إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد المنعم الجداوي،،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

    لم يكن حضوري هذا التحقيق صدفة، فكل شيء يجري في ملكوت الله بقـدر ..إذ يسـوق لي هذه الجريمة المتعلقة - أيضاً - بفساد العقيدة .. لتجعلني أناقش مع الآخرين.. قضية العقيدة والخرافة من بذورها الأولى .. ولماذا تروج الخرافة ، وتتغلغل في كيانات البشر دون وازع ؟ هل لأن الذين يتاجرون بها أوسع ذكاء من الضحايا ؟



    وماذا يجعل الضحايا ـ وهم ملايين ـ يندفعون إلى ممارستها ، والإيمان بها، والتعصب لها... ؟ أم أن (( الوثنية )) التي هي الإيمان بالمحسوس والملموس .. التي ترسبت في أذهان العالمين سنـين طويلة تفرض نفسهـا على الناس من جديد . تساندها الظروف النفسية لبعض البشر . الذين يعجزون عن الوصول إلى تفسير لها!!؟


    فالقاتل والقتيل في هذه الجريمة... كلاهما فاسد العقيدة .. لا يعرفان من الإسلام سـوى اسمه .. فالقتيل مشعوذ يمشي بين عباد الله بالسـوء ، ويكذب عليهم ، ويدّعي أنه على صلة بالجن ، وأنه يُشْفي ويُسْعد ، ويشفي ويمرض بمعـاونة الجن ، وفي ذلك شرك مضـاعف مع الإضرار بالناس .. أما القاتل فهو من فرط جهالته
    يعتقد أن إنساناً مثله في وسعه أن يجعله ينجب ولدًا أو بنـتاً ! وقد يكون عـذره أنه في لهفته على الإنجاب ألغى عقله ... غير أنه لو أن له عقيدة سليمة .. تُرسِّـخُ في ذهنه أنَّ الله بلا شركاء ، وأن النفع والضر بيد الله فقط ، وتُؤصِّل هذه المفاهيم في أعماقه .. ما كان يمكنه أن يستسلم لدجال .. ولا استطاعت عقيدته أن تحميه من السقوط في أيدي مثل هذا المشعوذ!!



    وفي كثير من الأحيان يصل الأمر
    ... ببعض المتعصبين إلى أن يجعل من نفسه داعية للخرافة .. يروج لها ، ويدافع عنها ، وعلى استعداد للقتال في سبيلها .. فقد نجد من ينبري في المجالس .. فيروي كيف أن الشيخ الفـلاني أنقذه هذه الأيام من ورطة كانت تحيـق به ، وأنه كان لن يحصل على الترقية هذا العام لولا أن الشيخ الفلاني صنع له تحويطة ، وأنه كان على خلاف مع زوجته وضَعَهُما على حافة الطلاق لولا أن الشيخ الفلاني كتب له ورقة وضعها تحت إبطه .. إلخ ..


    وتحضرني في هذا المجال
    قصـة سيدة تخرجت من جامعة القاهرة ، ودرست حتى حصلت على الدكتوراه في علوم الزراعة ، وتشغل الآن وظيفة مديرة مكتب وزير زراعة إحدى الدول العربية ، هذه السيدة حاملة الدكتوراه ... عثر زوجها ذات يوم على حجـاب تحت وسادته ، فسأل زوجته .. فقالت : إنها دفعت فيه ما لا يقل عن خمسين جنيهاً ؛ لكي تستميل قلبه ؛ لأنهـا تشعر بجفوته في الأيام الأخيرة .. وكانت النتيجة أن زوجها طلقها طبعاً .. وراوي قصتها هو محاميها نفسه الذي تولى دعواها التي أقامتها ضد زوجها ...!



    وترتفع الخرافة إلى الذروة ... حينما يعمد المتخصصون فيها إلى تقسيم تخصصات المشايخ والأضرحة... فضريح السيدة فلانة يزار لزواج العوانس ، والشيخ فلان يـزار ضريحه في مسائل الـرزق
    ، والقـادرة الشاطرة صاحبة الضريح الفلاني يحج إليها في مشـاكل الحب ،والهجر ، والفراق ، والطلاق ، وأخرى في أمراض الأطفال ، والعيون ، وعسر الهضم .. وهكذا... مؤامرة محكمة الحلقات .. تلف خيوطها حول السذَّج والمساكين ، وكأنهم لم يقرأوا في القرآن : { وإن يَمْسسك اللهُ بِضُرٍ فلا كاشف له إلاّ هُو وإن يمسسك بخيرٍ فهُو على كُلِ شيءٍ قدير } [ الأنعام : 17]، وكأنهم لم يسمعوا بالحديث الشريف : (( من تَعَلَّق تميمةً فقد أشرك)) .



    إن الانصياع إلى الخرافات ليس وقفاً على عامة الناس أو جهلتهم ، بل من المؤسف أنها تتمتع بسلطان كبير بين المتعلمين ، والذين درسوا في أرقى الجامعات .
    وإذاً فالأصل فيها هو أنها تتسلل إلى ضمائر الناس، الذين لا يحميهم عقيدة سليمة .. تصد عنهم هذه ( الشركيات )
    الشرسة الضارية .. فالذي لا شك فيه ، هو أن الرجل الذي وثّق إيمـانه بالله واقتـنع بأن الله هو مالك كل شيء ، ورب كل شيء لا شريك ولا وسيط له .. هذا الرجل سوف يعيش في مناعة إيمانه .. متحصناً بعقيـدته .. لا تصـل إليه المفاسد ، بل وتنكسر على صخرة إيمانه كل هذه الخزعبلات .. لماذا ؟ لأنه أنهى أمره إلى الله ، ولم تعد المسألة في حسابه قابلة للمناقشة !



    فالإيمان بالله
    ، واعتناق العقيدة السليمة شيء ليس بالضرورة في الكتب أو في الجامعات .. إنه أبسط من ذلك .. فالله سبحانه وتعالى جعله في متناول الجميع حتى لا يحرم منه فقير لفقره ... أو يستأثر به غني لغناه..!



    وبينما أنا منهمك أكتب هذه الحلقة
    إذ بضجيـج تصحبه دقات عنيفة لطبل يمزق سكون الليل ويبدده . وراح هذا الضجيج يعلو ، ويعربد في ليل الحي .. دون أن يتوقف إلا لحظات .. يتغير فيها الإيقاع ثم يعود ضاربًا .. متوحشاً .. يهز الجدران .. وعرفت بخبرتي من الألحان ، والأصوات المنفردة التي تصاحبها أن إحدى المترفات من الجيران تقيم حفلة (( زار )) .. وأنها لا بد أن تكون قد دعت كل صديقاتها المصابات مثلها بمس من الجنّ ... لكي يشهدن حفلها ؛ إذ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تقيم فيها مثل هذه الحفـلة ، فهي تقوم بعملها هذا مرة كل ستة شهور .. حرصاً على إرضاء الجن الذي يسكن جسدها...!



    وعبثاً حاولت الوصول إلى وسيلة للهرب
    من تلك الكارثة التي تقتحم علي أذني .. فتركت الكتابة ، وحاولت أن أقرأ .. وفي خضم المعاناة .. جاء لي صديق لي من كبار علماء الأزهر ، ومن الذين يعملون في وزارة الأوقاف وشئون الأزهر ، ليزورني واستقبلته فرحاً ؛ لأنني أحب النِّقاش معه ، ولأنه سوف يخلصني من عذاب الاستماع إلى الدقات الهمجية.



    وشكوت إليه جارتي ، ودخلنا في المناقشة عن
    (( الجـن ))
    وشكوى الناس منه ، وادّعاء السيدات أنه يركبهن ، والجيش الجرار من النساء ، والرجال الذين يحترفون عمل حفلات (( الزار )) . وإذا بالرجل الذي يحمل شهادة أزهرية عليا .. يؤكد لي أنه كانت له شقيقة مسَّها الجن عقب معركة نشبت بينها وبين زوجها فعطّل (( الجن )) ذراعها الأيمن عن العمل بضعة أيام .. ولم يتركها الجن إلا بعد أن أقاموا لها حفـلة (( الزار )) ، عقدت الشيخة بينها وبين ( الجن ) معاهدة تعايش سلمي .. وترك ذراعها على أن تقيم هذا الحفل مرة كل
    عام.



    كان هذا كلام الرجل العالم
    ... طال صمتي .. فقط كنت أفكر في المسكين إبراهيم الحران ، وزوجته الأمية ... فلا عتاب عليهما ولا لوم .. ما دام هذا هو رأي مثل هذا الرجل في (( الزار )) .. وكانت الدقات العنيفة لا تزال تصل إلى آذاننا ، والصمت المسكين يتلاشى أمام الأصوات المسعورة التي تصرخ في جنون تستجدي رضا الجن ، وتستعطف قلوب العفاريت.. !
    انتهت سهرتي مع صديقي العالم الأزهري الخالص
    .. الذي فجعني فيه إخلاصي فيه .. إذ وجدته من المؤمنين بالخـرافة ، المؤيدين لحكـايات الجن . .. وأحسست بأن وقتي ضاع بين هذا المغلوط العقيدة ، ودقات (( الزار )) التي كانت تقتحم عليَّ نوافذ مكتبي .. دون مجير شهم ينقذني من الاثنين..!



