(حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

[MoHaMeD14]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

بارك الله فيكم

جزاكم الله كل خير

[المستعين..بالله]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

بارك الله فيكم على الطرح الرائع
جعله الله فى ميزان حسناتكم

[الخائفه من سخط الله]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

جزاكي الله خيرا

[طبيبة مؤمنة]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

جزاكم الله خيرا

تم بحمد الله نشر الحملة

زادكــ الله علما ونورا

[محمد أبو المعتصم]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

أعياد الكفار وموقف المسلم منها

[i

]من أعظم مظاهر التغيير والتبديل، والتنكر لدين محمد صلى الله عليه وسلم اتِّباع أعداء الله تعالى في كل كبيرة وصغيرة، باسم الرقي والتقدم، والحضارة والتطور، وتحت شعارات التعايش السلمي والأخوة الإنسانية، والنظام العالمي الجديد والعولمة والكونية، وغيرها من الشعارات البراقة الخادعة. وإنّ المسلم الغيور ليلحظ هذا الداء الوبيل في جماهير الأمة إلاّ من رحم الله تعالى حتى تبعوهم وقلدوهم في شعائر دينهم وأخص عاداتهم وتقاليدهم كالأعياد التي هي من جملة الشرائع والمناهج. والله تعالى يقول: {وَلاَ تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ عَمَّا جَاءكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً}[المائدة: 48] . عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه». قالوا: اليهود والنصارى؟ قال: «فمن!!» صحيح (المحدث ابن تيمية) . ولذا فلابد من صيحة نذير تبيّن حقيقة هذا العيد وحكم المشاركة فيه؛ لتزيل الغشاوة عن أعين المندفعين وراء لهو هذه الأعياد ومتعها، وتكشف المنطلق العقدي لهذه المناسبات، والذي يغيب عن أذهان أكثر المسلمين المشاركين فيها، فعيد ميلاد المسـيح - عليه السلام - ويسمى "عيد الكريسماس" وهو اليوم الخامس والعشرون من ديسمبر عند عـامة النصارى (عند البعض الآخر يوافق السابع من يناير).
وجزاكم الله خيرا

[/i]

[محمد الغياتى]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

بارك الله فيكم وحسبى الله ونعم الوكيل فى كل من يحتفل بهزه البدعه

[أبو البراء الشامي]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

جزاكم الله خير الجزاء
نسأل الله ان يرد الأمة إلى دينها رداً جميلاً

[قرآنى طهر ذاتى]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

[ابنة عائشة ام المؤمنين]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

[ايمن عوض الله]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

نسأل الله العفو والعافية وهذه ليست للمسلمين انما المسلم له عيدان فقط عيد الفطر وعيد الاضحى

[طريق الايمان]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

ما شاء الله مجهود مبارك ان شاء الله

[محبه خديجه]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

جزاكم الله خير الجزاء
نسأل الله ان يرد الأمة إلى دينها رداً جميلاً

[ربي إغفر لي و لوالدي]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

بسم الله الرحمن الرحيم

للأسف لم نعد نفرق بين المسلم و النصراني و غيره من الكفار الذين يحتفلون بكل شيئ و كأن الحياة باقية و كأن اللهو و المجون هو سبب وجودنا على هذه الأرض .
ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم في أول الأمر يشهد مع المشركين أعيادهم حتى نهى عنه
الراوي: فاطمة بنت رسول الله المحدث: الإمام أحمد - المصدر: تاريخ بغداد
- لا تقربوا اليهود والنصارى في أعيادهم فإن السخطة تنزل عليهم الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين
(أما تهنئتهم بشعائر الكفر المختصة بهم فحرام بالاتفاق، وذلك مثل أن يهنأهم بأعيادهم فيقول ابن القيم في كتابه أحكام أهل الذمة : عيدك مبارك، أو تهنأ بهذا العيد، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه.
وكثير مما لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل. فمن هنأ عبداً بمعصية، أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه، وقد كان أهل الورع من أهل العلم يتجنبون تهنئة الظلمة بالولايات، وتهنئة الجهال بمنصب القضاء والتدريس والافتاء تجنباً لمقت الله وسقوطهم من عينه " وإن بلي الرجل فتعاطاه دفعاً لشر يتوقعه منهم فمشى إليهم ولم يقل إلا خيراً ودعا لهم بالتوفيق والتسديد فلا بأس بذلك) .
ويدخل في هذا أيضاً: تعظيمهم ومخاطبتهم بالسيد والمولى وذلك حرام قطعاً، ففي الحديث المرفوع ((لا تقولوا للمنافق سيد فإنه إن يك سيداً فقد اسخطتم ربكم عز وجل)) .
ولا يجوز أيضاً تلقيبهم – كما يقول ابن القيم – بمعز الدولة أو فلان السديد، أو الرشيد أو الصالح ونحو ذلك. ومن تسمى بشيء من هذه الأسماء لم يجز للمسلم أن يدعوه به، بل إن كان نصرانياً قال: يا نصراني، يا صليبي، ويقال لليهودي، يا يهودي.
ثم قال ابن القيم بالنص (.. وأما اليوم فقد وقفنا إلى زمان يصدرون في المجالس، ويقام لهم وتقبل أيديهم ويتحكمون في أرزاق الجند، والأموال السلطانية، ويكنون بأبي العلاء وأبي الفضل، وأبي الطيب، ويسمون حسناً وحسيناً وعثمان وعلياً! وقد كانت أسماؤهم من قبل: يوحنا ومتى وجرجس وبطرس وعزراً وأشعياً، وحزقيل وحيي، ولكل زمان دولة ورجال) .
وإذا كان هذا كلام العلامة ابن القيم وهو المتوفى سنة 751 هـ رحمه الله. فلينظر المسلم اليوم إلى هذا الغثاء الذي هو كغثاء السيل، ينتسبون للإسلام وهم يتبعون أعداء الله في كل صغيرة وكبيرة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلوه، وليست تبعية لهم فحسب بل إنها تبعية بإعجاب وانبهار! فما تمر بأعدائنا مناسبة إلا وتنهال التهاني عليهم من كل حدب وصوب بالتهنئة والتبريك ومعسول الأماني!!

و أعتقد ليس لي أن أضيف أي شيئ جزى الله العلماء عنا كل خير .
بارك الله بك أخيتي على هذا الموضوع وسدد عملك و تقبل منا و منك .

[ربي إغفر لي و لوالدي]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

بسم الله الرحمن الرحيم

نسيت أن أقول مع تقديري لكلامك
الغرب لا يفرض علينا و لكن عقولنا المذهولة بكل ما هو غربي هي التي تفرض علينا التقليد الأعمى و تجعلنا لا نرى من حضارة الغرب إلا كل ما هو سخيف و مريض و لهو و فساد ناسين أو متناسين مراحل العلم المتطورة التي وصلوا إليها و التكنلوجيا الرائعة التي نعيش تحت رايتها الآن فكل ما نعيشه من أختراعات و أكتشافات ليس لنا يد فيها إلا القليل القليل ، فهل هم نائمون بالعسل مثلنا أم أنهم يدرسون و يخططون و يكتشفو و يثابرون بالمقابل مع اللهو ؟؟؟؟
فأين نحن يا أمة الإسلام .

[محبة الرسول وال البيت]

رد: (حملة الكريسماس على الأبواب) سارع بالنشر

السلام عليكم :a3: