Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندنا في مصر الكثير لا يمتلك سيارة
وبالتالي وسيلة الانتقال عن طريق المواصلات كالميكروباص
أحيانا بل غالبا عندما نسافر للعمل أو الكلية ونركب المواصلات
نجد السائق يشغل المسجل على أحدث أغاني ويرفع الصوت ليسمع الجميع
أحيانا ننزل من السيارة لنركب غيرها لكن أحيانا السائق لا يشغل الشريط إلا بعد فترة من انطلاق السيارة
فماذا نفعل وقتها !!
أقول يمكنك أخي أن تأخذ معك شريط قرآن أو خطبه لشيخ يحبه الناس كالشيخ يعقوب ومحمود المصري وغيرهم الكثير
وتقول للسائق من فضلك ممكن تشغل الشريط ده ؟!
أعلم الأمر ليس بالهين فقد حكى لي أخي مواقفه مع السائق بأنه يتظاهر بعدم سماعه أو يقول المسجل معلق وغيرها من الحجج والبعض قال له ماشي ربنا يسهل ويظل مشغل الأغنيه ..
فالأمر يحتاج صبر على السائق وإعادة المحاولة معه ..
وهنا تنبيه لا تغضب لنفسك يعني لو السائق قال لا أو أي شئ لا تغضب لأنه رفض طلبك لنفسك وإنما احتسب أنك قد نهيت عن منكر بالقول وردد في نفسك وقتها أيات قرآنية أو أخرج مصحفك واقرأ فيه بصوت لعله يحرج ويغلق المسجل وقد جربت ونفعت بفضل الله تعالى ..
..:: الخلاصة ::..
لا تجلس وتقبل بالمنكر فلا بد من الإنكار بالكلمة الطيبة
وبالنسبة للأخوات فيمكن للأخوات إعطاء السائق الشريط كما هو الحال مع الإخوة لكن لو رفض فهنا إن استطاعت القراءة في مصحفها فلها ذلك ( في سرها ) وإلا فلتشغل نفسها في شئ أذكار أو تفكر في موضوع معين ..
وهذا مقطع مؤثر بعنوان
حكاية السواق والمصحف وكيس اللب مقطع مرئى مؤثر للشيخ حازم شومان
حفظ المادة
عندنا في مصر الكثير لا يمتلك سيارة
وبالتالي وسيلة الانتقال عن طريق المواصلات كالميكروباص
أحيانا بل غالبا عندما نسافر للعمل أو الكلية ونركب المواصلات
نجد السائق يشغل المسجل على أحدث أغاني ويرفع الصوت ليسمع الجميع
أحيانا ننزل من السيارة لنركب غيرها لكن أحيانا السائق لا يشغل الشريط إلا بعد فترة من انطلاق السيارة
فماذا نفعل وقتها !!
أقول يمكنك أخي أن تأخذ معك شريط قرآن أو خطبه لشيخ يحبه الناس كالشيخ يعقوب ومحمود المصري وغيرهم الكثير
وتقول للسائق من فضلك ممكن تشغل الشريط ده ؟!
أعلم الأمر ليس بالهين فقد حكى لي أخي مواقفه مع السائق بأنه يتظاهر بعدم سماعه أو يقول المسجل معلق وغيرها من الحجج والبعض قال له ماشي ربنا يسهل ويظل مشغل الأغنيه ..
فالأمر يحتاج صبر على السائق وإعادة المحاولة معه ..
وهنا تنبيه لا تغضب لنفسك يعني لو السائق قال لا أو أي شئ لا تغضب لأنه رفض طلبك لنفسك وإنما احتسب أنك قد نهيت عن منكر بالقول وردد في نفسك وقتها أيات قرآنية أو أخرج مصحفك واقرأ فيه بصوت لعله يحرج ويغلق المسجل وقد جربت ونفعت بفضل الله تعالى ..
..:: الخلاصة ::..
لا تجلس وتقبل بالمنكر فلا بد من الإنكار بالكلمة الطيبة
وبالنسبة للأخوات فيمكن للأخوات إعطاء السائق الشريط كما هو الحال مع الإخوة لكن لو رفض فهنا إن استطاعت القراءة في مصحفها فلها ذلك ( في سرها ) وإلا فلتشغل نفسها في شئ أذكار أو تفكر في موضوع معين ..
وهذا مقطع مؤثر بعنوان
حكاية السواق والمصحف وكيس اللب مقطع مرئى مؤثر للشيخ حازم شومان
حفظ المادة
تعليق