(قالوا فأجادوا)
قال مالك ابن دينار: اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة.
- قال ابن تيمية -رحمه الله-: الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـا، وبستان العارفين.
- قال سلمة ابن دينار: ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم.
- قال عمر بن عبد العزيز: إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما.
- سُئل الإمام أحمد: متى يجد العبد طعم الراحة؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
- قال ابن القيم رحمه الله: نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب, فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور.
- قال ابن مسعود رضي الله عنه: من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله.
- قال الإمام أحمد: الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.
- قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم.
- قال مالك بن دينار - رحمه الله -: رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً.
- قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.
- قال الحسن: من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.
- قال يحيى بن معاذ: القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو.. حامض.. عذب.. أجاج.. وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه.
- قال ابن الأثير: إن الشهوة الخفية: حب إطلاع الناس على العمل.
- قال هرم بن حيان: ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم.
- يقول علي بن أبي طالب –رضي الله عنه–: ليس حسن الجوار كف الأذى، بل الصبر على الأذى.
قال مالك ابن دينار: اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير بضاعة.
- قال ابن تيمية -رحمه الله-: الرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـا، وبستان العارفين.
- قال سلمة ابن دينار: ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم.
- قال عمر بن عبد العزيز: إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما.
- سُئل الإمام أحمد: متى يجد العبد طعم الراحة؟
فقال: عند أول قدم يضعها في الجنة.
- قال ابن القيم رحمه الله: نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب, فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور.
- قال ابن مسعود رضي الله عنه: من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله.
- قال الإمام أحمد: الناس إلى العلم أحوج منهم إلى الطعام والشراب، لأن الرجل يحتاج إلى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين، وحاجته إلى العلم بعدد أنفاسه.
- قال بعض السلف: خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم.
- قال مالك بن دينار - رحمه الله -: رحم الله عبداً قال لنفسه: ألستِ صاحبة كذا؟ ألستِ صاحبة كذا؟ ثم ذمها، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً.
- قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.
- قال الحسن: من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه.
- قال يحيى بن معاذ: القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو.. حامض.. عذب.. أجاج.. وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه.
- قال ابن الأثير: إن الشهوة الخفية: حب إطلاع الناس على العمل.
- قال هرم بن حيان: ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين إليه حتى يرزقه ودهم.
- يقول علي بن أبي طالب –رضي الله عنه–: ليس حسن الجوار كف الأذى، بل الصبر على الأذى.
تعليق