إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لماذا ...الطريق إلى الله؟؟؟ (السلسلة بالكامل )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

    جزاكم الله خيرا اخينا الكريم

    ونفعنا الله بعلمك وبارك فيك

    واسجل متابعتى

    تعليق


    • #47
      رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

      جزاك الله كل الخير _ مشترك جديد واحبكم في الله

      تعليق


      • #48
        رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

        حياكم الله ...

        جزاك الله كل الخير _ مشترك جديد واحبكم في الله


        جزاكم الله مثله أخى الحبيب وهلا وسهلاً فيكم شرفت ونورت منتداك وأحبك الذى أحببتنا فيه والله أسأل لكم طيب المقام فى المنتدى .....

        يتبع إن شاء الله تعالى ...
        تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
        ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
        لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
        فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
        سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
        _______________________________
        ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
        __________________________________
        نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
        أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

        تعليق


        • #49
          رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

          حياكم الله....

          جزاكم الله خيرا اخينا الكريم

          ونفعنا الله بعلمك وبارك فيك

          واسجل متابعتى
          وجزاكم ربى خيراً مثله أخى الحبيب ونورت الموضوع كله بمروركم العطر فضلاً عن المتابعة....

          إن شاء الله نستكمل مسيرتنا مع الجزء الثانى والله المستعان..
          تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
          ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
          لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
          فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
          سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
          _______________________________
          ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
          __________________________________
          نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
          أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

          تعليق


          • #50
            رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

            حياكم الله وبياكم...

            الحمد لله حق حمده والصلاة والسلام على سيدنا "محمد" _صلى الله عليه وسلم_ وعلى آله وصحبه وحزبه ...وبعد..

            *كيف نستقى من هذا النبع ؟؟؟

            أخى الحبيب .... أختى الكريمة ...

            إن الإستقاء من هذا النبع يعنى أمرين بالتحديد ، بهما يُتم المُسافر الهمام تصحيح أول خطوة له فى حياة النور ، ليعيشها كما عاشها جيل الصحابة الأفذاذ _رضى الله عنهم أجمعين _::..

            _أولاً:: توحيد الإستقاء ...

            وهو أول درس ربَى عليه النبى الأمين _صلى الله عليه وسلم_ أصحابه الميامين ، وينبغى كذلك أن يكون أول درس يتعلمه الوافد الجديد إلى حياة الإلتزام ، أن المؤمن أبداً لا يتلقى فى شئون حياته وأمره كله إلا من هذا النبع الصافى ((نبع كتاب الله وسنة نبيه الصحيحة بفهم السلف الصالح))..

            يتلقَى من هذا النبع الربَانى وحده فى تصوراته وأفكاره ، فى قيمه وأخلاقه ، فى سلوكياته وتعاملاته ، بل فى مشاعره وأحاسيسه ودواخل نفسه ، فكل هذه المكونات على السواء لا يدخلها أى إستثناء ،لأ يجب أن تُصاغ وفق تعاليم الكتاب والسنة الصحيحة ولا شىء غيرهما ....

            أخى الحبيب ....أختى الكريمة ::..

            انظروا إليه _صلى الله عليه وسلم_ يوم أن جاءه "عمر بن الخطاب" _رضى الله عنه وأرضاه_ ، ذلك العملاق الذى تخلَل نور الكتاب والسنة حياته من أُمَ رأيه حتى أخمص قدميه _ لقد جاء يوماً إلى المربى الأعظم _صلى الله عليه وسلم_ ، ومعه كتاب أصابه من بعض أهل الكتاب ، فقال :: يا رسول الله ، إنى أصبت كتاباً حسناً من بعض أهل الكتاب ...
            فغضب رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ وقال (( أمُتَهوكون فيها يا ابن الخطاب ؟؟ والذى نفسى بيده ، لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، لا تسألوهم عن شىء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتُصدقوا به ، والذى نفسى بيده ، لو أنَ موسى كان حياًَ ما وسعه إلا أن يتبعنى ))...


