اليوم
معي قصة في منتهى الروعة
انتهى عهد صاحبها
وقل ما يوجد من فيه شبه من صاحبها
إلا من رحم ربي
قصة
كانت في عهد سحيق ولكنا اليوم في أمس الحاجة إليها
إنها
الصدوع بالحق
وعدم الخوف إلا من الله
صاحبها
"يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم"
رغم تسلط الحكام
وجبروت السلطان
فهو لا يعرف إلا شرع الله وكتابه وسنته
وما أحوجنا إلى هذا الرجل في هذا الزمن
وإلى هذه القصة
.
.
.
.
.
روى ابن عساكر في تاريخ دمشق ، و الذهبي في السير عن الشافعي قال : حدثنا عمي ، قال :
دخل سليمان بن يسار على هشام بن عبد الملك فقال :
يا سليمان من الذي تولى كبره منهم ،
قال : عبد الله بن أبي ابن سلول ،
قال : كذبت هو علي بن أبي طالب ،
قال : أمير المؤمنين أعلم بما يقول .
فدخل ابن شهاب الزهري ، فسأله هشام
فقال :هو عبد الله بن أبي ،
قال : كذبت هو علي ،
فقال له : "أنا أكذب !! لا أبا لك ، فو الله لو نادى مناد من السماء أن الله أحل الكذب ما كذبت ،
حدثني سعيد بن المسيب ، و عروة بن الزبير وعبيد الله بن عبد الله ، و علقمة بن وقاص عن عائشة أن الذي تولى كبره منهم " عبد الله بن أبي " ،
قال : " فلم يزل القوم يغرون به ، فقال له هشام : ارحل فو الله ما كان ينبغي لنا أن نحمل على مثلك " .
سأترك التعليقات لكم
ومن عنده ما يشابه ذلك من مواقف لقول الحق فليأتنا بها
معي قصة في منتهى الروعة
انتهى عهد صاحبها
وقل ما يوجد من فيه شبه من صاحبها
إلا من رحم ربي
قصة
كانت في عهد سحيق ولكنا اليوم في أمس الحاجة إليها
إنها
الصدوع بالحق
وعدم الخوف إلا من الله
صاحبها
"يقول الحق ولا يخشى في الله لومة لائم"
رغم تسلط الحكام
وجبروت السلطان
فهو لا يعرف إلا شرع الله وكتابه وسنته
وما أحوجنا إلى هذا الرجل في هذا الزمن
وإلى هذه القصة
.
.
.
.
.
روى ابن عساكر في تاريخ دمشق ، و الذهبي في السير عن الشافعي قال : حدثنا عمي ، قال :
دخل سليمان بن يسار على هشام بن عبد الملك فقال :
يا سليمان من الذي تولى كبره منهم ،
قال : عبد الله بن أبي ابن سلول ،
قال : كذبت هو علي بن أبي طالب ،
قال : أمير المؤمنين أعلم بما يقول .
فدخل ابن شهاب الزهري ، فسأله هشام
فقال :هو عبد الله بن أبي ،
قال : كذبت هو علي ،
فقال له : "أنا أكذب !! لا أبا لك ، فو الله لو نادى مناد من السماء أن الله أحل الكذب ما كذبت ،
حدثني سعيد بن المسيب ، و عروة بن الزبير وعبيد الله بن عبد الله ، و علقمة بن وقاص عن عائشة أن الذي تولى كبره منهم " عبد الله بن أبي " ،
قال : " فلم يزل القوم يغرون به ، فقال له هشام : ارحل فو الله ما كان ينبغي لنا أن نحمل على مثلك " .
سأترك التعليقات لكم
ومن عنده ما يشابه ذلك من مواقف لقول الحق فليأتنا بها
تعليق