الروح في القرآن
الروح في القرآن على عدة أوجه
أحدها:
الوحي؛ كقوله تعالى:
( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا.. )الشورى.
والثاني:
القوة والثبات والنصرة،
التي يؤيد بها من شاء من عباده المؤمنين؛ كما قال:
( أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ..) المجادلة.
والثالث:
جبريل عليه السلام؛ كقوله تعالى:
( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ.. ) الشعراء
والرابع:
الروح التي سأل عنها اليهود،
فأجيبوا بأنها من أمر الله، وقد قيل: إنه
الروح المذكور في قوله تعالى:
( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفّاً.. ) النبأ.
والخامس:
المسيح بن مريم عليه السلام. قال تعالى:
( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ..)النساء.
المصدر : كتاب الروح لابن القيم
الروح في القرآن على عدة أوجه
أحدها:
الوحي؛ كقوله تعالى:
( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا.. )الشورى.
والثاني:
القوة والثبات والنصرة،
التي يؤيد بها من شاء من عباده المؤمنين؛ كما قال:
( أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ..) المجادلة.
والثالث:
جبريل عليه السلام؛ كقوله تعالى:
( نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ.. ) الشعراء
والرابع:
الروح التي سأل عنها اليهود،
فأجيبوا بأنها من أمر الله، وقد قيل: إنه
الروح المذكور في قوله تعالى:
( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفّاً.. ) النبأ.
والخامس:
المسيح بن مريم عليه السلام. قال تعالى:
( إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ..)النساء.
المصدر : كتاب الروح لابن القيم
تعليق