(قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ)(يوسف:108)
هل أصبح المنهج السلفى مدان
من هو السلفى وماذا يريد
نحن قوم
ابتعثنا الله لنخرج العباد من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ومن جور الاديان الى عدل الاسلام ومن ضيق الدنيا الى سعة الدنيا والاخرة.
ماذا نريد
تبليغ رسالة الإسلام ، وتعليم المسلمين ما يلزمهم لتصحيح عقيدتهم وعبادتهم،
وندعوهم للعودة إلى الكتاب والسنة كما فهمها السلف الصالح من الصحابة، ومن تبعهم بإحسان من أئمة الدين رحمهم الله تعالي. قال تعالي: (كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ)(آل عمران: من الآية 110)
(1) في العقيدة: توحيد المعبود سبحانه وتعالى لا شريك له وهو مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله،
قال تعالي: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)(النحل: من الآية36)
(2) في العبادة: توحيد الطريق الموصل إلى الله تعالي، وهى سنة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ونبذ البدع في الدين، وهو مقتضى شهادة أن محمدا رسول الله،
قال تعالي: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)(الحشر: من الآية 7) وقال -صلى الله عليه وسلم-: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
(3) في نظم الحياة: تحكيم الشريعة القرآنية والكفر بالقوانين الوضعية الطاغوتية،
قال تعالي: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)(المائدة:50) .
(4) فى الأخلاق: تزكية النفوس بالتخلى عن الرذائل والتحلى بالفضائل، باتباع الكتاب والسنة الصحيحة وسلوك منهج السلف الصالحين،
قال تعالي: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا)(الشمس:9-10) وقال عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً)(الأنفال: من الآية 29)
(5) في الدعوة إلى الله: التسلح بالعلم النافع الذي تؤدى به الواجبات، وتدفع به الشبهات؛ مع نبذ التقليد الأعمى والتعصب، قال تعالى: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ)(يوسف:108)
(6) الالتزام بالعلم والعمل واجتناب الترخص والتشديد الغالي، قال تعالى: (إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)(محمد: من الآية7)
(7)الدعوة الحكيمة إلى الفهم الشامل للإسلام، والجهاد والصبر على أذى الناس؛ قال تعالى:(وَالْعَصْر ِإِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)العصر.
قال تعالي: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)(النحل: من الآية36)
(2) في العبادة: توحيد الطريق الموصل إلى الله تعالي، وهى سنة الرسول -صلى الله عليه وسلم-، ونبذ البدع في الدين، وهو مقتضى شهادة أن محمدا رسول الله،
قال تعالي: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا)(الحشر: من الآية 7) وقال -صلى الله عليه وسلم-: (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد).
(3) في نظم الحياة: تحكيم الشريعة القرآنية والكفر بالقوانين الوضعية الطاغوتية،
قال تعالي: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)(المائدة:50) .
(4) فى الأخلاق: تزكية النفوس بالتخلى عن الرذائل والتحلى بالفضائل، باتباع الكتاب والسنة الصحيحة وسلوك منهج السلف الصالحين،
قال تعالي: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا)(الشمس:9-10) وقال عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً)(الأنفال: من الآية 29)
(5) في الدعوة إلى الله: التسلح بالعلم النافع الذي تؤدى به الواجبات، وتدفع به الشبهات؛ مع نبذ التقليد الأعمى والتعصب، قال تعالى: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ)(يوسف:108)
(6) الالتزام بالعلم والعمل واجتناب الترخص والتشديد الغالي، قال تعالى: (إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ)(محمد: من الآية7)
(7)الدعوة الحكيمة إلى الفهم الشامل للإسلام، والجهاد والصبر على أذى الناس؛ قال تعالى:(وَالْعَصْر ِإِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)العصر.
إظهار الحق و بيانه بالحجج والأدلة
و البراهين، و هو موجه للباحثين عن الحق و الراغبين في معرفة الصواب.
والوقف ضدد الهجمة الشرسة من قِبَل أصحاب الديانات و الملل الباطلة على الإسلام و المسلمين لصرفهم عن دينهم الصحيح، و إفسادهم، و بث الخلاف و الفرقة بينهم.
الوجود القوي لكثير من الفرق و الطوائف المنحرفة المنتسبة للإسلام حتى أصبحت في نظر الكثير من الناس أنها هي التي تمثل الإسلام، مما سبب تشويه صورة الإسلام الصحيح و صد الناس عنه.
وسائل تحقيق الهدف:
1) الاستعانة بالله تعالى واخلاص النية له ومتابعة النبى صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم.
(2) اختيار اهل العلم المنضبطين بالمنهج السلفى فى العالم الاسلامى من المعاصرين والمتقدمين
(3) تعليم المسلمين بكافة اللغات وتصحيح عقائدهم وسلوكياتهم.
(4) تقديم الإسلام في صورته الصافية
(5) نشر العلم الشرعي.
(6) تعميق المفاهيم الشرعية عند عامة الناس.
وهذه هى التهم الموجهه ألينا
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق