إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

-<( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )>-

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


    لحظات في عمق تربيتك لأسرتك فاستفد منه ...

    بعد الشّدَّة التي تربينا نحن عليها،
    صرنا نخاف على أبنائنا من تأثيرات القسوة،!
    وبتنا نخشى عليهم حتى من العوارض الطبيعية كالجوع والنعاس؛
    - فنطعمهم زيادة،
    - ونتركهم كسالى نائمين
    - ولا نوقظهم للصلاة،
    - ولا نُحملهم المسؤولية شفقة عليهم،
    - ونقوم بكل الأعمال عنهم،
    - ونحضر لوازمهم،
    - ونهيء سبل الراحة لهم،
    - ونقلل نومنا لنوقظهم ليدرسوا...

    - فأي تربية هذه ؟
    - ما ذنبنا نحن لنحمل مسؤوليتنا ومسؤليتهم ؟؟.
    - ألسنا بشراً مثلهم ؟
    - ولنا قدرات وطاقات محدودة ؟

    - إننا نربي أبناءنا على الإتكالية،
    وفوقها على الأنانية،
    إذ ليس من العدل قيام الأم بواجبات الأبناء جميعاً وهم قعود ينظرون !
    فلكل نصيب من المسؤولية،
    والله جعل أبناءنا عزوة لنا،
    وأمرهم بالإحسان إلينا،
    فعكسنا الامر ...
    وصرنا نحن الذين نبرهم ونستعطفهم ليرضوا عنا!
    ولأن دلالنا للأبناء زاد عن حده،
    انقلب إلى ضده؛
    وباتوا لا يقدرون ولا يمتنون ويطلبون المزيد!
    فهذه التربية تُفقد الإبن الإحساس بالآخرين
    ( ومنهم أمه وأبوه )،

    ولن يجد بأساً بالراحة على حساب سهرهم وتعبهم .

    وإني أتساءل :
    ما المشكلة لو تحمل صغيرك المسؤولية ؟
    ماذا لو عمل وأنجز،
    وشعر بالمعاناة وتألم ؟

    فالدنيا دار كد وكدر
    ولا مفر من الشقاء فيها
    ليفوز وينجح،

    والأم الحكيمة تترك صغيرها ليتحمل بعض مشاقها،
    وتعينه بتوجيهاتها،
    وتسنده بعواطفها،
    فيشتد عوده ويصبح قادرآ على مواجهة مسؤولياته وحده .
    إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
    فإدعوا لي
    راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

    تعليق


    • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


      عايز تعرف قد ايه اﻷمة دي فعلا في غيبوبة .. أنزل الشارع واتفرج على مشجعى الكورة ..

      الكورة بقت ولاء وبراء .. الناس بتزعل عشانها .. وبيقطعوا بعض عشانها ..

      هو معندوش_وقت يصلي .. بس عنده وقت عشان يقعد يصرخ لما فريقه يجيب جون ..
      معندوش ربع ساعة يقرأ فيها قرآن .. بس عنده ساعتين يقعد على القهوة يسب ويلعن وهو بيسمع الماتش !
      أمة تنتهك أعراضها .. وتغتصب نسائها .. ويحارب دينها .. وهم في غفلة معرضون ..

      شباب عايش_بس_مش_عايش .. تايه .. عايش أي حاجة تنسيه فراغه_النفسي اللي هو عايشه ..

      كل قضيته بقت الكورة ..

      دا هدف ينفع تعيش عشانه ؟؟!!
      دي قضية ينفع تكون شايلها ؟؟!!

      (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ)
      [سورة الحجر 3]

      فسوف يعلمون !! هتشوف ايه الجزاء متقلقش . .

      (فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّىٰ يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ)
      [سورة المعارج 42]

      فوق_من_الغيبوبة
      العمر_لحظة
      قبل_أن_يغلق_الباب
      احسبها_صح
      إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
      فإدعوا لي
      راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

      تعليق


      • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


        قفوا قليلاً فهذا ليس بحديثٍ عابر،،،

        أبوهريرة رضي الله عنه يقول
        إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاته
        فقيل له : كيف ذلك؟
        فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها.

        ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
        إن الرجل ليشيب في الاسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة
        قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها.

        ويقول الإمام أحمد بن حنبل
        يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون ,

        ويقول الإمام الغزالي :
        إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى
        ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ،
        سئل كيف ذلك ؟؟
        فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه ,
        وهو منشغل بالدنيا وملهياتها …
        فأي سجدة هذه ؟

        النبي عليه الصلاة والسلام يقول : (( وجعلت قرة عيني في الصلاة))
        فبالله عليك هل صليت مرة ركعتين فكانتا قرة عينك؟
        وهل اشتقت مرة أن تعود سريعا إلى البيت كي تصلي ركعتين لله؟
        هل اشتقت إلى الليل كي تخلو فيه مع الله؟
        يقول سبحانه وتعالى :
        (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))

        يقول ابن مسعود رضي الله عنه : لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,
        فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ….
        فكنا نخرج ونعاتب بعضنا بعضا نقول:
        ألم تسمع قول الله تعالى :
        ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ……
        فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا .
        فهل شعرت أنت يا أخي ويا اختي أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية ؟
        لا تنظر إلى صغر المعصية .. ولكن انظر لعظمة من عصيت ♡
        إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
        فإدعوا لي
        راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

        تعليق


        • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


          حديث اليوم قال رسول الله ﷺ: اتقِ اللهَ حيثُما كنتَ وأتبعِ السيئةَ الحسنةَ تمحُها وخالقِ الناسَ بخُلقٍ حسنٍ (رواه الترمذي)
          إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
          فإدعوا لي
          راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

          تعليق


          • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


            "قال السلف ان من علامات قبول العمل، ان يوفقك الله إلى عمل أخر"

            يعني تطلع من طاعة تدخل في طاعة...
            كلنا دخلنا رمضان وخرجنا منه بقالنا 20 يوم دلوقتي، في منا اللي لسة محافظ على ورد القرآن وقيام الليل وصيام الاثنين والخميس.

            وللأسف في مننا ناس كتير زي ما دخلت زي ما خرجت، بالعكس يمكن أسوء اتفرج على كل المسلسلات والبرامج، وخلص رمضان وهو كان في كام مسلسل وبرنامج ما لحقش يتابعهم فبيقعد كل يوم على النت يتابعهم ولسه في غفلة ولسه ما خلصهمش.!

            الكلام ده مش للقراءة وبس، الكلام ده عشان كل واحد فينا يشوف هو فين من حاله في رمضان.
            فمن وجد خيرا فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه.
            كونوا_ربانيين
            إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
            فإدعوا لي
            راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

            تعليق


            • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


              -*- علمني القرآن -*-

              *(ومن يتق الله)*
              " هذا شرط"
              "يجعل له مخرجاً" هذا وعد
              "ويرزقه من حيث لايحتسب"
              هذه مكافأة
              فحقق الشرط لتستحق الوعد وتنال المكافأة.

              *{ما يلفظ من قولٍ إﻻ لديه رقيب عتيد}*
              ⁧ الحرف⁩ الذي تكتبُه لا يضيع سُدى أبدًا :
              إما أن يکون فوق رأسك عزًا ، أو على ظهرك حملا .

              *(والله يعلم وأنتم لا تعلمون)*
              أن التأخيرات في حياتك هي لحكمة بالغة يعلمها الله وحده ، فقط سلّم أمرك لله وثقّ به ولا تيأس.

              *﴿ ومَا کَانَ رَبُکَ نَسِيًّا ﴾*
              بعض الدعوات الجميلة لا تُستجاب في لحظتها ...
              ولکِن الله لا ينساها فيُعطِيگ إيّاها في الوقت الأجمل.

              *﴿ ياليتني قدمت لحياتي ﴾*
              أمنيات أهل القبور بين يديك فتداركها مادامت الروح في الجسد.

              *﴿ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴾*
              لا تحتاج لرفع صوتك أثناء الدعاء
              همسة التضرع تهز أبواب السماء.

              *﴿ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ ﴾*
              من أسرار السعادة أن يتذكر الإنسان ,
              ما لديه من نِعم قبل أن يتذكر ما لديه من هموم.

              *{ربكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ }*
              لا تَضرّك ظُنون الخَلق وآراؤهم
              أصلح مَا بينك وبَين الله
              ثم امضِ فَهو بِك أعلم”

              *{وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا}*
              نأمر ببرهم وهم غير مسلمين.

              *﴿وما هُم بِضَارِّين بهِ مِن أحدٍ إِلَّا بِإِذنِ اللَّه﴾*
              لا تقلق من تدابير البشر ...
              فأقصى مايستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله.

              *{فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ}*
              ماالذي يعينك على تحمل الشدائد وتحمل المعارضة؟ هو الاتصال بالله.
              إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
              فإدعوا لي
              راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

              تعليق


              • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                إن الله سبحانه جعل الصبر جوادا لا يكبو وصارما لا ينبو وجندا لا يهزم وحصنا حصينا لا يهدم ولا يثلم

                - فهو والنصر أخوان شقيقان فالنصر مع الصبر والفرج مع الكرب والعسر مع اليسر .

