لو تعرفنا علي ربنا وعشنا معااااااه بجد تتخيلوا في هم اصلا
طيب إحنا سمعنا الكلام ده كتير ومعرفناش نطبقه
طيب نتكلم شوية مع بعض علشان نقدر نعيش الكلام ده
عايزين ناخد بالنا إن زي إنه مفيش نسبة بين النعيم اللي في الجنة وبين نعيم
النظر الي وجهه الأعلي سبحانه وتعالي
برده مفيش نسبة بين نعيم الدنيا ونعيم محبته ومعرفته والشوق إليه والأنس به
ده لذه النظر لوجهه سبحانه وتعالي تابعة لمعرفته ومحبته لأن اللذه بتتبع الشعور والمحبة
فكل ما المحب أعرف بالمحبوب وأشد محبة له
كان التلذذ بقربه ورؤيته والوصول إليه أعظم
يا سلام إيه الكلام الحلو ده
ده كمان لو عرفت إن ربنا حبيبنا الله هو بس اللي هينفعك
لأن المخلوق ليس عنده للعبد نفع ولاضر ؛ولا عطاء ولا منع ؛ ولاهدي ولا
ضلال ؛ ولا نصر ولا خذلان ؛ولاخفض ولارفع؛ولاعز ولاذل
لكن الله وحده هو اللي يملك لك كل ده
قال الله تعالي
مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَايُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ " فاطر2"
وقال تعالي " يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوانِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ "فاطر3"
وقال تعالي "وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَرَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَالْغَفُورُ الرَّحِيمُ
"يونس107"
وقال تعالي إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلاَغَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّنبَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
"آل عمران160"
وقال تعالي
أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ
"يس23"
وقال تعالي "أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلاَّ فِي غُرُورٍ
"الملك20"
أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ
الملك"21"
ياااااااه علي الآيات اللي بتنزل علي القلب تخليه يرتاااااح
ربنا سبحانه وتعالي جمع بين النصر والرزق
لأن العبد مضطر الي من يدفع عنه عدوه بنصره
ويحضرله المنافع بتاعته برزقه
فلازم يكون ليه ناصر ورازق
والله وحده هو اللي بيرزق وينصر
فهو الرازق ذو القوة المتين
ومن الذكاء إن الواحد لما يمسه سوء يلجأ لربنا لأن مفيش غيره هيرفعه عنه
ولو رُزق بنعمة فيعرف إن مفيش غير ربنا هو اللي رزقه
ويُذكر إن الله تعالي أوحي إلي بعض أنبيائه
أدرك لي لطيف الفطنة وخفي اللطف فإني أحب ذلك قال:
يا رب وما لطيف الفطنة قال: إن وقعت عليك ذبابة فاعلم أني أنا أوقعتها فاسألني أرفعها
قال: وماخفي اللطف قال: إذا أتتك حبة فاعلم أني أنا ذكرتك بها
كما قال الله تعالي عن السحرة
(وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّه ) "البقرة 102"
وقال تعالي " يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوانِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ "فاطر3"
وقال تعالي "وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَرَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَالْغَفُورُ الرَّحِيمُ
"يونس107"
وقال تعالي إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلاَغَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّنبَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
"آل عمران160"
وقال تعالي
أَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِ آلِهَةً إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَن بِضُرٍّ لاَّ تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلاَ يُنقِذُونِ
"يس23"
وقال تعالي "أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلاَّ فِي غُرُورٍ
"الملك20"
أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ وَنُفُورٍ
