إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!



    من منا لا يحلم أن يكون من حملة كتاب الله عز وجل.
    من منا لا يحلم أن يكون من أهل الله وخاصته
    من منا لا يحلم أن يقال له غدا يوم القيامة قرأ وارق فإن منزلة عند آخر آية تقرأها
    فبدأ يقرأ من سورة الفاتحة حتى ختم بسورة الناس، ووجد نفسه في الفردوس الأعلى مع الحبيب المصطفى محمد صلوات ربي وسلامه عليه.



    يااااااااااااااااااااااه ياله من حلم رائع يستحق العمل والتعب، لكن عند مجاراة الواقع تجدنا نحلم فقط وتبقى مجرد أحلام وأماني.

    لكن هناك من عاش الحلم وأصبح كل همه أن يكون من زمرة الحفاظ، فشمر وتوكل على الله ونال مايطمح إليه.


    في هذه الصفحة إن شاء الله سنسرد قصص واقعية حدثت في عصرنا مع أناس أحبوا القرآن وعاشوا للقرآن حتى صاروا من أهل الله وخاصته، راجية من الله العلي القدير أن تحشد الهمم ونلتحق إن شاء الله بهذه الزمرة المباركة.

    فــــ تــــــا بــــع ـــــو نــــــــــا


    القصة الأولى >>الجزء الاول

    وقفة مع القصة ~

    القصة الأولى >> الجزء الثاني




    التعديل الأخير تم بواسطة آية درويش; الساعة 06-02-2014, 01:00 AM.

  • #2
    رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

    نبدأ على بركة الله


    القصة الأولى --> الجزء الأول

    بطلة القصة الواقعية التي سأطلعكم عليها ، امرأة في الخامسة و الخمسين من عمرها ..
    أم لثمانية أولاد ( أربعة ذكور و أربعة إناث ) .. جلهم استكمل دراسته و يشغلون حاليا مراكز مرموقة ..
    و آخر العنقود لازال يزاول دراسته الجامعية ..
    أصبحت جدة لسبع عشرة حفيدا في وقت مبكر لأنها ، كأترابها ، تزوجت صغيرة السن ..

    نتردد ( هذه المرأة وأنا ) على المسجد نفسه ونتتلمذ على يد المعلمة ذاتها ..
    و لكنني لم أتعرف عليها إلا بعد أن ذاع صيتها لأننا من فوجين مختلفين ..
    دفعني الفضول إلى كشف الستار عن بعض تفاصيل حياتها لأحذو حذوها ..
    لا أخجل من قول ذلك لمجرد أنني متعلمة ..
    إذ شتان بين الجهل و الأمية ..
    فكم من متعلم جاهل ..
    و كم من أمي أذهل الحائزين على أعلى الشهادات ..
    تحفظ بإتقان ملحوظ قرابة خمسة أجزاء و نصف فقط .. و لكن لم تكن لتحقق هذا الإنجاز لو لم تصمد أمام شتى الأعاصير التي هبت لتثني من عزيمتها ..
    ظلت ثابتة و شامخة شموخ النخلة ..





    و قبل أن أشرع في سرد أحداث القصة ، أنوه بشيء بالغ الأهمية ..
    لم ترضخ هذه المرأة ولم تذعن لرغبتي إلا بعد جهد جهيد ..
    تواضعها اللامتناهي جعلها تستهين بنفسها وتعجب لهذا الأمر ..
    ما فتئت تقول لي ": لم أنا ؟ لم لا فلانة ؟ إنها أكبر مني سنا و هي عاكفة على حفظ القرآن مثلي تماما"..
    و لكن بإصرارنا ( معلمتنا الفاضلة جزاها المولى خير الجزاء و أنا ) ، تقبلت الفكرة ..
    و ها أنا ذا أجسدها ..



    إنها امرأة في منتهى البساطة ..
    لا تستأذن أي قلب لتتربع على عرشه ..
    نشأت في قرية فلاحية لا تبعد كثيرا عن المدينة التي نقطن بها في الوقت الراهن ..
    تميزت بالتقوى منذ نعومة أظفارها ..
    كانت براءة الطفولة لا تزال بادية على محياها عندما تغير مسار حياتها بزواجها ..
    كان عمرها لا يتجاوز خمس عشرة ربيعا في حين كانت منوطة بأعمال تفوق سنها ..
    تكفلت بتربية أولادها الثمانية و هي في ريعان شبابها ..



