إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أين أجد ذلك الداعية؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أين أجد ذلك الداعية؟


    أتمنَّى أن أجد ذلك الداعية الذي يسعى لنفع الناس, فلا تراه إلا معلماً لهم ومبلغاً لهم ما يعلمه من دين الله تعالى.

    نريد ذلك الداعية الصادق المخلص الذي لا يريد إلا "رضا الله تعالى".

    أين ذلك الداعية الذي يرجو ما عند الله وشعاره " إن أجري إلا على الله"؟
    متى نرى ذلك الداعية الصبور على أذى الناس له، الذي يتذكر دائماً قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
    المؤمنُ الَّذي يخالطُ النَّاسَ ويصبِرُ علَى أذاهُم خيرٌ منَ الَّذي لا يخالِطُ النَّاسَ ولا يصبرُ علَى أذاهم"؟ الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 451
    خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

    إنه الداعية الذي يتحمل كلام الناس وأعمالهم ولا يعاتب ولا يطالب.

    أين ذلك الداعية المتواضع مع الناس فيجلس مع الضعيف والفقير، ويزور المريض ويمشي مع الكبير والصغير, وينام على الأرض أو على الحصير؟؟

    أين ذلك الداعية الذي ينطلق في دعوته بمنهج العلم الصحيح, فإذا رأيته ترى العلم والصواب، إنه لا يتكلم إلا بعلم ولا يتحرك إلا بعلم، ولا يحب إلا بعلم ولا يبغض إلا بعلم، ولا يوالي إلا بعلم، ولا يعادي إلا بعلم، ولا يعطي إلا بعلم ولا يمنع إلا بعلم.

    أريد أن أرى ذلك الداعية صاحب الهمة العالية الذي لا يعرف الكسل ولا الفتور, فهو الأول دائماً، يسافر للبلاد البعيدة والقرى النائية..... يهجر النوم والوسادة ويترك المباحات ليفعل الواجبات..... إنه نادر في هذا الزمان.... وجوهرة في سوق الدعاة.

    أريد ذلك الداعية الذي لا يسعى إلا لخدمة دينه ونفع العباد، فالهدف الأكبر هو "نصرة الدين" ("
    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ ").

    أين ذلك الداعية الذي يعتبره الناس قدوة في أخلاقه وفي أدبه وفي سلوكه, إنه الداعية الصامت الذي ينتفع الناس برؤيته قبل كلامه.

    إننا نحتاج إلى ذلك الداعية الذي يعرف قدر الناس، وينزلهم منازلهم، فهو حكيم في التعامل معهم، يعرف أقدار الناس ويعلم الطرق المناسبة في التعامل معهم.
    إن الأمة تحتاج إلى ذلك الصنف من الدعاة الذين يحرصون على اغتنام الفرص وتسخيرها في خدمة الدين، فهم أذكياء وعقلاء في اقتناص الفرص {"
    وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }.

    يا ترى أين ذلك الداعية الذي بدأ في تطوير نفسه عبر الدورات " التدريبية" و"النفسية " فهو لا يزال في ارتقاء وتجديد وتطوير، ولا يرضى لنفسه البقاء في " مرتبة واحدة ".

    ونحن بحاجة إلى أولئك الدعاة الذين يستفيدون من كل وسائل التقنية في خدمة الدين فهم قد دخلوا " الانترنت" وأنشأوا المواقع النافعة، والبرامج الجديدة في " الحاسب الآلي" وغيرها.

    أين أجد ذلك الداعية الذي يقوم الليل ليناجي ربه ويتصل بمولاه، ويرتل القرآن في الأسحار,إنه نادر في هذا الزمان ("
    كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ").

    أين الداعية الذي يعرف متى يتكلم ومتى يسكت فهو حكيم في " ضبط لسانه" ولا تثيره المواقف للحماس الذي لا ضوابط له، بل هو في المواقف ولكن لا يتكلم إلا بما يخدم المصلحة العامة.

