إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

رحلتي من البكيني الى النقاب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رحلتي من البكيني الى النقاب



    قصة دعوية ممتازة لاتبخل بها على احد عسى الله ان يهدى بها احدا يكون لك زادا يوم القيامة


    رحلتي من البكيني الى النقاب
    ****
    الرمز الجديد لحرية المرأة


    بقلم: سارة بوكر


    انا فتاة امريكية ولدت لاسرة امريكية متوسطة في احدى الولايات الريفية في الغرب الامريكي الجميل.
    كأي فتاة اخرى لطالما داعبتني احلام الحياة المثيرة في صخب المدن الامريكية العملاقة. حلم انتظرت حتى سن التاسعة عشرة لابدأ تحقيقه

    لكم كنت سعيدة عندما نجحت بتحقيق حلمي في الانتقال الى فلوريدا ومن ثم الى قبلة المشاهير والاثرياء في حي ساوث بيتش بمدينة ميامي. كغيري من الفتيات الطموحات ركزت كل اهتمامي على مظهري حيث انحصر كل اعتقادي بان قيمتي تقتصر على جمالي. واظبت على نظام صارم من تدريبات القوة واللياقة لتنمية رشاقة تضفي المزيد من الرونق على جاذبيتي حتى حصلت على شهادة متخصصة لتدريب الفتيات الحريصات على الحصول على المزيد من الجمال والرشاقة. انتقلت الى شقة فاخرة مطلة على منظر المحيط الخلاب. واظبت على ارتياد الشواطئ والاستمتاع بنظرات الاعجاب وعبارات الاطراء التي طالما دغدغت مسامعي. اخيرا نجحت ان احيا الحلم الذي طالما راودني بالحياة المرموقة.

    مضت سنوات لاكتشف بعدها ان شعوري بالرضا عن نفسي وسعادتي كانا اّخذين بالانحدار كلما ازداد تقدمي بمقياس الجاذبية والجمال. ادركت بعد سنوات باني اصبحت اسيرة للموضة وغدوت رهينة لمظهري.

    عندما اخذت الفجوة بالاتساع بين سعادتي وبين بريق حياتي لجأت الى الهروب من الواقع بتعاطي الخمور وارتياد الحفلات تارة والتأمل واسكتشاف الديانات والمعتقدات السائدة تارة اخرى ومساعدة الاخرين والدفاع عن المستضعفين تارة ثالثة، ولكن سرعان ما اتسعت هذه الفجوة لتبدو وديا سحيق الاعماق. بعد كثير من التأمل تولدت لدي قناعة بأن ملاذي لم يكن سوى مسكنا للألم وليس علاجا.

    بحلول الحادي عشر من سبتمبر وما تلاها من ردود فعل لفت انتباهي ذلك الهجوم العارم على كل ما هو مسلم والاعلان الشهير باستئناف "الحرب الصليبية الجديدة." لاول مرة في حياتي لفت إنتباهي شيء يسمى اسلام. حتى تلك اللحظة كل ما عرفته عن الاسلام كان لا يتعدى احتجاب النساء باغطية تشبه الخيام واضطهاد الرجال للنساء وكثرة "الحريم" وعالم يعج بالتخلف والارهاب.

    كامراة متحمسة للدفاع عن المرأة وحقوقها وكناشطة مثالية تدافع عن العدالة للجميع وبعد سعي حثيث لشهور عديدة تصادف وان التقيت بناشط امريكي معروف بتصدره في حملات الاصلاح وتحقيق العدالة للجميع وتصديه لحملات الكراهية والحملة ضد الاسلام. انضممت للعمل في بعض حملات هذا الناشط والتي شملت وقتها اصلاح الانتخابات والحقوق المدنية وقضايا تتعلق بالعدالة الاجتماعية.

