قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

[سمس وقمرين]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على قائد الغر المحجلين سيدنا محمد الأمين
القائل:« لأن يهدي الله بك رجًلا واحدًا خير لك من حمر النعم »
وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد:

عندما قرأت هذا الكتاب افادنى جدا ووجت انه يجب ان انقله لكم للافاده منه جزانا الله واياكم خيرا
وهو عن :
الثورة التكنولوجية الهائلة التي نعاصرها حاليًا والمتمثلة
بشبكة الإنترنت
فشبكة الإنترنت لا تعني لنا نحن المسلمين أخبارًا ومواقع وبريد
إلكتروني ومحادثة وقضاء وقت... بل يتعدى الأمر في ذلك لنجد أن
الإنترنت يعتبر وسيلة رائعة جدا للدعوة إلى الله

من هذا المنطلق نضع بين يديك أيها القارئ الكريم

مجموعة من القصص
من تجارب
أشخاص ومواقع موثوقة في شبكة الإنترنت تحكي قصص إسلام
أشخاص وهدايتهم من خلال الإنترنت
وهذه اول قصه بعنوان
(ارتدت بعد اسلامها)

فتقول كاتبه الكتاب .............

.
.
.
.
.

[سمس وقمرين]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

----------(ارتدت بعد اسلامها)----------

تقول الكاتبه.........

قابلتني صديقتي "أم نور" وهي أخت أمريكية مسلمة على
برنامج المحادثة، وطلبت مني الانضمام إلى فريق يعمل على مشروع
للدعوة الإسلامية، ويشرف عليه أحد الإخوة الأفاضل... فقبلت
على الفور، وذلك على أن أسأل عن تفاصيل المشروع فيما بعد...
وكان يأتي إلى هذه الغرفة عدد ليس

بقليل من الأشخاص للسؤال عن الإسلام،
فأسلم ولله الحمد والمنة في هذه الغرفة ما يربو على
خمسين رجًلا وامرأة، وإذا كان الملاحظ أن السواد الأعظم هم
النساء.
هكذا كان يقول المسؤل عن الغرفه

قصة إسلام أول امرأة على يدي ثم
ارتدادها عن الإسلام، ولا حول ولا قوة إلا بالله...


يقول: قابلتها في غرفة المحادثة كانت أمريكية كاثوليكية من
ولاية كنتاكي، ولديها اهتمام نوعًا ما بالإسلام.. فأردت أن أصقل
هذا الاهتمام، وبدأت أقرأ عليها نصوص من القرآن على أن الله
ليس له ولد، وأن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين
الدين الإسلامي هو آخر الديانات التي يجب على البشر أجمع أن
يعتنقوه...

وبعد عدة محاولات كتب الله لهذه المرأة أن تدخل في الدين
الإسلامي، وكنت أشد فرحًا منها بإسلامها.. وبدأت المرحلة
الحرجة من إسلامها فزوجها غير مسلم وحاد الطباع، وكان دومًا
ما يضرﺑﻬا... فطلبت منها ألا تعاشر زوجها؛ لأنه غير مسلم،
فقامت بطلب الطلاق منه... وفعًلا طلقها، ولكن بعد أن خسرت
بيتها وأرضها؛ لأن زوجها قام بأخذ البيت والأرض منه ا...
فاهتزت هزة عنيفة لما أصاﺑﻬا.. واضطرت إلى أن تترك ولايتها إلى
ولاية أخرى للبحث عن عمل، وسكنت مع امرأة غير مسلمة ...
وفي هذه الأثناء كانت تقابلني في غرفة المحادثة... وكنت أغلظ
عليها في القول... حتى جاء اليوم الذي لم تتحمل فيه هذه
الضغوط، وارتدت عن الإسلام.

لا حول ولا قوه الا بالله اللهم عافنا



انتظرونى فى بقيه القصص بأذن الله تعالى

[راجية حب الرحمن]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

----------(ارتدت بعد اسلامها)----------

تقول الكاتبه.........

