إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

" تصحيح_التفسير" د.عبدالمحسن المطيري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • " تصحيح_التفسير" د.عبدالمحسن المطيري

    1"وذكرهم بأيام الله " ليس المقصود "بأيام" أيام الأسبوع بل المقصود ذكرهم بالنعم والنقم التي حلت بالأمم السابقة. تصحيح_التفسير" / د.عبدالمحسن المطيري

    2-﴿وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ ﴿٩﴾ ﴾ [الفجر آية:٩]
    قال"وثمود الّذين جابوا الصّخر بالواد" ليس معنى "جابوا" أحضروا؛ بل المعنى الصحيح: قطعوا.


    3-﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى ﴿٣﴾ ﴾ [الضحى آية:٣]
    4-قال"ما ودّعك ربك وما قلىٰ" ليس معنى"ودّعك"-في هذا السياق- تحية المفارق؛بل المعنى: ما تركك، وفي قراءة بالتخفيف "وَدَعَك". # تصحيح_التفسير"

    5-﴿إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ ﴿٢٥﴾ ﴾ [الإنشقاق آية:٢٥]
    قال"لهم أجر غير ممنون" ليس معنى "ممنون" بغير منة عليهم من المنة، بل المعنى غير مقطوع عنهم ، فالله له المنة والفضل

    6-﴿قُتِلَ أَصْحَابُ الْأُخْدُودِ ﴿٤﴾ ﴾ [البروج آية:٤]
    (قُتِلَ أَصحابُ الْأُخدودِ ) قُتِل : هناليس من القتل الذي هو إزهاق الروح و إنماهو من اللعن والمعنى ( لُعن أصحاب الأخدود )

    7-﴿لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا ﴿٧﴾ ﴾ [الطلاق آية:٧]
    ليس معنى"نقدر"من القدرة بل من التقدير أي التضييق ومنه "فمن قُدر عليه رزقه

    8- قال "فأمه هاوية" ليس معنى "أمه" التي ولدته ؛ بل معنى"أمه" مستقره ومسكنه هاوية؛ والهاوية هي النار، أعاذنا الله منها
    9-﴿يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الْأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ ﴿١٤﴾ ﴾ [الحديد آية:١٤]

    10-﴿قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ ﴿٢٨﴾ ﴾ [القلم آية:٢٨]
    قال "قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون" ليس معنى "أوسطهم" أي في السن؛بل معناه: أعدلهم وأمثلهم ؛ ومنه "وكذلك جعلناكم أمة وسطا




    11-﴿أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ ﴿٣٢﴾ ﴾ [الزخرف آية:٣٢]
    قال"و رفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سُخريا" ليس معنى "سُخريا" من السخرية ؛ بل من التسخير ؛ لأنها بالضم وتلك بالكسر

    12_﴿وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ ﴿٦﴾ ﴾ [الرحمن آية:٦]
    -قال"والنّجم والشّجر يسجدان" ليس "النجم" -في هذا السياق- هو نجم السماء، بل هو: النبات الذي لا ساق له.

    13-﴿وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ ﴿٥٧﴾ ﴾ [الزخرف آية:٥٧]
    قال "ولما ضُرب ابن مريم مثلاإذا قومك منه يصِدون" ليست بالضم من الصدود؛بل بكسرالصاد أي يضحكون ويضجون، وهي الوحيدةفي القرآن

    14-﴿وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٢﴾ ﴾ [الإنشقاق آية:٢]
    قال" وأذنت لربها وحقت" أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح ...

    15-﴿وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ﴿٢﴾ ﴾ [الإنشقاق آية:٢]
    قال" وأذنت لربها وحقت" أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح ....

    16-﴿وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا ﴿٢٦﴾ ﴾ [الإنسان آية:٢٦]
    قال " وسبحه ليلاً طويلا" أي صلّ له ، وليس معناها - في هذا السياق- ذكر اللسان

    17-﴿وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ ﴿١٢٩﴾ ﴾ [الشعراء آية:١٢٩]
    قال "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون" المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن

    18-﴿لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ ﴿٢٩﴾ ﴾ [المدثر آية:٢٩]
    -قال" لواحة للبشر" أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم

    19-﴿أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ﴿٥٠﴾ ﴾ [الشورى آية:٥٠]
    قال: "أو يزوجهم ذكراناً وإناثا" ليس من الزواج؛ بل المعنى يهب من يشاء أولادًا منوعين "إناث وذكور".

    20-﴿وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَخَّذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا ﴿٣﴾ ﴾ [الجن آية:٣]
    قال" وأنه تعالى جد ربنا" أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس.




    21-﴿وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لَا تَخَفْ إِنِّي لَا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ ﴿١٠﴾ ﴾ [النمل آية:١٠]
    قال"فلما رآها تهتز كأنها جانّ" ليس معنى "جان" من الجنّ قسيم الإنس، بل هو نوع من الحيات سريع الحركة

    22-﴿إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا ﴿٧﴾ ﴾ [الإسراء آية:٧]
    ‏قال"فإذا جاء وعدالآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلواالمسجد.." ليس المقصود به وعد يوم القيامة؛ بل وعد الإفسادالثاني لبني اسرائيل

    23-﴿وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا ﴿١٣﴾ ﴾ [الإسراء آية:١٣]
    قال"وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامةكتابا يلقاه منشورا" ليس معنى"طائره"الطائرالمعروف؛ بل المعنى:عمله

    24-﴿وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ ﴿٢١﴾ ﴾ [الأعراف آية:٢١]
    -قال"وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" ليس من القِسمة؛ بل من القَسَم أي حلف لهما الشيطان

    25-﴿الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴿٤٦﴾ ﴾ [البقرة آية:٤٦]
    "الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم" ليس معنى الظن - في هذا السياق - التردد وغلبة الظن ؛ بل معناه "يتيقنون" ،و هو أحد معاني ظن

    26-﴿اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ ﴿٩﴾ ﴾ [يوسف آية:٩]
    قال"اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضاً" ليس معنى"اطرحوه" إيقاعه على الأرض؛ بل المعنى ألقوه في ارض بعيدة.