    تحولت حياتي كناشطة تحولا جذريا، بدلا من دفاعي عن حقوق البعض او فئة من الفئات تعلمت ان مفاهيم العدالة والحرية والاحترام هي مفاهيم لا تقتصر على فئة من البشر بعينها او كائن من الكائنات. تعلمت ان مصلحة الفرد هي جزء مكمل لمصلحة الجماعة. لاول مرة ادركت معنى "ان جميع البشر خلقوا متساوين". الاهم من ذلك كله اني ولأول مرة ايقنت ان الايمان هو الطريق الوحيد لادراك وحدة الكون وتساوي الخلق.

    ذات يوم عثرت بكتاب يسود لدى الكثير من الامريكيين عنه انطباعات بالغة في السلبية وهو القراّن. في البداية وحين بدأت تصفحه لفت انتباهي اسلوبه البين البالغ الوضوح ثم ثار اعجابي ببلاغته بتبيان حقيقة الخلق والوجود وملك نفسي بتفصيله لعلاقة الخالق بالمخلوق. وجدت في القرآن خطاب مباشر للقلب والروح دون وسيط او الحاجة لكاهن.
    هنا استيقظت على حقيقة ما يجري. سعادتي والرضا العميق الذي شعرت بهما من خلال دوري وعملي مع هذا الناشط لم يكن الا نتيجة تطبيقي فعليآ لرسالة الاسلام وتجربتي في الحياة عمليا كمسلمة على الرغم من مجرد عدم تفكيري حتى تلك اللحظة باعتناق الاسلام.

    دفعني فضولي الجديد لاقتناء رداء جميل طويل وغطاء للرأس يشبه زي نساء مسلمات رأيت صورهن في إحدى المجلات وتجولت بردائي الجديد في نفس الاحياء والطرقات التي كنت حتى الأمس أختال فيها مرتدية إما البكيني أو الأردية الكاشفة أو سترات العمل الأنيقة.

    على الرغم من ان المارة والوجوه وواجهة المحلات والارصفة كلها بدت تماما كما تعودت رؤيتها، شيئاً ما كان مختلفاً كل الاختلاف، ذلك هو أنا.

    لاول مرة في حياتي شعرت بالوقار كامرأة، أحسست بأن أغلالي كأسيرة لإعجاب الناس قد تحطمت، شعرت بالفرحة العارمة لرؤيتي نظرات الحيرة والاستغراب في وجوه الناس وقد حلت محل نظرات الصائد يترقب فريسته. فجأة أحسست بالجبال قد أزيحت عن كاهلي. لم أعد مجبرة أن أقضي الساعات الطوال مشغولة بالتسوق والمكياج وصفصفة الشعر وتمارين الرشاقة. أخيرا وبعد طول عناء نلت حريتي.

    من بين كل البلاد وجدت إسلامي في قلب الحي الذي غالبا ما يوصف "أكثر بقاع الأرض إباحية وانحلالا" مما أضفى على شعوري بإيماني الجديد المزيد من الإجلال والإكبار.

    على الرغم من سعادتي بارتداء الحجاب شعرت بالفضول تجاه النقاب عند رؤيتي لبعض المسلمات يرتدينه. ذات مرة سألت زوجي المسلم، والذي كنت قد تزوجته بعد إسلامي بشهور، إن كان يجب علي إرتداء النقاب أم الإكتفاء بالحجاب الذي كنت أرتديه. أجاب زوجي بأنه، على حد علمه، هناك إجماع بين علماء المسلمين على فرضية الحجاب في حين لا يوجد ذلك الإجماع على فرضية النقاب. كان حجابي، في ذلك الوقت يتكون من عباءة تغطي سائر بدني من العنق حتى أسفل القدم وغطاء يستر كل رأسي عدا مقدمة الوجه.

    بعد مرور حوالي سنة ونصف أخبرت زوجي برغبتي في ارتداء النقاب. أما سبب قراري بارتداء النقاب فقد كان إحساسي برغبتي في التقرب إلى الله وزيادة في شعوري بالإطمئنان في ازدياد حشمتي. لقيت من زوجي كل دعم حيث اصطحبني لشراء إسدال وهو رداء من الرأس حتى القدم ونقاب يغطي سائر رأسي وشعري ما عدا فتحة العينين.
    سرعان ما أخذت الأنباء تتوالى عن تصريحات لسياسيين ورجال الفاتيكان وليبراليين وما يسمى بمدافعين عن حقوق الإنسان والحريات كلهم أجمعوا على إدانة الحجاب في بعض الأحيان والنقاب في أحيان أخرى بدعوى أنهما يعيقان التواصل الاجتماعي حتى بلغ الأمر مؤخرا بأحد المسؤولين المصريين بأن يصف الحجاب بأنه "ردة إلى الوراء".
    في خضم هذا الهجوم المجحف على مظاهر عفة المسلمة إني لأجد هذه الحملة تعبيرا صريحا عن النفاق. خصوصا في الوقت الذي تتسابق فيه الحكومات الغربية وأدعياء حقوق الإنسان في الدفاع عن حقوق المرأة وحريتها في ظل الأنظمة التي تروج لمظاهر معينة من العفة في حين يتجاهل هؤلاء "المقاتلون من أجل الحرية" عندما تسلب المرأة من حقوقها في العمل والتعليم وغيرها من الحقوق لا لشيء إلا لإصرارها على حقها في اختيار ارتداء الحجاب أو النقاب. إنه من المذهل حقا أن تواجه المنقبات والمحجبات وبشكل متزايد الحرمان من العمل والتعليم ليس فقط في ظل نظم شمولية كتونس والمغرب ومصر بل أيضا في عدد متزايد مما يسمى الديمقراطيات الغربية كفرنسا وهولندا وبريطانيا.

    اليوم أنا ما زلت ناشطة لحقوق المرأة ، ولكنني ناشطة مسلمة، تدعو سائر نساء المسلمين للإضطلاع بواجباتهن لتوفير كل الدعم لأزواجهن وإعانتهم على دينهم. أن يحسن تربية أبنائهن كمسلمين ملتزمين حتى يكونوا أشعة هداية ومنارات خير لسائر الإنسانية مرة أخرى. لنصرة الحق أي حق و لدحر الباطل أي باطل. ليقلن حقا وليعلوا صوتهن ضد كل خطيئة. ليتمسكن بثبات بحقهن في ارتداء النقاب أو الحجاب وليتقربن إلى خالقهن بأي القربات يبتغين. ولعله بنفس القدر من الأهمية أن يبلغن تجربتهن الشخصية في الطمأنينة التي جلبها عليهن حجابهن لأخواتهن من النساء اللاتي قد يكن حرمن من لذة هذه الطاعة أو فهم ما يعنيه الحجاب والنقاب لمن يختار أن يرتديه وسبب حبنا الشديد وتمسكنا بهذه الطاعة.

    غالبية النساء المرتديات للنقاب اللاتي أعرفهن هن من نساء الغرب. بعض الأخوات المنقبات عزباوات أما البعض الآخر فلا يجد كامل الدعم من أسرهن أو بيئتهن. ولكن ما يجمعنا كلنا على ارتداء النقاب أنه كان خيار بمحض إرادة كل منا وأن كل منا يجمع على رفض قاطع لأي إنكار لحقنا في ارتدائه.

    شئنا أم أبينا فإن نساء عالمنا اليوم يعشن في خضم محيطات من الإعلام التي تروج أزياء تكشف أكثر مما تستر في كل وسائل الإعلام وفي كل مكان في هذا العالم. كامرأة، غير مسلمة سابقآ، أنا أصر على حق جميع نساء الأرض أن يتعرفن على الحجاب وأن يعرفن فضائله تمامآ كما لا يستشرن عندما تروج لهن الإباحية. لنساء الأرض، جميعهن، الحق كل الحق أن يعرفن مدى السعادة والطمأنينة التي يضفيها الحجاب على حياة النساء المحجبات كما أضفاها على حياتي.
    بالأمس كان البكيني رمز تحرري في حين أنه لم يحررني سوى من حيائي وعفتي، من روحانيتي وقيمتي كمجرد شخص جدير بالإحترام. واليوم حجابي هو عنوان حريتي لعلي أصلح في هذا الكون بعض ما أفسدت بغير قصد مني.
    لم أفرح قط كفرحتي بهجري للبكيني وبريق حياة "التحرر" في ساوث بيتش لأنعم بحياة ملؤها الأمن والوقار مع خالقي و لأن أحظى بنعمة العبودية له كسائر خلقه. ولنفس السبب أرتدي اليوم نقابي وأعاهد خالقي أن أموت دون حقي في عبادته على الوجه الذي يرضيه عني.

