ينتابني شعور حين أقرأ قصار السور يرجعني إلى سنوات الطفولة ومعلمة القرآن تقرأ الآيات فنردد خلفها، كم أغبطها، لقد نسيت اسمها لكن الله حفظ أجرها، ففي الحديث الصحيح ( من علم آية من كتاب الله عز وجل كان له ثوابها ما تليت ) الصحيحة، فهلا أسهمت في تعليم أبنائك كتاب الله.
*****
وصايا من رسول الله صلى الله عليه وسلم لك، عن أبي تميمة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط، وإياك وتسبيل الإزار، فإنه من الخيلاء والخيلاء لا يحبها الله عز وجل، وإن امرؤ سبك بما يعلم فيك فلا تسبه بما تعلم فيه؛ فإن أجره لك ووباله على من قاله ) يقول أبو تميمة : فما سببت بعده أحدا ولا شاة ولا بعيرا، حديث صحيح، الصحيحة.
*****
يقول ابن القيم ( فملك المؤمن يرد عليه، ويحارب، ويدافع عنه، ويعلمه ويثبته، ويشجعه، فلا يليق به أن ينسى جواره، ويبالغ فى أذاه، وطرده عنه وإبعاده، فإنه ضيفه وجاره، وإذا كان إكرام الضيف من الآدميين والإحسان إلى الجار من لزوم الإيمان وموجباته، فما الظن بإكرام أكرم الأضياف وخير الجيران وأبرهم)
الجواب الكافي
*****
ما أعظم رحمة العفو سبحانه، يذنب العبد فيستره، ويأمر صاحب الشمال أن يمهل عبده لعله يتوب، ففي الحديث الحسن ( إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها، وإلا كتب واحدة )
فهلا سارعت بالتوبة بعد الذنب!
*****
*****
وصايا من رسول الله صلى الله عليه وسلم لك، عن أبي تميمة قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط، وإياك وتسبيل الإزار، فإنه من الخيلاء والخيلاء لا يحبها الله عز وجل، وإن امرؤ سبك بما يعلم فيك فلا تسبه بما تعلم فيه؛ فإن أجره لك ووباله على من قاله ) يقول أبو تميمة : فما سببت بعده أحدا ولا شاة ولا بعيرا، حديث صحيح، الصحيحة.
*****
يقول ابن القيم ( فملك المؤمن يرد عليه، ويحارب، ويدافع عنه، ويعلمه ويثبته، ويشجعه، فلا يليق به أن ينسى جواره، ويبالغ فى أذاه، وطرده عنه وإبعاده، فإنه ضيفه وجاره، وإذا كان إكرام الضيف من الآدميين والإحسان إلى الجار من لزوم الإيمان وموجباته، فما الظن بإكرام أكرم الأضياف وخير الجيران وأبرهم)
الجواب الكافي
*****
ما أعظم رحمة العفو سبحانه، يذنب العبد فيستره، ويأمر صاحب الشمال أن يمهل عبده لعله يتوب، ففي الحديث الحسن ( إن صاحب الشمال ليرفع القلم ست ساعات عن العبد المسلم المخطئ أو المسيء فإن ندم واستغفر الله منها ألقاها، وإلا كتب واحدة )
فهلا سارعت بالتوبة بعد الذنب!
*****
تعليق