إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكم الله مثله أخي الحبيب

    تعليق


    • #32
      رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      بسم الله الرحمن الرحيم


      سلسلة صناعة الهولوكست

      (14)


      أخي الحبيب ... هذه هي الحقيقة

      كاتبة بلجيكية : اخترعت كل ما ورد بشأن الهولوكوست


      وإليك توثيق الحقائق


      بروكسل ـ إينا : بتاريخ 3 - 3 - 2008


      كاتبة بلجيكية : اخترعت كل ما ورد بشأن الهولوكوست نشرتْ كتابا لاقى رواجا واسعا ألقى في خزينتها بعشرة ملايين جنيه إسترليني، وأثارت شجون قرائها وهي تحكي من خلاله قصة هروبها من "محارق النازية التي طاردت اليهود" في الحرب العالمية الثانية أو ما يعرف بالهولوكوست، وتجربتها في العيش مع الذئاب، وبعد 11 عاما عادت لتفاجئ الجميع، بقولها: "لقد اخترعت كل ما ورد في الكتاب، بل إنني لم أكن أصلا يهودية


      ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أمس السبت، فإن الكتاب الذي أصدرته الكاتبة البلجيكية "ميشا ديفونسيكا" عام 1997م، يحكي ما زعمت أنه قصتها عندما كانت طفلة ذات ثماني سنوات، وقد فقدت والديها خلال اجتياح النازيين لعدة بلدان في أوروبا في أتون الحرب العالمية الثانية، وتنقلت وحيدة بين حدود تلك البلدان تقتفي أثر والديها، ثم ينتهي بها المطاف لتعيش لمدة شتاءين قارسين بين مجموعة من الذئاب


      وتعلق الصحيفة: "للأسف أن هذه القصة التي أسبغت على مؤلفتها 19 مليون و88 ألف دولار، وتم ترجمتها لـ 18 لغة.. كانت مجرد حكاية مختلقة


      ففي يوم الجمعة الماضي، اعترفت ديفونسيكا (اسمها الحقيقي مونيك دي وايل) بأن ما ورد في كتابها (ميشا - ذكرى من سنوات الهولوكوست)، كان مجرد قصص مختلقة، أو بحسب تعبيرها الدقيق: "لم يكن حقيقة


      فهي لم تعش مع الذئاب، ولم تنفق أربعة أعوام من عمرها تعبر بين حدود أوروبا من بلجيكا إلى أوكرانيا خلال الحرب العالمية الثانية. بل إنها لم تكن يهودية


      وبدلا من الديانة اليهودية التي ادعتها في وقت سابق، فإن "ميشا" تلقت نشأة كاثوليكية صارمة.

      وتضيف "الديلي ميل" أنه في الوقت الذي ادعت فيه ميشا، أنها كانت تسلخ الأرانب في الثلج، وتسرق الطعام من منازل الفلاحين في طريقها إلى بولندا للبحث عن والديها، فإنها في الواقع كانت طفلة تعيش مع جديها في شقة بالعاصمة البلجيكية بروكسل


      والشيء الوحيد الحقيقي في روايتها كان اختفاء والديها، اللذين تم تجريدهم من عضوية حركة المقاومة البلجيكية


      "**أطلب الغفران من كل أولئك الذين شعروا بأنني خنتهم، ولكنني أرجو منهم أن يضعوا أنفسهم موضع طفلة ذات أربع أعوام، فقدت كل شيء". هذا ما قالته ميشا خلال اعترافاتها


      وعلقت ابنة عمها (88 عاما) على ما فعلته ميشا بقولها: "تلك هي مونيك، إنها ذات خيال واسع


      وكانت ابنة العم قد عرفت بالقصة من صحيفة "لي سوار" البلجيكية التي كشفت حقيقة الكتاب.

      وثارت الشكوك لأول مرة بشأن ما ورد في قصة ميشا عندما تساءل خبراء في علم الحيوان بشأن ما إذا كانت الذئاب المتوحشة فضلت أن تعاملها كأحد صغارها - بدلا من افتراسها - كما ادعت


      ويعيد الكشف عن القصة المختلقة للأذهان اختلاف المؤرخين حول حقيقة ما جرى فيما يسمى بالهولوكوست التي يدعي اليهود أن النازيين الألمان أحرقوا فيها 6 ملايين يهودي خلال الحرب العالمية الثانية


      ومع تأييد بعض المؤرخين لهذا الرقم، فإن مؤرخين آخرين قالوا إن عمليات القتل نالت اليهود وغير اليهود، ولكن إسرائيل استغلتها لصالح بناء دولة لليهود في فلسطين.


