إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من فضائل يوم الجمعة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من فضائل يوم الجمعة


    بسم الله الرحمن الرحيم
    عن أبي سعيد رضي الله عنه
    أن النبي صلى الله عليه وسلم
    قال
    « ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها مأثم (1) ، ولا قطيعة رحم إلا أعطاه إحدى ثلاث : إما أن يستجيب له دعوته ، أو يصرف عنه من السوء مثلها ، أو يدخر له من الأجر مثلها » . قالوا : يا رسول الله ، إذا نكثر .
    قال
    « الله أكثر »

    المعجم الأوسط للطبراني

    وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
    رضي الله عنه

    أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ
    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    قَالَ
    مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَشْرًا
    رواه مسلم(2-376)
    وعَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ
    قَالَ
    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ وَفِيهِ قُبِضَ وَفِيهِ النَّفْخَةُ وَفِيهِ الصَّعْقَةُ فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنْ الصَّلَاةِ فِيهِ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ قَالَ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تُعْرَضُ صَلَاتُنَا عَلَيْكَ وَقَدْ أَرِمْتَ يَقُولُونَ بَلِيتَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ عَلَى الْأَرْضِ أَجْسَادَ الْأَنْبِيَاءِ
    سنن أبي دأود
    فضل التبكير إلى صلاة الجمعة
    آداب و مخالفات صلاة الجمعة
    من بدع الجمعة
    فضل قراءة سورة الكهف

    التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:10 AM.

  • #2
    الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،

    فكثيرةٌ هي الذنوبُ، ومتنوعةٌ أسبابُها، وواقعنا الذي نعيشه قد ازدادت فيه المنكرات وانتشرت، وانغمس كثيرٌ من الناس في ذنوبٍ بين صغائرَ وكبائرَ، ففي الشوارع منكراتٌ، وفي الأعمال والوظائف منكراتٌ، وفي العلاقات مخالفاتٌ، وفي البيوت منكراتٌ، وبين العبد وربه هفوات وزلات.

    لهذا كله يحتاج العبد للأخذ بما أتى به الشرع من المكفِّرات ورافعات الدرجات، حتى إذا خرج من دار الابتلاء والاختبار -الدنيا- تكون حسناتُه قد غلبت على سيئاته، وحصل على رضى ربه -عز وجل-.

    ومن رحمة الله -عز وجل- بنا أنْ شَرَعَ لنا العديدَ من الأعمال الصالحة التي تكفر الذنوب، بل تغسل الخطايا غسلاً، وتمحوها محواً.

    والعجيب هو تهاونُ المكلفِ في الأخذ بهذه المكفِّرات، وعدم مسارعته إلى الخيرات، فتكون المحصلة:

    تراكم السيئات، ولربما الوقوع في الموبقات؛ لأن الشيطان بطيءٌ ملحاحٌ لا يقنع من الشر باليسير.

    وفي هذه العجالة نشير إلى كَنز عظيم تهاون به كثير من الناس، بل وللأسف كثير من الملتزمين، مع عظم الأجر المترتب عليه.

    ذلك الكنز هو: "فضل التبكير إلى صلاة الجمعة"، وعنه يقول البشير النذير -صلى الله عليه وسلم-: (مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّما قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ) متفق عليه، وفي رواية: (على كل باب من أبواب المسجد يوم الجمعة ملكان يكتبان الأول فالأول، كرجل قدم بدنة، وكرجل قدم بقرة، وكرجل قدم شاة، وكرجل قدم طيرا، وكرجل قدم بيضة، فإذا قعد الإمامُ طويت الصحف) رواه ابن خزيمة، وصححه الألباني.

    آه.. آه.. كم من البُدْنِ -الإبل- قد ضاعت منا؟! لو عُرض عليك -أخي- التصدقُ بجَمَلٍ والتصدقُ ببيضة، فأيهما تقدم؟ وبأيهما تتصدق؟ كم بينهما من التفاوت؟ عشرة آلاف... خمسون قرشا!!

    كم تكون حسرة الواحد منا لو خسر في صفقة تجارية مثل هذا الأجر؟!

    هل صِرْنا كما قال الله -تعالى-: (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا . وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى)(الأعلى:16-17)، (كَلا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَة . وَتَذَرُونَ الآخِرَة)(القيامة:20-21)؟!

    كيف طابت أنفسنا بالتهاون والتساهل في هذا الخير؟!

    بالله عليك -أخي كن صادقا- لو عرض عليك أن تحضر في الثامنة صباحا إلى المسجد وتأخذ جملا أو بقرة أو كبشا.. وإن تأخرت فبيضة... فهل ستتأخر؟!