    وفي الصباح استيقظت على جرس التليفون
    .. يصيح
    صيحات طويلة ومعناها أنّ مكالمة قادمة من خارج القاهرة ... ورفعت السماعة .. لأجد أن المكالمة من الصعيد ، والمتكلم هو زوج خـالتي ، ووالد زوجة (( إبراهيم الحران )) ..يعلنني أنهم سوف يصلون غداً . وقد اتصل ليتأكد أنني في القاهرة .. خوفاً من أن أكون على سفر .. فهو يريدني لأمر هام .. ورحبت به ، وقلت : إنني في انتظارهم .. ولم يكـن أمامي سوى أن أفعل هذا لألف سبب وسبب !



    أولها : أن الرجل الذي اتصل بي أكنّ له كل الاحترام والحب ، وأنني لمست في صوته رقة الرجـاء ، وأنا ضعيف أمام اليائس الذي يلجأ إليَّ في حاجة وفي وسعي أن أقضيهـا له .. أخشى أن أرده - ولـو بالحسنى - وأحاول جاهداً أن أكون من الذين يجري الله الخير على أيديهم للناس .. رغم أن هـذا يسبب لي الكثير من المتاعب ، وضياع الوقت إلا أنني أحتسب كل ذلك عند الله ..!


    وفي الغد ومع الركب الحزين ، وكان مؤلفاً من زوج خالتي ، وخالتي أم زوجة (( إبراهيم الحران )) وابنتها التي أصابتها اللوثة بعد وفاة طفلها .. وكانت في حالة يرثى لها . تفاقمت الحالة العقلية عندها ، ودخلت في مرحلة الكآبة العميقة .. رفضت معها الكلام ، وفقدت فيها الشعور بما يدور حولها .. لا تستطيع أن تفرق بين النوم واليقظة ، ولا تجيب عمَّن يحدثها ... انتقلت من دنيا الناس .. إلى دنيا الوهم والكآبة .. حتى زوت ، وصارت هيكلاً عظمياً ليس فيها من علامات الحياة سوى عينين كآلة زجاج يرسلان نظرات بلا معنى .. وقال لي الأب وهو حزين :
    إنه يريد مني أن أتصل بابني وهو طبيب أمراض عصبية ، ونفسية ، ويعمل في (( دار الاستشفاء للأمراض النفسية والعصبية بالعباسية )) لكي يجد لها مكاناً في الدرجة الأولى ..!



    كانت الأم تبكي وهي نادمة تعترف بآثامها .. وكيف أنها بإصرارها على علاج ابنتها عند المشايخ ، وبالجري والطواف حول الأضرحة ، وضياع الوقت - جعلت المرض يستفحل ، ويهدم كل قدرة لابنتها على مقاومته ..واعترفت بأنها أخطأت في حق زوج ابنتها (( إبراهيم الحران )) واستفزته بإصرارها على الخطأ ، ولكن عذرها أنها كانت ضحيةً لجهلها ، ولعشرات السيدات اللاتي كنَّ يؤكدن لها : أن تجاربهن مع المشـايخ ، والأضرحة والدجالين .. تجارب ناجحة ، والمثل يقول :
    (( اسأل مجرباً ولا تسأل طبيباً))
    ..!



    واستطعنا بفضل الله أن نجد لها مكاناً ، وأن نلحقها في نفس اليوم بالدرجة الأولى ، وقال لي ابني : إنها حالة مطمئنة ولا تدعو إلى اليأس .. كل ما في الأمر أن الإهمال جعلها تتفاقم .. وبعد مضي أسبوع واحد من العلاج تحسنت السيدة ، وقد عُولجت بالصدمات الكهربائية .. إلى جانب وسائل علاجيـة أخـرى يعرفها المتخصصون ، وخلال ذلك اتصل بي (( إبراهيم الحران )) فقلت له : إنني أريده في أمر هام ، ولابد أنه يزورني في البيت ... وحينما جاء شرحت له الأمر ، وقلت له : إن الأطباء يرون في استرداده لزوجته جزءاً من العلاج - أيضاً


    - .. ولكن لفت نظري فيه .. أنه بعد قـراءته للكتب التي حصـلت له عليهـا من
    ( الدكتور جميل غازي )
    في التوحيد أن أصبح إنساناً جديداً ... فالعبارات التي كانت تجري على لسانه .. من الإقسام تارة بالمصحف ، وتارة بالأنبياء ، وتارة ببعض المشايخ قد اختفت نهائياً .. وعاد يمارس حياته بأسلوبه الرجل الذي لا يعبد غير الله ، ولا يخشى إلا الله ، ولا يرجو سوى الله .. وحتى بعد أن حدثته في أن يعيد زوجته .. أصر على أن يجعل هذه العودة مشروطة بأن تقلع أم زوجتـه عن معتقـداتها القديمة ، وكذلك والد زوجته .. أما زوجته .. فقال : إنه كفيل بها ، وعقدت بينهم جميعـاً مجلساً لم ينقصـه إلا الزوجة ؛ لأنها كانت في المستشفى ، وقبلوا شروطه بعد هذا الدرس القاسي!!



    كان لزيارته لزوجته في المستشفى
    ... أكبر الأثر في شفائها ، وزادت بهجتها حينما عرفت أنه أعادها إلى عصمته . قال لي ابني الذي كان يشرف على علاجها : إن عودتها إلى زوجها ، وزيارته لها كانت العلاج الحقيقي الذي عجَّل بشفائها ، لأنها وهي وحيدة أبويها .. حطمتها صدمة وفاة ابنها .. ثم قضـت على البقية الباقية من عقلها صدمة طلاقها .. بعد شهر وعشرة أيام تقريباً تقرر خروجها ، وكان يتنظرها زوجها ووالدها ووالدتها في سيارة على الباب رحلت بهم إلى الصعيد فوراً!



    لم أستطع أن أنزع من نفسي بقايا هذه المأساة
    ، ولم يكن من السهل أن أتغافل عن الخرافة التي تخرب أو تهدم كل يوم بل وكل لحظة عشرات النفوس والبيوت في عشيرتي ، و أبناء ديني .. وعلى امتداد الوطن الإسلامي كله .. ووجدتني أسأل نفسي لما ذا نحن الذين نعيش في الشرق الأوسط .. تمزقنا الخرافة وتجثم على صدر مجتمعنا الخزعبلات، فتمسك بنا وتوقفنا عن ممارسة الحضارة.. ؟



    ومع أن الغرب
    ، والمجتمع الأوروبي ليس خاليـاً من الخرافات ، وليس خالياً من الخزعبلات ،ومع ذلك فهم يعيشون في حضارة ويمارسونها . تدفع بهم ويدفعون بها دائماً إلى الأمام!



    الواقع أن خزعبلاتهم
    وخرافاتهم في مجموعها معادية للروح ..تدفع بهم إلى الانزلاق أكـثر من الماديات ، وهذا هو ما يتفق وحضارتهم !!

    أما هنا في الشرق
    .. فإن خرافاتنا معادية للعقل ، وللمادة معاً .. ! ولهذا كانت خرافاتنا هي المسئولة عن تدمير حياتنا في الحاضر والمستقبل.



    وليس هناك من سبيل لخروجنا من هذا المأزق الاجتماعي ، والحضاري سوى تنقية العقيدة مما ألصق بها وعلق بها من الشوائب التي ليست من الدين في شيء ..!



    فحينما يصبح
    (( التوحيد )) أسلوب حياة ، وثقافة ، وعقيدة ... سوف تختفي من أفقنا وإلى الأبد .. هذه الغيوم .. غيوم الخرافات ، والدجل ، والشعوذة ، والكهانة التي لا تقوى .



    وتلك مسئولية ينبغي أن تقوم بها أجهزة التربية المباشرة
    ، وغير المباشرة فإن ما نعيشه الآن هو صورة أسوأ مما قرأت في هذه الاعترافات ، ولو أنك اخترت مائة أسرة كعينة عشوائية وبحثت فيها لوجدت أن كل ما رويته لك في هذه الاعترافات لا يمثل إلا أقل القليل .!
    { ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين } .


    عايزيــــــــــــــــــــن نتغير ومش عارفيـــــــــــــــــــــــن نعمل ايــــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

    تعالو معانا وتابعونا من خلال
    **يوميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ملتـــــــــــــــــــــــزم**
    ومع يوميات أخونا عبد الرحمن

    تعليق


    • #17
      رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

      { ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين } .
      بارك الله فيكم وجزاكم خيرا
      جعلهم الله في ميزان حسناته
      اخبرتني صديقتي انها ذهبت لتشتري كتابا للشيخ بن عثيمين وقد اشترت كتيبا لاحد الصوفيه من اجل ان توضح لصديقه مدى الخطأ في عقيدتهم فوجئت بالبائع يقول لها
      ابن عثيمين لديه انحرافات في العقيده فعندما سالته اين ذلك وان يريها الكتاب ادعى بانه مشغول وقال لها ان "......" الصوفي صاحب الكتيب الذي اشترته رجل عظيم وأن الصوفيه هي السبيل الوحيد لتحقيق مقام الاحسان ولا حول ولا قوة الا بالله
      "اتق الله حيثما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق النا س بخلق حسن "

      تعليق


      • #18
        رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

        ابن عثيمين لديه انحرافات في العقيده فعندما سالته اين ذلك وان يريها الكتاب ادعى بانه مشغول وقال لها ان "......" الصوفي صاحب الكتيب الذي اشترته رجل عظيم وأن الصوفيه هي السبيل الوحيد لتحقيق مقام الاحسان ولا حول ولا قوة الا بالله
        لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
        حسبنا الله ونعم الوكيل
        سبحان الله عندهم قدره غلايبه على قلب الحق باطل

        جزاكي الله كل خير أختاه

        عايزيــــــــــــــــــــن نتغير ومش عارفيـــــــــــــــــــــــن نعمل ايــــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

        تعالو معانا وتابعونا من خلال
        **يوميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ملتـــــــــــــــــــــــزم**
        ومع يوميات أخونا عبد الرحمن

        تعليق


        • #19
          رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

          مووضع مهم جدااااا
          جزاكى الله خيرا يا فجر ونفع بك

          فليتك تحلو والحيـاة مريرة *** وليتـك ترضى والانـام غضـاب

          وليت الذي بيني وبينك عامر *** وبيني وبين العالمين خراب

          إذا صح منك الود فالكل هين *** وكل الذي فوق التراب تراب

          تعليق


          • #20
            رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

            جزاك الله خيراً أختي نحن ننتظر المزيد فسبحان الله كتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب أكثر من رائع
            "إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم"
            إلى أمنا عائشة رضي الله عنها أنا آسفة لما يقوله السفهاء عنك ولكن لا تحزني فروحي وقلبي يهتفان باسمك ويصرخان دفاعا عنك وعيناي تزرفان الدموع لأجلك أنا أحبك أنا أحبك لا تحزني أنت زوج إمام المرسلين وسيد المجاهدين وأنت مبرئة من فوق سبع سماوات وأنت حبيبة قلوبنا وعرضي وعرض أبي وكل الناس المقربين فداك يا أمنا

            تعليق


            • #21
              رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

              جزاكم الله كل خير

              عايزيــــــــــــــــــــن نتغير ومش عارفيـــــــــــــــــــــــن نعمل ايــــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

              تعالو معانا وتابعونا من خلال
              **يوميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ملتـــــــــــــــــــــــزم**
              ومع يوميات أخونا عبد الرحمن

              تعليق


              • #22
                رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                جزاكم ربى خير الجزاء أختى الكريمة "فجر" وبارك الله فيكم على هذا الموضوع القيم ...

                لكن أختنا هذا القسم "علمى" وليس للفصص سواءاً الدعوية أو الوعظية فهذا الموضوع مكانه قصص دعوية..

                لذا فالموضوع "منقول" وأيضاً((مثبت ))...

                وفقكم الله ونحن متابعين معكم إن شاء الله...
                تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
                ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
                لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
                فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
                سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
                _______________________________
                ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
                __________________________________
                نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
                أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

                تعليق


                • #23
                  رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                  جزاكم الله خيرا
                  اللهمّ صلّ على محمد
                  عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون
                  اللهم اغفر لي ولأبي ولأمي ولجميع المسلمين والمسلمات


                  تعليق


                  • #24
                    رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                    جزاكم الله خيرا
                    وجزاكم مثله

                    عايزيــــــــــــــــــــن نتغير ومش عارفيـــــــــــــــــــــــن نعمل ايــــــــــــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

                    تعالو معانا وتابعونا من خلال
                    **يوميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــات ملتـــــــــــــــــــــــزم**
                    ومع يوميات أخونا عبد الرحمن

                    تعليق


                    • #25
                      رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،


                      سبحان الله ... و الله حاله كان كحال كثير همُ الآن مثله...

