بسم الله الرحمن الرحيم
قصة انقلها لكم الهدف منها هي أخذ العظة والعبرة
فحقيقة مثل هذه القصص لاتنسى بسهولة ولاتمحى من ذاكرة قارئها ،
وهي قصة فيها عبرة وعظة لكل من ينتهك حرمات
الله ويريد أن يتلاعب ببنات الناس ..
فهذه قصة رجل كان لاهم له إلا خداع الفتيات
والتغريربهن فكان يخدعهن بكلامه المعسول
ووعوده الكاذبه ،
فإذا نال مراده أخذ يبحث عن فتاة اخرى ، وهكذا
كان هذا الشاب لايردعه دين ولا حياء ..
فكان مثل الوحش الضاري يهيم في الصحراء بحثا
عن فريسة يسكت بها جوعه ..
وفي إحدى جولاته سقطت في شباكه إحدى المخدوعات
بامثاله ..
فألقى إليها برقم هاتفه فاتصلت به وأخذ
يسمعها من كلامه المعسول
مما جعلها تسبح في عالم الحب والعاطفة ، واستطاع
بمكره أن يشغل
قلبها فصارت مولعة به فأراد الخبيث بعد أن
شعر أنها استوت وحان قطافها أن يبتلعها
مثل ما فعل مع غيرها إلا انها صدته
وقال : إن الذي بيني وبينك حب طاهر عفيف لايتوج
إلا بالزواج الشرعي .. وحاول أن يراوغها
ويخدعها إلا انها صدته !!
وأحس أنه فشل هذه المرة فأراد ان ينتقم لكبريائه
ويلقنها درسا لن تنساه أبدا ،
فاتصل بها وأخذ يبث لها أشواقه ويعبر لها
عن
حبه وهيامه وأنه قرر وعزم على خطبتها لانه
لا
يستطيع أن يفارقها فهي بالنسبة له كالهواء
وإذا انقطعت عنه مات ..
ولأانها ساذجة ومخدوعة بحبه وأخذت تبادله
الأشواق
وصار هذا الفاسق يداوم على الإتصال بها حتى
ألهبها شوقا فوعدها
بانه سوف يتقدم لخطبتها إلا أن هناك أمورا
يجب أن يحدثها بها لانها
امور لاتقال عبر الهاتف فهي تخص حياتهم الزوجية
القادمة ،
فيجب أن يلتقي بها وبعد رفض منها وتمنع استطاع
الخبيث
أن يقنعها بان يلتقيا فقبلت فاستبشر الفاسق
و
حدد لها المكان والزمان اما المكان فهو الشاليه
يقع على ساحل البحر وأما الزمان ففي الصباح
واتفقا على الموعد ..
فرح الخبيث الماكر وأسرع إلى أصدقاء السوء
أمثاله
وقال لهم : غدا ستأتي فتاة إلى الشاليه وتسأل
عني وأريد منكم أن تكونوا متواجدين هناك
فإذا
جاءت فافعلوا بها مايحلوا لكم ..
وفي الغد جلسوا داخل الشاليه ينتظرون الفريسة
وهم يلهثون مثل الذائب المسعورة فأقبلت الفريسة
تبحث عن صيادها
ودخلت الفتاة إلى الشاليه تنادي عليه ، وفجأة
هجموا عليها هجوم الوحوش الضارية
وأخذوا ينتابون عليها حتى أشبعوا رغبتهم
. وأطفؤوا نار شهوتهم المحمومة ثم تركوها
في حالة يرثى لها وخرجوا قاصدين سيارتهم
وإذا
بالماكر الخبيث مقبل نحوهم فلما رأوة تبسموا
وقالوا : لقد انتهت المهمة كما أردت ..
فرح الشاب واصطحبهم إلى الداخل الشاليه لمتع
ناظريه بمنظر هذه المسكينة ويشفي غليله
فهي التي صدته واستعصت عليه ..
فلما وقعت عينه كادت روحه ان تزهق وأخذ يصرخ
باعلى صوته على أصدقائه : ياأشقياء ماذا
فعلتم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تبا لكم من سفلة !!!!!!!!
إنها أختي الويل لكم !!!!!!! إنها اختي ياويلي
... !!!!!
ولكن مالذي حدث ؟؟؟؟؟
للقد شاء الله عز وجل أن ينتقم من هذا الفاسق
بأقرب الناس إليه وبنفس الطريقة التي خطط
لها ، إذ إن الفتاة التي
واعدها هذا الخبيث حدث لها مانع جعلها تمتنع
عن الحضور فلم تحضر
وكانت أخت هذا الفاسق تبحث عن اخيها
لأمر ما وهي تعلم انه يقضي اغلب وقته في الشاليه
فذهبت إليه في نفس الموعد الذي حدده مع الفتاة
وهكذا وقع هذا الفاسق في الحفرة التي
حفرها للفتاة
واصطاده نفس الفخ الذي نصبه لها فلابد لكل
مجرم من نهاية
مهما طال الزمن فلابد أن يقع وأن يشرب من
نفس الكأس التي
أشرب منها الناس وكما تدين تدان
لاحول ولا قوة الا بالله
قصة انقلها لكم الهدف منها هي أخذ العظة والعبرة
فحقيقة مثل هذه القصص لاتنسى بسهولة ولاتمحى من ذاكرة قارئها ،
وهي قصة فيها عبرة وعظة لكل من ينتهك حرمات
الله ويريد أن يتلاعب ببنات الناس ..