      أخي في الله ألم أقل لك أنها صناعة ؟ ولك أن تتعرف خلالها على سمات الشخصية اليهودية.



      وللحديث بقية إن شاء الله


      تعليق


      • #33
        رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

        حياك الله وبياك ابو انس

        جزاكم الله خيرا .. ومتابع معك اخى الحبيب...

        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

        تعليق


        • #34
          رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          وجزاك مثله وأحبك الله الذي أحببتنا فيه

          يا أمّتي إن قسوتُ اليوم معذرةً
          فإن كَفِّيَ في النيران تلتهبُ

          فَكَمْ يَحُزُّ بقلبي أن أرى أُمَمًَا
          طارتْ إلى المجد والعُرْبانَ قد رَسَبُوا

          ونحنُ كنا بهذا الكون أَلْوِيَةً
          ونحن كنا لِعِزِّ الشَمْسِ نَنْتَسِبُ

          مَهْمَا دَجَى الليلُ فالتاريخُ أَنْبَأَني
          أنَّ النهارَ بَأَحْشَاءِ الدُّجى يَثِبُ

          إني لأَسْمَعُ وَقْعَ الخيلِ في أُذُني
          وأُبْصِرُ الزمنَ الموعودَ يقتربُ

          وفِتْيَةً في رياضِ الذِّكرِ مَرْتَعُهُمْ
          للهِ ما جَمَعوا للهِ ما وَهَبوا

          جاءوا على قَدَرٍ واللهُ يَحْرُسُهمْ
          وشِرْعَةُ اللهِ نِعْمَ الغَايُ والنَّسَبُ

          لا تنسوني من صالح دعائكم
          محبكم في الله
          (أبو أنس)

          تعليق


          • #35
            رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            بسم الله الرحمن الرحيم



            أسطورة الهوليكوست



            إن أسطورة الهوليكوست، التي تقول أن هتلر أقام أفرانا سرية ضخمة لحرق اليهود. وأنه قضى على الملايين منهم بواسطة تلك الأفران..



            أسطورة جعلت معظم البشر يعتقدون أن ويلات الحرب العالمية الثانية كانت منصبة على اليهود وحدهم، وهذا أحد مكاسبهم الهامة من وراء اختلاقهم لأكذوبة الهوليكوست وادعائهم بوجود عداء للسامية في الغرب

            .


            هل هناك مبررات موضوعية للشك في حدوث المحرقة )الهوليكوست(؟


            -
            على الرغم من أن اليهود الصهاينة قد أجادوا حبك هذه الأكذوبة إلا أنها لاتخلو من ثغرات تثير عدداً من الأسئلة حول صحتها، ومنها:



            أ ـ ما الذي يجبر هتلر على قتل اليهود سراً في الوقت الذي كان يرسل فيه مئات الطائرات يومياً لقصف أحياء مدينة لندن الآهلة بالسكان المدنيين دون أن يخشى أحداً وفي وقت كان يمكنه أن يقتل فيه عشرات الملايين من اليهود وغيرهم علانية وبوسائل أخرى أقل كلفة عليه وأوسع أثراً من أفران الهوليكوست

            .
            بـ ـ بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وموت هتلر بقي كثير من قادة جيشه وأجهزة استخباراته على قيد الحياة ولم يعترف أحد منهم بوجود تلك الأفران ويرشد إلى مكانها، على الرغم من أن التحقيقات التي تعرضوا لها أسفرت عن اعترافهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية تفوق في خطورتها ونتائجها ما يدعيه اليهود من نتائج للمحرقة المزعومة.



            فهل كانوا يقوون على عدم الاعتراف بوجود هذه المحرقة وقد انتزعت منهم التحقيقات حتى أدق المعلومات عن تنظيم الجيش النازي وعن المنشآت وكل شيء له علاقة بالحرب النازية؟

            .
            جـ ـ مثل تلك الأفران تتطلب آلات ذات تقنية عالية، وتحتاج إلى رسومات فنية ومخططات هندسية وحيز من الأرض الألمانية تقام عليه منشآت ضخمة تستوعب ملايين اليهود الذين زعم الصهاينة أن هتلر قبض عليهم وأحرقهم،

            ولابد أن تشغيل تلك المنشآت يحتاج إلى أيد عاملة كثيرة كما أن اليهود ليسوا بقرا حتى يمكن لشخص أن يسوق عددا كبيرا منها أمامه دون مقاومة أو تمنع،

            فذلك العدد المزعوم من ملايين اليهود يحتاج إلى عدد كبير من الرجال للقبض عليهم والتأكد من ديانتهم. ومن ثم الزج بهم في الأفران المزعومة..



