرجل على حاله لايغير ولايبدل


كل من نظر إليه يتذكر من ساعته حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم [ كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]


حتى إذا داهمه المرض وأُدخل المستشفى


كان المرض قد أنهك جسده فلم يعد يقدر على شيء
غير أن لسانه لم يزل متلذذا بالكلمات المباركات


[سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]


كان يدخل عليه الأطباء وفريق التمريض من العرب والعجم فينادي فيهم ويرغبهم في الذِّكر الذي اجتمع حبه في قلبه



حتى إذا جاءت اللحظات الأخيرة


والطبيب عند رأسه
كان طبيبا من دولة عربيه وعلى دين النصارى
فناداه يادكتور
قال الدكتور : نعم ياعم .
قال الرجل : يادكتور قال النبي صلى الله عليه وسلم : [ كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ] .
ثم فاضت روحه إلى بارئها


عندها ذُهل الطبيب


ورقَّ قلبه


لقد شاهد الطبيب في حياته العملية حالات احتظار كثيرة
غير أن هذا المرة لم تكن كسابقاتها


لقد مات الرجل المسن وهو يتحدث بكل ثقة وثبات وهدوء


الطبيب لم يتردد كثيرا فما هي إلا أيام وقد أخذ قراره الحكيم وشهد أن لاإله إلا الله وأن محمداً رسول الله



والآن ونحن في ختام القصة



عودوا معي إلى الحديثين اللذين افتتحت بهما قصتي


تأملوا


كيف سمع هذا الرجل بحديث واحد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعاه وبلغه كل من رأته عيناه !


كيف صلُحت حياته بحديث واحد !



كيف حسُنت خاتمتة بحديث واحد !



فهنيئاً لكل من باتت ألسنتهم رطبة من ذكر الله



لقد حدثتُ بهذه القصة خلق كثير
رأيت الدمع وهو يفيض من أعينهم
رأيت شفاههم وهي تذكر الله عز وجل
رأيت النور يتشقق من قسمات وجوههم



واعلم يارعاك الله



أن الذكر قد يبلغ في قلبك ماقد بلغ في قلوبِ القوم


إن أردت أن تشعر بقدر اللذة التي كان يعيشها ذلك الرجل المسن
أو أولئك اللذين نهجوا نهجه
فابدأ الآن ورطب لسانك بهذه الكلمات


[سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ]



وتذكر يارعاك الله



أنَّ اللذة التي تنشدها لن تتحقق لك بقول هذه الكلمات لأيام معدودة



عش مع هذه الكلمات بقلبك أبدا ماحييت


واجعل قلبك يرتوي من فيضها الطاهر


واجعل لسانك لايفتر من هذا الذكر المبارك


عندها ستدرك قدر السعادة التي كان يعيشها ذلك الرجل رحمه الله تعالى .
اسأل الله ان يجعلنا جميعا من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات

[العبادي محمد]

لا يخلو المؤمن من أحوال ثلاثة، لعله في نعمة من الله عز وجل، ينبغي أن يشكر، وإذا كان في ابتلاء من الله عز وجل ينبغي أن يصبر، وإذا كان في ذنب أو تقصير ينبغي أن يستغفر، فإذا كانت أحواله هذه فهو من أسعد الناس، يشكر عند الرخاء، ويصبر عند الابتلاء، ويستغفر عند التقصير أو الذنب

[العبادي محمد]

لا ازال اذكر اخر سنة لي في الجامعه ففيها كانت بدايتي مع ذكر الله تعالى فقد تعرفت للمرة الاولى على فضل الذكر
واستمريت على ذكر الله والاستغفار
وبدأت اشعر براحه نفسيه وسعاده لامثيل لها
وكنت قلما اشعر بضيق او حزن
وكنت اكتب الاذكار في ورقه احملها معي في جيبي كي لا انسى الاذكار
واذكر مرة اني دعوت الله تعالى ان يسهل لي الامتحانات وان يزيد من فهمي وحفظي واقسم لكم بالله وبدون مبالغة انه وعند ظهور النتائج كانت درجاتي من اعلى الدرجات بل كانت لدي اربع مواد كنت فيها الاعلى على كل المرحله!!!!!

كل هذا من فضل الله عليه
وبعدها كنت ادعوا الله تعالى ان يجعل معدل التخرج عاليا بحيث يسمح لي باكمال الماجستير وحصل ما كنت اريد والحمد لله

[العبادي محمد]

كثير من الناس يعلمون فضل الذكر والاستغفار ولكن قليل هم من يذكرون الله ويستغفرون
انه توفيق من الله لمن يشاء من عباده

[العبادي محمد]

لايتحسر المؤمن على شيء يوم القيامة قدر تحسره على اوقات ضيعها وهو غافل عن ذكر ربه فما كان عليه سوى ان يحرك شفتيه بكلمات قليله ليحصل على اجر عظيم جدا
فما دمنا على قيد الحياة دعونا لا نتحسر يوم القيامه ولنذكر الله ولنستغفر

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله العظيم وبحمده

لاحول ولا قوة الا بالله

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

سبحان الله عدد ماخلق في السماء سبحان الله عدد ماخلق في الارض سبحان الله عدد مابين ذلك سبحان الله عدد ماهو خالق والله اكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك ولا اله الا الله مثل ذلك ولا حول ولا قوة الا بالله مثل ذلك

لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحكم وهو على كل شيء قدير

[العبادي محمد]

كان شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- يُكثر من الاستغفارِ إذا أشكلتْ عليه المسألة. قال- رحمه الله-:

«إنه ليقفُ خاطري في المسألةِ، والشيءِ أو الحالةِ التي تُشْكِلُ عليَّ، فأستغفر اللهَ تعالى ألفَ مرةٍ أو أكثرَ أو أقلَّ، حتى ينشرح الصدر، ويَنْحَلّ إشْكالُ ما أشْكَل»