إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

    وفيكم بارك الله
    امين


    تعليق


    • #17
      رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

      جزاكم الله خيرا
      [IMG]https://forums.way2allah.com/

      تعليق


      • #18
        رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

        جزاكم الله خيراً على هذا النقل المبارك
        جعله الله في ميزان حسناتكم

        تعليق


        • #19
          رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

          بارك الله فيكم وجزاكم خيرا علي هذا الطرح الطيب
          جعله الله في ميزان حسناتكم
          رزقنا الله وإياكم الاخلاص في القول والعمل
          التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 01-09-2011, 07:20 AM.

          تعليق


          • #20
            رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

            جزيتم الجنة اختنا
            اسال الله ان ينفعنا بما علمنا وان يعلمنا ما ينفعنا وان يزدنا علما ننتفع به في الدنيا والاخرة
            " حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونَ"
            يقول عن هذه الآية الشيخ / صآلح المغآمسي ..إنها دُعــآء المُعجِزات، ويقول: والله متى ما دعوت الله بصدق وكنت في مأزق إلا وجاء الفرج من حيث لا أعلم،، وقال ابن باز رحمه الله: مادعوت بهذا الدعاء بعد التشهد الأخير. في أمر عسير إلا تيسّر

            تعليق


            • #21
              رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

              وجزاكم مثله خير الجزاء


              تعليق


              • #22
                رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                جزاكم ربي خيرا على هذة المعلومات



                التساهل في مسألة الولاء والبراء: فمن الصالحين من يلاطف الكفار ويمازحهم ويتجاذب معهم ما حسن وطاب من أطراف الحديث سواء في مقر عمله أو خارجه، وهذا مما يخالف قاعدة الولاء والبراء التي تعتبر من أساسات الدين العظيمة.


                ارجو توضيح هذة النقطة لأن لي زميلة مسيحية فأرجو معرفة كيفية التعامل معها وحدود ذلك
                أفيدوني أفادكم الله حتى لا أقع في هذا الخطأ أو استغفر إن كنت وقعت بالفعل
                وما من كاتب الاسيفنى ****ويبقي الدهر ماكتبت يداه

                تعليق


                • #23
                  رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                  وجزاكم مثله خير الجزاء

                  هناك العديد من الفتاوي الي تتعلق بالولاء والبراء من الممكن ان تفيدك فيما تريدي ان تعرفيه
                  وهما الان يطلق عليهم نصاري وليسوا مسيحين
                  لان الميسحين هم من صدقوا بسيدنا عيسي قبل مبعث المصطفي صل الله عليه وسلم والله المستعان

                  السؤال : هل يجوز للمسلم أن يكون شريكاً للنصراني في تربية الأغنام أو تجارتها أو أي تجارة أخرى؟

                  الجواب :
                  الحمد لله
                  "اشتراك مسلم مع نصراني أو غيره من الكفرة في المواشي أو في الزراعة أو في أي شيء آخر ، الأصل في ذلك جوازه إذا لم يكن هناك مولاة ، وإنما تعاون في شيء من المال كالزراعة أو الماشية أو نحو ذلك ، وقال جماعة من أهل العلم : بشرط أن يتولى ذلك المسلم ، أي : أن يتولى العمل في الزراعة ، أو في الماشية المسلم ، ولا يتولى ذلك الكافر لأنه لا يؤمن .
                  وهذا فيه تفصيل ؛ فإن كانت هذه الشركة تجر إلى مولاة ، أو لفعل ما حرم الله ، أو ترك ما أوجب الله حرمت هذه الشركة لما تفضي إليه من الفساد ، أما إن كانت لا تفضي لشيء من ذلك ، والمسلم هو الذي يباشرها ، وهو الذي يعتني بها حتى لا يخدع فلا حرج في ذلك .
                  ولكن بكل حال فالأولى به السلامة من هذه الشركة ، وأن يشترك مع إخوانه المسلمين دون غيرهم ، حتى يأمن على دينه ويأمن على ماله ، فالاشتراك مع عدو له في الدين فيه خطر على خلقه ودينه وماله ، فالأولى بالمؤمن في كل حال أن يبتعد عن هذا الأمر ، حفظاً لدينه ، وحفظاً لعرضه ، وحفظاً لماله ، وحذراً من خيانة عدوه في الدين ، إلا عند الضرورة والحاجة التي قد تدعو إلى ذلك ، فإنه لا حرج عليه بشرط مراعاة ما تقدم .
                  أي : بشرط أن لا يكون في ذلك مضرة على دينه أو عرضه أو ماله ، وبشرط أن يتولى ذلك بنفسه ، فإنه أحوط له ، فلا يتولاه الكافر ، بل يتولى الشركة والأعمال فيها المسلم ، أو مسلم ينوب عنهما جميعاً" انتهى .
                  سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
                  "فتاوى نور على الدرب" (1/294) .


