القصيدة الواضحة في تجويد الفاتحة
بِحَـمْـدِكَ رَبِّـي أَوَّلَ النَّـظْـمِ أَبْـتَـدِي....وَأُهْدِي صَلَاتِـي لِلنَّـبِـيِّ مُـحَـمَّـدِ
وَبَـعْـدُ فَـخُـذْ تَـجْـوِيـدَ أُمِّ الكِـتَـابِ كَيْ....تَـفُـوزَ بِـتَـصْحِـيـحِ الصَّـلَاةِ فَـتَـهْـتَـدي
فَفِي ( بَـاءِ ) ﴿ بِسْمِ الله ﴾ حقِّـقْ وَ ( سِينَها )....فَـصَـفِّ وَ ( لَامَ ) ﴿ الله ﴾ رَقِّـقْ و شَـدِّدِ
وَفَخِّمْ لِـ ( ـرَا ) ﴿ الرَّحمَـنِ ﴾ ثُـمَّ ﴿ الرَّحِيمِ ﴾ وَ اشْـ....ـدُدَنْ واحْـذَرِ التَّـكـرِيـرَ والـ ( ـحـاءَ ) فَـاجْـهَـدِ
وَ﴿ مَـٰلـكِ ﴾ خَـفْ ( يَــاءً ) وَ ﴿ يَـوْمِ ﴾ اقْـصُــرَنَّـهُ ....وَفِـي ﴿ الدِّيـنِ ﴾ صُـنْ ( دَالًا ) عَن ( التَّـاءِ ) وَاشْـدُدِ
وَ ﴿ إِيَّـاكَ ﴾ فَـاهْـمِـزْ وَاشْدُدِ ( اليَـا ) مُـخَـلِّـصًـا ....عَن ( الـجِـيـمِ ) ثُـمَّ ( الـكافَ ) صِـلْــهُ وقَـــيِّـدِ
وَفي ﴿ نَسْتَعِينُ ﴾ (النُّونَ) فَافْتَحْ وَ ( عَيْـنَـهُ ) اكْـ....ـسِـرَنَّ كَـ ( قَافِ ) ﴿ المسْتقيمَ ﴾ المحَيَّدِ
وَ ( هَا ) ﴿ اِهْدِنَا ﴾ بَيِّنْ عَن ( الـهَمْـزِ ) وَ ﴿ الصِّرَا..(م)..طَ ﴾ فَــخِّــمْ وَمِــزْ فـي حَـرفِــهِ الــمُــتَـعَــدِّدِ
وَ ﴿ أَنْـعَـمْتَ ﴾ لَا تَلْبَـثْ بِـ ( نُـونٍ ) وَ ( عَيْـنَـها )....فَـأنْـعِـمْ ﴿ عَلَـيْـهِمْ ﴾ بَـيِّنِ ( الـهَـاءَ ) وَ اقْصِد
وَلَا تَـمْــدُدَنْ ( يَـاهُ ) كَـ ﴿ غَــيرِ ﴾ و ( غَـيـنَــهُ )....فَخَفْ ( خَاهُ ) كَـ ﴿ الـمَغْضُوبِ ﴾ وَاسْكِنْـهُ تَرشُد
و ( لِلـضَّـــادِ ) كَـالضَّـــلالِ جَــوِّدْهُ فَــارِقًــــا....لِـمَـخْـرَجِـــهِ وَ وَصــفِــــهِ الـمُـــتَــعَــنِّــــدِ
ولا تَـكــسُــهُ ( لامًــا ) و ( ظـــاءً ) وجُـــوِّزَتْ....لِـعَـاجِــزِ حَـالٍ ضِـمْــنَ وَجْــــهٍ مُــــبَـــعَّــدِ
وَضَاعِـف لِـمَــدِّ الـهَــاوِ لِلـسَّــاكِــنَـــينِ بَـــلْ....لِـعَـارِضِــهِ اقْــصُـــرَنْ فَـــوَسِّـــطْ وَمَــــــدِّدِ
وَلِـلْألِــفَــاتِ رَقِّــــقَــنْ ( وَتَـــوَسَّــــطَــــــن َّ..(م)..فِـي الـحَــرَكَـاتِ وَاحْـــذَرِ الـمَــطَّ تَــسْــعَــدِ
وَ فِـي هَـمَزَاتِ القَطْعِ وَالوَصْلِ حَافِظَنْ....عَلَى حُكْمِ إِثْـبَـاتٍ وَحَـذْفٍ مُـحَـدَّدِ
وَ يُـجــزِئُ وَجْــهٌ مِـن وُجُــوهِ خِـلَافِــهَا....تَـواتَــرَ نَـقْــلُـهُ فَـالِاطـلاقَ قَـيِّــدِ
وَشَـدَّاتُـهـا ارْبَـعْ عَـشْـرَةَ الـوَقْـفُ كـامِـلٌ....فَـبَدْءُ ﴿ الرَّحِيمِ ﴾ ﴿ الدِّينِ ﴾ والتِّـلْوُ فازْددِ
وَ سُــنَّ بِـبَــدءٍ عَــمَّ سِـــرُّ تَــعَــــوُّذٍ ....و ( آمـينَ ) ناسِبْ بَعْدُ خِفَّ اقْـصُرِ امْدُدِ
وَأَوَّلُ نِـصْـفَـيْـهَــا لِـتَـعْـظِـيـمِ رَبِّــنَـا....وَثَـانٍ دُعـاءُ الـعـبـدِ لله فـــاسْــنُـدِ
فَإِنْ أَنْتَ حَقَّقْتَ الَّذي قَدْ ذَكَرْتُـهُ ....تَـبَـرُّ بِـفَـرْضٍ لِلـقِـرَاءَةِ مُـسـنَـدِ
وَلَا رَبَّ إلَّا اللهُ فَاعبُدْهُ مُخْـلِصًا....وصَلِّ على خَيرِ النَّبيِّينَ أَحْمَدِ
تعليق