            _إذاً :: فقد كان هناك قصد من رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أن يقصر النبع الذى يستقى منه ذلك الجيل فى فترة التكوين الأولى على كتاب الله وحده ، وسنة نبيه المختار لتخلص نفوسهم له وحده ويستقيم عودهم على منهجه وحده ومن ثمَ غضب أن رأى عمر بن الخطاب_رضى الله عنه_ يستقى من نبع آخر ...

            ولكن :: لماذا قصد النبى _صلى الله عليه وسلم_ ذلك؟؟؟

            ولماذا حرص كل هذا الحرص على ألا يتلَقى أصحابه _رضى الله عنهم_ إلا من نبع الكتاب والسنة فقط؟؟؟

            _فلربما ظنَ ظان:: أنَ ذلك كان أمراً عابراً مؤقتاً ، إذ لم يكن فى الأرض يومها حضارات وثقافات يصلح أن يستمد منها المسلمون منهاجاً لحياتهم ومصدراً لصياغة تصوراتهم وأفكارهم وقيمهم وأخلاقهم ....

            وهذا لا شك :: أنه خطأ فادح ، فقد كانت هناك حضارة الرومان وثقافتها وكتبها وقانونها ، الذى ما تزال أوربا تعيش عليه أو على إمتداده ، وكانت هناك مُخلفات الحضارة الإغريقية ومنطقها وفلسفتها وفنها ، وهو ما يزال ينبوع التفكير الغربى حتى اليوم ....
            وكانت هناك هناك حضارة الفرس وفنها وشعرها وأساطيرها وعقائدها ونظم حكمها كذلك ....وكانت هناك حضارات الهند والصين .....

            وكانت الحضارتان الرومانية والفارسية تحُفان بالجزيرة العربية من شمالها ومن جنوبها ، كما كانت اليهودية والنصرانية تعيشان فى قلب الجزيرة ...

            الحاصل :: أن هذا النهج الذى ربَى عليه النبى _صلى الله عليه وسلم_ أصحابه لم يكن عن فقر فى الحضارات العالمية والثقافات العالمية وإنما كان عن تصميم مرسوم ونهج مقصود ....

            أخى الحبيب ....أختى الكريمة ...

            لقد كان رسول الله_صلى الله عليه وسلم_ يريد صُنع جيل خالص القلب ، خالص العقل ، خالص التصور ، خالص التكوين من أى مُؤثر غير المنهج الربانى الذى يتضمنه القرآن الكريم وسنة الحبيب _صلى الله عليه وسلم_ وما ذلك إلا لكى يترعرع هذا الجيل العظيم وقد غُذى بلبان الكتاب والسنة فتتحق له الإستقامة الكاملة الطاهرة النقية بلا شوب يُكدَر صفوها ولا رجس يُدنس طهرها فيكون أنموذجاً رائعاً للمجتمع المسلم الذى يعيش حياة النور الحقيقية التى أرادها الله تعالى لعباده....

            ذلك أن المنهج الربانى هو المنهج الوحيد الذى ارتضاه له ربه وخالقه (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً )))..

            {أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ }آل عمران83

            _وهو المنهج الربانى الذى شرعه الخالق_سبحانه _ وجعله متلائماً مع فطرة هذا الإنسان فهو سبحانه الأعلم بخلقه {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }الملك14

            وكم ظلمت البشرية نفسها ، عندما وقعت أكثرها اليوم فى براثن المناهج الأرضية أو المحرفة التى تلوثت بأهواء البشر فسقطت فى هوة الشقاوة التى توعد الله تعالى بها كل من أعرض عن نوره ومنهجه {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى }طه124

            أخى الحبيب ...أختى الكريمة ::

            أما أنت أيها المسافر إلى ربه فهنيئاً لك تلم الحياة الآمنة المطمئنة وأنت تعيش فى نور منهج الله ، فتعيش حياة طيبة ملؤها النور والحبور كما وعدك ربك تعالى فقال _عزوجل _::

            {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97

            _فرسان فى موكب الإستجابة ::...

            أخى الحبيب ....أختى الكريمة ::..