                - وهو أنصر لصاحبه من الرجال بلا عدة ولا عدد ومحله من الظفر كمحل الرأس من الجسد .

                - ولقد ضمن الوفي الصادق لأهله في محكم الكتاب أنه يوفيهم أجرهم بغير حساب واخبره أنه معهم بهدايته ونصره العزيز وفتحه المبين فقال تعالى {وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}

                - فظفر الصابرون بهذه المعية بخير الدنيا والآخرة وفازوا بها بنعمة الباطنة والظاهرة .

                - وجعل سبحانه الإمامة في الدين منوطة بالصبر واليقين فقال تعالى وبقوله اهتدى المهتدون .
                {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ} .

                عدة_الصابرين
                إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                فإدعوا لي
                راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                تعليق


                • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                  - إذا رأيت وقتك يمضي، وعمرك يذهب وأنت لم تنتج شيئاً مفيداً، و لا نافعاً، ولم تجد بركة في الوقت، فاحذر أن يكون أدركك قوله تعالى
                  {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا}

                  أي انفرط عليه وصار مشتتاً، لا بركة فيه، وليعلم أن البعض قد يذكر الله؛ لكن يذكره بقلب غافل ، لذا قد لا ينتفع .
                  إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                  فإدعوا لي
                  راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                  تعليق


                  • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                    فائدة علمية :

                    من يشتكي سرعة الانفعال يضبط صلاته حتى تنضبط انفعالاته ،
                    قال تعالى : (إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً * إِلَّا الْمُصَلِّينَ*) .

                    تأملوها جيدا .. فمن أروع ما قرأت :-

                    حين يخسف الله القمر "نصلي"
                    حين تُكسف الشمس "نصلي"
                    وحين تُجدب الأرض أيضاً "نصلي"

                    إذاً الصلاة تحل مشاكل كونية
                    فـ كيف لا تحل مشكلة شخصية

                    - الآفات الثلث -

                    الآفة الاولى : إذا ابتُليت بحب الشهوات
                    راجع حساباتك مع الصلوات
                    -الدليل: قال تعالى (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ)

                    الآفة الثانية : إذا احسست بالشقاء وعدم التوفيق.
                    راجع حساباتك مع أمك
                    -الدليل: قال تعالى (وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا)

                    الآفة الثالثة : إذا شعرت بالاكتئاب والضنك
                    راجع حساباتك مع القرآن والذكر.
                    -الدليل: قال تعالى (وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً)
                    إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                    فإدعوا لي
                    راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                    تعليق


                    • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                      سؤال : لماذا يُضِل اللهُ بعض الناس ؟؟
                      الجواب: أن الضلال يكون لأحد سببين:

                      1 جزاء إعراض :
                      فالله عز وجل يبين للناس طريق الحق والهُدى ،

                      فمَن لم ينقاد لطريق الحق ويسير فيه ويقترب منه فإن الله يعاقبه بالإضلال ويجعل صدره ضيقاً لا يطيق سماع المواعظ ولا يطيق العبادة بل يملّ منها ،
                      وبمرور الأيام يبتعد أكثر وأكثر حتى يكون ضالاًّ.

                      2 أن يكون القلب خبيثاً غير صالح لحمل الإيمان ، وليس فيه الخير ، فيبعده الله عن سماع المواعظ وعن معرفة طريق الحق ،
                      قال تعالى: ( وَلَوْ عَلِمَ اللَّه فِيهِمْ خَيْرًا لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ ) ...
                      فهناك صنف من البشر قلوبهم خبيثة ، لا يستحقون الهداية ، فيبعدهم الله عن كل طريقٍ فيه هدايتهم رغم سهولة السير فيه.

                      -/- احذر أن تكون أحد الصنفين .. واجتهد في العبادة والدعاء فحالك لا يُرضي الله ، وإن كنت تظن غير ذلك فأنت موهوم .
                      فإنَّ من صفات أهل الإيمان أنهم لا يأمنون مكر الله بهم لأنهم لا يضمنون تَبدُّل حالهم ولذلك يسألون الله دائماً الثبات.
                      إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                      فإدعوا لي
                      راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                      تعليق


                      • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                        قال الإمام الشافعي رحمه الله:

                        - اصــبر على مُر الجـــفا مــن معــلم
                        فإن رسوب العلم في نفراته

                        - ومـن لــم يذق ذُل التعـلم ســاعــة
                        تجرع ذُل الجهل طول حياته

                        - ومن فاتـه التعـليم وقــت شـــبابـه
                        فكــــبر علــــيه أربـعا لوفاته