قابلتني صديقتي "أم نور" وهي أخت أمريكية مسلمة على
برنامج المحادثة، وطلبت مني الانضمام إلى فريق يعمل على مشروع
للدعوة الإسلامية، ويشرف عليه أحد الإخوة الأفاضل... فقبلت
على الفور، وذلك على أن أسأل عن تفاصيل المشروع فيما بعد...
وكان يأتي إلى هذه الغرفة عدد ليس

بقليل من الأشخاص للسؤال عن الإسلام،
فأسلم ولله الحمد والمنة في هذه الغرفة ما يربو على
خمسين رجًلا وامرأة، وإذا كان الملاحظ أن السواد الأعظم هم
النساء.
هكذا كان يقول المسؤل عن الغرفه

قصة إسلام أول امرأة على يدي ثم
ارتدادها عن الإسلام، ولا حول ولا قوة إلا بالله...


يقول: قابلتها في غرفة المحادثة كانت أمريكية كاثوليكية من
ولاية كنتاكي، ولديها اهتمام نوعًا ما بالإسلام.. فأردت أن أصقل
هذا الاهتمام، وبدأت أقرأ عليها نصوص من القرآن على أن الله
ليس له ولد، وأن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين
الدين الإسلامي هو آخر الديانات التي يجب على البشر أجمع أن
يعتنقوه...

وبعد عدة محاولات كتب الله لهذه المرأة أن تدخل في الدين
الإسلامي، وكنت أشد فرحًا منها بإسلامها.. وبدأت المرحلة
الحرجة من إسلامها فزوجها غير مسلم وحاد الطباع، وكان دومًا
ما يضرﺑﻬا... فطلبت منها ألا تعاشر زوجها؛ لأنه غير مسلم،
فقامت بطلب الطلاق منه... وفعًلا طلقها، ولكن بعد أن خسرت
بيتها وأرضها؛ لأن زوجها قام بأخذ البيت والأرض منه ا...
فاهتزت هزة عنيفة لما أصاﺑﻬا.. واضطرت إلى أن تترك ولايتها إلى
ولاية أخرى للبحث عن عمل، وسكنت مع امرأة غير مسلمة ...
وفي هذه الأثناء كانت تقابلني في غرفة المحادثة... وكنت أغلظ
عليها في القول... حتى جاء اليوم الذي لم تتحمل فيه هذه
الضغوط، وارتدت عن الإسلام.

لا حول ولا قوه الا بالله اللهم عافنا



انتظرونى فى بقيه القصص بأذن الله تعالى

رغم المي لسماع القصة
الا ان بها تنبيه علينا ان نقف معه
هذه الاخت خسرت زوجها وبيتها ومالها في سبيل ان تؤمن بالله وتصل للحق فكان الاولى به ان يقف بجوارها ونحاول مساعدتها وليس نبذها فهذا خطاء قاتل لم يقم به نبي الهدى محمد صل الله عليه وسلم
بارك الله فيكم

[حاملة الرايه]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

رغم المي لسماع القصة

الا ان بها تنبيه علينا ان نقف معه
هذه الاخت خسرت زوجها وبيتها ومالها في سبيل ان تؤمن بالله وتصل للحق فكان الاولى به ان يقف بجوارها ونحاول مساعدتها وليس نبذها فهذا خطاء قاتل لم يقم به نبي الهدى محمد صل الله عليه وسلم
بارك الله فيكم

اوافق على ذلك جدا

ومع انه ليس مبررا ولكن يجب ان ننتبه الى هذه النقطه فعلا

جزاكم الله خيرا ونفع بكم

[سمس وقمرين]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

رغم المي لسماع القصة
الا ان بها تنبيه علينا ان نقف معه
هذه الاخت خسرت زوجها وبيتها ومالها في سبيل ان تؤمن بالله وتصل للحق فكان الاولى به ان يقف بجوارها ونحاول مساعدتها وليس نبذها فهذا خطاء قاتل لم يقم به نبي الهدى محمد صل الله عليه وسلم
بارك الله فيكم

فعلا اختى انا معك فكان يجب على الاخ الكريم بدلا من ان يضغط عليها بهذه الطريقه كان لا بد وان يحاول ان يهديها ويعلمها الطريق الى الصبر على ما الم بها من مصائب.

وبارك فيكم

[سمس وقمرين]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

اوافق على ذلك جدا

ومع انه ليس مبررا ولكن يجب ان ننتبه الى هذه النقطه فعلا

جزاكم الله خيرا ونفع بكم[/center]

وجزاكم مثله شكرا على المرور العطر

[سمس وقمرين]

رد: قصص من النت .......وهكذا وجدنا الحقيقه***متجدد ان بأذن الله***

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جئت لكم ومعى قصه جديده بعنوان

((واسلم جايسون))

"يا سبحان الله، ما أصغر العالم في وجود الإنترنت" قالها وهو
يحكي لنا قصته التي دفعته إلى المزيد من فعل الخير والدعوة إلى الله
على الإنترنت... يقول صاحبنا: بينما كنت أبحث في الإنترنت وفي
أحد محركات البحث تحديدًا لفت انتباهي ذلك الإعلان عن برنامج
للمحادثة يتميز بوضوح وصوت مرتفع إلى جانب صغر حجمه...

