بنت تزوجت بغير رضى والديها فانظرو ماذا حصل لها
وقعت هذه القصه في إحدى القرى، وتحكي القصة أن إحدى البنات أغرمت بشخص أقل منها حسبا ونسبا وعندما تقدم ذلك الشاب لخطبتها رفضوه أهلها رفضا قاطعا لما بينهما فوارق في النسب ولكن البنت أصرت وذهبت بالمغرم إلى القاضي ليزوجها وهنا قام القاضي بتزويجها رغما عن أهلها وعندما سمع الأهل بالقصه تبرأوا منها وطالبوها بعدم القدوم إلى منزلهم وقطع جميع أواصل الإتصال بينهم.
الله أكبر على هذا الجيل من البنات
المهم لم يمضي سوى شهران إلا قام ذلك الزوج بضرب تلك الفتاه وتعذيبها وحرمانها من كل الحقوق وكان يعايرها بأهلها ويقول لها يا غبيه : من يفرط فوالديه عشان واحد يعني اللي تفرط فوالديها ممكن تفرط فأي شي.
المهم هذا الرجل أكثر من ضربها وأهان كرامتها ويحرمها من التسوق وقاطع عنها المصروف....
على العموم بعد ما ضاقت البنت ذرعا من ذلك الزوج أستنجدت بأهلها وبأخوانها إلا أنهم فالبدايه جافوها وقاطعوها وبعد تدخل رجال الخير وافق الأهل على انقاذ بنتهم التي لطخت سمعتهم واشتكوا فالمحكمة مطالبين القاضي بتطليق الزوجة من ذلك الزوج إلا أن الزوج طلب 7الاف لكي يطلق تلك الزوجه على العلم أنه لم يدفع لها مهر ولم يقدم لها مؤخر.
إلا أن غيرة الأهل وكرامتهم أغلى من كل مال فوافقوا على أن يدفعوا ذلك المبلغ لكي يطلقها.
وفي الختام طلقها في المحكمة وهو يضحك بأعلى صوته ومن كثرة عصبية أحد اخوانها أراد أن يضربه لولا تدخل بعض المصلحين.
هذه يا إخوتي قصة من بين العديد من القصص التي تحكي عصيان البنات لوالديهم وسوء العاقبة التي تنتظرها جزاء ذلك، لا يغرنكم الشيطان يابنات، وتتبعوا أهوائكم فتكونوا من الخاسرين.
الله أكبر على هذا الجيل من البنات
المهم لم يمضي سوى شهران إلا قام ذلك الزوج بضرب تلك الفتاه وتعذيبها وحرمانها من كل الحقوق وكان يعايرها بأهلها ويقول لها يا غبيه : من يفرط فوالديه عشان واحد يعني اللي تفرط فوالديها ممكن تفرط فأي شي.
المهم هذا الرجل أكثر من ضربها وأهان كرامتها ويحرمها من التسوق وقاطع عنها المصروف....
على العموم بعد ما ضاقت البنت ذرعا من ذلك الزوج أستنجدت بأهلها وبأخوانها إلا أنهم فالبدايه جافوها وقاطعوها وبعد تدخل رجال الخير وافق الأهل على انقاذ بنتهم التي لطخت سمعتهم واشتكوا فالمحكمة مطالبين القاضي بتطليق الزوجة من ذلك الزوج إلا أن الزوج طلب 7الاف لكي يطلق تلك الزوجه على العلم أنه لم يدفع لها مهر ولم يقدم لها مؤخر.
إلا أن غيرة الأهل وكرامتهم أغلى من كل مال فوافقوا على أن يدفعوا ذلك المبلغ لكي يطلقها.
وفي الختام طلقها في المحكمة وهو يضحك بأعلى صوته ومن كثرة عصبية أحد اخوانها أراد أن يضربه لولا تدخل بعض المصلحين.
هذه يا إخوتي قصة من بين العديد من القصص التي تحكي عصيان البنات لوالديهم وسوء العاقبة التي تنتظرها جزاء ذلك، لا يغرنكم الشيطان يابنات، وتتبعوا أهوائكم فتكونوا من الخاسرين.
تعليق