بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة والأخوات أعضاء وزوار قسم قصص دعوية .
حياكم الله وبياكم وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم .
الإخوة والأخوات .
كم نحن في حاجة دائماً لأن نرقق قلوبنا أحياناً ، وربما لنوقظها أحياناً أخرى .
وكم تمر علينا يومياً الكثير من المواقف والقصص ، بعضها ما هو مؤثر فعلاً ، والبعض الأخر الذي يمر علينا مرور الكرام .
ولكن الشيء الأكيد أننا خلال حياتنا الماضية بأيامها ولياليها قد مر علينا الكثير والكثير من المواقف الشخصية التي أثرت على حياتنا وربما على حياة أخرين من حولنا أيضاً .
وبما أننا في حاجة دائماً للتذكرة والأتعاظ وربما لترقيق القلوب أيضاً .
فقد أثرنا فتح هذا الموضوع خصيصاً لكم ، لكي يضع لنا كل واحداً منكم قصته الدعوية التي أثرت في حياته ، لكي يستفيد منها الأخرين كما أستفاد هو .
هذا الموضوع هو بمثابة منبر لكم تقفون فوقه وتسردون لأخوانكم أكبر وأكثر قصة دعوية مرت في حياتكم الشخصية .
حتى تكون بمثابة المنارة التي يهتدي بها الأخرين حتى ولو من خلال كلمة واحدة فيها .
فهيا أخواني وأخواتي شاركوا معنا لكي تُفيدوا وتستفيدوا بإذن الله تعالى .
وسيكون هذا الموضوع عبارة عن مسابقة لأفضل قصة دعوية يتم كتابتها .
ومن شروط المسابقة .
أن يكون المشاركة فيها بقصة واقعية عن التوبة أو الالتزام وتخلو من أي بيانات أو تفصيلات تدل على شخصية صاحبها .
وأن تكون القصة بقلم صاحبها وليست كوبي أو منقولة من مواقع أخرى .
فإن ما يخرج من القلب ، يصل للقلب مباشرةً .
ونحن نريد أن تصل العبرة والعظة من القصة لكل من يقرئها .
في انتظار مشاركتكم جميعاً .
وآخر موعد للمشاركة بالقصص يوم الجمعة القادم إن شاء الله الموافق4/26
على أن يتم التصويت على أفضل قصة يومي السبت والأحد إن شاء الله
وصاحب أفضل قصة سيُقدَّم له شهادة تقدير من موقع الطريق إلى الله ، وسيتم تقييم قصته ، وإضافة تقييم له ، وتثبيت قصته ، ونشرها على الفيس بوك وفي القائمة البريدية .
إخواني وأخواتي ، تخيلوا كدة كم شخص سيقرئها عالفيس بوك ، وكم شخص هيعمل لها شير ، وهتوصل لكم شخص أخر ، أو كم شخص ستصل له على بريده الالكتروني ويقرئها ، تخيلوا كدة لو شخص واحد بس اهتدى بسببها .....!
أو يمكن أكتر من شخص ....!
يا الله ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
فواللهِ لأنْ يهْدي اللهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أنْ يكونَ لك حُمرِ النعمِ ،،
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1511
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفقكم الله لكل ما يحبه ويرضاه .
الإخوة والأخوات أعضاء وزوار قسم قصص دعوية .
حياكم الله وبياكم وطبتم وطاب سعيكم وممشاكم .
الإخوة والأخوات .
كم نحن في حاجة دائماً لأن نرقق قلوبنا أحياناً ، وربما لنوقظها أحياناً أخرى .
وكم تمر علينا يومياً الكثير من المواقف والقصص ، بعضها ما هو مؤثر فعلاً ، والبعض الأخر الذي يمر علينا مرور الكرام .
ولكن الشيء الأكيد أننا خلال حياتنا الماضية بأيامها ولياليها قد مر علينا الكثير والكثير من المواقف الشخصية التي أثرت على حياتنا وربما على حياة أخرين من حولنا أيضاً .
وبما أننا في حاجة دائماً للتذكرة والأتعاظ وربما لترقيق القلوب أيضاً .
فقد أثرنا فتح هذا الموضوع خصيصاً لكم ، لكي يضع لنا كل واحداً منكم قصته الدعوية التي أثرت في حياته ، لكي يستفيد منها الأخرين كما أستفاد هو .
هذا الموضوع هو بمثابة منبر لكم تقفون فوقه وتسردون لأخوانكم أكبر وأكثر قصة دعوية مرت في حياتكم الشخصية .
حتى تكون بمثابة المنارة التي يهتدي بها الأخرين حتى ولو من خلال كلمة واحدة فيها .
فهيا أخواني وأخواتي شاركوا معنا لكي تُفيدوا وتستفيدوا بإذن الله تعالى .
وسيكون هذا الموضوع عبارة عن مسابقة لأفضل قصة دعوية يتم كتابتها .
ومن شروط المسابقة .
أن يكون المشاركة فيها بقصة واقعية عن التوبة أو الالتزام وتخلو من أي بيانات أو تفصيلات تدل على شخصية صاحبها .
وأن تكون القصة بقلم صاحبها وليست كوبي أو منقولة من مواقع أخرى .
فإن ما يخرج من القلب ، يصل للقلب مباشرةً .
ونحن نريد أن تصل العبرة والعظة من القصة لكل من يقرئها .
في انتظار مشاركتكم جميعاً .
وآخر موعد للمشاركة بالقصص يوم الجمعة القادم إن شاء الله الموافق4/26
على أن يتم التصويت على أفضل قصة يومي السبت والأحد إن شاء الله
وصاحب أفضل قصة سيُقدَّم له شهادة تقدير من موقع الطريق إلى الله ، وسيتم تقييم قصته ، وإضافة تقييم له ، وتثبيت قصته ، ونشرها على الفيس بوك وفي القائمة البريدية .
إخواني وأخواتي ، تخيلوا كدة كم شخص سيقرئها عالفيس بوك ، وكم شخص هيعمل لها شير ، وهتوصل لكم شخص أخر ، أو كم شخص ستصل له على بريده الالكتروني ويقرئها ، تخيلوا كدة لو شخص واحد بس اهتدى بسببها .....!
أو يمكن أكتر من شخص ....!
يا الله ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
فواللهِ لأنْ يهْدي اللهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أنْ يكونَ لك حُمرِ النعمِ ،،
الراوي: سهل بن سعد الساعدي المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1511
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وفقكم الله لكل ما يحبه ويرضاه .
تعليق