    لو عرف عن بعض المساجد أنه سيوزع على المُبَكِّرين إلى الجمعة دجاجة لكل مُصَلٍّ -لا نقول جِمالا أو أبقاراً أو خرافاً- بل دجاج فقط! فيا ترى كيف ستكون طوابير الاستلام على أبواب المساجد؟!

    وأترك لذهنك السباحة في بحر التخيل لتتصور معي كيف سيكون الحال لو كانت التوزيع لجمال أو أبقار أو خراف؟!

    فلربما وقعت أثناء ذلك بعض الخسائر في الأرواح والأبدان، والله المستعان!!

    فكيف يكون بإمكانك أن تتصدق -أن تهدي- جملا أو بقرة أو كبشا ثم تعدل عن ذلك كله إلى البيضة، يا محب البيض؟!!

    أفي المكسب الدنيوي تتنافس وعند الأجر الأخروي تتقاعس؟!

    إننا لا نقلل من قدر الأجر المترتب على إهداء البيضة؛ لأنه ورد في الحديث، لكننا نتحسر على ما يفوت من الأجر وهذا شأن المؤمن دوما يحزن إذا فاته الخير أو ضاع منه الأجر.

    وما رأيك الآن في إحصائية توضح لنا ما يفوت من الأجر -مع عدم التبكير- في السنة الواحدة... تَعَالَ معي:

    في الشهر 4 جمع على الأقل، وفي السنة 48 جمعة تقريباً.

    فإذا أخذنا عينة من أعمارنا مقدارها 10 سنوات لنرى الخسارة فيها كم تكون فكما يلي: 48 × 10 = 480 جمعة على التقريب.

    ولو افترضنا أن سعر الجمل 10.000 جنيها: 480 × 10.000 = 48.00000 (أربعة ملايين وثمانمائة ألف جنيهٍ) ضاعت من عبدٍ أهمل التبكيرَ إلى الجمعة خلال عشر سنوات... فكيف بباقي العمر؟ وكم يكون مقدارُ الخسارة يوم القيامة؟!

    كل هذا المبلغ كان يستطيع أن يتصدقَ به، ويُكتَب في ميزان حسناته... فكيف تطيب النفس بالتكاسل عنه؟!

    إنا لله وإنا إليه راجعون، لقد فرطنا في أجور كثيرة!!

    ثم أليس عندنا من السيئات ما يؤرقنا فيجعلنا نبكِّرُ للجمعة لنحصل ذلك الأجر: (فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً)، كأنك تصدقت بعشرة آلاف أسبوعياً، وهل لو امتلكت تلك العشرة هل ستطاوعك نفسك لإخراجها؟

    وإن لم تكنْ هناك ذنوبٌ -وهيهات-، فَلِمَ الزهدُ في رفعِ الدرجات وزيادة الحسنات؟!

    مع العلم أن من تقاصرت همته حتى عن التصدق بالبيضة فأتى بعد ما صَعِدَ الإمامُ المنبرَ فإنه -ويا للحسرة!!- لا يكتب في صحف الملائكة!

    كم من الأموال تُدفَع، وكم من المساعي تُبذَل لتُسجَل أسماءٌ في وفودٍ دنيويةٍ لا تساوي شيئا إذا قورنت بهذه الكتابة الملائكية؟!

    وليس ذلك فحسب، بل ما زالت الكنوز تتدفق بين أيدينا، فبالإضافة إلى ما سبق يقول -صلى الله عليه وسلم-: (من غسلَ واغتسلَ، ودنا وابتكر،َ واقتربَ واستمعَ، كان له بكل خطوة يخطوها قيام سنة وصيامها) رواه الإمام أحمد، وصححه الألباني.

    وبنفس الطريقة نحسب كم يفوت المتأخرين من الأجور:

    لكل خطوةٍ = عملُ سنةٍ صياما وقياما.

    بشرط: الغُسْل، والتبكير، والدُّنُو من الإمام، والاستماع والإنصات للخطيب.

    فلو كان بينك وبين المسجد 100خطوة × 48جمعة في السنة = 4800خطوة في السنة

    4800 × 10 سنوات = 48.000 خطوة في عشر سنوات.

    وكل هذه الخطوات خلال هذه الجمع في تلك السنوات تحسب للمسارع إلى الخيرات، كل خطوة منها بعبادة سنة صياما وقياما!! ومن منا يعيش هذه المدة الطويلة؟

    ولو عاشها فهل يقوى على صيامها وقيامها؟ فلمَ التفريطُ في تحصيلها بخطوات إلى المسجد وشروطٍ كلُنا يقدر عليها؟

    فهل تعلم أن خُطاك هذه في سبيل الله: (وَمَنْ اغْبَرَّتْ قَدَمَاهُ فِي سَبِيْلِ اللهِ حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارَ) رواه البخاري.