            إن نظرة واحدة إلى سلفنا الأماجد من الصحابة العظام ومن تبعهم بإحسان تُعرفنا سر تلك العظمة التى تربَعوا على قممها ، لما قصروا استقاءهم على ذلك النبع الربانى المعصوم الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ، فلم يُقدموا عليه رأياً أو قناعة شخصية أو أسر عادة أو أعراف وتقاليد بالية ما أنزل الله بها من سلطان أو قول أحد من البشر كائناً من كان على النحو الذى وصفه شيخ الإسلام _قدَس الله روحه بقوله :::

            (((وكان من أعظم ما أنعم الله به عليهم ""يعنى أهل السنة"" إعتصامهم بالكتاب والسنة فكان من الأصول المتفق عليها بين الصحابة والتابعين لهم بإحسان :: أنه لا يُقبَل من أحد قط أن يُعارض القرآن برأيه ولا ذوقه ولا معقوله ولا قياسه ، فإنهم ثبت عندهم بالبراهين القطعيات والآيات البينات أن الرسول جاء بالهدى ودين الحق وأن القرآن يهدى للتى هى أقوم )))انتهى كلامه

            وإليكم بعض الأمثلة على سبيل المثال لا الحصر ::...

            1_عن أبى قتادة قال :: كنا عند عمران بن الحصين فى رهط منَا ، وفينا "بشير بن كعب" ، فحدثنا "عمران" يومئذٍ فقال :: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم_ (((الحياء كله خير)))

            فقال "بشير بن كعب" :: إنا لنجد فى بعض الكتب أو الحكمة :: أن منه سكينة ووقاراً لله وضعف
            قال :: فغضب "عمران" حتى احمرت عيناه ، وقال :: لا أرانى أحدثك عن رسول الله_صلى الله عليه وسلم_ وتعارض فيه ..

            قال :: فأعاد "عمران" الحديث ، قال :: فأعاد "بشير " ..فغضب "عمران" ...
            قال :: فما زلنا نقول إنه منا إنه لا بأس به ، يعنى ((إنه ليس مُتهماً بالنفاق)) ....


            2_وعطس رجل إلى جنب "ابن عمر" _رضى الله عنهما_ فقال الرجل :: ""الحمد لله والسلام على رسول الله ""
            فقال له "ابن عمر" :: ليس هكذا علمنا رسول الله ، علمنا أن نقول :: الحمد لله

            3_وقال رجل للإمام "مالك بن أنس" :: يا أبا عبد الله :: من أين أُحرم؟؟؟

            فقال له "مالك" :: من ذى الحليفة من حيث أحرم رسول الله_ صلى الله عليه وسلم_
            فقال :: إنى أريد أن أُحرمَ من المسجد..

            فقال :: لا تفعل ...فإنى أخشى عليك الفتنة
            فقال:: وأى فتنة فى هذا ؟؟ إنما هى أميال أزيدها ؟؟!!

            قال :: وأى فتنة أعظم من أن ترى نفسك سبقت إلى فضيلة قصَر عنها رسول الله _صلى الله عليه وسلم .!!!
            قال تعالى {لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }النور63


            4_وأختم بهذه الكلمة الرائعة للإمام الهمام "سفيان الثورى" التى تكتب بماء العيون كما يقولون ::

            ((إن استطعت ألا تَحُك َ رأسك إلا بدليل فافعل)))

            والحمد لله رب العالمين


            يتبع إن شاء الله تعالى ...


            تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
            ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
            لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
            فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
            سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
            _______________________________
            ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
            __________________________________
            نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
            أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

            تعليق


            • #51
              رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

              ماشاء الله
              بارك الله فيكم أخونا الفاضل على هذا الطرح المميز للموضوع والفكرة
              وفقكم الله دوما لما يحب ويرضى
              وجزاكم الله خيرا
              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وسلم تسليماً كثيراً

              الحمد
              لله الذي تتم بفضله الصالحات

              تعليق


              • #52
                رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                حياكم الله وبياكم جميعا:
                ماشاء الله لا قوه الا بالله أخانا الكريم على هذا الموضوع الطيب،والله أسأل أن يجزيكم عنا خيراااا.
                وكما قال الامام ابن القيم"رحمه الله رحمه واسعه":
                "واحذر من المشارع المطروقه بالاراء الفاسدة الخارجة فى المعنى على الشريعه مذعنة بلسان حالها أن الشرع ناقص يحتاج الى ما يتم به"
                فالله أسأل أن يرزقنا واياكم(فهم كتاب الله وتطبيق سنه حبيبه ومصطفاه"صلى الله عليه وسلم"على نهج السلف الصالح .
                التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 31-08-2011, 09:26 AM.
                يا أمة الحق ماذا بعد قد نفدت كل الدعاوى وكلت دونها الفكر
                ماذا سوى عوده لله صادقه عسى نبدل هذا الحال والصور
                عسى يعود لما ماض به ازدهرت كل الدنا واهتدى من نوره البشر
                على اساس الهدى كانت مدائـنـنا وفى سبيل العلا لم يثـنـنا سفر
                *******************************
                طالب العلم يكفيه دليل ، وطالب الهوى لا يكفيه الف دليل ؛؛ الجاهل يتعلم ،وصاحب الهوى ليس لنا عليه دليل.

                تعليق


                • #53
                  رد: لماذا ...الطريق إلى الله؟؟؟ (الجزء الأول)

                  حياكم الله ....


                  جزاكم الله خيرا جميعاً على المرور العطر واالرد ....

                  الجزء الثانى على الرابط التالى ::
                  "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                  تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
                  ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
                  لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
                  فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
                  سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
                  _______________________________
                  ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
                  __________________________________
                  نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
                  أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

                  تعليق


                  • #54
                    رد: لماذا ...الطريق إلى الله؟؟؟ (الجزء الأول)

                    جزاكم الله خيرا
                    الحمد لله رزقني الله بـ "رقية"
                    اللهم اجعلها قرة عين لي ولوالدها واجعلها من عبادك الصالحين واشفها شفاءا لا يغادر سقما

                    يارب اهد امتك آية واغفر لها وقها شر الفتن ما ظهر منها وما بطن وثبتها وقوي ايمانها
                    اللهم اشفها شفاءا لا يغادر سقماً

                    اللهم طهر قلوبنا واحسن خاتمتنا وامح ذنوبنا
                    رباااه اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم


                    إلاهي أنت تعلم كيف حالي فهل يا سيدي فرج قريب

                    تعليق


                    • #55
                      رد: لماذا ...الطريق إلى الله؟؟؟ (الجزء الأول)

                      جزاكم الله خيرا
                      التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 31-08-2011, 09:22 AM.

                      تعليق


                      • #56
                        رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                        جزاكم الله الفردوس ورقع قدركم ............
                        التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 31-08-2011, 09:26 AM.
                        (( رسخي ايمانك بعدم وجود المستحيل في الحياه ))

                        تعليق


                        • #57
                          رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                          .....جزاكم الله خيراا
                          التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 31-08-2011, 09:26 AM.



                          تعليق


                          • #58
                            رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


                            التعديل الأخير تم بواسطة المشتاقة لله; الساعة 31-08-2011, 09:27 AM.

                            تعليق


                            • #59
                              رد: لماذا ...الطريق إلى الله؟؟؟ (الجزء الأول)

                              جزاكم الله خيرا


                              ونذكر.....


                              إنَ قلب الانسان يطابق تماما ما قاله الإمام "ابن القيم"::((( قلبٌ له حياة وبه علة ، فله مادتان ، تمده هذه مرة ، وهذه أخرى ، وهو لما غلب عليه منهما ، ففيه من محبة الله تعالى والإيمان به والإخلاص له والتوكل عليه .....ما هو مادة حياته ....
                              وفيه من محبة الشهوات وإيثارها والحرص على تحصيلها :: ما هو مادة هلاكه وعطبه ...

                              وهو مُمتحن بين داعيين :: داع يدعوه إلى الله ورسوله والدار الأخرة ، وداعٍ يدعوه إلى الدار العاجلة ،
                              وهو إنما يُجيب أقربهما منه باباً ، وأدناهما إليه جواراً)) انتهى كلامه.
                              اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

                              تعليق


                              • #60
                                رد: "الطريق إلى الله" (ج2)!!!

                                بارك الله فيكم
                                ونفع بكم



                                تعليق

                                يعمل...
                                X