                  السؤال: كيف أتعامل مع النصارى الموجودون اليوم , باعتبارهم مشركين؟ وهل مصافحتهم والبيع والشراء منهم حرام لأنهم نجس؟ مع العلم أنني سمعت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان قد ابتاع من بعض النصارى جبن . وهل هذا صحيح؟

                  الجواب :
                  الحمد لله
                  عليك أولا دعوتهم إلى الإسلام وشرح تعاليم الإسلام لهم ، فإذا أصروا فعليك أن تظهر لهم البغضاء والمقت والاحتقار ، فلا يجوز تصديرهم في المجالس ولا القيام لهم ، ولا بدايتهم بالسلام ولا مصافحتهم أو مجالستهم أو ممازحتهم ، بل يجب مقاطعتهم وإظهار البغض لهم واحتقارهم والتقليل من شأنهم ، فقد قال النبي عليه الصلاة والسلام : (لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه) .
                  وأما البيع والشراء منهم فإنه جائز عند الحاجة إذا لم توجد تلك السلع إلا عندهم .
                  وأما ما ذكر أن النبي عليه الصلاة والسلام ابتاع من بعض النصارى جُبناً فالظاهر أن هذا غير صحيح ، ولكن لا مانع من شراء الجبن ونحوه منهم ، كما لا مانع من أكل ذبائحهم إذا ذبحت على الطريقة الشرعية .
                  والله أعلم
                  فضيلة الشيخ عبد الله بن جبرين رحمه الله .




                  تعليق


                  • #24
                    رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                    إن الله تعالى يقول في كتابه عن النصارى : ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ..) المائدة / 82
                    ومعلوم لدينا في الوقت الحاضر عداوتهم الشديدة للإسلام والمسلمين فما موقفنا منهم ؟ وهل تجوز اللعنة عليهم كما جازت على اليهود ؟ هذا السؤال يحيرني كثيراً


                    الحمد لله
                    ليس في الثناء المذكور في هذه الآيات ما يوجب الحيرة في شأن النصارى والتوقف في لعنتهم فإن الموصوفين بتلك الصفات ليس المقصود بهم جميع النصارى ، بل طائفة منهم استجابت للحق ولم تستكبر عن اتباعه، وهذا هو الذي يقتضيه سياق الآيات المسؤول عنها ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ) المائدة / 82 – 83 ، فالآيات تتحدث عن قوم من النصارى لما عرفوا الحق أسلموا وأعلنوا إيمانهم .
                    قال العلامة ابن القيم في هذه الآيات :
                    والمقصود أن هؤلاء أي الموصفين بهذه الصفات الذين عرفوا أنه رسول الله بالنعت الذي عندهم فلم يملكوا أعينهم من البكاء وقلوبهم من المبادرة إلى الإيمان .
                    أما لعنة من لم يؤمن بمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من النصارى فلا يحصى ما جاء من الأدلة القطعية الدالة على ذلك ، ومنها ما روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال في مرضه الذي لم يقم منه : ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) وكيف لا يلعن من وصف الله قوله في كتابه إذ يقول : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ) المائدة / 72 ، وإذ يقول : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ ) المائدة / 73
                    إلى غير ذلك من النصوص المتضمنة لكفرياتهم وضلالاتهم .
                    ومن الآيات المصرحة بمصيرهم قوله تعالى في آخر تلك الآيات التي ذكرها السائل : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) المائدة / 86
                    فتوى الشيخ ابن إبراهيم بتصرف . مجلة البحوث الإسلامية (58/36-39) .