                        - حياة الفتى -والله- بالعلم والتـقى
                        إذا لم يكونا لا اعتبار لــذاتـه

                        -/- الشافعي- شذرات درية وفوائد لؤلؤية -
                        مخطوط في المكتبة الظاهرية قسم الأدب صفحة ( 330 ) ،
                        وشعر الفقهاء: ( 363 )
                        إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                        فإدعوا لي
                        راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                        تعليق


                        • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                          بذكر الله ترتاح القلوب...وتنزاح المتاعب والكروب.. .
                          وتنزل رحمته غيثا...بها تمحى المعاصي والذنوب.. .
                          وتنفتح البصائر بعد غي...فتنكشف غياهب وغيوب.. .
                          وينى ظلم من ظلموا وتشفى...جراح في الفؤاد لها ندوب.. .
                          وتطوى ذكريات كالحات...له في الصدر إن نشرت نعيب.. .
                          لتزهر بعدها في القلب حال...يساوى بالغريب لها غريب.. .

                          الا بذكر الله تطمئن القلوب...لا اله الا الله .. .
                          نذكركم بقراءة سُورة المُلك وأذكار النوم .. قبل ما تنام
                          إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                          فإدعوا لي
                          راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                          تعليق


                          • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                            أخ لك كلما لقيك ذكرك بنصيبك من الله ، وأخبرك بعيب فيك ، أحب إليك ، وخير لك من أخ كلما لقيك وضع في كفك دينارا .
                            إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                            فإدعوا لي
                            راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                            تعليق


                            • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                              ■■
                              (أبرز واحد وخمسون كلمة في القرآن الكريم يخطئ العوامّ فهمها) ■■
                              - نعتذر للإطالة -
                              نشره الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين للدكتور علي محمد الصلابي الكاتب والمؤرخ السياسي الليبي هذه الكلمات يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح، وإليكم هذه الكلمات ومواضعها في القرآن الكريم.

                              ● آل عمران ١) {ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه}: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو القتل، أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد.

                              ● الفجر٢) {جابوا الصخر بالواد}: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية.

                              ● الفجر٣) {فَقَدر عليه رزقه}: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة.

                              ● آل عمران٤) {إذ تُصعدون...}: أي تركضون؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد"، وليس ترقون من الصعود.

                              ● التين ٥) {فلهم أجر غير ممنون}: أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته.

                              ● الأعراف ٦) {فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون"}: من القيلولة أي في وقت القائلة، وليست من القول.

                              ● الأعراف ٧) {ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا}: أي تعافوا؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة.

                              ● النساء ٨) {أو جاء أحد منكم من الغائط}: الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها.

                              ● الحج ٩) {إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته}: أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته، وليست من الأماني.

                              ● النساء ١٠) {يستنبطونه منهم}: ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى: يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه.

                              ● النساء ١١) {وألقوا إليكم السلم}: لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما: انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله: {وألقوا إلى الله يومئذ السلم}، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام: فهي تعني إلقاء التحية

                              ● النساء ١٢) {مراغماً كثيراً وسعة}: أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة.

                              ● القارعة ١٣) {فأمه هاوية}: أي رأسه هاوية بالنار، لا كما يتبادر.

                              ● البقرة ١٤) {ويستحيون نساءكم}: أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان، لا من الحياء.

                              ● البقرة ١٥) {وما كان الله ليضيع إيمانكم}: هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس.

                              ● الأعراف ١٦) {إن تحمل عليه يلهث}: أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى.

                              ● النمل ١٧) {فلما رآها تهتز كأنها جانّ}: نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس.

                              ● الزخرف ١٨) {ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون}: بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضًا، وليس بضمها من الصدود.

                              ● سورة ق ١٩) {فنقبوا في البلاد}: أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا.

                              ● يوسف ٢٠) {قالوا يا أبانا مانبغي}: أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان.

                              ● البقرة ٢١) {يظنون أنهم ملاقوا ربهم}: أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون

                              ● البقرة ٢٢) {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}: ليست التهلكة هنا الموت.. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات.

                              ● البقرة ٢٣) {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة}: الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا.

                              ● البقرة ٢٤) {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا}: الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين.

                              ● الأنفال ٢٥) {إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم}: ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا.

                              ● الأنفال ٢٦) {واضربوا منهم كل بنان}: البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف.

                              ● الحجر ٢٧) {قال أنظرني إلى يوم يبعثون}: بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة، وليس المراد انظُر إليّ.

                              ● الأعراف ٢٨) {وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين}: من القسَم أي حلف لهما الشيطان، وليست من القسمة.