    شعر الزوج التقي الذي اقترنت به برغبتها الملحة في تلاوة القرآن ، فعقد العزم على شد أزرها بتعليمها ..
    و لكن ما لبث النور الذي بدأت تمشي به ينطفئ ويبدو كالسراب ..
    تواجدها في كنف أسرة زوجها متباعدة الأطراف ، حال دون نيل مرادها ..
    كانت تبدو للجميع غريبة الأطوار و أناملها تحاول خط أحرف الهجاء لتتقن رسمها ..
    رضخت للأمر الواقع و لم يسمع صدى آهاتها العميقة سواها ..
    كان لجل الأسر آنذاك نظام تسيرعليه و قوانين لا يحق للمرأة ( بصفة خاصة ) أن تحيد عنها ..
    فإلى جانب كل الأعمال المنزلية المعروفة ، كانت ملزمة بحياكة بعض الملابس و الأفرشة ..



    اكتفت خلال تلك الحقبة من الزمن ، بالتقرب إلى رب العالمين بالصلاة و الذكر و الامتثال إلى أوامره و اجتناب نواهيه في كل شؤون حياتها..
    ولكنها تتحسر دوما على عجزها أثناء تصفحها لكتاب المولى ..





    وجاء الفرج ..
    تبددت الغيوم و أشرقت الشمس فسطع نورها في سماء حياة هذه المرأة الطيبة ..
    بلغها خبر تعليم الأميات في أحد المساجد فسارعت إلى هناك لتتحرر من عبودية الأمية بعد أن تيسرت أمورها ..
    فلقد تفككت العائلة الكبيرة و أنشئت إثر ذلك أسر فرعية مستقلة بذاتها ..
    و لم تعد المرأة تقطن بالريف..






    بدأت مشوارها ..
    و توقانها إلى تحقيق رغبتها زاد من نشاطها وحماسها ..
    كان لا بد من كسر العجز الذي لم تستأنس لصحبته لسنين طويلة ..
    أصبح بحوزتها أدوات ( لوحة ، كراس و أقلام ) .. تقتنص الفرص لتسارع إلى احتضانها بشوق ..
    أو لا تفعل ذلك و هي تعتبرها السلاح الذي سيفتك بعدوها اللدود
    الأمية



    التعديل الأخير تم بواسطة آية درويش; الساعة 06-02-2014, 12:40 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
      جزاكم الله خيراً أختنا الفاضلة
      وفقكم الله لما يُحِب ويرضى

      متابع إن شاء الله

      قال الحسن البصري - رحمه الله :
      استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
      [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


      تعليق


      • #4
        رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

        القصة طويلة قسمتها على جزئين حتى لا يصاب القارئ بالملل

        إنتهى الجزء الأول

        إسمحوا لي تعليق بسيط

        هذه المرأة إمرأة
        مسنة
        لها مسؤلية زوجها
        مسؤلية تربية أولادها
        مسؤلية بيتها
        وإضافة لكل ذلك أنها أمية
        وما خفي كان أعظم

        لم يمنعها كل ذلك من أن تجاااااااااااااااااهد لتحفظ القرأن
        ونحن كل السبل ميسرة لنا يوجد لدينا أوقات فراغ ونجيد القراءة والكتابة وكثير منا ليس لديه مسؤليات كهذه المرأة
        ومع ذلك نرى من أنفسنا التقصير والضعف ومنا من يحفظ القرأن كاملا ويكسل عن مراجعته فضلا عن قراءة ورده

        يــــــــــــارب إغفر لنا تقصيرنا وأرزقنا صدق العزيمة وأقذف في قلوبنا الصدق وحسن التوكل عليك

        الله المستعان

        تعليق


        • #5
          رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

          القصة الأولى --> الجزء الثاني

          شاء المولى عز و جل أن يكون هذا المسجد مقر عمل معلمتنا الفاضلة ..
          التحقت فورا بفوج الأخوات الراغبات في حفظ القرآن و الإلمام بأحكام الترتيل ..
          أدهشت الكل بسرعة حفظها و إتقانها له ..
          كيف لا يوفقها المولى جل شأنه إلى ذلك و هي تتعبده آناء الليل و أطراف النهار ؟!!!
          لايغمض لها جفن قبل أن تراجع ما حفظته ..
          تقوم في جوف الليل لتصلي بعض الركعات ثم تهب مسرعة لخير جليس لها في الأنام : الكتاب المبين .. فتراجع ما حفظت و تنمي رصيدها من الحفظ ..
          ولئلا ينفلت منها ذكر الله ، تنصت إلى تلاوته أثناء انشغالها بالأعمال المنزلية ..
          وتتلوه في صلواتها : كبار السور بالأسحار ، عند إدبار النجوم و وقت الضحى ..
          و تكتفي ، فيما عدا ذلك ، بقصار السور لتستجيب لنداء واجبها إزاء زوجها وعائلتها الكريمة .. و كذا ضيوفها الذين لا تتوانى في خدمتهم و إكرامهم ..



          وتحضرني في هذا المقام حادثة غريبة لا بد من ذكرها: ثلة من الأحباب و ثلة من الأصحاب كانوا يتوافدون على بيتها لتهنئتها على ميلاد حفيدتها ..
          بلغت سعادة أخواتها في الله ( فوج الأميات ) أوجها و تجلى طابعها المميز إثر زيارة إحداهن لها ..
          قالت لها : " سأنوب عنك في القيام بكل ما تقتضيه مناسبة كهذه شريطة أن تتوقفي عن الحفظ ليتسن لنا اللحاق بك"..
          رفضت المرأة الشجاعة و أجابتها قائلة : " هيهات أن ألبي طلبك .. سأواظب على الحفظ قدر المستطاع .. المجال أمامكن مفتوح و الباب غير موصد .. لتلحق بي من استطاعت إلى ذلك سبيلا"..
          و ثابرت بالفعل وفازت في كل المسابقات التي شاركت فيها ..
          لم تفتر عزيمتها يوما ..
          و هي تسعى دوما إلى تدارك التأخر الذي تسببه مختلف العوائق ..




          لم يعلق التراب مصحفها إلا يوم عجزت عن حمله بين يديها ..
          شلت يدها اليمنى ثم يدها اليسرى ..
          أجريت لها عقب ذلك عمليتان جراحيتان ..
          فمكثت أربعة أشهر بالمستشفى ..
          و ما إن تماثلت للشفاء حتى شلت رجلها اليسرى ..
          و بعد خمسة و أربعين يوما قضتها تحت رعاية الاختصاصيين ، تحسنت حالتها ..
          حدث كل هذا خلال عام واحد ..



          و بعد قرابة عامين ، أعيقت تماما عن الحركة إثر حادث سيارة إذ كانت حصة الأسد نصيبها من الأضرار :
          كسر في المرفق الأيسر استوجب إجراء عملية جراحية عاجلة ..
          كسر في الساعد الأيمن كان لا بد من جبره لمدة خمسة أشهر ..
          كسر أربعة أضلاع ..
          شروخ في عظم الحوض أقعدها في الفراش لمدة ثلاثين يوما ..
          كانت تنام مستلقية على ظهرها طوال سبعة أشهر .. لا تتقلب لا يمينا و لا شمالا ..
          و لهول ما ألم بها ،هناك من لم يتعرف عليها عند زيارتها بالمستشفى ..
          اعتني بها من قبل عائلتها الكريمة طوال هذه الفترة و أحاطها الكل بالرعاية و الحنان ..




          و في خضم كل هذا وذاك ، لم تتحسر هذه المرأة المثابرة إلا على عباداتها التي اعتراها نقص اقتضاه المرض ( الصلاة دون وضوء ......... )
          و كان هاجسها الأكبر هو القرآن ..
          لم يكن بوسعها حفظ المزيد منه ولكنها لم تهجره إطلاقا ..
          جُلب لها مسجل و قرص لا يحوي إلا الأحزاب التي تحفظها لتنصت إلى الشيخ المقرئ و هو يتغنى بكلام الرحمن ..
          ثم تعيد تلاوته عندما تقوى على ذلك ..
          و كلما أحست بتحسن ملموس ، تطلب أن يفتحوا لها المصحف لتتلو ما تيسر من ذكر الرحمن ..
          و إذا تجاوزت إمكانياتها الوجهين ، نادت أحدا ليقلب لها الصفحة ..
          أما إذا لم يسعفها أحد أو حين يخلد الجميع إلى النوم ، تراجع محفوظها عن ظهر غيب ..
          و إذا فلت منها شئ ، لا تستسلم بل تنتقل من سورة إلى سورة و من حزب إلى حزب إلى أن ينهكها التعب ..
          طال بها الأمد في المستشفى و اشتاقت إلى أركان بيت الله .. فلبى رغبتها ابنها البار و رافقها إلى هناك لتزور معلمتنا الفاضلة و أخواتها في الله .. و لاقت حفاوة استقبال جد كبيرة ..