                      خاصة بمصر القبوريون ازدادوا بشكل رهيب... و هم أتباع الصوفية التي تنتشر بالجسد كالسرطان تاركة به كافة أنواع الشِّركيات...

                      نسأل الله ان يُعيننا جميعا على نشر "لا إله إلا الله" و القيام بما تستوجبه علينا...

                      تعليق


                      • #26
                        رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                        فعلا اخى فى الله ابو بكر هى منتشرة جدا ف مصر
                        والله للاسف الشديد لى صديق بالبلده التى اسكن بها ازهرى يدرس حاليا بالجامعه
                        يحفظ القران الكريم ولكنه للاسف الشديد صوفى وذلك نتيجة ان والده صوفى وينظم فى بيته حلقات للصوفية تسمى فى بعض الاوقات *الحاضرة*
                        ويحضر دروس لمشايخ لهم ف المنصورة
                        عندما كنت مغادرا للمنصورة متجها الى بيتى فى بلده قريبه وجدته معى ف الطريق وكنا ف وقت متاخر فسالته اين كنت *لاننا اصدقاء* قال لى كنت بحضر درس للشيخ....؟!!
                        توقعت انه هيقولى الشيخ محمد حسان وده لانه كان يوم خميس
                        فسبحان الله بصراحه زعلت جااااااااامد
                        والجماعه اللى هما متباركين بيهم ويقولى سيدى الشيخ فلان الفلانى وابراهيم البرهانى وابنه كده كده وحفيده مش عارف مين دكتور فين....الخ الكلام اللى يغيظ ده بجد
                        وكمان دخل معايا ف جدال تاانى
                        وهو الحلفان بغير الله كالنبى والمصحف لان احد الراكبين حلف بهذا فقلت له قل لاا اله الا الله
                        المهم صديقى ابتسم ابتسامه مش مريحانى وفضل يذكرلى احاديث وعلماااااااااء وحاجات غريبه انه يجوز الحلف بالنبى والمصحف
                        ولا حول ولا قوة الا بالله .............
                        وبصراحه كان نفسى اعمل حاجه معاه تهديه ولكنى ما زلت ف البداية فاسال الله لى ولكم العلم والمعرفه والايمان والثبات على هذا الطريق القويم


                        وشكرا لكى اختنا ف الله فجــــــــــر على تقديم هذا الموضوع القيم وبارك فيكى واخيكى وزادكما من علمه و فضله

                        وان شاء الله فانى متابع معكم ونسال الله تعالى الهدى والتقى والعفاف والغنى لنا ولكم وللمسلمين
                        اللهم اميـــــــــــــــــــــــن
                        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                        تعليق


                        • #27
                          رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                          جزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #28
                            رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                            لا حول ولا قوة إلا بالله لماذا يتركون هؤلاء القبوريين ولا يتركون أهل السنة وأهل اللحى

                            لماذا لا يكون هذا الفعل رجعية ، أما إذا الملتحين دول متخلفين ورجعيين

                            لا حول ولا قوة إلا بالله
                            يا كثير السيئات .. غداً ترى عملك .. ويا هاتك الحرمات إلى متى
                            تديم زللك؟ أما تعلم أن الموت يسعى قى تبديد شملك؟ أما تخاف
                            أن تؤخذ على قبيح فعلك؟ أما علمت أن الحق يعلم السر والعلن ؟
                            ستعرف خبرك يوم ترحل عن الوطن .. وستنتبه من رقادك ويزول
                            هذا الوسن .
                            إذا أعجبك موضوع من مواضيعى فادع لى بحفظ القرآن بإتقان ، وأن أكون ممن يظلهم الله فى ظله يوم لا ظل إلا ظله

                            تعليق


                            • #29
                              رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                              جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الهام فالصوفيه اولاد عم الشيعه نسأل الله لهم الهدايه لانهم كالسوس الذى ينخر فى جسد الأمه وللاسف هناك من يؤيدهم من كبار علماء الدين الرسميين الذين يفتخرون بانهم يبنتسبون الى هذا التيار الضال المضل الذى يمثل اكبر معول هدم فى بلاد المسلمين

                              تعليق


                              • #30
                                رد: إعترافــــــــــاااات،،،،،،كنت قبوريــــــــــــااااا قصة توبة الصحفي عبد الرحمن الجداوي،،

                                ينتسبون الى هذا التيار

                                تعليق

                                يعمل...
                                X