القرآن حجة لك أو عليك
الشيخ أبو بكر الجزائري
القرآن الكريم هو البرهان الذي أنزله الله تعالى وجعله حجة على الخلق، فمن آمن به وعمل بما فيه وداوم على قراءته كان حجة له يوم القيامة، والنور الذي يقوده إلى الجنة، وأما من كفر به أو قصر في العمل بما فيه، وهجر قراءته كان حجة عليه يدفعه إلى عذاب الله وسخطه، ولهذا حض القرآن والسنة على التمسك بالقرآن الكريم وحفظه والإكثار من تلاوته والعمل بما فيه لنفلح في الدنيا والآخرة.
عناصر المحاضرة
معنى كون القرآن حجة لك أو عليك
معنى حديث: (اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شافعاً لأهله)
معنى حديث: (إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخرب)
معنى حديث: (يقال لصاحب القرآن يوم القيامة: اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا ..)
معنى حديث: (من قرأ القرآن فقد استدرج النبوة بين جنبيه إلا أنه لا يوحى إليه ..)
الحض على حفظ القرآن والإكثار من تلاوته
الأسئلة
لتحميل المادة الصوتية
http://audio2.islamweb.net/lecturs/aaljazaere/10364.mp3
تحميل التفريغ بصيغة word
https://archive.org/download/quran_20180130/quran.doc
تحميل التفريغ بصيغة pdf
https://archive.org/download/quran_20180130/quran.pdf
تعليق