Tweet
قصة توبة ,, لعلنا نستفيد منها ,, واقعية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة توبة أسأل الله أن تكون صادقة ويغفر الله لصاحبتها
تقول صاحبة القصة
أخواتى الغاليات أنا ما كتبت هذه القصة إلا للعبرة والعظة
فلم أجد ما هو أسوأ من شؤم المعصية وما تتركه فى القلب من حزن وهم وبؤس وضنك
" وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا "
هقولكم بقى قصتى مع معصيتى اللى دائما أقع فيها كل لما أتوب أرجعلها
أسأل الله أن يجعلها هذه المرة توبة نصووح
الأفلام الأجنبى يااااااااااااااااه كم أحبها وأكرهها فى آنٍ واحد
أحبها لتزيين الشيطان حبى لها وأكرهها فكم يضيع من وقتى عليها
أنا لا أشاهد الآفلام الرومانسية ولا الخليعة ولكن كنت أشاهد مثلاً الكوميدى منها والعادى أو الفنتازيا أو الأكشن
ولكن الكل لا يجوز ولكن الأسوأ ما حصل بعدها من استدراج الشيطان لى
" لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ "
وانا بتفرج على التليفزيون مرة وقعت عينى على قبلم ولكن كان صوت التلفاز منخفض وشدنى افتكرته من نوعية الأفلام اللى بحبها ولفت نظرى حاجة كدة خيال علمى وفانتازيا فى الفيلم لت شكله حلو هبقى أنزله من على النت ونزلته ولقيت ليه أجزاء تانية نزلتها وأشوف الفيلم ألقيه رومنسى وطبعا كنت خلاص اتعلقت بالفيلم وأحداثه وطباع الفيلم أحداثه أثرت فياه جدا أصلى من النوع اللى بندمج أوى للأسف الشديد , المهم جالى بقى حالة من الاكتئاب الشديد والعياط على طول ليه معرفش ( طبعا شؤم المعصية وأثرها على القلب ) ولا حول ولا قوة إلا بالله أول ما جتلى الحالة دى اللى حصلتلى بعد الفيلم على طول مسحت كل الأفلام اللى عندى وتبت إلى الله
وأحب أعرفكم إنى مكنتش مثلا مش ملتزمة لا قيام ليل تلاقى صلاة على وقتها موجود ملابس شرعية طبعاً الحمد لله غرقانة فى نعم ربنا ومكنتش أأخر الصلاة علشان فيلم ولا حاجة وكنت بشوفهم بعد ما اعمل كل اللى ورايا , أنا مش بدافع عن فعلى بس أقصد إنى كنت ملتزمة ومش ملتزمة وربنا بينعم وأنا بفكر بنعمته عليا , كنت كل يوم فى يام الليل أقوله يارب اغفر لى وتوب عليا , لحد طبعا ما شفت الفيلم اللى قلتلكم عليه دة والبكاء المستمر دة وطبعا دعيت ربنا كتيييييييييييير واستغفرته كتيييير وأعدت على الحالة دى بتاع شهر وفين بدأت أفوق بقى الحمد لله وربنا تاب عليا الحمد لله
أسأل الله أن تكون المرة دى أخر مرة
لإن المشكلة تكمن فين بقى إنى أول مرة تبت من الموضوع دة كنت فى رمضان لإنى مش بحب أضيع وقتى فى رمضان خالص الحمد لله أعدت لحد رمضان اللى بعده تمام الحمد لله وخلص رمضان ولقيتنى بعده بفترة مش على طول وراه يعنى رجعت تانى للأفلام وبعدها تبت تانى لحد رمضان وعدى رمضان تمام وبعده بفترة رجعت تانى وهى الفترة دى اللى حصلت فيها قصتى اللى فوق اللى فوق
أسأل الله أن تكون أخر مرة أرجع فيها , وبعد رمضان مرجعش تانى
خايفة أوى أوووووووووووووووووى وبموت من الرعب والخوف وخايفة ربنا يقبضنى على هذه المعصية الحقيرة وخايفة يكون رمضان لم يقبلهُ الله منى لإنى يعتبر لم أحقق التقوى اللى المفروض تبان ثمارها بعد رمضان كمان
بدعى ربنا على طول إنى مرجعش تانى
أنا كتبت قصتى للعبرة وإنه مش لازم لما نخطئ نستمر فى الخطأ الأفضا أن نسارع لتوبة قبل ما الذنوب تدمر قلوبنا وكل الهم والحزن والألم والضنك الذى نعانيه هو من شؤم المعاصى على قلوبنا
وأختم بقول الله عز وجل " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
انتهت قصة الأخت ولكن لا نعلم كيف ستنتهى ولكن لن ينتهى الشيطان عن هدفه ولكن أسأل الله أن يجعلنا دائماً ننتصر عليه بفضل ربنا ونعمته علينا واللجوء إلى ربنا فهو المنجى والله هو الذى ينجينا إذا وقعنا ممكن ميحصلناش زى اللى حصلها ولكن لكل منا معصية نتوب ونرجعلها تانى والله لو لجأنا إلى الله بحق وصدقنا فى التوبة
فالله هو الغفور الرحيم
أسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
أعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه
قصة توبة أسأل الله أن تكون صادقة ويغفر الله لصاحبتها
تقول صاحبة القصة
أخواتى الغاليات أنا ما كتبت هذه القصة إلا للعبرة والعظة
فلم أجد ما هو أسوأ من شؤم المعصية وما تتركه فى القلب من حزن وهم وبؤس وضنك
" وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا "
هقولكم بقى قصتى مع معصيتى اللى دائما أقع فيها كل لما أتوب أرجعلها
أسأل الله أن يجعلها هذه المرة توبة نصووح
الأفلام الأجنبى يااااااااااااااااه كم أحبها وأكرهها فى آنٍ واحد
أحبها لتزيين الشيطان حبى لها وأكرهها فكم يضيع من وقتى عليها
أنا لا أشاهد الآفلام الرومانسية ولا الخليعة ولكن كنت أشاهد مثلاً الكوميدى منها والعادى أو الفنتازيا أو الأكشن
ولكن الكل لا يجوز ولكن الأسوأ ما حصل بعدها من استدراج الشيطان لى
" لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ "
وانا بتفرج على التليفزيون مرة وقعت عينى على قبلم ولكن كان صوت التلفاز منخفض وشدنى افتكرته من نوعية الأفلام اللى بحبها ولفت نظرى حاجة كدة خيال علمى وفانتازيا فى الفيلم لت شكله حلو هبقى أنزله من على النت ونزلته ولقيت ليه أجزاء تانية نزلتها وأشوف الفيلم ألقيه رومنسى وطبعا كنت خلاص اتعلقت بالفيلم وأحداثه وطباع الفيلم أحداثه أثرت فياه جدا أصلى من النوع اللى بندمج أوى للأسف الشديد , المهم جالى بقى حالة من الاكتئاب الشديد والعياط على طول ليه معرفش ( طبعا شؤم المعصية وأثرها على القلب ) ولا حول ولا قوة إلا بالله أول ما جتلى الحالة دى اللى حصلتلى بعد الفيلم على طول مسحت كل الأفلام اللى عندى وتبت إلى الله
وأحب أعرفكم إنى مكنتش مثلا مش ملتزمة لا قيام ليل تلاقى صلاة على وقتها موجود ملابس شرعية طبعاً الحمد لله غرقانة فى نعم ربنا ومكنتش أأخر الصلاة علشان فيلم ولا حاجة وكنت بشوفهم بعد ما اعمل كل اللى ورايا , أنا مش بدافع عن فعلى بس أقصد إنى كنت ملتزمة ومش ملتزمة وربنا بينعم وأنا بفكر بنعمته عليا , كنت كل يوم فى يام الليل أقوله يارب اغفر لى وتوب عليا , لحد طبعا ما شفت الفيلم اللى قلتلكم عليه دة والبكاء المستمر دة وطبعا دعيت ربنا كتيييييييييييير واستغفرته كتيييير وأعدت على الحالة دى بتاع شهر وفين بدأت أفوق بقى الحمد لله وربنا تاب عليا الحمد لله
أسأل الله أن تكون المرة دى أخر مرة
لإن المشكلة تكمن فين بقى إنى أول مرة تبت من الموضوع دة كنت فى رمضان لإنى مش بحب أضيع وقتى فى رمضان خالص الحمد لله أعدت لحد رمضان اللى بعده تمام الحمد لله وخلص رمضان ولقيتنى بعده بفترة مش على طول وراه يعنى رجعت تانى للأفلام وبعدها تبت تانى لحد رمضان وعدى رمضان تمام وبعده بفترة رجعت تانى وهى الفترة دى اللى حصلت فيها قصتى اللى فوق اللى فوق
أسأل الله أن تكون أخر مرة أرجع فيها , وبعد رمضان مرجعش تانى
خايفة أوى أوووووووووووووووووى وبموت من الرعب والخوف وخايفة ربنا يقبضنى على هذه المعصية الحقيرة وخايفة يكون رمضان لم يقبلهُ الله منى لإنى يعتبر لم أحقق التقوى اللى المفروض تبان ثمارها بعد رمضان كمان
بدعى ربنا على طول إنى مرجعش تانى
أنا كتبت قصتى للعبرة وإنه مش لازم لما نخطئ نستمر فى الخطأ الأفضا أن نسارع لتوبة قبل ما الذنوب تدمر قلوبنا وكل الهم والحزن والألم والضنك الذى نعانيه هو من شؤم المعاصى على قلوبنا
وأختم بقول الله عز وجل " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "
استغفر الله العظيم وأتوب إليه
انتهت قصة الأخت ولكن لا نعلم كيف ستنتهى ولكن لن ينتهى الشيطان عن هدفه ولكن أسأل الله أن يجعلنا دائماً ننتصر عليه بفضل ربنا ونعمته علينا واللجوء إلى ربنا فهو المنجى والله هو الذى ينجينا إذا وقعنا ممكن ميحصلناش زى اللى حصلها ولكن لكل منا معصية نتوب ونرجعلها تانى والله لو لجأنا إلى الله بحق وصدقنا فى التوبة
فالله هو الغفور الرحيم
أسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
أعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه
تعليق