          كان الاستجمام ضروريا بعد مغادرتها للمستشفى ، إلا أن النشاط سرعان ما بدأ يدب في كيانها .. فعادت ريمة إلى عادتها القديمة ..



          و الغريب أن رغبة التنافس لا زالت تختلج في صدرها .. فاستعدت للظفر بالمرتبة الأولى ..
          كانت تذهب إلى المسجد لتسمع المعلمة رغم خضوعها لعملية الحجامة ..
          و جاء الموعد .. و فازت المرأة الصبورة .. و ظلت كعادتها نجمة ساطعة تضيء درب كل ضالة عن طريقها ..
          لم تكن الهوة واسعة كذي قبل ، بين رصيدها و رصيد أخواتها .. و لكن خيل للجميع أن عجلة الزمن لم تدر بتاتا لئلا يحتل مكانها أحد ..



          ولكن .. ماذا عما هو أدهى و أمر ؟!!!!!!

          أجل .. هناك المزيد .. و إنه لأكثر هولا ..


          لقد بكت بحرقة عندما تحدثت عن الداء الذي أصاب عينيها منذ صغرها و عن فقدان البصر الذي ستؤول إليه لا محالة ..
          حسب قول الأطباء ، كان من المفروض أن تكون اليوم كفيفة .. و لكنها لا تزال مبصرة بفضل رب العالمين ..
          و لضعف بصرها ، صدقت ما قيل لها .. وتراها تنتفض ذعرا كلما تذكرت أن العمى سيدق بابها عاجلا أم آجلا ..



          لا تضيع وقتها البتة علها تقطع أشواطا أخرى قبل فوات الأوان ..
          قلبها متعلق بكلام الملك القدوس .. ولاتخشى في سبيل نيل مرادها لومة لائم ..



          في الختام لا يسعني إلا أن أتفاءل خيرا ..

          أو ليس الله بقادر على كل شئ ؟!!!






          إخوتي في الله

          إذا انطفأ نور بصرك فإن نظر بصيرتك النيرة ثاقب..

          أو ليس الإيمان نور يضيئ الدروب الحالكة ؟!!!

          تعليق


          • #6
            رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

            جزاكم الله خيراا اختى ونفع بكم
            ~وقفات مع الصحابة وامهات المؤمنين~ ♥♥♥متجدد♥♥♥

            سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

            تعليق


            • #7
              رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

              اللهم امين أختي اللهم تجاوز عنا
              يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك

              تعليق


              • #8
                رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

                المشاركة الأصلية بواسطة أم صُهيب مشاهدة المشاركة
                جزاكم الله خيراا اختى ونفع بكم
                المشاركة الأصلية بواسطة أم الحارث2 مشاهدة المشاركة
                اللهم امين أختي اللهم تجاوز عنا
                آميين و إياكم

                تعليق


                • #9
                  رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

                  بإذن الله سأنزل القصة الثانية قريباً



                  تابـــعــــونــــا

                  تعليق


                  • #10
                    رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    جزاكم الله خيرًا اخيتى، ونفع بكم


                    قال سفيان بن عيينة:
                    اذا كان يوم القيامة يُحاسب الله عبده ويؤدي ما عليه من المظالم من سائر عمله حتى لا يبقى الا الصوم، فيتحمل الله ما بقى عليه من المظالم ويدخله الجنة بالصوم؛ فأجر الصيام لا يأخذه أحد
                    فعليكم بالصوم

                    غدًا الاثنين باذن الله فلا تنسوا صيامه

                    عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

                    تعليق


                    • #11
                      رد: [ قصص واقعية ]>>> لرفع الهمم لحفظ القرآن الكريم.~.. فهل من مشمر ؟!?!

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
                      جزاك الله خيراً أختنا الفاضلة
                      وفقكم الله لما يُحِب ويرضى
                      تأكيد متابعة بإذن الله

                      قال الحسن البصري - رحمه الله :
                      استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
                      [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


                      تعليق

                      يعمل...
                      X