هل يعقل ان الملائكه شقت صدر هذا الطفل؟
هذه القصه حقيقيه حدثت في فلسطين في مدينة عزه
وهي ان هناك شخص تزوج واصبح معه 8 بنات ولم يلد له ولد وبعد عمر اتى له الولد وكم كان فرحا به وبصورة مفجاءة
مرض هذا الطفل واصبحت عنده صفيحات الدم 29 درجة وصفيحات الدماء يجب ان تكون درجتها في جسم الانسان من
500 الى 600) وكان أي شخص يضرب الطفل يصبح عنده تجلط في الدم فلم يستطع احد معالجة هذا الطفل وقرر اباه
ان ياخذه الى الاردن وقد اعطي دواء له ويجب ان يتم الفحص في كل مره يعطي فيه الدواء ويتم قياس درجة الصفيحات
حتى يعطى الدواء بالقدر المطلوب وعاد الى عزه ولكن هذا الدواء ليس ناجحا تماما.
جلس الطفل في بيته وامه واباه ينظرون اليه في حسرة والم ماذا اصابنا...يارب.. اشفي ابننا.
وبدا ياخذ الدواء في عزه وبعد فتره قرر الاب ان ياخذ ابنه الى المدرسه واجتمع هو مع المدير وشرح له ظرف ابنه
واخذ يطلب منه ان لا احد يضربه حتى لا يصبح لديه جلطه وقبل ان يودع الاب المدير راى اطفال المدرسه يشربون
الماء المالح وبجانبه دروة مياه المدرسه( اعزكم الله) فلم تطب نفس الاب لهذا المنظر فقال للمدير انه سياتي بجالون
كبير للمياه الحلوه خاص بالشرب ويضعه في المدرسه وبعيد عن دورة المياه وياتي كل يوم يعبئ هذا الجالون بالمياه
الحلوه النظيفه على حسابه الخاص.
وبعد فتره راى الاب رؤيه انه جاء اربعة ملائكه ووضعوا ابنه على طاولة مثل طاولة العمليات واخذوا يعملوا له عملية
في بطنه فبدا يكبر (الله اكبر..الله اكبر..الله اكبر..) الى ان استيقظ على ذلك ففزعت امراته مالك..مالك.. فقال ابنك قد
شفي من مرضه وفي اليوم التالي ذهب الاب لكي ياخذ الابن الدواء وقبل الاخذ تم الفحص وهنا جاءت معجزة الله فكانت
النتيجه ان الطفل بدل من ان تكون صفيحاته 29 درجه اصبحت 590 درجه يالقدرة الله تعجب الدكتور كيف يحدث ذلك
وتم ارسال النتائج الى الدكتور في الاردن وشرحو له الموضوع فقال لهم بكل ايمان بالله عز وجل نحن اطباء ولكن
الذي يشفي هو الله سبحانه وتعالى وهذا سببب الصدقه.
من كتاب عجائب واسرار الصدقه.
هذه القصه حقيقيه حدثت في فلسطين في مدينة عزه
وهي ان هناك شخص تزوج واصبح معه 8 بنات ولم يلد له ولد وبعد عمر اتى له الولد وكم كان فرحا به وبصورة مفجاءة
مرض هذا الطفل واصبحت عنده صفيحات الدم 29 درجة وصفيحات الدماء يجب ان تكون درجتها في جسم الانسان من
500 الى 600) وكان أي شخص يضرب الطفل يصبح عنده تجلط في الدم فلم يستطع احد معالجة هذا الطفل وقرر اباه
ان ياخذه الى الاردن وقد اعطي دواء له ويجب ان يتم الفحص في كل مره يعطي فيه الدواء ويتم قياس درجة الصفيحات
حتى يعطى الدواء بالقدر المطلوب وعاد الى عزه ولكن هذا الدواء ليس ناجحا تماما.
جلس الطفل في بيته وامه واباه ينظرون اليه في حسرة والم ماذا اصابنا...يارب.. اشفي ابننا.
وبدا ياخذ الدواء في عزه وبعد فتره قرر الاب ان ياخذ ابنه الى المدرسه واجتمع هو مع المدير وشرح له ظرف ابنه
واخذ يطلب منه ان لا احد يضربه حتى لا يصبح لديه جلطه وقبل ان يودع الاب المدير راى اطفال المدرسه يشربون
الماء المالح وبجانبه دروة مياه المدرسه( اعزكم الله) فلم تطب نفس الاب لهذا المنظر فقال للمدير انه سياتي بجالون
كبير للمياه الحلوه خاص بالشرب ويضعه في المدرسه وبعيد عن دورة المياه وياتي كل يوم يعبئ هذا الجالون بالمياه
الحلوه النظيفه على حسابه الخاص.
وبعد فتره راى الاب رؤيه انه جاء اربعة ملائكه ووضعوا ابنه على طاولة مثل طاولة العمليات واخذوا يعملوا له عملية
في بطنه فبدا يكبر (الله اكبر..الله اكبر..الله اكبر..) الى ان استيقظ على ذلك ففزعت امراته مالك..مالك.. فقال ابنك قد
شفي من مرضه وفي اليوم التالي ذهب الاب لكي ياخذ الابن الدواء وقبل الاخذ تم الفحص وهنا جاءت معجزة الله فكانت
النتيجه ان الطفل بدل من ان تكون صفيحاته 29 درجه اصبحت 590 درجه يالقدرة الله تعجب الدكتور كيف يحدث ذلك
وتم ارسال النتائج الى الدكتور في الاردن وشرحو له الموضوع فقال لهم بكل ايمان بالله عز وجل نحن اطباء ولكن
الذي يشفي هو الله سبحانه وتعالى وهذا سببب الصدقه.
من كتاب عجائب واسرار الصدقه.
تعليق