ماهى أسباب الثبات فى الدين ؟
العلم بالله ...
فليس هناك شيء يعين على الثبات في الدين مثل العلم بالله
فمن عرف الله حقًا
, نال لذة السجود , شعر بلذة التسبيح , يستحي من الله أن يرجع بعد أن وصل ..
جاء في الحديث عند أبيداوود أن نوحًا لما حضرته الوفاه جمع بنيه فقال يابني أوصيكم باثنتين وأنهاكم عن اثنتين :
أوصيكم بـ : لاإله إله إلا الله فإن السماوات السبع والأراضين السبع لو كنَّ كحلقة مفرغه لقسمتهن لا إله إلا الله ,
أوصيكم بـ :سبحان الله وبحمده فإنها صلاة كل شيء وبها يرزق الخلق
و أنهاكم عن الشرك , وعن الكبر ..
لو أتَيت بأى رجل عياذًا بالله شرب الشراب، نال من النساء مراده ، سهر في مواطنٍ يسهر فيها أهل الفجور فوقع منه هذا كله فى زمن مضى إن قدر أن هذا الرجل رزق توبه تاب
ثم قُدِّر له - وهذا من لوازم التوبة - أن يسجد لله فلو كان منصفًا لأخبرك أنه لا لذه تعدل لذة السجود لله رب العالمين .
فالحمد لله على فضله وكرمه أسأل الله حُسن الختام عصمنا الله من اللذات الحرام صغارًا وكبارًا
لكن مع ذلك نحن نجزم يقينًا مع أن الله حفظنا كما حفظكم من اللذة الحرام لكن نجزم أن لاشيء يعدل لذة السجود لله جلا وعلا ..
أعز مافي الإنسان جبهته.. فإذا أرتضى أن يجعلها في الأرض في التراب إجلالا لله
فإنه لن يعدم من الله رحمة ..
فرعون كان يقول أنا ربكم الأعلى، الله لما بعث موسى وهارون قال لهما " فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا " طه: ٤٤
هذا وهو يقول أنا ربكم الأعلى .. فكيف بعبد أظلم عليه الليل كأي شابٍ منكم أصنعها الليلة أطفأت النور لتنام ثم أخذت فراشك ثم تذكرت جلال الله ولاسبيل إلى رؤية الله لكن هناك سبيل للقيام بين يديه فأعدت النور وذهبت لمكان وضوئك وتوضأت ثم وقفت تقرأ القرآن ثم سجدت
قسمًا بمن أحلَّ القسم لا يوجد شيء في الدنيا أعظم من من لذة السجود
الله يقول لنبيه " وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ * الَّذِي يَراكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ * إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " الشعراء ٢١٧: ٢٢٠
وقال ربنا " يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ * خَاشِعَةً أَبْصَارُ*هُمْ تَرْ*هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ " القلم ٤٢ : ٤٣
أنت الآن تُدعى للسجود وأنت سالم فحتى تستطيع أن تسجد يوم القيامة أسجد في هذه الدنيا اختيارًا وأنت تُريد وجه الله
وطوبى لعبد أنار قبره قبل أن يدخله و أرضى الله قبل أن يلقاه وصلى قبل أن يُصلَّى عليه
العلم بالله ...
فليس هناك شيء يعين على الثبات في الدين مثل العلم بالله
فمن عرف الله حقًا
, نال لذة السجود , شعر بلذة التسبيح , يستحي من الله أن يرجع بعد أن وصل ..
جاء في الحديث عند أبيداوود أن نوحًا لما حضرته الوفاه جمع بنيه فقال يابني أوصيكم باثنتين وأنهاكم عن اثنتين :
أوصيكم بـ : لاإله إله إلا الله فإن السماوات السبع والأراضين السبع لو كنَّ كحلقة مفرغه لقسمتهن لا إله إلا الله ,
أوصيكم بـ :سبحان الله وبحمده فإنها صلاة كل شيء وبها يرزق الخلق
و أنهاكم عن الشرك , وعن الكبر ..
لو أتَيت بأى رجل عياذًا بالله شرب الشراب، نال من النساء مراده ، سهر في مواطنٍ يسهر فيها أهل الفجور فوقع منه هذا كله فى زمن مضى إن قدر أن هذا الرجل رزق توبه تاب
ثم قُدِّر له - وهذا من لوازم التوبة - أن يسجد لله فلو كان منصفًا لأخبرك أنه لا لذه تعدل لذة السجود لله رب العالمين .
فالحمد لله على فضله وكرمه أسأل الله حُسن الختام عصمنا الله من اللذات الحرام صغارًا وكبارًا
لكن مع ذلك نحن نجزم يقينًا مع أن الله حفظنا كما حفظكم من اللذة الحرام لكن نجزم أن لاشيء يعدل لذة السجود لله جلا وعلا ..
أعز مافي الإنسان جبهته.. فإذا أرتضى أن يجعلها في الأرض في التراب إجلالا لله
فإنه لن يعدم من الله رحمة ..
فرعون كان يقول أنا ربكم الأعلى، الله لما بعث موسى وهارون قال لهما " فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا " طه: ٤٤
هذا وهو يقول أنا ربكم الأعلى .. فكيف بعبد أظلم عليه الليل كأي شابٍ منكم أصنعها الليلة أطفأت النور لتنام ثم أخذت فراشك ثم تذكرت جلال الله ولاسبيل إلى رؤية الله لكن هناك سبيل للقيام بين يديه فأعدت النور وذهبت لمكان وضوئك وتوضأت ثم وقفت تقرأ القرآن ثم سجدت
قسمًا بمن أحلَّ القسم لا يوجد شيء في الدنيا أعظم من من لذة السجود
الله يقول لنبيه " وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ * الَّذِي يَراكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ * إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " الشعراء ٢١٧: ٢٢٠
وقال ربنا " يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ * خَاشِعَةً أَبْصَارُ*هُمْ تَرْ*هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۖ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ " القلم ٤٢ : ٤٣
أنت الآن تُدعى للسجود وأنت سالم فحتى تستطيع أن تسجد يوم القيامة أسجد في هذه الدنيا اختيارًا وأنت تُريد وجه الله
وطوبى لعبد أنار قبره قبل أن يدخله و أرضى الله قبل أن يلقاه وصلى قبل أن يُصلَّى عليه
تعليق