    نريد داعية لا يقف عند طريقة ولا يعرف إلا التجديد والتنويع، فهو "شعلة " لا تنطفيء.
    نحن نشتاق إلى ذلك الداعية الذي جمع بين حقوق الدعوة وحقوق أهله وأبناءه، فهو داعية ولكن حبه للدعوة لم يؤثر على عنايته بأسرته وأطفاله.

    ما أحوجنا إلى داعية ترى على وجهه ابتسامة صادقة تأسر القلوب والأرواح.
    أين الداعية الذي يعفو عمن ظلمه، ويتجاوز عمن تكلم فيه، ويدعو لمن أخطأ عليه ويلتمس العذر لمن أساء إليه ("
    وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ")

    والداعيات أيضا
    والأمة تحتاج إلى الداعية الذي عنده علم وبصيرة، فهو يعلم ويفتي ويدعو ويبلغ وذلك الداعية لم ينشغل بالدعوة عن طلب العلم وحضور مجالس الذكر إنه يُعطي ويأخذ، ويتعلم ويُعلِّم.

    لا زلتُ أتمنى رؤية ذلك الداعية الذي يسير على منهج السلف في معتقده وفي أدبه وفي سلوكه، وفي زهده وتواضعه وخشيته.

    والناس يحبون الداعية الرفيق السهل واللين والهادئ الذي يسير بكل رفق ويتعامل معهم بكل سهولة فهو لا يعرف القسوة ولا الشدة إلا في اقل المواقف.

    أين أجد ذلك الشاب الذي يمارس الدعوة إلى الله في منزله ومدرسته وفي الحي الذي يسكن فهو شاب ولكنه " نشأ في طاعة الله تعالى".

    ولازالت الأمة تحتاج إلى نساء داعيات يحملن همّ الدعوة في " أو ساط النساء" بكل همة وجد وعزيمة، لأن واقع النساء فيه الكثير من المنكرات والمصائب..
    يا أختاه.... انطلقي واحتسبي وارتفعي بالهمة العالية في خدمة الدين....


    لا تتفرجي ولا تنتظري.. ولا تيأسي... نريد امرأة تساوي " ألآلف الرجال "

    أختاه نحن ننتظر وجودك داعية في المستشفى وفي السوق، وفي المدرسة والكلية, وفي الجامعة, وفي داخل البلاد وخارجها.

    نريدك داعية بين الأقارب والأخوات والصديقات إننا ننتظر منك المبادرة والمسارعة إلى إنقاذ الفتيات الغارقات في بحار الذنوب والشهوات.

    أختي الداعية: إن القنوات الفضائية تعمل ليلاً ونهاراً لكي تفسد الشباب والفتيات، فيا ترى من يعظ النساء والفتيات إلا النساء الداعيات...

    أختاه: سيري على بركة الله، وابدئي ولا تتوقفي فإن الواقع مرير، والشر مستطير..
    ولكننا نعلم أن من بين أخواتنا من يحملن همة الدعوة والإصلاح.....نحن واثقون أن أخواتنا الداعيات لن يتركن الفتيات ضحايا للأزياء والقنوات والأسواق.

    وأخيراً: سيروا على الطريق فالقافلة تسير ولا تنظروا للقاعدين لأن القافلة لا زالت تسير ونحن نسير وإلى الله المصير.

    ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
    المصدر: الشيخ / سلطان العمري

    التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 16-05-2016, 10:52 PM.

  • #2
    رد: أين أجد ذلك الداعية؟

    المشاركة الأصلية بواسطة mahmoud 95 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    والناس يحبون الداعية الرفيق السهل واللين والهادئ


    اللهم اجعلنا منهم واهلهم
    وأخيراً : سيروا على الطريق فالقافلة تسير ولا تنظروا للقاعدين لأن القافلة لا زالت تسير ونحن نسير وإلى الله المصير.

