إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء


    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
    أما بعد

    -------------
    فهرس العدد :
    • إفتتاحية العدد
    • قراءة في الأحداث )المشيخة والمسئولية( - الحلقة الأولى
    • هؤلاء أعداؤك )الأحباش( - الحلقة الأولى
    • أحكام الفاسق والمبتدع - )الحلقة الثانية عشرة(
    • التأصيل العلمي )الحلقة الخامسة(
    • الطريق إلى فتح مكة )الحلقة الأولى(
    • المتون العلمية ومناهج نشرها )متن منهج الطلاب(
    • من بريد القراء
    • صحتك )فيتامين د(
    • الواحة
    • المخطوطات
    • الفتاوى

    ------
    إليكم إخواني الرابط
    للتحميل من هنا

    المصدر/ موقع البصيرة، د. أحمد النقيب

    التعديل الأخير تم بواسطة بذور الزهور; الساعة 08-01-2015, 01:18 AM. سبب آخر: تحويل الرابط إلى مباشر
    سياتى يوما لن اكون بينكم بل اكون فى التراب بالله عليكم لاتنسوا العبد الفقير من الدعاء

  • #2
    رد: العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء


    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرًا ونفع بكم
    ينقل إلى القسم المناسب


    "اللهم إني أمتك بنت أمتك بنت عبدك فلا تنساني
    وتولني فيمن توليت"

    "وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ"الشورى:36

    تعليق


    • #3
      رد: العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء

      جزاكم الله خيرا على هذا النقل الطيب

      اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

      تعليق


      • #4
        رد: العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء

        بارك الله فيكم ونفع بكم
        سياتى يوما لن اكون بينكم بل اكون فى التراب بالله عليكم لاتنسوا العبد الفقير من الدعاء

        تعليق


        • #5
          رد: العدد السابع والعشرون من المحجة البيضاء

          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          بارك الله فيكم ونفع بكم

          *تقيم *
          يا الله
          علّمني خبيئة الصَّدر حتّى أستقيم بِكَ لك، أستغفر الله مِن كُلِّ مَيلٍ لا يَليق، ومِن كُلّ مسارٍ لا يُوافق رضاك، يا رب ثبِّتني اليومَ وغدًا، إنَّ الخُطى دونَك مائلة

          تعليق

          يعمل...
          X