                              ● الأعراف ٢٩) {هل ينظرون إلا تأويله}: أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره".

                              ● الأعراف ٣٠) {كأن لم يغنوا فيها}: أي لم يقيموا فيها -أي في ديارهم- وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم.

                              ● التوبة ٣١) {ولكنهم قوم يفرقون}: أي يخافون؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة.

                              ● هود ٣٢) {ويتلوه شاهدٌ منه}: أي يتبعه وليس من التلاوة.

                              ● يوسف ٣٣) {اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضًا}: أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض.

                              ● يوسف ٣٤) {فجاءت سيارة}: السيارة نفرٌ من المارة المسافرين

                              ● النحل ٣٥) {أيمسكه على هون أم يدسه في التراب}: أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل".

                              ● النحل ٣٦) {أن لهم النار وأنهم مفرَطون}: أي متروكون منسيون في النار، وليس من التفريط والإهمال.

                              ● الإسراء ٣٧) {فإذا جاء وعد الآخرة}: أي وعد الإفساد الثاني لبني إسرائيل، وليس المقصود به وعد يوم القيامة.

                              ● الحج ٣٨) {فإذا وجبت جنوبها}: أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام.

                              ● النور ٣٩) {ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم}: المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش"، وذلك كدور الضيافة.

                              ● النور ٤٠) {وليضربن بخمرهن على جيوبهن}: الجيوب أي فتحات صدورهن، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر.

                              ● الشعراء ٤١) {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون}: المصانع هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع المعروفة الآن.

                              ● القصص ٤٢) {ولقد وصلنا لهم القول}: أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم.

                              ● سبأ ٤٣) {وأنى لهم التناوش من مكان بعيد}: أي التناول والمعنى: كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والاقتتال.

                              ● الشورى ٤٤) {أو يزوجهم ذكراناً وإناثا}: أي يهب من يشاء أولاداً منوعين، إناث وذكور، وليس معناه يُنكحهم.

                              ● الانشقاق ٤٥) {وأذنت لربها وحقت}: أي سمعت وانقادت وخضعت، وليس الإذن من السماح.

                              ● الجن ٤٦) {وأنه تعالى جد ربنا"}: أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس.

                              ● المدثر ٤٧) {لواحة للبشر} أي محرقة للجلد مسودة للبشرة -أي نار جهنم-، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم.

                              ● الإنسان ٤٨) {وسبحه ليلاً طويلا}: أي صلّ له، وليس معناها ذكر اللسان.

                              ● الدخان ٤٩) {أن أدوا إلي عباد الله} أي سلّم إلي يا فرعون عباد الله من بني إسرائيل كي يذهبوا معي، وليس معناها اعطوني يا عباد الله.

                              ● الرحمن ٥٠) {"خلق الإنسان من صلصال}: أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس الصلصال المعروف.

                              ● الرحمن ٥١) {وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام}: الأعلام هي الجبال، أي تسير السفن في البحر كالجبال، وليس كالرايات.
                              إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                              فإدعوا لي
                              راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                              تعليق


                              • رد: -&lt;( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )&gt;-


                                " الفرق بين الصالح و المصلح "

                                الصالح خيره لنفسه
                                المصلح خيره لنفسه ولغيره

                                الصالح تحبُه الناس
                                المصلح تعاديه_الناس !!؟ إلا من رحم ربي

                                لماذا يا ترى ؟

                                الحبيب المصطفى(صل الله عليه وسلم) قبل البعثة أحبه قومه لأنه صالح .
                                ولكن لما بعثه الله تعالى صار مصلحاً فعادوه وقالوا ساحر كذاب مجنون .

                                و السبب ..
                                أن المصلح يصطدم بصخرة أهواء من يريد أن يصلح من فسادهم .

                                ولذا أوصى لقمان ابنه بالصبر حين حثه على الإصلاح لأنه سيقابل بالعداوة .
                                ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ )

                                فقد قال الله عز و جل في محكم التنزيل :
                                ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَىٰ بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُون َ).
                                ولم يقل صالحون ..

                                كونوا مصلحين ولا تكتفوا بأن تكونوا صالحين .
                                إلي زُواري الأعِزاء إن قَل تَواجدي مَعكم فأعتذر,وإن غِبت ولم تَجدوني فاذكروني بالخير,فسَأكون وقتها بحاجة للدعاء
                                فإدعوا لي
                                راجيآ من الله أن يَكون مَوعِدي مَعكم حوض النبي مُحمد صلي الله عليه وسلم ثم الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا

                                تعليق

                                يعمل...