:lll:
هذه قصة تدور أحداثها بمنطقة من مناطقنا التي يقطنها ذوي
الدخل المحدود و المتوسط
و تبدأ هذه القصة برجل يدخل إلى فندق من فنادق هذه المنطقة
قصد المبيت و لنستكمل أحداث القصة
لابد من ذكر الوقت حيث كانت الساعة تشير إلى السادسة مساءا
قلت دخل الرجل إلى الفندق
فطلب منه صاحب الفندق ورقة مالية من فئة مائة جنيه
كضمان توضع في صندوق الفندق حتى يغادره الرجل ,
فوافق الرجل فأعطاه الورقة المالية و لكنه علمها خفيتا بواسطة قلم,
ثم مدها إلى صاحب الفندق و ذهب إلى غرفته,
فأخذ صاحب الفندق هذه الورقة المالية
وأعطاها لأحد عماله كراتب متأخر
بذمة صاحب الفندق,
فغادر العامل مسرعا إلى بائع الخضر
ليؤدي بهذه الورقة المالية دينا مترتب عليه عندما
اشترى بعض الخضر و أخدها الخضار إلى الجزار المجاور له
و أدى بها ثمن اللحم الذي اشتراه
من قبل ثم أخذها الجزار
إلى صيدلية المنطقة ليؤدي بها مافي ذمته عند الصيدلي
الذي كان يجب عليه أن يؤدي أجرة النجار عن عمل قام به له,
فمدها بدوره إلى النجارالذي كان قد اقترض مالا عند
صاحب الفندق بقيمة مائة جنيه فأخدها إلى صاحب الفندق الذي وضعها بصندوق الفندق .
فلما طالب بها صاحبها في الصباح وجد أن هذه الورقة المالية هي ورقته التي علٌمها .
اذن اخوتي اذا تدبرنا في هذه القصة نجد أنها درس في الاقتصاد حيث أن كل منا يكون مدينا
لأحد ما و دائنا كذلك فماذا لو أننا اجتمعنا و تدارسنا الأمر فيما بيننا ماذا سيحدث و
السؤال موجه إليكم اخواني ثم لو أن هذه الورقة المالية كانت صدقة من احدهم إلى
مستحقها الفعلي كم من مشكل و دين ستحله
أجل اخوتي هذه قصة خيالية ولكن هل هي مستحيلة
هذه قصة تدور أحداثها بمنطقة من مناطقنا التي يقطنها ذوي
الدخل المحدود و المتوسط
و تبدأ هذه القصة برجل يدخل إلى فندق من فنادق هذه المنطقة
قصد المبيت و لنستكمل أحداث القصة
لابد من ذكر الوقت حيث كانت الساعة تشير إلى السادسة مساءا
قلت دخل الرجل إلى الفندق
فطلب منه صاحب الفندق ورقة مالية من فئة مائة جنيه
كضمان توضع في صندوق الفندق حتى يغادره الرجل ,
فوافق الرجل فأعطاه الورقة المالية و لكنه علمها خفيتا بواسطة قلم,
ثم مدها إلى صاحب الفندق و ذهب إلى غرفته,
فأخذ صاحب الفندق هذه الورقة المالية
وأعطاها لأحد عماله كراتب متأخر
بذمة صاحب الفندق,
فغادر العامل مسرعا إلى بائع الخضر
ليؤدي بهذه الورقة المالية دينا مترتب عليه عندما
اشترى بعض الخضر و أخدها الخضار إلى الجزار المجاور له
و أدى بها ثمن اللحم الذي اشتراه
من قبل ثم أخذها الجزار
إلى صيدلية المنطقة ليؤدي بها مافي ذمته عند الصيدلي
الذي كان يجب عليه أن يؤدي أجرة النجار عن عمل قام به له,
فمدها بدوره إلى النجارالذي كان قد اقترض مالا عند
صاحب الفندق بقيمة مائة جنيه فأخدها إلى صاحب الفندق الذي وضعها بصندوق الفندق .
فلما طالب بها صاحبها في الصباح وجد أن هذه الورقة المالية هي ورقته التي علٌمها .
اذن اخوتي اذا تدبرنا في هذه القصة نجد أنها درس في الاقتصاد حيث أن كل منا يكون مدينا
لأحد ما و دائنا كذلك فماذا لو أننا اجتمعنا و تدارسنا الأمر فيما بيننا ماذا سيحدث و
السؤال موجه إليكم اخواني ثم لو أن هذه الورقة المالية كانت صدقة من احدهم إلى
مستحقها الفعلي كم من مشكل و دين ستحله
أجل اخوتي هذه قصة خيالية ولكن هل هي مستحيلة
تعليق