السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسر فريق الفتاوى المرئية
بموقع الطريق إلى الله
أن يقدم لكم
تفريغ فتاوى أعمال القلوب ومنازل الإحسان فريق الفتاوى المرئية الطريق إلى الله
1 مواظب على الصلوات وطاعة الله عز وجل ولكن أشعر بالخوف وأشعر أن أجلي قريب؟
التفريــــــــــــــــــغ
السؤال :
أنا أحافظ على الصلاة وأشعر ولله الحمد بالخشوع فيها، لكنني أشعر باقتراب الموتلست خائفًا من الموت؛ لكن خوفي أن ألقى الله وأنا مقصر!!
الجــــــواب:
هذا شئٌ طيب أن يشعر الإنسان بالقصير؛ فمهما كنت مسابقًا في طاعة الله عز وجل لابد
أن تستشعر عيب نفسك،
وأن تستشعر أنك لم تؤدي حق الله تعالى؛ لأن من حقوق الله في العبودية
فضلاً عن الإخلاص والعبودية والإحسان والنصح أن ترى عجز نفسك وعيب
نفسك وقصور نفسك، وأن ترى منة الله تبارك وتعالى عليك وتوفيقه لك.ترى مشاهدة منة الله، ومشاهدة عيب النفس،
وكما كان الصحابة يقولون: "والله لولا الله ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا"فالخوف من التقصير أمر طيب وصحي طالما أنني أتزود من هذا الخوف
لمزيد من العمل الصالح والبعد عن العمل السئ.
1-ما هو أبرز ما يحجب القلب عن السعادة
التفريـــــــــــــــــــغ
السؤال :
إذا الإنسان أقام الصلاة وقرأ القرآن وذكر الله ولم ينشرح صدره للسعادة ولحب الله،
فما سبب حجب قلبه عن حب الله سبحانه وتعالى؟
الجـــــــــــواب
الغفلة عن الله عز وجل هي أعظم حجاب يحجبك عن السعادة؛ لأنه لا سعادة إلا بمعرفة الغاية من الخلق،
وممارسة ما يحقق تلك الغاية.الغاية من الخلق الله تعالى يقول: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "[ الذاريات:56]
هذه هي غاية الخلق، ويقول تعالى: "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ " [ الملك:2]
فهذا هو غاية الخلق تحقيق العبودية لله، مهما قيل من أسباب أخرى كلها توابع، وكلها لا تخرج عن هذه المظلة الواسعة أن نحقق العبودية لله، حتى عمارة الأرض، حتى المنافسة في إصلاحها وعمارتها
وإقامتها على ما يرضي الله عز وجل كل ذلك لتحقيق هذا المعنى.فلذلك عندم يغفل الخلق عن الله عز وجل يكون هناك حجاب بينه وبين السعادة.
لا يدرك السعادة لأنه غفل عن سببها ومصدرها ومعطيها، لذلك كان أسعد الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فأسعد الخلق محمد بن عبد الله، سعادته كانت بتوحيده لله عز وجل.. كانت بطاعته.. كانت بسلامة قلبه...
كانت بإقامة أمر ربه.. كانت بسعيه في طاعة الله في سره وإعلانه منشطه ومكرهه، في حِلِّه وسفره،
هكذا حقق النبي صلى الله عليه وسلم العبودية فحقق أعلى مراتب السعادة
لكن هذا لا يعني أن ينقطع الإنسان عن الدنيا بل النبي صلى الله عليه وسلم
كان يأخذ من الدنيا ما يأخذ مما لا تقوم الدنيا إلا به،
لكن الكلام على أن يكون الهم الأكبر في قلب الإنسان هو هل الله راضٍ عني؟
هل أنا قائم بطاعة الله عز وجل؟ هذا هو الهم الذي ينبغي أن نسأل عنه.هذا الهم يتوارى عند
كثير من الناس حتى من المسلمين، السبب هو الانهماك في طلب السعادة من غير طريقها،
وفي البحث عن الراحة من غير سبيلها، فهو كالذي يجري ويلهث وراء سراب، أيدرك ماءً؟!
لا والله لن يدر ماءً؛ لأنه لا ينكن أن يتحول ذلك الطيف والخيال الذي بين يديه من وهج الشمس
لا يتحول ماءً لكونه يراه ماءً، إنما السعادة هي في أن يرجع إلى الأصل فيستمدها من الله بذكره
وطاعته والقيام بحقه ومراقبة امره ونهيه،عند ذلك يحقق السعادة.أسأل الله أن يجعلنا وإياكم من السعداء في الدنيا والآخرة.