فهذه قصة رجل كان لاهم له إلا خداع الفتيات
والتغريربهن فكان يخدعهن بكلامه المعسول
ووعوده الكاذبه ،
فإذا نال مراده أخذ يبحث عن فتاة اخرى ، وهكذا
كان هذا الشاب لايردعه دين ولا حياء ..
فكان مثل الوحش الضاري يهيم في الصحراء بحثا
عن فريسة يسكت بها جوعه ..
وفي إحدى جولاته سقطت في شباكه إحدى المخدوعات
بامثاله ..
فألقى إليها برقم هاتفه فاتصلت به وأخذ
يسمعها من كلامه المعسول
مما جعلها تسبح في عالم الحب والعاطفة ، واستطاع
بمكره أن يشغل
قلبها فصارت مولعة به فأراد الخبيث بعد أن
شعر أنها استوت وحان قطافها أن يبتلعها
مثل ما فعل مع غيرها إلا انها صدته
وقال : إن الذي بيني وبينك حب طاهر عفيف لايتوج
إلا بالزواج الشرعي .. وحاول أن يراوغها
ويخدعها إلا انها صدته !!
وأحس أنه فشل هذه المرة فأراد ان ينتقم لكبريائه
ويلقنها درسا لن تنساه أبدا ،
فاتصل بها وأخذ يبث لها أشواقه ويعبر لها
عن
حبه وهيامه وأنه قرر وعزم على خطبتها لانه
لا
يستطيع أن يفارقها فهي بالنسبة له كالهواء
وإذا انقطعت عنه مات ..
ولأانها ساذجة ومخدوعة بحبه وأخذت تبادله
الأشواق
وصار هذا الفاسق يداوم على الإتصال بها حتى
ألهبها شوقا فوعدها
بانه سوف يتقدم لخطبتها إلا أن هناك أمورا
يجب أن يحدثها بها لانها
امور لاتقال عبر الهاتف فهي تخص حياتهم الزوجية
القادمة ،
فيجب أن يلتقي بها وبعد رفض منها وتمنع استطاع
الخبيث
أن يقنعها بان يلتقيا فقبلت فاستبشر الفاسق
و
حدد لها المكان والزمان اما المكان فهو الشاليه
يقع على ساحل البحر وأما الزمان ففي الصباح
واتفقا على الموعد ..
فرح الخبيث الماكر وأسرع إلى أصدقاء السوء
أمثاله
وقال لهم : غدا ستأتي فتاة إلى الشاليه وتسأل
عني وأريد منكم أن تكونوا متواجدين هناك
فإذا
جاءت فافعلوا بها مايحلوا لكم ..
وفي الغد جلسوا داخل الشاليه ينتظرون الفريسة
وهم يلهثون مثل الذائب المسعورة فأقبلت الفريسة
تبحث عن صيادها
ودخلت الفتاة إلى الشاليه تنادي عليه ، وفجأة
هجموا عليها هجوم الوحوش الضارية
وأخذوا ينتابون عليها حتى أشبعوا رغبتهم
. وأطفؤوا نار شهوتهم المحمومة ثم تركوها
في حالة يرثى لها وخرجوا قاصدين سيارتهم
وإذا
بالماكر الخبيث مقبل نحوهم فلما رأوة تبسموا
وقالوا : لقد انتهت المهمة كما أردت ..
فرح الشاب واصطحبهم إلى الداخل الشاليه لمتع
ناظريه بمنظر هذه المسكينة ويشفي غليله
فهي التي صدته واستعصت عليه ..
فلما وقعت عينه كادت روحه ان تزهق وأخذ يصرخ
باعلى صوته على أصدقائه : ياأشقياء ماذا
فعلتم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تبا لكم من سفلة !!!!!!!!
إنها أختي الويل لكم !!!!!!! إنها اختي ياويلي
... !!!!!
ولكن مالذي حدث ؟؟؟؟؟
للقد شاء الله عز وجل أن ينتقم من هذا الفاسق
بأقرب الناس إليه وبنفس الطريقة التي خطط
لها ، إذ إن الفتاة التي
واعدها هذا الخبيث حدث لها مانع جعلها تمتنع
عن الحضور فلم تحضر
وكانت أخت هذا الفاسق تبحث عن اخيها
لأمر ما وهي تعلم انه يقضي اغلب وقته في الشاليه
فذهبت إليه في نفس الموعد الذي حدده مع الفتاة
وهكذا وقع هذا الفاسق في الحفرة التي
حفرها للفتاة
واصطاده نفس الفخ الذي نصبه لها فلابد لكل
مجرم من نهاية
مهما طال الزمن فلابد أن يقع وأن يشرب من
نفس الكأس التي
أشرب منها الناس وكما تدين تدان
لاحول ولا قوة الا بالله
تعليق