فأردت تجربة
ونزلت البرنامج ثم قمت بتشغيله، وبدأت أبحث بين غرف المحادثة وأدخلها،
وبينما كنت كذلك؛ شد انتباهي اسم غرفة لم أرها من قبل،
فقد كان عنوان الغرفة "الإسلام بلا حدود" فأردت أن أرى ما هو
الحديث الدائر في هذه الغرفة؟ وما أن دخلت حتى استقبلني المشرف
عن الغرفة بالسلام والتعريف بنفسه، وذكر أنه من دولة أوربية ...
ثم دخل شخص آخر الغرفة وقام المشرف أيضًا بتحيته الإسلام،
والتعريف بنفسه... وهكذا دواليك يقوم بالفعل نفسه عندما يحضر
ضيف إلى الغرفة... وجلست أتأمل فعل المشرف، وأسلوب دعوته
في سبيل الله باللغة الإنجليزية... وكنت أواظب على حضور الغرفة
كل يوم؛ حتى أتعلم وأقوي من أسلوبي في الدعوة باللغة الإنجليزية،
وتوطدت علاقتي بعد ذلك...
وذات يوم اضطر المشرف إلى ترك الغرفة لفترة وجيزة، فأوكل
لي مهمة الإشراف على الغرفة، والترحيب بكل قادم جديد ...
وبينما أنا كذلك إذا بشخص يدخل الغرفة فبادرته بالسلام.. فرد
،"Hi" علي ﺑﻬاي فقلت له: هل أنت مسلم؟ قال: لا!.. قلت: هل
تعلم معنى التحية التي ألقيتها عليك، قال: لا! قلت: هذه هي تحية
المسلمين وتعني السلام والطمأنينة.. فتعجب من المعنى .. ثم
استرسلت في الحديث وقلت له: هل تريد أن تعرف ما هو الإسلام؟
فقال بحماس: أرجوك عرفني على الإسلام!!
ولم يكن يحضرني ذلك الوقت تعريف شامل عن الإسلام،
فتوجهت إلى موقع اسلامى تشرف عليه شركة حرف.. وقمت بأخذ تعريف الإسلام من
الموقع، وعرضه على الزائر وبدأ في قراءته بنهم... ثم قال: لقد كنت
أبحث منذ زمن عن مخرج من ديني إلى دين تسمو فيه الروح
وتقترب من خالقها، ويبدو لي أن الإسلام هو دين الحق. فكيف لي
أن أتعرف وبكثب عن الإسلام... فقلت له: أتريد أن أبعث لك
كتبًا عن الإسلام؟ فقال: لا أريد أن أكلف عليك فأنا في دولة
بعيدة جدا عن بلدك.. فقلت له: بالعكس سأفعل ذلك وعن طيب
نفس، ومن شدة حماسي قلت: وحتى لو طلبت عيني سأبعثها لك!!
فسكت الضيف مدة ثم رد قائلا: لقد أبكيتني حقًّا كيف لشخص
ولأول مرة ألتقي به يعرض علي هذه الخدمات وبدون مقابل،
ولدرجة أنه يمكنه أن يضحي بأعز ما يملك لمساعدة الآخرين؛ لكي
يروا الطريق الصحيح، لابد أن يكون الإسلام هو الدين الحق...

وبعد عدة أسابيع من هذه الحادثة التقيت به مجددًا في الغرفة

وزف إليَّ البشارة وقال: لقد نطقت
الشهادة، واعتنقت الإسلام والحمد لله، واستلمت الكتب التي بعثتها
إليَّ فألف شكر لك... وأبحث الآن عن اسم جديد بدًلا من اسم
جايسون... فهلا أشرت لي يا أخي إلى اسم جميل... فقلت له :
ليس هناك أفضل من اسم سيد البشر محمد
قال بالتأكيد... من اليوم نادني محمد!!


فهل لنا أن تستغل الإنترنت في الدعوة إلى الله؟!