السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى:
{ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } المجادلة آية 6
: { يوم يبعثهم اللّه جميعاً} وذلك يوم القيامة يجمع اللّه الأولين و الآخرين في صعيد واحد { فينبئهم بما عملوا} أي فيخبرهم بالذي صنعوا من خير وشر، { أحصاه اللّه ونسوه} أي ضبطه اللّه وحفظه عليهم، وهم قد نسوا ما كانوا عملوا، { واللّه على كل شيء شهيد} أي لا يغيب عنه شيء ولا يخفى ولا ينسى. ثم قال تعالى مخبراً عن إحاطة علمه بخلقه واطلاعه عليهم وسماعه كلامهم ورؤيته مكانهم حيث كانوا وأين كانوا،
الاية دي بتخوفني
اني اكيد ليا ذنوب انا نسيتها بس الله سبحانه وتعالى مش ناسيها (أحصاه الله ونسوه)
رحمتك يااااارب وعفوك ورضاك
♥♥
وقال تعالى:
{ أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ ﴿١٣﴾ أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ ﴿١٤﴾ } العلق
{ أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ } الناهي بالحق { وَتَوَلَّى } عن الأمر، أما يخاف الله ويخشى عقابه؟
{ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى } ما يعمل ويفعل؟.
الله المستعان
اما آن لنا ان نستشعر مراقبة الله لنا في خلواتنا وفي كل اوقاتنا؟؟
♥♥
وقال تعالى:
{ عَسَىٰ رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا } التحريم آية 5
{ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات} ظاهر، وقوله تعالى: { سائحات} أي صائمات قاله ابن عباس وعكرمة ومجاهد، وتقدم فيه حديث مرفوع، ولفظه (سياحة هذه الأمة الصيام)، وقال زيد بن أسلم { سائحات} أي مهاجرات، وتلا { السائحون} أي المهاجرون، والقول الأول أولى، واللّه أعلم. وقوله تعالى: { ثيبات وأبكاراً} أي منهن ثيبات، ومنهن أبكاراً، ليكون ذلك أشهى إلى النفس، فإن التنوع يبسط النفس، ولهذا قال: { ثيبات وأبكاراً} أي منهن ثيبات، ومنهن أبكار، ليكون ذلك أشهى إلى النفس، فإن التنوع يبسط النفس، ولهذا قال: { ثيبات وأبكار} قال: وعد اللّه نبيه صلى اللّه عليه وسلم في هذه الآية أن يزوجه، فالثيب آسية امرأة فرعون، وبالأبكار مريم بنت عمران ""رواه الحافظ الطبراني في المعجم الكبير""، وذكر الحافظ ابن عساكر، عن ابن عمر قال: جاء جبريل إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فمرت خديجة فقال: (إن اللّه يقرؤها السلام ويبشرها ببيت في الجنة من قصب، بعيد من اللهب لا نصب فيه ولا صخب، من لؤلؤة جوفاء بين بيت مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم) ""أخرجه ابن عساكر في ترجمة مريم عليها السلام"".
الصفات التي يجب ان تكون عليها الزوجة الصالحة
*(أم فارس)*
قال الله تعالى:
{ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } المجادلة آية 6
: { يوم يبعثهم اللّه جميعاً} وذلك يوم القيامة يجمع اللّه الأولين و الآخرين في صعيد واحد { فينبئهم بما عملوا} أي فيخبرهم بالذي صنعوا من خير وشر، { أحصاه اللّه ونسوه} أي ضبطه اللّه وحفظه عليهم، وهم قد نسوا ما كانوا عملوا، { واللّه على كل شيء شهيد} أي لا يغيب عنه شيء ولا يخفى ولا ينسى. ثم قال تعالى مخبراً عن إحاطة علمه بخلقه واطلاعه عليهم وسماعه كلامهم ورؤيته مكانهم حيث كانوا وأين كانوا،
الاية دي بتخوفني
اني اكيد ليا ذنوب انا نسيتها بس الله سبحانه وتعالى مش ناسيها (أحصاه الله ونسوه)
رحمتك يااااارب وعفوك ورضاك
♥♥
وقال تعالى:
{ أَرَءَيْتَ إِن كَذَّبَ وَتَوَلَّىٰٓ ﴿١٣﴾ أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ ﴿١٤﴾ } العلق
{ أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ } الناهي بالحق { وَتَوَلَّى } عن الأمر، أما يخاف الله ويخشى عقابه؟
{ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى } ما يعمل ويفعل؟.
الله المستعان
اما آن لنا ان نستشعر مراقبة الله لنا في خلواتنا وفي كل اوقاتنا؟؟
♥♥
وقال تعالى:
{ عَسَىٰ رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا } التحريم آية 5
{ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات} ظاهر، وقوله تعالى: { سائحات} أي صائمات قاله ابن عباس وعكرمة ومجاهد، وتقدم فيه حديث مرفوع، ولفظه (سياحة هذه الأمة الصيام)، وقال زيد بن أسلم { سائحات} أي مهاجرات، وتلا { السائحون} أي المهاجرون، والقول الأول أولى، واللّه أعلم. وقوله تعالى: { ثيبات وأبكاراً} أي منهن ثيبات، ومنهن أبكاراً، ليكون ذلك أشهى إلى النفس، فإن التنوع يبسط النفس، ولهذا قال: { ثيبات وأبكاراً} أي منهن ثيبات، ومنهن أبكار، ليكون ذلك أشهى إلى النفس، فإن التنوع يبسط النفس، ولهذا قال: { ثيبات وأبكار} قال: وعد اللّه نبيه صلى اللّه عليه وسلم في هذه الآية أن يزوجه، فالثيب آسية امرأة فرعون، وبالأبكار مريم بنت عمران ""رواه الحافظ الطبراني في المعجم الكبير""، وذكر الحافظ ابن عساكر، عن ابن عمر قال: جاء جبريل إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم فمرت خديجة فقال: (إن اللّه يقرؤها السلام ويبشرها ببيت في الجنة من قصب، بعيد من اللهب لا نصب فيه ولا صخب، من لؤلؤة جوفاء بين بيت مريم بنت عمران وآسية بنت مزاحم) ""أخرجه ابن عساكر في ترجمة مريم عليها السلام"".
الصفات التي يجب ان تكون عليها الزوجة الصالحة
*(أم فارس)*
تعليق