    ومع عدم تخطي الرقاب، وعدم إيذاء المصلين تكون الجمعة لصاحبها كفارة لما بينها وبين الجمعة الأخرى وزيادة ثلاثة أيام، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام ومن مس الحصى فقد لغا) رواه مسلم.

    - ومع المحافظة على الغُسْل: (من غسل واغتسل يوم الجمعة لم يزل طاهرا إلى الجمعة الأخرى) رواه ابن خزيمة، وحسنه الألباني.

    - ومع قراءة سورة الكهف: (من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين) رواه البيهقي، وصححه الألباني.

    - ولك في يوم الجمعة ساعة إجابة -بإذن الله- لا يوافقها عبد يسأل الله -تعالى- شيئا من أمر الدنيا والآخرة إلا أعطاه إياه ما لم يدع بإثم أو قطعية رحم، يقول -صلى الله عليه وسلم-: (التمسوا الساعة التي ترجى في يوم الجمعة بعد صلاة العصر إلى غيبوبة الشمس) رواه الترمذي، وصححه الألباني.

    - ولا تنس صاحب كل هذا الخير -بعد الله عز وجل- حبيبك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأكثر من الصلاة عليه، (فأكثروا من الصلاة عَلَيَّ فيه) رواه أبو داود، وصححه الألباني, وأبشر بقول -صلى الله عليه وسلم-: (فإن صلاتكم معروضةٌ علي) رواه أبو داود، وصححه الألباني.

    - وَزِدْ بشراً وفرحا بقوله -صلى الله عليه وسلم-: (أكثروا الصلاة علي، فإن الله وكل بي ملكا عند قبري فإذا صلى علي رجل من أمتي قال ذلك الملك: يا محمد إن فلان بن فلان صلى عليك الساعة) رواه الديلمي في مسند الفردوس، وحسنه الألباني.

    - فيا بُشَراكَ؛ واسمُك يتردد بين يدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويلفظه الملك!!

    - وخذ أيضا: (من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحطت عنه عشر خطيئات ورفعت له عشر درجات) رواه النسائي، وصححه الألباني. فكم ستصلي عليه إِذَنْ؟

    - فيا ترى بعد كل هذا البيان كيف سيكون احتفاؤك بيوم الجمعة؟ كيف سيكون إقبالك على ذلك الزاد التربوي الإيماني العظيم؟

    أليس من الممكن أن نجعل الجمعة محطة إيمانية -بدلا من عطلة أسبوعية- لتفريغ شحنة الذنوب، والتحمل والتزود بمعاني الإيمان للانطلاق حتى الجمعة المقبلة؟ بلى والله... ولكن: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ)(الحج:32(.

    وأختم كلمتي بهدية نبوية تحملك بإذن الله حملا للاهتمام بالجمعة:

    يقول -صلى الله عليه وسلم-: (تحشر الأيام على هيئتها ويحشر يوم الجمعة زهراء منيرة أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى خدرها تضيء لهم ما يمشون في ضوئها ألوانهم كالثلج بياضا وريحهم كالمسك يخوضون في جبال الكافور ينظر إليهم الثقلان، لا يطرقون تعجبا حتى يدخلون الجنة لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون) رواه الطبراني وابن خزيمة، وحسنه الألباني.

    ولا أظنك أخي بعد هذا كله ستظل من محبي البيض.

    تترقى همتك لتحرز هذه الحسنات التي تناديك يوم الجمعة: هَيْتَ لك، ويمر بك كلَ أسبوعٍ سوقُها وتتجددُ لك بها فرص التوبة والمغفرة.. فهل من مشمر؟

    ستظهر الإجابة الجمعة المقبلة إن شاء الله، ومن هنا نبدأ واللقاء في الجنة إن شاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:04 AM.

    تعليق


    • #3
      رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

      بارك الله فيك اخى الحبيب على الطرح المميز

      ولفتة طيبة منك ان تذكرنا بهذا الفضل العظيم فى هذه الاونه

      حيث اهمل الكثير منا التبكير للجمعة بل وصل الامر الى ان نجد من الشباب

      من يأتى والصلاة تقام

      فانا لله وانا اليه راجعون

      ولاتحرمنا من جديدكم المميز دائما

      تعليق


      • #4
        رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

        جزاك الله خيرا أخي رضا والله فوائد جميلة ، وجديدة ، وانشاء الله التطبيق بدأ ، ولك ان تتصور كم شخص سيقرأ هذا الموضوع ويعمل بما فيه ، فاحتسب الاجر عند الله،
        وبصراحة يستحق الثتبيث ،
        أخوك في الله نوفل
        أحبك في الله.