                    أنا امرأة لي مراسلات مع أوربيات وأمريكيات عن طريق الإنترنت نقوم بتبادل الهدايا وأمور الخياطة وذلك منذ سنتين . حاولت مناقشتهن في الإسلام لكن توقفت خوفا من عدم تمكني من الدعوة وبالتالي الوقوع في الخطأ . ماذا تنصحني هل أقطع علاقتي بهن نهائيا أم أستمر بقصد دعوتهن للإسلام رغم الصعوبات وكيف أبدأ ؟ وهل تعتبر هذه العلاقة صداقة وما حكمها شرعا ؟
                    .

                    يجوز للمسلم أو المسلمة اتخاذ صديق أو صديقة من غير المسلمين ؛ لنهي الله تعالى عن مودة الكافرين وموالاتهم واتخاذهم بطانة ، كما في قوله تعالى : ( لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الأِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) المجادلة/22 ، وقوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) المائدة/51 ، وقوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآياتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ) آل عمران/118 .
                    ثانيا :
                    يجوز للمسلم مراسلة هؤلاء ، وتقديم الهدايا لهم ، بغرض دعوتهم للإسلام ، وترغيبهم فيه ، بشرط أن يكون متحصنا بالعلم والإيمان ، متمكنا من الدعوة ، مطلعا على شبهات القوم وأساليبهم . أما غير المتمكن فليس له أن يزج بنفسه في هذا المجال ؛ لما قد يعترضه من الفتن ، أو يأتيه من الشبهات التي لا يقدر على ردها ، فيكون هذا سبب انحرافه وهلاكه ، عياذا بالله من ذلك .
                    ثالثا :
                    إذا كانت مراسلة هؤلاء تقتصر على تبادل أمور الخياطة ، والاستفادة منهم في ذلك من غير أن يصل الأمر إلى محبتهم ومودتهم وتهنئتهم بأعيادهم – مثلاً – فلا حرج في ذلك إن شاء الله تعالى ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعامل مع اليهود بيعاً وشراء .
                    بل لا حرج من تقديم بعض الهدايا لهم بشرط أن يكونوا غير محاربين للإسلام والمسلمين ، فإن الله تعالى قال : ( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) الممتحنة/8 .
                    قال السعدي رحمه الله (ص 1016) :
                    " أي لا ينهاكم الله عن البر والصلة والمكافأة بالمعروف والقسط للمشركين من أقاربكم وغيرهم ، حيث كانوا بحال لم ينتصبوا لقتالكم في الدين والإخراج من دياركم ، فليس عليكم جناح أن تصلوهم ، فإن صلتهم في هذه الحالة لا محذور فيها " انتهى .
                    رابعاً :
                    وسائل الدعوة كثيرة ومتنوعة ، منها :
                    1- الحوار المباشر ، وينبغي أن يرتكز على بيان محاسن الإسلام ، وحقيقة التوحيد ، وأهمية الإيمان ، وصدق رسالة محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم بيان بطلان ما سواه من الأديان الأخرى ، وما أصابها من التحريف والتغيير والتبديل .
                    2- إهداء الكتب والنشرات التي تتحدث عن الإسلام وترغب في الدخول فيه .
                    3- دلالة الآخرين على المواقع المختصة بتوضيح الإسلام ، والدعوة إليه ، والإجابة على شبهات المخالفين ، ومجادلتهم بالتي هي أحسن .
                    ولا بد أن يكون الداعي إلى الإسلام متحصنا بالعلم الشرعي والإيمان القوي الذي يقف في وجه الشبهات والشهوات ، وإلا فليدع المجال لغيره ، وليتق الله في نفسه ولا يوردها المهالك ، وليحذر المسلم أن يتسرب إلى قلبه شيء من مودة الكافر ومحبته .
                    والله أعلم .