    الشيخ سلطان العمري


    بارك الله فيكم وفي الشيخ الكريم

    اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

    تعليق


    • #3
      رد: أين أجد ذلك الداعية؟



      هذه رائعة من روائع المقالات
      وهو أشد ما تحتاجه الأمة في وقتها الحاضر
      ولا أبالغ حين أقول أن معظم ما ذكرت
      كان في الشيخ الفاضل أبو عبد الله
      أسامة بن لادن رحمه الله

      لذا فقد عاش لله ومات لله
      وبقي ذكره مرتبطاً بنصرة دين الله
      نحسبه كذلك والله حسيبه

      وهكذا حال كل من تجرد لله من حظوظ نفسه ودنياه
      فنسأل الله أن يتقبله في الصالحين
      وأن يخلف على الأمة بدعاة صالحين إلى يوم الدين

      وبارك الله فيك ولدي الحبيب على هذا المقال الرائع

      [CENTER][FONT=traditional arabic][COLOR=#daa520][SIZE=7]. .[/SIZE][/COLOR][COLOR=green][SIZE=7] على الله توكلنا [/SIZE][/COLOR][COLOR=#daa520][SIZE=7]. .[/SIZE] [/COLOR][/FONT][/CENTER]
      [CENTER][IMG]http://graphics.way2allah.com/awards/dr1.gif[/IMG][/CENTER]



      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        رد: أين أجد ذلك الداعية؟

        في تفسير قوله تعالي: (يا أيها المدثر ۩ قم فأنذر) يقول شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله– : فواجب علي الأمة أن يبلغوا ما انزل إليه ( أي النبي "صلي الله عليه وسلم") وينذروا كما انذر قال الله تعالي: (فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) (التوبة:122) والجن لما سمعوا القران: (ولوا إلي قومهم منذرين) (الاحقاف: 29).
        يقول ابن القيم – رحمه الله – : وتبليغ سنته "صلي الله عليه وسلم" إلي الأمة أفضل من تبليغ السهام إلي نحور العدو لأن تبليغ السهام يفعله كثير من الناس وأما تبليغ السنن فلا يقوم به إلا ورثة الأنبياء وخلفاؤهم في أممهم جعلنا الله تعالي منهم بمنه وكرمه.

        تعليق


        • #5
          أين أجد ذلك الداعية


          أتمنَّى أن أجد ذلك الداعية الذي يسعى لنفع الناس, فلا تراه إلا معلماً لهم ومبلغاً لهم ما يعلمه من دين الله تعالى.

          نريد ذلك الداعية الصادق المخلص الذي لا يريد إلا "رضا الله تعالى".

          أين ذلك الداعية الذي يرجو ما عند الله وشعاره " إن أجري إلا على الله"؟
          متى نرى ذلك الداعية الصبور على أذى الناس له، الذي يتذكر دائماً قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
          المؤمنُ الَّذي يخالطُ النَّاسَ ويصبِرُ علَى أذاهُم خيرٌ منَ الَّذي لا يخالِطُ النَّاسَ ولا يصبرُ علَى أذاهم"؟ الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 451
          خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

          إنه الداعية الذي يتحمل كلام الناس وأعمالهم ولا يعاتب ولا يطالب.

          أين ذلك الداعية المتواضع مع الناس فيجلس مع الضعيف والفقير، ويزور المريض ويمشي مع الكبير والصغير, وينام على الأرض أو على الحصير؟؟

          أين ذلك الداعية الذي ينطلق في دعوته بمنهج العلم الصحيح, فإذا رأيته ترى العلم والصواب، إنه لا يتكلم إلا بعلم ولا يتحرك إلا بعلم، ولا يحب إلا بعلم ولا يبغض إلا بعلم، ولا يوالي إلا بعلم، ولا يعادي إلا بعلم، ولا يعطي إلا بعلم ولا يمنع إلا بعلم.

          أريد أن أرى ذلك الداعية صاحب الهمة العالية الذي لا يعرف الكسل ولا الفتور, فهو الأول دائماً، يسافر للبلاد البعيدة والقرى النائية..... يهجر النوم والوسادة ويترك المباحات ليفعل الواجبات..... إنه نادر في هذا الزمان.... وجوهرة في سوق الدعاة.

          أريد ذلك الداعية الذي لا يسعى إلا لخدمة دينه ونفع العباد، فالهدف الأكبر هو "نصرة الدين" ("
          يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ ").