        هديتي لكم :

        بسم الله

        تعليق


        • #5
          جزاكم الله خيرا

          ورفع الله قدركم في الدنيا والاخرةونفع الله بنا وبكم

          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

          أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

          صلى الله عليه وسلم
          التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 06:59 AM.

          تعليق


          • #6
            رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

            آداب صلاة الجمعة
            1- الغسل لها.
            2- تنظيف الجسد من الأوساخ والروائح.
            3- أن لا يفرق بين اثنين.
            4- لبس أحسن الثياب.
            5- لا يقيم الرجل أخاه يوم الجمعة ويقعد مكانه.
            6- من نعس يوم الجمعة فليتحول عن مكانه.
            7- التبكير إلى المسجد.
            8- صلاة ركعتين عند دخول المسجد.
            9- المشي إلى الجمعة بسكينة.
            10- النهي عن التحلق يوم الجمعة قبل الصلاة.
            11- الإنصات للخطبتين.
            12- أن لا يتخطى رقاب الناس ولا يفرق بين اثنين.
            13- أن لا يمر بين يدي المصلي.
            14- أن يقطع النفل من الصلاة والذكر عند خروج الإمام ويشتغل بإجابة المؤذن ثم بسماع الخطبة.
            15- يكره الاحتباء يوم الجمعة.

            مخالفات تتعلق بالجمعة


            1- ترك الاغتسال لصلاة الجمعة.
            2- تخطي رقاب الناس في أثناء الخطبة.
            3- الاحتباء يوم الجمعة والإمام يخطب.
            4- اعتقاد بعض الناس وجوب قراءة السجدة والإنسان في فجر يوم الجمعة أو ترك قراءتهما.
            5- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والترضي عن الصحابة بصوت عال والإمام يخطب.
            6- انتظار المؤذن حتى يفرغ من أذانه يوم الجمعة ثم أداء التحية.
            7- وصل صلاة الجمعة بصلاة بعدها دون أن يفصل بينهما بكلام.
            8- صلاة ركعتين بعد الأذان الأول في الحرمين ([6]).
            9- التسوك في أثناء الخطبة.
            10- السجع لدى كثير من الخطباء.

            من بدع الجمعة


            إن هناك بدع كثيرة منتشرة في كثير من بلدان المسلمين وقد بينها العلماء في مصنفاتهم قديماً وحديثاً ولكن سنذكر بعضاً منها ليتجنبها المسلمون.
            1- التجمل والتزين لها ببعض المعاصي كحلق اللحية ولبس الحرير والذهب.
            2- تقديم بعضهم مفارش إلى المسجد يوم الجمعة أو غيرها قبل ذهابهم إلى المسجد.
            3- قيام بعض الحاضرين في أثناء الخطبة الثانية أو بين الخطبتين يصلون التحية.
            4- ترك تحية المسجد والإمام يخطب يوم الجمعة.
            5- رفع الخطيب يديه في الدعاء.
            6- رفع المأمومين أيديهم تأميناً على دعاء الخطيب.
            7- صلاة الظهر بعد الجمعة.
            8- المصافحة بعد السلام من الصلاة وقول يتقبل الله منا ومنكم أو حرماً.

            التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:06 AM.

            تعليق


            • #7
              رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

              جزاكم الله خيراً

              تعليق


              • #8
                رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                جزاكم الله خيرا

                ورفع الله قدركم في الدنيا والاخرةونفع الله بنا وبكم

                سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

                صلى الله عليه وسلم

                تعليق


                • #9
                  رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                  من بدع الجمعة

                  إن هناك بدع كثيرة منتشرة في كثير من بلدان المسلمين وقد بينها العلماء في مصنفاتهم قديماً وحديثاً ولكن سنذكر بعضاً منها ليتجنبها المسلمون.
                  1- التجمل والتزين لها ببعض المعاصي كحلق اللحية ولبس الحرير والذهب.
                  2- تقديم بعضهم مفارش إلى المسجد يوم الجمعة أو غيرها قبل ذهابهم إلى المسجد.
                  3- قيام بعض الحاضرين في أثناء الخطبة الثانية أو بين الخطبتين يصلون التحية.
                  4- ترك تحية المسجد والإمام يخطب يوم الجمعة.
                  5- رفع الخطيب يديه في الدعاء.
                  6- رفع المأمومين أيديهم تأميناً على دعاء الخطيب.
                  7- صلاة الظهر بعد الجمعة.
                  8- المصافحة بعد السلام من الصلاة وقول يتقبل الله منا ومنكم أو حرماً.