3 أيهما يقدم عمل القلب أم عمل الجوارح
السؤال :
3أيهما يُقدم أعمال القلوب أم أعمال الجوارح؟
الجـــــواب
الأصل في العمل القلب؛ لذلك إذا خلا القلب عن العمل فلن ينفع عمل الجوارح، ولهذا جاء في الصحيحين من حديث الشعبي عن زكريا عن
النعمان بن بشير رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".فالقلب هو ملك الجوارح، صلاحه صلاح لسائر البدن، ولهذا كانت مرتبة أعمال القلوب في الأصل من حيث الجنس، جنس أعمال القلوب
أعظم من جنس أعمال الجوارح، لكن لما نقول جنس لا نقصد بذلك كل عمل على وجه الانفراد؛ إنما جنس العمل،
والأصل في العمل القلب والجوارح تنبعث بما في القلوب سواء كان قولاً أو عملاً إنما هي تابعة لما في القلوب، فلذلك الجواب هو:أن جنس أعمال القلوب أهم وأعظم عند الله وفي ميزان الشريعة من جنس أعمال الجوارح، لكن قد يكون فرض من أعمال الجوارح أعظم من فرض من أعمال القلوب
، أو معصية من أعمال الجوارح أعظم من معصية من أعمال القلوب، فجنس الواجبات
في القلب أعظم من واجبات البدن، وجنس مخالفة القلب أعظم من مخالفة البدن.وهذا مثال لتوضيح الفرق
بين أعمال القلوب وأعمال الجوارح: التوكل مثلا عمل من أعمال القلوب، وهو من أجلّ الأعمال الطاعات،
والمحبة عمل من أعمال القلوب، الخوف عمل من أعمال القلوب، كل هذه أعمال جليلة من أعمال القلوب، وأصل أعمال القلوب يرجع إلى عملين: المحبة والتعظيم،
وهما قوام العبودية الحقيقية التي يستقيم بها ساق العبادةويصلح بها شأنها وعبادة الرحمن غاية حبه.. مع ذل عابده هما قطبانهذا ما يتصل بتمثيل أعمال القلوب في الطاعات.أعمال الجوارح مثل: الصلاة، مثل الصوم، مثل الحج هذه أعمال جوارح لكن لاحظ أن أعمال الجوارح لا يمكن أن تقوم إلا بعمل قلبي،
لكن أعمال القلوب يمكن أن تكون بلا أعمال جوارح، فالصلاة التي لا قلب فيها لا لا يُحسب منها شئ، كذا الصوم "إنما الأعمال بالنيات" والنية
عمل من أعمال القلب،فيما يتصل بمعاصي القلوب ومعاصي الجوارح مثلاً: من معاصي القلوب الحسد، العُجب، الكِبر هذه كلها سيئات من سيئات القلوب،
هي في جنسها أعظم من مخالفات البدن كالسرقة، الزنا، القتل لكن لما نقول جنس نقصد العمل في الجملة لا في الأفراد، فمثلاً قتل النفس هو أعظم من الحسد هذه بالنسبة للفرد،
الكِبر قد يكون أعظم من الزنا وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كِبر" والزنا لم يرد فيه من هذا الوعيد.
وهنا مجموعات فتاوى مفرغة
الطريق إلى الله
موضوع الاستعاذة والبسملة والفاتحة
علوم القرآن
وللمزيد من الفتاوى المرئية
http://way2allah.com/more-fatawa.htm
وللاستراك فى الفريق القيم
فتوى واحدة من انتاجك ومساعدة هذا الأخ لأخيه
يمكن يهتدي على يديك آلااااف البشر . في حياتك وبعد مماتك
شروط التقدم للعمل
1 - النية الخالصة لله عز وجل
2- الجدية والصبر في العمل
3- التواجد الدائم حسب استطاعتك
4- لديك خبرة باستخدام البرامج العامه
لتقديم طلب العمل في فريق الفتاوى المرئية
قم بإنشاء موضوع في القسم التالي للتواصل الاداري
https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=264
نسأل الله ان يتقبل منا وان يستخدمنا ولا يستدبلنا
جزاكم الله خيرا
نفع الله بمن قام بتقطيع الفتاوى
وبمن أظهرها للنور
وبمن أضافها
وبمن فرغها
وبمن نشرها ليعم الخير ونفع المسلمين
وبارك الله فى هذا الصرح المبارك
https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=151
يسر فريق الفتاوى المرئية
بموقع الطريق إلى الله
أن يقدم لكم
تفريغ فتاوى أعمال القلوب ومنازل الإحسان فريق الفتاوى المرئية الطريق إلى الله
1 مواظب على الصلوات وطاعة الله عز وجل ولكن أشعر بالخوف وأشعر أن أجلي قريب؟
التفريــــــــــــــــــغ
السؤال :
أنا أحافظ على الصلاة وأشعر ولله الحمد بالخشوع فيها، لكنني أشعر باقتراب الموتلست خائفًا من الموت؛ لكن خوفي أن ألقى الله وأنا مقصر!!