          أين ذلك الداعية الذي يعتبره الناس قدوة في أخلاقه وفي أدبه وفي سلوكه, إنه الداعية الصامت الذي ينتفع الناس برؤيته قبل كلامه.

          إننا نحتاج إلى ذلك الداعية الذي يعرف قدر الناس، وينزلهم منازلهم، فهو حكيم في التعامل معهم، يعرف أقدار الناس ويعلم الطرق المناسبة في التعامل معهم.
          إن الأمة تحتاج إلى ذلك الصنف من الدعاة الذين يحرصون على اغتنام الفرص وتسخيرها في خدمة الدين، فهم أذكياء وعقلاء في اقتناص الفرص {"
          وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }.

          يا ترى أين ذلك الداعية الذي بدأ في تطوير نفسه عبر الدورات " التدريبية" و"النفسية " فهو لا يزال في ارتقاء وتجديد وتطوير، ولا يرضى لنفسه البقاء في " مرتبة واحدة ".

          ونحن بحاجة إلى أولئك الدعاة الذين يستفيدون من كل وسائل التقنية في خدمة الدين فهم قد دخلوا " الانترنت" وأنشأوا المواقع النافعة، والبرامج الجديدة في " الحاسب الآلي" وغيرها.

          أين أجد ذلك الداعية الذي يقوم الليل ليناجي ربه ويتصل بمولاه، ويرتل القرآن في الأسحار,إنه نادر في هذا الزمان ("
          كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ").

          أين الداعية الذي يعرف متى يتكلم ومتى يسكت فهو حكيم في " ضبط لسانه" ولا تثيره المواقف للحماس الذي لا ضوابط له، بل هو في المواقف ولكن لا يتكلم إلا بما يخدم المصلحة العامة.

          نريد داعية لا يقف عند طريقة ولا يعرف إلا التجديد والتنويع، فهو "شعلة " لا تنطفيء.
          نحن نشتاق إلى ذلك الداعية الذي جمع بين حقوق الدعوة وحقوق أهله وأبناءه، فهو داعية ولكن حبه للدعوة لم يؤثر على عنايته بأسرته وأطفاله.

          ما أحوجنا إلى داعية ترى على وجهه ابتسامة صادقة تأسر القلوب والأرواح.
          أين الداعية الذي يعفو عمن ظلمه، ويتجاوز عمن تكلم فيه، ويدعو لمن أخطأ عليه ويلتمس العذر لمن أساء إليه ("
          وَاللّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ ")

          والداعيات أيضا
          والأمة تحتاج إلى الداعية الذي عنده علم وبصيرة، فهو يعلم ويفتي ويدعو ويبلغ وذلك الداعية لم ينشغل بالدعوة عن طلب العلم وحضور مجالس الذكر إنه يُعطي ويأخذ، ويتعلم ويُعلِّم.

          لا زلتُ أتمنى رؤية ذلك الداعية الذي يسير على منهج السلف في معتقده وفي أدبه وفي سلوكه، وفي زهده وتواضعه وخشيته.

          والناس يحبون الداعية الرفيق السهل واللين والهادئ الذي يسير بكل رفق ويتعامل معهم بكل سهولة فهو لا يعرف القسوة ولا الشدة إلا في اقل المواقف.

          أين أجد ذلك الشاب الذي يمارس الدعوة إلى الله في منزله ومدرسته وفي الحي الذي يسكن فهو شاب ولكنه " نشأ في طاعة الله تعالى".

          ولازالت الأمة تحتاج إلى نساء داعيات يحملن همّ الدعوة في " أو ساط النساء" بكل همة وجد وعزيمة، لأن واقع النساء فيه الكثير من المنكرات والمصائب..
          يا أختاه.... انطلقي واحتسبي وارتفعي بالهمة العالية في خدمة الدين....


          لا تتفرجي ولا تنتظري.. ولا تيأسي... نريد امرأة تساوي " ألآلف الرجال "

          أختاه نحن ننتظر وجودك داعية في المستشفى وفي السوق، وفي المدرسة والكلية, وفي الجامعة, وفي داخل البلاد وخارجها.

          نريدك داعية بين الأقارب والأخوات والصديقات إننا ننتظر منك المبادرة والمسارعة إلى إنقاذ الفتيات الغارقات في بحار الذنوب والشهوات.

