مجلة الحائط (قطوف) .. عدد شهر صفر 1436 إلحق حمل نسختك وانشر تؤجر
إخوتى فى الله
همسة إلى قلوبكم
حَقٌّ على العافية التي هي من أعظم فضل الله عليك أن تجعلها في طاعة ربك،
وأن تُريَ الله عز وجل منك في ليلك ونهارك إقبالَك على طاعته ومسابقتك إلى عبادته
وتذكروا قول الله عز وجل
قال تعالى { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)
نقدم إليكم مجلة الحائط ( قطوف ) .. " نهر الخير الذي لا ينضب " .
اللهم لك الحمد أن فتحت لنا باب هذا الخير العظيم .. ورزقتنا حسن الإستفادة منه .
تعريف بسيط بمجلة الحائط " قطوف " لمن يراها لأول مرة .
مجلة متميزة متنوعة تخاطب فئات عريضة من المسلمين
و مقالاتها تنشر باستمرار من فريق عمل فرسان الدعوة بـ موقع الطريق إلى الله
و تتم المراجعة الشرعية قبل النشر .
و بهذا نكون قد حللنا أهم المشاكل التي تواجه من يريد عمل مجلة حائط و هي أستمرار المقالات .. و وجود المراجعة الشرعية.
و التكلفة بسيطة جدا بفضل الله
العدد كما تعودنا يحتوي على 6 ورقات يتم طباعتها و تعليقها في المجلة
المجلة ذات شكل مميز و هو كالتالي :
و فيها 6 أماكن لوضع الورق فيها كالتالي :
أضغط على الرابط وقل اللهم لك الحمد
بسم الله
لمعاينة العدد :
و يحتوي العدد على
شهر صفر
الفاروق عمر رضى الله عنه
ألا إن سلعة الله غالية
عظمة الله سبحانه وتعالى
تسبيح وتحميد وتكبير خير لكما من خادم
حال صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم مع القرءان
ولمزيد من الإستفادة إليكم الأعداد السابقة من المجلة لشهر صفر
مجلة قطوف 1434
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=209952
( مجلة الحائط قطوف )
أيادي كثيرة تكاتفت لتقديم هذا الخير لك .. فكن واحداً منهم بنشر هذا الخير .
لقد سعينا لتقديم كل ما هو مفيد ومميز لكم جميعاً بهذه الأعداد الطيبة من المجلة .. وندعوا الله أن يتقبّل منا ويأجُرنا بإذن الله .
فشاركنا الأجر .. أنشر الموضوع و لا تدعه يتوقف عندك .
ربما أعجب أحد بالفكرة و قام بتنفيذها و طباعة العدد ويكون في ميزان حسناتكو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " الدال على الخير كفاعله "
ومن أراد مشاركتنا الأجر في تحضير المجلة
سواء بالمقالات أو التصميمات , باب الخير مفتوح للجميع
ويمكنكم التواصل معنا على الرابط التالي
http://www.facebook.com/Qotoof
ولا تنسوا فريق تصميم الموقع من دعواتكم الصالحة
وجزاكم الله خيرا
إخوتى فى الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف يعرف الإنسان أن الله بارك في عمره ؟ الشيخ صالح المغامسي
http://www.youtube.com/watch?v=OsBnhWjgNE8&feature=youtu.be
إذا شرح الله صدرك للطاعة، وصدَّك عن المعصية؛ فاعلم أن لك مع الله حبل موصول، فلا تبرحه أبداً من يديك، ولو كانت الدنيا بأسرها هي الثمن!!
من أعظم مطالب الدنيا :
أن يكفيك الله الهم.
ومن أعظم مطالب اﻵخرة أن :
يغفر الله لك الذنب.
وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم
("إذن تكفى همك ويغفر ذنبك)
لا تنسوا ذكر الله
والصلاة على رسول الله
صلى الله عليه وسلم
سلام الله عليكم ورحمته وبركاتهكيف يعرف الإنسان أن الله بارك في عمره ؟ الشيخ صالح المغامسي
http://www.youtube.com/watch?v=OsBnhWjgNE8&feature=youtu.be
إذا شرح الله صدرك للطاعة، وصدَّك عن المعصية؛ فاعلم أن لك مع الله حبل موصول، فلا تبرحه أبداً من يديك، ولو كانت الدنيا بأسرها هي الثمن!!
من أعظم مطالب الدنيا :
أن يكفيك الله الهم.
ومن أعظم مطالب اﻵخرة أن :
يغفر الله لك الذنب.
وهما مضمونان ومكفولان بكثرة الصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم
("إذن تكفى همك ويغفر ذنبك)
لا تنسوا ذكر الله
والصلاة على رسول الله
صلى الله عليه وسلم
همسة إلى قلوبكم
حَقٌّ على العافية التي هي من أعظم فضل الله عليك أن تجعلها في طاعة ربك،
وأن تُريَ الله عز وجل منك في ليلك ونهارك إقبالَك على طاعته ومسابقتك إلى عبادته
وتذكروا قول الله عز وجل
قال تعالى { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134) وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ (135) أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ (136)
نقدم إليكم مجلة الحائط ( قطوف ) .. " نهر الخير الذي لا ينضب " .
اللهم لك الحمد أن فتحت لنا باب هذا الخير العظيم .. ورزقتنا حسن الإستفادة منه .
تعريف بسيط بمجلة الحائط " قطوف " لمن يراها لأول مرة .
مجلة متميزة متنوعة تخاطب فئات عريضة من المسلمين
و مقالاتها تنشر باستمرار من فريق عمل فرسان الدعوة بـ موقع الطريق إلى الله
و تتم المراجعة الشرعية قبل النشر .
و بهذا نكون قد حللنا أهم المشاكل التي تواجه من يريد عمل مجلة حائط و هي أستمرار المقالات .. و وجود المراجعة الشرعية.
و التكلفة بسيطة جدا بفضل الله
العدد كما تعودنا يحتوي على 6 ورقات يتم طباعتها و تعليقها في المجلة
المجلة ذات شكل مميز و هو كالتالي :
و فيها 6 أماكن لوضع الورق فيها كالتالي :
أضغط على الرابط وقل اللهم لك الحمد
بسم الله
لمعاينة العدد :
و يحتوي العدد على
شهر صفر
الفاروق عمر رضى الله عنه
ألا إن سلعة الله غالية
عظمة الله سبحانه وتعالى
تسبيح وتحميد وتكبير خير لكما من خادم
حال صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم مع القرءان
ولمزيد من الإستفادة إليكم الأعداد السابقة من المجلة لشهر صفر
مجلة قطوف 1434
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=209952
( مجلة الحائط قطوف )
أيادي كثيرة تكاتفت لتقديم هذا الخير لك .. فكن واحداً منهم بنشر هذا الخير .
لقد سعينا لتقديم كل ما هو مفيد ومميز لكم جميعاً بهذه الأعداد الطيبة من المجلة .. وندعوا الله أن يتقبّل منا ويأجُرنا بإذن الله .
فشاركنا الأجر .. أنشر الموضوع و لا تدعه يتوقف عندك .
ربما أعجب أحد بالفكرة و قام بتنفيذها و طباعة العدد ويكون في ميزان حسناتكو كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " الدال على الخير كفاعله "
ومن أراد مشاركتنا الأجر في تحضير المجلة
سواء بالمقالات أو التصميمات , باب الخير مفتوح للجميع
ويمكنكم التواصل معنا على الرابط التالي
http://www.facebook.com/Qotoof
ولا تنسوا فريق تصميم الموقع من دعواتكم الصالحة
وجزاكم الله خيرا
تعليق