                    تعليق


                    • #25
                      رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                      مصاحبة النصارى


                      الواجب على المسلم أن يحرص على اتخاذ الرفقة الطيبة التي تعينه على الخير ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَالسَّوْءِ كَحَامِلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا طَيِّبَةً وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا خَبِيثَةً ) أخرجه البخاري (5534) ومسلم ( 2628 ) عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه .
                      ولا يجوز له اتخاذ أصدقاء من النصارى ولا من غيرهم من الكفار ، قال الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) المائدة / 51 ، وقال تعالى : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ ) آل عمران / 118 .
                      قال السعدي رحمه الله :
                      هذا تحذير من الله لعباده عن ولاية الكفار واتخاذهم بطانة أو خصيصة وأصدقاء .
                      تفسير السعدي ص 198
                      وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تصاحب إلا مؤمنا ولا يأكل طعامك إلا تقي ) أخرجه أبو داود ( 4832) وحسنه الألباني في صحيح أبي داود ( 4045 )
                      وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) أخرجه الترمذي (2378) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي ( 1937 ) .
                      فاترك مصاحبة النصارى ، واستبدل بهم مسلمين ، واحرص على صحبة الصالحين .
                      واعلم أنه لا يجوز للرجل مصاحبة الإناث ولا المخنثين ، سواء كانوا مسلمين أم نصارى ؛ لما في ذلك من الفتنة ، ولما يكون معه من المحاذير الشرعية إما من الخلوة أو المصافحة أو ما هو أشد من ذلك .
                      أسأل الله أن يعصمنا جميعاً من الفتن .


                      تعليق


                      • #26
                        رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                        أخطاءمتفرقة
                        1 - عدم احتساب الأجر في بعض الأعمال: التي ليست عبادة في نفسها خصوصاً تلك الأعمال التي يكون نفعها متعدياً كالمدرس في مهنة التعليم والطبيب في مهنة الطب والشرطي والجندي.. إلخ. إن عدم الاحتساب يفوت الكثير من الأجر على كثير من الصالحين فضلاً عن كثير من باقي الناس.

                        2 - طلب العلم للدنيا فقط: فإن طلبه ليستعين به ويستفيد منه ويفيد فلا حرج إن شاء الله.

                        3 - تضييع الأوقات في مالا فائدة فيه: ومن ذلك قضاء الوقت في الرياضة واللهو واللغو واللغط الفارغ ومجالسة أصحاب الأهواء وتضييع غالب الوقت في الرحلات والجولات وخذ وهات. ولا مانع من ذلك كله ولكن بضوابط معروفة.

                        4 - الإسراف والتبذير والانغماس في الملذات والشهوات: ومن ذلك الإسراف في المأكل والمشرب والملبس والمركب، واللهاث خلف حطام الدنيا وزينتها، وجعل الدنيا ومتاعها الهمّ المستحوذ على القلب والعقل. قال تعالى: {وَابتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنيَا} [القصص: 77].

                        5 - الغيرة المذمومة: ومنه الشك الزائد في تصرفات الزوجة لأدنى سبب من الأسباب وكذلك الأمر بالنسبة لسلوك أفراد الأسرة، فكل غيرة تجاوزت حدها فهي مذمومة ونتائجها عكسية.
                        يتبع ان شاء الله


                        تعليق


                        • #27
                          رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                          جزاكِ الله خيرا أختنا
                          طالبة الجنان


                          رسائل مهمة في نصح الأمة " هام جدا لكل مسلمة
                          سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                          تعليق


                          • #28
                            رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                            وجزاكم مثله خير الجزاء


                            تعليق


                            • #29
                              رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                              جزاكم الله خيرا
                              نسأل الله تعالى ان يسترنا واياكم فى الدنيا والاخرة
                              وان ينفع بكم وبهذا الموضوع المبارك
                              اللهم امين
                              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                              تعليق


                              • #30
                                رد: اخي الملتزم ....اختي الملتزمة ====احذروا!!!!

                                وجزاكم مثله خير الجزاء


                                تعليق

                                يعمل...
                                X