            فهل باستطاعة هتلر أن ينفذ كل هذه المهام بمفرده أو حتى ببضعة آلاف من رجاله؟


            د ـ من المؤكد أنه ليس في استطاعة هتلر أن ينفذ كل تلك المهام بمفرده أو حتى ببضعة آلاف من رجاله.. لأن تنفيذها يحتاج إلى عشرات الألوف من العاملين



            فهل يخفى هذا العدد على قادة جيشه واستخباراته. أو حتى على الأفراد المدنيين من الشعب الألماني؟ وهاهم لم يؤكدوا شيئا عن وجود المحرقة. ولم تتمكن الأجهزة الصهيونية والغربية من تقديم ولو شخص واحد يثبت على وجه اليقين أنه رأى منشآت تلك المحرقة أو أنه عمل فيها

            .
            هـ ـ بعد نهاية هتلر عُثر على وثائق ومصانع ومنشآت نازية في غاية السرية والخطورة.. ولم يكن من بينها ولو وثيقة أومنشأة واحدة تدل على أن النازيين قد أقاموا تلك المحرقة. وإذا افترضنا جدلا أنه توفر لجيش هتلر وأجهزة استخباراته قدرات خارقة ومتسع من الوقت لتدمير منشآت المحرقة المزعومة، وجمع الوثائق والسجلات الخاصة بها واتلافها فلماذا لم يدمروا ويتلفوا خلال الوقت نفسه غيرها من المنشآت والوثائق الأخطر؟

            .
            و ـ لايستطيع أحد الافتراض بأن هتلر لم يترك أي أثر للمحرقة المزعومة، ذلك لأن القضاء بهذه الدقة الخارقة على الآلات والمنشآت. وعلى جميع الأشخاص المشتركين في تشييدها، والأشخاص المكلفين بتشغيلها، والقادة الذين أوكلت إليهم مهام الإشراف على سير العمل فيها وكذلك إتلاف ملايين الوثائق الخاصة بها وبمن أعدم فيها.. فوق قدرات الطبيعة البشرية، فهل هناك تفسير مقبول غير أن المحرقة أكذوبة اليهود الكبرى في العصر الحديث؟


            ز ـ شغل السيد كورت فالدهايم منصب الأمين العام للأمم المتحدة في السبعينيات،

            وقد كشفت الأحداث والوثائق أنه تعرض للتهديد والابتزاز من قبل اليهود الصهاينة لأنه كان جنديا في جيش هتلر.. هددوه برفع دعوى عليه يتهمونه فيها بالعمل في المحرقة المزعومة إن هو سمح بمناقشة أو صياغة أي قرار يدين احتلال اسرائيل للأرض العربية أو يؤنبها على ممارستها ضد الشعب الفلسطيني، فأخنع الرجل طمعاً في المنصب،



            وعندما اقتربت فترة ولايته الأخيرة على الأمم المتحدة من نهايتها بدأ يسير في خط معتدل، ويظهر اقتناعه بعدالة المطالب العربية. ولولا الفيتو الأمريكي لكانت صدرت عن الأمم المتحدة ومجلس الأمن في أواخر ولايته قرارات هامة لصالح العرب..



            وأدرك اليهود الصهاينة أن تنفيذ تهديدهم في هذا الوقت لن يحقق لهم أي فائدة فالمدة المتبقية من ولايته أقصر مما يحتاجون إليه لتشويه سمعته وإسقاطه وربما أنهم علموا بعزمه على ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية في بلاده )النمسا( فأخروا تنفيذ تهديدهم إلى أن يشرع في حملته الانتخابية حتى تكون ضربتهم له موجعة.