    النقاب اليوم هو عين حرية المرأة لتعرف من هي، ما غايتها، وماهية العلاقة التي ترتضيها مع خالقها.
    لكل النساء اللاتي استسسلمن لحملات التشهير بالحجاب والطعن بفضائله أقول: ليس لديكن أدنى فكرة كم تفتقدن.
    أما أنتم أيها المخربون أعداء الحضارة، يا من تسميتم بالصليبيين الجدد، فليس لدي ما أقول سوى: فلتعلنوا الحرب.


    * سارة بوكر: ممثلة وعارضة ومتسابقة كمال أجسام وناشطة سابقا، هي الآن مديرة قسم الاتصالات في حركة مسيرة العدالة (The March For Justice)، ومؤسسة للشبكة العالمية للأخوات (The Global Sister’s Network)، ومخرجة الوثائقي الشهير .(The March Shock & Awe gallery)©



    ****************







    Why I Shed Bikini for Niqab
    ****

    By: Sara Bokker

    I am an American woman who was born in the midst of
    America's "Heartland." I grew up, just like any other girl, being
    fixated with the glamour of life in "the big city." Eventually, I
    moved to Florida and on to South Beach of Miami, a hotspot for those
    seeking the "glamorous life." Naturally, I did what most average
    Western girls do. I focused on my appearance and appeal, basing my
    self-worth on how much attention I got from others. I worked out
    religiously and became a personal trainer, acquired an upscale
    waterfront residence, became a regular "exhibiting" beach-goer and
    was able to attain a "living-in-style" kind of life.

    Years went by, only to realize that my scale of self-fulfillment and
    happiness slid down the more I progressed in my "feminine appeal." I
    was a slave to fashion. I was a hostage to my looks.

    As the gap continued to progressively widen between my self-
    fulfillment and lifestyle, I sought refuge in escapes from alcohol
    and parties to meditation, activism, and alternative religions, only
    to have the little gap widen to what seemed like a valley. I
    eventually realized it all was merely a pain killer rather than an
    effective remedy.

    By now it was September 11, 2001. As I witnessed the ensuing
    barrage on Islam, Islamic values and culture, and the infamous
    declaration of the "new crusade," I started to notice something
    called Islam. Up until that point, all I had associated with Islam
    was women covered in "tents," wife beaters, harems, and a world of
    terrorism.

    As a feminist libertarian, and an activist who was pursuing a better
    world for all, my path crossed with that of another activist who was
    already at the lead of indiscriminately furthering causes of reform
    and justice for all. I joined in the ongoing campaigns of my new
    mentor which included, at the time, election reform and civil
    rights, among others. Now my new activism was fundamentally
    different. Instead of "selectively" advocating justice only to
    some, I learned that ideals such as justice, freedom, and respect
    are meant to be and are essentially universal, and that own good and
    common good are not in conflict. For the first time, I knew
    what "all people are created equal" really means. But most
    importantly, I learned that it only takes faith to see the world as
    one and to see the unity in creation.

    One day I came across a book that is negatively stereotyped in the
    West--The Holy Qur'an. I was first attracted by the style and
    approach of the Qur'an, and then intrigued by its outlook on
    existence, life, creation, and the relationship between Creator and
    creation. I found the Qur'an to be a very insightful address to
    heart and soul without the need for an interpreter or pastor.
    Eventually I hit a moment of truth: my new-found self-fulfilling
    activism was nothing more than merely embracing a faith called Islam
    where I could live in peace as a "functional" Muslim.

    I bought a beautiful long gown and head cover resembling the
    Muslim woman's dress code and I walked down the same streets and
    neighborhoods where only days earlier I had walked in my shorts,
    bikini, or "elegant" western business attire. Although the people,
    the faces, and the shops were all the same, one thing was remarkably
    distinct--I was not--nor was the peace at being a woman I
    experienced for the very first time. I felt as if the chains had
    been broken and I was finally free. I was delighted with the new
    looks of wonder on people's faces in place of the looks of a hunter
    watching his prey I had once sought. Suddenly a weight had been
    lifted off my shoulders. I no longer spent all my time consumed
    with shopping, makeup, getting my hair done, and working out.

    Finally, I was free.

    Of all places, I found my Islam at the heart of what some call "the
    most scandalous place on earth," which makes it all the more dear
    and special.

    While ******* with Hijab I became curious about Niqab, seeing an
    increasing number of Muslim women in it. I asked my Muslim husband,
    whom I married after I reverted to Islam, whether I should wear
    Niqab or just settle for the Hijab I was already wearing. My
    husband simply advised me that he believes Hijab is mandatory in
    Islam while Niqab is not. At the time, my Hijab consisted of head
    scarf that covered all my hair except for my face, and a loose long
    black gown called "Abaya" that covered all my body from neck to toe.
    A year-and-a-half passed, and I told my husband I wanted to wear
    Niqab. My reason, this time, was that I felt it would be more
    pleasing to Allah, the Creator, increasing my feeling of peace at
    being more modest. He supported my decision and took me to buy
    an "Isdaal," a loose black gown that covers from head to toe, and
    Niqab, which covers all my head and face except for my eyes.

    Soon enough, news started breaking about politicians, Vatican
    clergymen, libertarians, and so-called human rights and freedom
    activists condemning Hijab at times, and Niqab at others as being
    oppressive to women, an obstacle to social integration, and more
    recently, as an Egyptian official called it--"a sign of
    backwardness. "

    I find it to be a blatant hypocrisy when Western governments and so-
    called human rights groups rush to defend woman's rights when some
    governments impose a certain dress code on women, yet such "freedom
    fighters" look the other way when women are being deprived of their
    rights, work, and education just because they choose to exercise
    their right to wear Niqab or Hijab. Today, women in Hijab or Niqab
    are being increasingly barred from work and education not only under
    totalitarian regimes such as in Tunisia, Morocco, and Egypt, but
    also in Western democracies such as France, Holland, and Britain.
    Today I am still a feminist, but a Muslim feminist, who calls on
    Muslim women to assume their responsibilities in providing all the
    support they can for their husbands to be good Muslims. To raise
    their children as upright Muslims so they may be beacons of light
    for all humanity once again. To enjoin good--any good--and to forbid
    evil--any evil. To speak righteousness and to speak up against all
    ills. To fight for our right to wear Niqab or Hijab and to please
    our Creator whichever way we chose. But just as importantly to
    carry our experience with Niqab or Hijab to fellow women who may
    never have had the chance to understand what wearing Niqab or Hijab
    means to us and why do we, so dearly, embrace it.

    Most of the women I know wearing Niqab are Western reverts, some of
    whom are not even married. Others wear Niqab without full support
    of either family or surroundings. What we all have in common is
    that it is the personal choice of each and every one of us, which
    none of us is willing to surrender.

    Willingly or unwillingly, women are bombarded with styles
    of "dressing-in- little-to- nothing" virtually in every means of
    communication everywhere in the world. As an ex non-Muslim, I
    insist on women's right to equally know about Hijab, its virtues,
    and the peace and happiness it brings to a woman's life as it did to
    mine. Yesterday, the bikini was the symbol of my liberty, when in
    actuality it only liberated me from my spirituality and true value
    as a respectable human being.

    I couldn't be happier to shed my bikini in South Beach and
    the "glamorous" Western lifestyle to live in peace with my Creator
    and enjoy living among fellow humans as a worthy person. It is why
    I choose to wear Niqab, and why I will die defending my inalienable
    right to wear it.

    Today, Niqab is the new symbol of woman's liberation to find who she
    is, what her purpose is, and the type of relation she chooses to
    have with her Creator.