الجــــــواب:
هذا شئٌ طيب أن يشعر الإنسان بالقصير؛ فمهما كنت مسابقًا في طاعة الله عز وجل لابد
أن تستشعر عيب نفسك،
وأن تستشعر أنك لم تؤدي حق الله تعالى؛ لأن من حقوق الله في العبودية
فضلاً عن الإخلاص والعبودية والإحسان والنصح أن ترى عجز نفسك وعيب
نفسك وقصور نفسك، وأن ترى منة الله تبارك وتعالى عليك وتوفيقه لك.ترى مشاهدة منة الله، ومشاهدة عيب النفس،
وكما كان الصحابة يقولون: "والله لولا الله ما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا"فالخوف من التقصير أمر طيب وصحي طالما أنني أتزود من هذا الخوف
لمزيد من العمل الصالح والبعد عن العمل السئ.
1-ما هو أبرز ما يحجب القلب عن السعادة
التفريـــــــــــــــــــغ
السؤال :
إذا الإنسان أقام الصلاة وقرأ القرآن وذكر الله ولم ينشرح صدره للسعادة ولحب الله،
فما سبب حجب قلبه عن حب الله سبحانه وتعالى؟
الجـــــــــــواب
الغفلة عن الله عز وجل هي أعظم حجاب يحجبك عن السعادة؛ لأنه لا سعادة إلا بمعرفة الغاية من الخلق،
وممارسة ما يحقق تلك الغاية.الغاية من الخلق الله تعالى يقول: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "[ الذاريات:56]
هذه هي غاية الخلق، ويقول تعالى: "الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ " [ الملك:2]
فهذا هو غاية الخلق تحقيق العبودية لله، مهما قيل من أسباب أخرى كلها توابع، وكلها لا تخرج عن هذه المظلة الواسعة أن نحقق العبودية لله، حتى عمارة الأرض، حتى المنافسة في إصلاحها وعمارتها
وإقامتها على ما يرضي الله عز وجل كل ذلك لتحقيق هذا المعنى.فلذلك عندم يغفل الخلق عن الله عز وجل يكون هناك حجاب بينه وبين السعادة.
لا يدرك السعادة لأنه غفل عن سببها ومصدرها ومعطيها، لذلك كان أسعد الناس رسول الله صلى الله عليه وسلم،
فأسعد الخلق محمد بن عبد الله، سعادته كانت بتوحيده لله عز وجل.. كانت بطاعته.. كانت بسلامة قلبه...
كانت بإقامة أمر ربه.. كانت بسعيه في طاعة الله في سره وإعلانه منشطه ومكرهه، في حِلِّه وسفره،
هكذا حقق النبي صلى الله عليه وسلم العبودية فحقق أعلى مراتب السعادة
لكن هذا لا يعني أن ينقطع الإنسان عن الدنيا بل النبي صلى الله عليه وسلم
كان يأخذ من الدنيا ما يأخذ مما لا تقوم الدنيا إلا به،
لكن الكلام على أن يكون الهم الأكبر في قلب الإنسان هو هل الله راضٍ عني؟
هل أنا قائم بطاعة الله عز وجل؟ هذا هو الهم الذي ينبغي أن نسأل عنه.هذا الهم يتوارى عند
كثير من الناس حتى من المسلمين، السبب هو الانهماك في طلب السعادة من غير طريقها،
وفي البحث عن الراحة من غير سبيلها، فهو كالذي يجري ويلهث وراء سراب، أيدرك ماءً؟!
لا والله لن يدر ماءً؛ لأنه لا ينكن أن يتحول ذلك الطيف والخيال الذي بين يديه من وهج الشمس
لا يتحول ماءً لكونه يراه ماءً، إنما السعادة هي في أن يرجع إلى الأصل فيستمدها من الله بذكره
وطاعته والقيام بحقه ومراقبة امره ونهيه،عند ذلك يحقق السعادة.أسأل الله أن يجعلنا وإياكم من السعداء في الدنيا والآخرة.