الملك"21"
ياااااااه علي الآيات اللي بتنزل علي القلب تخليه يرتاااااح
ربنا سبحانه وتعالي جمع بين النصر والرزق
لأن العبد مضطر الي من يدفع عنه عدوه بنصره
ويحضرله المنافع بتاعته برزقه
فلازم يكون ليه ناصر ورازق
والله وحده هو اللي بيرزق وينصر
فهو الرازق ذو القوة المتين
ومن الذكاء إن الواحد لما يمسه سوء يلجأ لربنا لأن مفيش غيره هيرفعه عنه
ولو رُزق بنعمة فيعرف إن مفيش غير ربنا هو اللي رزقه
ويُذكر إن الله تعالي أوحي إلي بعض أنبيائه
أدرك لي لطيف الفطنة وخفي اللطف فإني أحب ذلك قال:
يا رب وما لطيف الفطنة قال: إن وقعت عليك ذبابة فاعلم أني أنا أوقعتها فاسألني أرفعها
قال: وماخفي اللطف قال: إذا أتتك حبة فاعلم أني أنا ذكرتك بها
كما قال الله تعالي عن السحرة
(وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّه ) "البقرة 102"
قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر قال: سمعت وهبا يقول: قال الله تعالى في بعض كتبه: بعزتي إنه من اعتصم بي
فإن كادته السموات بمن فيهن
والأرضون بمن فيهن فإني أجعل له من ذلك مخرجا
فإن كادته السموات بمن فيهن
والأرضون بمن فيهن فإني أجعل له من ذلك مخرجا
ومن لم يعتصم بي
فإني أقطع يديه من أسباب السماء وأخسف به من تحت قدميه الأرض فأجعله في الهواء ثم أكله إلى نفسه
كفى لعبدي ملآي إذا كان عبدي في طاعتي أعطيه قبل أن يسألني وأستجيب له قبل أن يدعوني فأنا أعلم بحاجته التي ترفق به منه
وقال الإمام أحمد: وحدثنا هاشم بن القاسم حدثنا أبو سعيد المؤدب حدثنا من سمع عطاء الخراساني قال: لقيت وهب بن منبه وهو يطوف بالبيت فقلت له: حدثني حديثا أحفظه عنك في مقامي هذا وأوجز
فإني أقطع يديه من أسباب السماء وأخسف به من تحت قدميه الأرض فأجعله في الهواء ثم أكله إلى نفسه
كفى لعبدي ملآي إذا كان عبدي في طاعتي أعطيه قبل أن يسألني وأستجيب له قبل أن يدعوني فأنا أعلم بحاجته التي ترفق به منه
وقال الإمام أحمد: وحدثنا هاشم بن القاسم حدثنا أبو سعيد المؤدب حدثنا من سمع عطاء الخراساني قال: لقيت وهب بن منبه وهو يطوف بالبيت فقلت له: حدثني حديثا أحفظه عنك في مقامي هذا وأوجز
قال: نعم أوحى الله تبارك وتعالى إلى داود: يا داود أما وعزتي وعظمتي لا يعتصم بي عبد من عبيدي دون خلقي أعرف ذلك من نيته فتكيده السماوات السبع ومن فيهن والأرضون السبع ومن فيهن إلا جعلت له من بينهن مخرجا
أما وعزتي وعظمتي لا يعتصم عبد من عبادي بمخلوق دوني أعرف ذلك من نيته إلا قطعت أسباب السماء من يده وأسخت الأرض من تحت قدميه ثم لا أبالي بأي واد هلك
أما وعزتي وعظمتي لا يعتصم عبد من عبادي بمخلوق دوني أعرف ذلك من نيته إلا قطعت أسباب السماء من يده وأسخت الأرض من تحت قدميه ثم لا أبالي بأي واد هلك
تستسلم لله تمام الإستسلام
ونتوكل عليه ونستعين بيه
وإن ندعوه ونسأله دون أحد غيره
ويقتضي برده محبته وعبادته
لإحسانه لينا
وإسباغ نعمه علينا
فلو حبينا ربنا بجد وتوكلنا عليه وعبدناه بجد بجد مش كلام
بجد هيبقي قلبنا مستسلم أوووي له
ده غير لما الواحد ينزل عليه البلاء
أو حاجة تقلقه
يفضل يدعي ربنا كتييير ويتضرع له
لغاية ما ربنا يفتح له من لذيذ مناجاته وعظيم الإيمان به والإنابة إليه ما هو
أحب إليه من الحاجة اللي قصدها في الأول
لكن مش كان يعرف كده إلا لما يطلبه
كقول القائل
جَزَى اللهُ يَوْمَ الرَّوْعِ خَيْرًا، فَإِنَّه أَرَانَا عَلَى عِلاتِهِ أمَّ ثَابِتِ
أَرَانَا مَصُونَاتِ اْلحِجابِ، وَلَمْ نَكُنْ نَرَاهنَّ إِلا عِنْدَ نَعْتِ النَّوَاعِتِ
يا نهاااار أبيض علي رحمة وحب الله
فعايزين نعلق قلبنا بالله وبس
لأن لو أخدنا من حاجتنا فوق القدر بتاعها هتتقلب للضد علطول
ولو حب حاجة غير ربنا
نحب كل حاجة لله
سؤال دلوقتي
هو إحنا ممكن نقلق أو نحزن علي حاجة ؟؟
ياريت الجواب يكون بإذن الله لأ مفيش حزن ولا قلق
تعليق