          أختي الداعية: إن القنوات الفضائية تعمل ليلاً ونهاراً لكي تفسد الشباب والفتيات، فيا ترى من يعظ النساء والفتيات إلا النساء الداعيات...

          أختاه: سيري على بركة الله، وابدئي ولا تتوقفي فإن الواقع مرير، والشر مستطير..
          ولكننا نعلم أن من بين أخواتنا من يحملن همة الدعوة والإصلاح.....نحن واثقون أن أخواتنا الداعيات لن يتركن الفتيات ضحايا للأزياء والقنوات والأسواق.

          وأخيراً: سيروا على الطريق فالقافلة تسير ولا تنظروا للقاعدين لأن القافلة لا زالت تسير ونحن نسير وإلى الله المصير.

          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
          المصدر: الشيخ / سلطان العمري




          ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

          تعليق


          • #6
            رد: أين أجد ذلك الداعية

            قال تعالى :
            {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ}
            جزاكِ الرحمن خير الجزااااء اخيتى وبارك فيكِ
            ولا حرمنا شرف الدعوه إليه سبحانه
            بوركــــتِ
            "أنت وليي في الدنيا والآخرة "
            إذا صحَّ مِنـكَ الوِدُّ فالكُلُّ هَيّـنٌ
            وكُـلُّ الذي فـوقَ التُّرابِ تُرابُ

            تعليق


            • #7
              رد: أين أجد ذلك الداعية

              المشاركة الأصلية بواسطة مخلصة لرب العالمين مشاهدة المشاركة
              قال تعالى :
              {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ}
              جزاكِ الرحمن خير الجزااااء اخيتى وبارك فيكِ
              ولا حرمنا شرف الدعوه إليه سبحانه
              بوركــــتِ
              جزااااك الله مثله وأكثر
              أسعدني مرورك


              ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

              تعليق


              • #8
                رد: أين أجد ذلك الداعية


                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                لا حرمنا الله وإياكِ شرف الدعوة إليه على بصيرة
                أثابك الله الجنه اختى ووفقكِ الله لكل خير

                تعليق


                • #9
                  رد: أين أجد ذلك الداعية

                  المشاركة الأصلية بواسطة راجيه جوار الحبيب محمد مشاهدة المشاركة
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  لا حرمنا الله وإياكِ شرف الدعوة إليه على بصيرة
                  أثابك الله الجنه اختى ووفقكِ الله لكل خير
                  جزااااك الله خيرا
                  أسعدني مرورك


                  ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

                  تعليق


                  • #10
                    رد: أين أجد ذلك الداعية


                    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    جزاكم الله خيرًا، موضوع رائع

                    "اللهم إني أمتك بنت أمتك بنت عبدك فلا تنساني
                    وتولني فيمن توليت"

                    "وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آَمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ"الشورى:36

                    تعليق


                    • #11
                      رد: أين أجد ذلك الداعية

                      جزاكم الله خيرًا كثيرًا ،،

                      تعليق


                      • #12
                        رد: أين أجد ذلك الداعية

                        المشاركة الأصلية بواسطة بذور الزهور مشاهدة المشاركة

                        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        جزاكم الله خيرًا، موضوع رائع
                        جزاكم الله خيرا على رفعكم للموضوع كنت بحاجة إليه


                        ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

                        تعليق


                        • #13
                          رد: أين أجد ذلك الداعية

                          المشاركة الأصلية بواسطة *أمة الرحيم* مشاهدة المشاركة
                          جزاكم الله خيرًا كثيرًا ،،
                          جزاكم الله بالمثل وأكثر


                          ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

                          تعليق


                          • #14
                            رد: أين أجد ذلك الداعية

                            جزاك الله خيرا

                            اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

                            تعليق


                            • #15
                              رد: أين أجد ذلك الداعية

                              المشاركة الأصلية بواسطة راجية حب الرحمن مشاهدة المشاركة
                              جزاك الله خيرا
                              جزاكم الله بالمثل وأكثر


                              ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

                              تعليق

                              يعمل...
                              X