                  وجزاكم الله خيرا

                  التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:05 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                    وجزاكم الله عنا الجنة جزاء رَضياًًًًًًًًًًً
                    اللهم أغفرلى ذنوبى و أغفرلى خطيئتى وجهلى اللهم ولاتُشمت عدواً بى

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                      جزاكم الله خيرا

                      ورفع الله قدركم في الدنيا والاخرةونفع الله بنا وبكم

                      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                      أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

                      صلى الله عليه وسلم

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                        جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم ونفع الله بكم
                        فهرس ... سلسلة من غير لماضة ياحمادة
                        @@خواطر شاب مسلم متجدد باذن الله @@

                        اللهم صلى وسلم وبارك على نبينا محمدونذكر بالغاية ان الله ابتعثنا لنخرج من يشاء من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ومن جور الاديان الى عدل الاسلام ومن ضيق الدنيا الى سعة الدنيا والآخرة ... وغداًُ تشرق شمس الاسلام فى مصر

                        تعليق


                        • #13
                          رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                          جزاكم الله خيرا

                          ورفع الله قدركم في الدنيا والاخرةونفع الله بنا وبكم

                          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                          أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

                          صلى الله عليه وسلم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة)

                            الحمد لله

                            جزاكم الله خيرا علي مروركم

                            ورد في فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أو ليلتها أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم منها :

                            أ. عن أبي سعيد الخدري قال : " من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور فيما بينه وبين البيت العتيق " . رواه الدارمي ( 3407 ) . والحديث : صححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6471 ) .

                            ب. " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين " .

                            رواه الحاكم ( 2 / 399 ) والبيهقي ( 3 / 249 ) . والحديث : قال ابن حجر في " تخريج الأذكار " : حديث حسن ، وقال : وهو أقوى ما ورد في قراءة سورة الكهف .

                            انظر : " فيض القدير " ( 6 / 198 ) .

                            وصححه الشيخ الألباني في " صحيح الجامع " ( 6470 ) .

                            ج. وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة ، وغفر له ما بين الجمعتين ".

                            قال المنذري : رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به .

                            " الترغيب والترهيب " ( 1 / 298 ) .

                            وتقرأ السورة في ليلة الجمعة أو في يومها ، وتبدأ ليلة الجمعة من غروب شمس يوم الخميس ، وينتهي يوم الجمعة بغروب الشمس ، وعليه : فيكون وقت قراءتها من غروب شمس يوم الخميس إلى غروب شمس يوم الجمعة .

                            قال المناوي :

                            قال الحافظ ابن حجر في " أماليه " : كذا وقع في روايات " يوم الجمعة " وفي روايات " ليلة الجمعة " ، ويجمع بأن المراد اليوم بليلته والليلة بيومها .

                            " فيض القدير " ( 6 / 199 ) .

                            وقال المناوي أيضاً :

                            فيندب قراءتها يوم الجمعة وكذا ليلتها كما نص عليه الشافعي رضي اللّه عنه .

                            " فيض القدير " ( 6 / 198

                            وجزاكم الله خيرا
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:10 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              يقول -صلى الله عليه وسلم-: (تحشر الأيام على هيئتها ويحشر يوم الجمعة زهراء منيرة أهلها يحفون بها كالعروس تهدى إلى خدرها تضيء لهم ما يمشون في ضوئها ألوانهم كالثلج بياضا وريحهم كالمسك يخوضون في جبال الكافور ينظر إليهم الثقلان، لا يطرقون تعجبا حتى يدخلون الجنة لا يخالطهم أحد إلا المؤذنون المحتسبون

                              اللهم إني أستغفرك مما تبت إليك منه ثم عدت فيه ، واستغفرك مما جعلته لك على نفسي ثم لم أف لك به ، واستغفرك مما زعمت أنى أردت به وجهك فخالط قلبي منه ما قد علمت
                              وجزاكم الله خيرا علي مروركم

                              الغنيمة المجانية(فضائل يوم الجمعة) - منتديات الطريق إلى الله

                              (مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَدَنَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ بَقَرَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ كَبْشًا أَقْرَنَ، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ فَكَأَنَّمَا قَرَّبَ دَجَاجَةً، وَمَنْ رَاحَ فِي السَّاعَةِ الْخَامِسَةِ فَكَأَنَّما قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ حَضَرَتِ الْمَلاَئِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 17-09-2014, 07:10 AM.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X