    To women who surrender to the ugly stereotype against the Islamic
    modesty of Hijab, I say: You don't know what you are missing.
    To you, the ill-fated corrupting conquerors of civilization, so-
    called crusaders, I say: BRING IT ON.

    * Sara Bokker is a former actress/model/ fitness instructor and
    activist. Currently, Sara is Director of Communications at "The
    March For Justice," a co-founder of "The Global Sisters Network,"
    and producer of the infamous (Shock & Awe Gallery© ). Sara may be
    التعديل الأخير تم بواسطة حاملة الرايه; الساعة 31-07-2010, 03:52 PM. سبب آخر: حذف ايميل

    لبثت ثوب الرجا و الناس قد رقدوا و قمت أشكو إلى مولاي ما أجد
    و قلت يا عدتي في كل نائبة و من عليه لكشف الضر أعتمد
    أشكو إليك ذنوبا أنت تعلمها ما لي على حملها صبر و لا جلد

  • #2
    جزاكم الله خيرا ً أخانا الفاضل وبارك الله فيكم
    التعديل الأخير تم بواسطة حاملة الرايه; الساعة 31-07-2010, 03:52 PM.

    تعليق


    • #3
      جزاكم الله خيرا
      بارك الله فيكم
      التعديل الأخير تم بواسطة حاملة الرايه; الساعة 31-07-2010, 03:52 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: :: لماذا خَلعت البيكيني وارتديت النقاب : رمزا جديدا لتحرر المرأه ::

        ما شاء الله لاقوة الا بالله اللهم ارزقها وارزقنا الثبات
        يارب باركلى فى ابنى محمود واحفظه لى ولأبيه

        تعليق


        • #5
          رد: :: لماذا خَلعت البيكيني وارتديت النقاب : رمزا جديدا لتحرر المرأه ::

          جزاكم ربى خيراً أخونا الفاضل
          ..
          نسأل الله العظيم أن يتوب على الجميع ..وأن يرزق كل نساء المسلمين الحجاب الذى يرضيه
          آمين
          آمين
          آمين
          اللهم عيّش بطيبة فقد بلغ الشوق مداه
          سبحان الله عدد ماكان وعدد مايكون سبحان الله عددالحركات وعددالسكنات
          سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
          الحياةُ تستمرُّ رغم مَن فقدنا وما فقدنا، ولن تتوقف دورة الأيام ولو لحظة لتنتظرَنا حتى نألف مصابَنا!

          تعليق


          • #6
            رد: :: لماذا خَلعت البيكيني وارتديت النقاب : رمزا جديدا لتحرر المرأه ::

            جزاكم الله خيراً
            فعلاً إن الله يهدي من يشاء الحمد لله على لطفه
            التعديل الأخير تم بواسطة حاملة الرايه; الساعة 31-07-2010, 03:55 PM.
            دعاء يكرهه الشيطان :
            اللهم انك سلطت علينا عدوا عليما بعيوبنا
            يرانا هو وقبيله من حيث لا نراهم
            اللهم ايسه منا كما ايسته من رحمتك
            وقنطه منا كما قنطته من عفوك
            اللهم باعد بيننا وبينه كما باعدت بينه وبين جنتك وعفوك

            تعليق


            • #7
              رد: :: لماذا خَلعت البيكيني وارتديت النقاب : رمزا جديدا لتحرر المرأه ::

              جزاكم الله خيرا على تلك المشاركة القيمة
              (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

              تعليق


              • #8
                رد: :: لماذا خَلعت البيكيني وارتديت النقاب : رمزا جديدا لتحرر المرأه ::

                جزاكم الله خيرا
                التعديل الأخير تم بواسطة حاملة الرايه; الساعة 31-07-2010, 03:56 PM.

                تعليق


                • #9
                  رد: رحلتي من البكيني الى النقاب

                  جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                  امل لا ينقطع = حاملة الرايه
                  انتظروا قسم القصص الدعويه في ثوبه الجديد قريبا ان شاء الله

                  تعليق

                  يعمل...
                  X