    27_﴿يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴿٥٩﴾ ﴾ [النحل آية:٥٩]
    قال"أيمسكه على هون أم يدسه في التراب" ليس معنى"هون" على مهل ؛ بل المعنى: أيبقي ابنته حية على هوان وذل أم يدفنها بالتراب

    28-﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ ﴿٢٠٨﴾ ﴾ [البقرة آية:٢٠٨]
    "يا أيّها الّذين آمنوا ادخلوا في السّلم كافّة .." ليس معنى "السلم" ضد الحرب ؛ بل المقصود به : الإسلام ..

    29-﴿وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ﴿١٩﴾ ﴾ [يوسف آية:١٩]
    قال " وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم" سيارة هم نفرٌ من المارة المسافرين،اي القافلة التي تسير،وسيارة جمع سيار،اسم فاعل من المسير




    30_﴿وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُوا فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ ﴿٢٠﴾ ﴾ [يوسف آية:٢٠]
    قال"وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزّاهدين" ليس معنى "شروه": اشتروه، بل المعنى الصحيح: باعوه. تصحيح_التفسير"

    31-﴿يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ ﴿٨٧﴾ ﴾ [يوسف آية:٨٧]
    قال"وَلا تيأسو من روح الله" ليس المقصود ب"رَوْحِ" الروح التي من أمر الله بل رحمة الله التي يحصل بها الترويح عن النفس

    32-﴿وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَن يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نُفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَّهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَن تَرَاضٍ مِّنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدتُّمْ أَن تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُم مَّا آتَيْتُم بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿٢٣٣﴾ ﴾ [البقرة آية:٢٣٣]
    -﴿فإن أرادا فصالًا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما﴾ ليس "فصالا" هنا الطلاق ؛ بل فصالًا أي : فطام الصبي عن الرضاعة


    33-“وغركم بالله الغرور“ الغَـرور هــو الشـيطان باتفاق المفسرين فالغَرور بفتح الغين هو الشيطان… وبضمه هو الباطل


    {وإنه لكتابٌ عزيز}
    هل تدري: لماذا يصعب علينا فهم القرآن؟
    لأننا نعطيه (فضلَ) أوقاتنا لا (أفضلَ) أوقاتنا ]



























  • #2
    ﴿وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿١٧٦﴾ ﴾ [الأعراف آية:١٧٦]
    قال"كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث" ليس معنى"تحمل" من وضع الأحمال عليه؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها، بل المعنى: تزجره وتطرده .





    ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ﴿٤٠﴾ ﴾ [الأعراف آية:٤٠]
    ( حتى يلج الجمل في سم الخياط) المقصود منه الحبل الغليظ والا الجمل المعروف ج/قراءة(الجمل) هو الحيوان المعروف،وقراءة (الجمّل) هو الحبل "


    ﴿خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿١٠٣﴾ ﴾ [التوبة آية:١٠٣]
    ‏قال الله آمراً نبيَّه : وصلِّ عليهم" الصلاة هنا بالمعنى اللغوي: الدعاء؛ ليست بمعناها الشرعي؛ الذي هو العبادة المعهودة.


    ﴿الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا الَّذِينَ كَذَّبُوا شُعَيْبًا كَانُوا هُمُ الْخَاسِرِينَ ﴿٩٢﴾ ﴾ [الأعراف آية:٩٢]
    -قال"كأن لم يغنوا فيها" ليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم؛ بل معناه أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم


    ﴿وَلَقَدْ أَخَذْنَا آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴿١٣٠﴾ ﴾ [الأعراف آية:١٣٠]
    قال"ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يتذكرون" ليس معنى"السنين"هنا السنوات؛بل المعنى: القحط وقلة الأمطار


    ﴿وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٥٢﴾ ﴾ [الحج آية:٥٢]
    قال: "إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته" ليس معنى"تمنىٰ" من الأماني؛ بل معناه إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته.


    ﴿يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴿٢١٩﴾ ﴾ [البقرة آية:٢١٩]
    (و يسألونك ماذا ينفقون قل الْعَفْوَ﴾ " العفو هنا : هو الفضل والزيادة ، أي : أنفقوا مما فضل وزاد ، وليس التجاوز والمغفرة ".


    ﴿وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَل لِّلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُم بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِّن دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ ﴿٣١﴾ ﴾ [الرعد آية:٣١]
    قال"أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس.." ليس معنى "ييأس" القنوط وفقدان الأمل.بل المعنى يعلم ويتيبن.

    ﴿إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِّكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴿١٥٣﴾ ﴾ [آل عمران آية:١٥٣]
    قال " فأثابكم غما بغم" ليس معنى"الثواب" هنا ما يثاب به من الحسنات؛ بل المعنى من المجازاة أي جازاكم غما بغم.


    ﴿وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنكُمْ وَمَا هُم مِّنكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ ﴿٥٦﴾ ﴾ [التوبة آية:٥٦]
    قال"ولكنهم قوم يفرقون" ليس معنى "يفرقون" من الفُرقة؛ بل من الفرَقَ وهو الخوف.





    تعليق

    يعمل...
    X