            وبالفعل شن الصهاينة حملتهم المسعورة على فالدهايم في ذروة التنافس على منصب رئيس الجمهورية النمساوية واتهموه بالعمل في المحرقة المزعومة وأمام الشعب النمساوي اعترف فالدهايم أنه عمل جنديا في جيش هتلر لكنه تحدى اسرائيل أن تقدم أي دليل يثبت مزاعمها، ولما فشلت اسرائيل في تقديم الدليل انتخب النمساويون فالدهايم رئيسا لهم، فهل كانت الصهيونية تسمح بهذه الهزيمة المخزية لو أنها تملك ولو أضعف الأدلة على صحة الهوليكوست؟


            ح ـ شرعت اسرائيل في استنفار قواها للحيلولة دون انعقاد مؤتمر لبعض المثقفين العرب مؤخرا لأن ذلك المؤتمر كان مخصصا لمناقشة ومراجعة التاريخ اليهودي بما في ذلك قصة الهوليكوست فلماذا تعارض اسرائيل مراجعة تاريخها لو لم تكن تعلم علم اليقين أن ماضيها وحاضرها ومستقبلها قد بني على الكذب والنفاق والخداع وأن أمر ذلك سينكشف أمام كل باحث عن الحقيقة؟




            أخي الحبيب ألا ترى معي أنها أسطورة بالفعل؟
            ولكن من يقرأ
            ومن يفهم؟
            ومن ...؟
            والله المستعان.

            تعليق


            • #36
              رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)


              مقولة يتناقله الكثير و هي من هتلر.. يُحكى أنه قال :" لقد تركتُ قلةً من اليهود بعد المحرقة كي يعلم الناس لمَ حرقتهم" ... طبعا شي طريف ^_^

              لكن و الله هؤلاء لن يُجدي معهم إلَّا و لا ذمَّة .. فمنذُ عهد أنبيائهم إلى عهد نبينا صلوات الله عليهم أجمعين إلى يومنا هذا و هُم هُم.. توارثوا الصفات كتوارث الجينات...

              حتى كان العِلاج لهم إمَّا إجلاؤهم أو نحرهم كما تُنحر الخراف مثلما حصل بعد الخندق...

              أما الهولوكوست .. فهي أكبر كذبة كذبها اليهود... و ليس ببعيد عنهم فهم كذبوا على الله و رسله..

              أُستاذي أبو أنس... موضوع في قمة الروعة... جزاك الله خيرا

              تعليق


              • #37
                رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                جزاك الله خيرا

                تعليق


                • #38
                  رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                  { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
                  سورة الرعد الآية 17

                  تعليق


                  • #39
                    رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    جزاك الله خيرا
                    تقبل الله منا ومنكم

                    تعليق


                    • #40
                      رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                      جزيت خيرا اخى الحبيب
                      ونشكرك على الموضوع الطيب الذى يظهر لنا معالم اليهود السيئه
                      قال أحد الحكماء :
                      ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
                      ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله

                      تعليق


                      • #41
                        رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        جزاكم الله خيرا

                        تعليق


                        • #42
                          رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                          المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس حادي الطريق مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                          جزاكم الله خيرا


                          ولى عودة للمتابعة

                          تعليق


                          • #43
                            رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                            بارك الله فيكم شيخنا الفاضل وننتظر الباقي باذن الله تعالى

                            اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

                            تعليق


                            • #44
                              رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                              السلام عليكم
                              أنا لا أريد أن أدافع عن هتلر ولكن إن كان هتلر فعلاً قد ساعد اليهود كما تزعم ... لماذا إذا تدفع ألمانيا ثمن اليهود إلى يومنا هذا ؟؟؟

                              تعليق


                              • #45
                                رد: سلسلة (صناعة الهولوكوست و سمات الشخصية اليهودية)

                                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                                مرحبا بك أخي الفاضل
                                ham_oudi
                                وأهلا بك بين إخوانك

                                أنا لا أريد أن أدافع عن هتلر ولكن إن كان هتلر فعلاً قد ساعد اليهود كما تزعم ... لماذا إذا تدفع ألمانيا ثمن اليهود إلى يومنا هذا ؟؟؟
                                الله المستعان
                                غفر الله لك ومن قال أن هتلر ساعد اليهود؟
                                هذا لم يرد في كلامي مطلقا
                                و يبدو أنك لم تقرأ الموضوع بكامله ... فلتراجع جميع حلقات السلسلة ... ثم نعاود اللقاء بإذن الله

                                وفقكم الله

                                تعليق

                                يعمل...
                                X