بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**ليس للمتحابين الا الزواج**
اظن ان اغلب القصص المذكورة في التاريخ عن الحب
كانت وابل عذاب لاصحابها
لان ذلك كان من جانب اتباع الشهوات
فالحبيب او المحبوبة يريد او تريد الظفر بالاخر بكل طريقة
وذلك في نظري اتباع لخطوات الشيطان
واظنه كاذبا في ادعائه او يعيش احلاما
وهذا هو واقع شبابنا ان لم يظفروا بما يريدون واقعا
راحوا يتبادلون الفاظ العشق و الهيام
وهذا غير جائز شرعا
واعقب ان المتحابين زعما منهما ما ان يدخلا عش الزوجية
حتى يستفيقا على كابوس فظيع
فاذا الكره والبغظ والشجار ثم الطلاق
يا لها من نهاية مؤلمة
ماذا يعني هذا ان لا نسمح لانفسنا بهذا الشعور النبيل..
الجواب لا
لان قدوتنا وحبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
عاش اطهر حب في التاريخ واوفاه وانقاه
الا حبه لسيدتنا خديجة زوجه صلى الله عليه وسلم
نعم زوجته وليست عشيقته بالحرام او الرسائل الغرامية الكاذبة التي تخدم ابليس اللعين
في خططه بالايقاع بشبابنا الضائع
وهذا ما يكرسه الاعلام للاسف
ان يبقى الشاب و الفتاة قيد الهلوسات المجنونة التي لا طائل منها
فلا نجد اي نجاح دراسي في زمن الاختلاط المدرسي الباهت..
فما المعمول قد سددتها علينا يا ابااسية
الا يحب رجل عفيف فتاة مصونا قبل الزواج..
فكيف ارضى ان اتزوج واحدة لا احبها ولم اعرفها قط...
مه مه انتظر اخي انتظري اختي
فالحمد لله لدينا شرع يقيدنا فلسنا بهائم اعزكم الله
يرى ذكر انثى او انثى ذكرا فيجري احدهما وراء الاخر بدعوى الحب العذري..
لا لا والف لا لا توجد هذه الكلمة في قاموس شبابنا اليوم
انظر الى الواقع المؤلم يحدثك بالغرائب
قصص اغتصاب ...مروعة
تفقد الفتاة عفتها و كرامتها فتندم في وقت لا ينفع فيه الندم ..
عفوا اطلت عليكم فلنرجع الى سؤالنا ايمكن لرجل عفيف ان يحب فتاة مصونة...
الجواب نعم
قد يسمع عنها وعن عفتها و احتشامها وحتى جمالها ولكن بعد دينها طبعا
فيرغب في الارتباط بها دون التفكير في عيش غراميات قيس وليلى ..
فان كان قصده شريفا فيتقدم خطوة فيراها
ولو دون علمها ليتاكد من راحته نحوها..
وكذا الفتاة المسلمة العفيفة قد تسمع باخ لم يتزوج بعد وترى فيه
حاميها من نزوات الفتن و ابا لاطفالها و ذو قوامة فعلية
لا عربيدا فاسقا ..ذو ابتسامة ساحرة او جسم متناسق...
نعم فللاخت الفاضلة ان ترسل له طلبا بالزواج منها
كما فعلت امنا خديجة في قصتها مع النبي صلى الله عليه وسلم
وتلكم الفضيلة فلنربي انفسنا و اولادنا عليها
وفقكم الله
بقلم الفقير الى عفو الله ابواسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
**ليس للمتحابين الا الزواج**
اظن ان اغلب القصص المذكورة في التاريخ عن الحب
كانت وابل عذاب لاصحابها
لان ذلك كان من جانب اتباع الشهوات
فالحبيب او المحبوبة يريد او تريد الظفر بالاخر بكل طريقة
وذلك في نظري اتباع لخطوات الشيطان
واظنه كاذبا في ادعائه او يعيش احلاما
وهذا هو واقع شبابنا ان لم يظفروا بما يريدون واقعا
راحوا يتبادلون الفاظ العشق و الهيام
وهذا غير جائز شرعا
واعقب ان المتحابين زعما منهما ما ان يدخلا عش الزوجية
حتى يستفيقا على كابوس فظيع
فاذا الكره والبغظ والشجار ثم الطلاق
يا لها من نهاية مؤلمة
ماذا يعني هذا ان لا نسمح لانفسنا بهذا الشعور النبيل..
الجواب لا
لان قدوتنا وحبيبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
عاش اطهر حب في التاريخ واوفاه وانقاه
الا حبه لسيدتنا خديجة زوجه صلى الله عليه وسلم
نعم زوجته وليست عشيقته بالحرام او الرسائل الغرامية الكاذبة التي تخدم ابليس اللعين
في خططه بالايقاع بشبابنا الضائع
وهذا ما يكرسه الاعلام للاسف
ان يبقى الشاب و الفتاة قيد الهلوسات المجنونة التي لا طائل منها
فلا نجد اي نجاح دراسي في زمن الاختلاط المدرسي الباهت..
فما المعمول قد سددتها علينا يا ابااسية
الا يحب رجل عفيف فتاة مصونا قبل الزواج..
فكيف ارضى ان اتزوج واحدة لا احبها ولم اعرفها قط...
مه مه انتظر اخي انتظري اختي
فالحمد لله لدينا شرع يقيدنا فلسنا بهائم اعزكم الله
يرى ذكر انثى او انثى ذكرا فيجري احدهما وراء الاخر بدعوى الحب العذري..
لا لا والف لا لا توجد هذه الكلمة في قاموس شبابنا اليوم
انظر الى الواقع المؤلم يحدثك بالغرائب
قصص اغتصاب ...مروعة
تفقد الفتاة عفتها و كرامتها فتندم في وقت لا ينفع فيه الندم ..
عفوا اطلت عليكم فلنرجع الى سؤالنا ايمكن لرجل عفيف ان يحب فتاة مصونة...
الجواب نعم
قد يسمع عنها وعن عفتها و احتشامها وحتى جمالها ولكن بعد دينها طبعا
فيرغب في الارتباط بها دون التفكير في عيش غراميات قيس وليلى ..
فان كان قصده شريفا فيتقدم خطوة فيراها
ولو دون علمها ليتاكد من راحته نحوها..
وكذا الفتاة المسلمة العفيفة قد تسمع باخ لم يتزوج بعد وترى فيه
حاميها من نزوات الفتن و ابا لاطفالها و ذو قوامة فعلية
لا عربيدا فاسقا ..ذو ابتسامة ساحرة او جسم متناسق...
نعم فللاخت الفاضلة ان ترسل له طلبا بالزواج منها
كما فعلت امنا خديجة في قصتها مع النبي صلى الله عليه وسلم
وتلكم الفضيلة فلنربي انفسنا و اولادنا عليها
وفقكم الله
بقلم الفقير الى عفو الله ابواسية
تعليق