3 أيهما يقدم عمل القلب أم عمل الجوارح
السؤال :
3أيهما يُقدم أعمال القلوب أم أعمال الجوارح؟
الجـــــواب
الأصل في العمل القلب؛ لذلك إذا خلا القلب عن العمل فلن ينفع عمل الجوارح، ولهذا جاء في الصحيحين من حديث الشعبي عن زكريا عن
النعمان بن بشير رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".فالقلب هو ملك الجوارح، صلاحه صلاح لسائر البدن، ولهذا كانت مرتبة أعمال القلوب في الأصل من حيث الجنس، جنس أعمال القلوب
أعظم من جنس أعمال الجوارح، لكن لما نقول جنس لا نقصد بذلك كل عمل على وجه الانفراد؛ إنما جنس العمل،
والأصل في العمل القلب والجوارح تنبعث بما في القلوب سواء كان قولاً أو عملاً إنما هي تابعة لما في القلوب، فلذلك الجواب هو:أن جنس أعمال القلوب أهم وأعظم عند الله وفي ميزان الشريعة من جنس أعمال الجوارح، لكن قد يكون فرض من أعمال الجوارح أعظم من فرض من أعمال القلوب
، أو معصية من أعمال الجوارح أعظم من معصية من أعمال القلوب، فجنس الواجبات
في القلب أعظم من واجبات البدن، وجنس مخالفة القلب أعظم من مخالفة البدن.وهذا مثال لتوضيح الفرق
بين أعمال القلوب وأعمال الجوارح: التوكل مثلا عمل من أعمال القلوب، وهو من أجلّ الأعمال الطاعات،
والمحبة عمل من أعمال القلوب، الخوف عمل من أعمال القلوب، كل هذه أعمال جليلة من أعمال القلوب، وأصل أعمال القلوب يرجع إلى عملين: المحبة والتعظيم،
وهما قوام العبودية الحقيقية التي يستقيم بها ساق العبادةويصلح بها شأنها وعبادة الرحمن غاية حبه.. مع ذل عابده هما قطبانهذا ما يتصل بتمثيل أعمال القلوب في الطاعات.أعمال الجوارح مثل: الصلاة، مثل الصوم، مثل الحج هذه أعمال جوارح لكن لاحظ أن أعمال الجوارح لا يمكن أن تقوم إلا بعمل قلبي،
لكن أعمال القلوب يمكن أن تكون بلا أعمال جوارح، فالصلاة التي لا قلب فيها لا لا يُحسب منها شئ، كذا الصوم "إنما الأعمال بالنيات" والنية
عمل من أعمال القلب،فيما يتصل بمعاصي القلوب ومعاصي الجوارح مثلاً: من معاصي القلوب الحسد، العُجب، الكِبر هذه كلها سيئات من سيئات القلوب،
هي في جنسها أعظم من مخالفات البدن كالسرقة، الزنا، القتل لكن لما نقول جنس نقصد العمل في الجملة لا في الأفراد، فمثلاً قتل النفس هو أعظم من الحسد هذه بالنسبة للفرد،
الكِبر قد يكون أعظم من الزنا وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كِبر" والزنا لم يرد فيه من هذا الوعيد.
وهنا مجموعات فتاوى مفرغة
الطريق إلى الله
موضوع الاستعاذة والبسملة والفاتحة
علوم القرآن
وللمزيد من الفتاوى المرئية
http://way2allah.com/more-fatawa.htm
وللاستراك فى الفريق القيم
فتوى واحدة من انتاجك ومساعدة هذا الأخ لأخيه
يمكن يهتدي على يديك آلااااف البشر . في حياتك وبعد مماتك
شروط التقدم للعمل
1 - النية الخالصة لله عز وجل
2- الجدية والصبر في العمل
3- التواجد الدائم حسب استطاعتك
4- لديك خبرة باستخدام البرامج العامه
لتقديم طلب العمل في فريق الفتاوى المرئية
قم بإنشاء موضوع في القسم التالي للتواصل الاداري
https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=264
نسأل الله ان يتقبل منا وان يستخدمنا ولا يستدبلنا
جزاكم الله خيرا
نفع الله بمن قام بتقطيع الفتاوى
وبمن أظهرها للنور
وبمن أضافها
وبمن فرغها
وبمن نشرها ليعم الخير ونفع المسلمين
وبارك الله فى هذا الصرح المبارك
https://forums.way2allah.com/forumdisplay.php?f=151
تعليق