إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محبة القرآن الكريم 1440 هجرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    السؤال الخامس عشر :
    احذرأن تتنصتَ بسمعك إلى ما لا ينبغي أن تسمع ، ولا تقل رأيت ولم ترَ، ولا تشتهِ بقلبك شهوةً تملَّكَتْكَ حَرَامًا أُحِلَّ لغيرِكَ ، فإن الله تعالى سائلُك عن ذلك كله ، فقد حذر الله نبيه محمدا ( ص) نفسه أن ينظر إلى الجبابرة والمعاندين على أنهم في نعمة تمتد عينه إليها في الآية131 من سورة طه ، على سبيل المثال للنهي والتحذير ،والمعنى ؛ ألاَّ تقتصر على مجرد النظر على قَدَر طاقتها، إنما يُوجهها باستزادة ويوسعها لترى أكثر مما ينبغي، ومَدُّ العين يأتي دائماً بعد شغل النفس بالنعمة وتطلّعها إليها بقلبه وعقله وجوارحه وذلك متعلق بآيتنا المطلوبة في السؤال فعليك أن تتحمل مسئوليتك في ذلك ،وما ينتج عنه من الثواب أو العقاب وأنت المسئول عن إلحاق الثواب بها إن كان خيرا ، وإنزال العقاب عليها إن كان الأمر شرا .
    س15:أ) اكتب رقم الآية المطلوبة واسم السورة التي أوردتها
    ب) اكتب منها ( كلمة من الآية الكريمة بمعنى : لا تَتبَّعْ )

    تعليق


    • #32
      السؤال السادس عشر:
      جاءت الآية المقصودة من كلام الحق سبحانه وتعالى بلسان سيدنا موسى عليه السلام احتجاجا على فرعون في إثبات الصانع الحقيقي للكون جوابا لقوله : (فمن ربكما يا موسى ؟ ) ففي رأي فرعون أنه يُسْتَدَلُّ على الصانع بأفعاله اليوم، وفي الآية أمر إباحة بالأكل من رزق الله ، للجميع من طيب ما أخرجنا لكم بالغيث الذي أنزلناه من السماء إلى الأرض من ثمار ذلك وطعامه ، وما هو من أقواتكم وغذائكم موجهة للذين يُنْتَهَى إلى الرأي منهم ويَنْهَون أنفسَهُم عن القبائح في أقوالهم وأفعالهم ويعلمون أن لا إله لكم غيره يا أهل الحجا والعقول والنُّهَى فأنتم أهل التفكر والاعتبار والتدبر والاتعاظ ، وأما من عداكم، فإنهم بمنزلة البهائم السارحة، والأنعام السائمة، لا ينظرون إليها نظر اعتبار، ولا تنفذ بصائرهم إلى المقصود منها، بل حظهم، حظ البهائم، يأكلون ويشربون، وقلوبهم لاهية، وأجسامهم معرضة كما جاء في قوله :(وَ كَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُون) 105 يوسف
      س16:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
      ب) اكتب من شرح الآية في السؤال كلمة واحدة تُعَبِّرُ عن الفئة الموجهة إليها. واذكر مفردها

      تعليق


      • #33
        السؤال السابع عشر:
        نـزل القرآن بمكارم الأخلاق ، فالذكر بمعنى الشرف لمن اتبعه وعمل بما فيه ؛ شرفكم وفخركم وارتفاعكم،إن تذكرتم به ما فيه من الأخبار الصادقة فاعتقدتموها، وامتثلتم ما فيه من الأوامر، واجتنبتم ما فيه من النواهي،ارتفع قدركم، وعظم أمركم كيف لا ترضون ولا تعملون على ما فيه ذكركم في الدنيا والآخرة، فلو كان لكم عقل، لسلكتم هذا السبيل فلما لم تسلكوه، وسلكتم غيره من الطرق، التي فيه ضعتكم وخِسَّتِكم في الدنيا والآخرة وشقاوتكم فيهما،علم أنه ليس لكم معقول صحيح، ولا رأي رجيح.وهذه الآية، مصداقها ما وقع،فإن المؤمنين بالرسول، الذين تذكروا بالقرآن، من الصحابة،فمن بعدهم، حصل لهم من الرفعة والعلو الباهر، والصيت العظيم ،والشرف على الملوك، ما هو أمر معلوم لكل أحد،كما أنه معلوم ما حصل، لمن لم يرفع بهذا القرآن رأسا، ولم يهتد به ، من المقت والضعة، والشقاوة،فلا سبيل إلى سعادة الدنيا والآخرة إلا بالتذكر بهذا الكتاب.
        س17:أ‌) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
        ب‌) هذه الآية تخاطب القلب أم العقل أم كليهما ؟

        تعليق


        • #34
          السؤال الثامن عشر :
          الآية المطلوبة من الجزء الثامن عشر نزلت في رفع الحرج عن بعض الفئات من الناس كما قال تعالى في آية أخرى هي سورة التوبة91و92: وفي آية السؤال ؛ رخصة للناس في الأكل من أماكن محددة لم يذكر فيها أكل الآباء في بيوت الأبناء و قد ذكر الله تعالى ما في السورة والآية المقصودة منها من الأحكام المحكمة والشرائع المتقنة المبرمة ، لينبه على أنه يُبَيِّنُ لعباده الآيات بيانا شافيا ، ليتدبروها ويتعقلوها.
          س18:أ‌)اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
          ب) اكتب سببا مقنعا لعدم ذكر بيوت الأبناء من الأماكن المرخص بأكل الآباء فيها

          تعليق


          • #35

            السؤال التاسع عشر :
            كان الله يُنَزِّلُ على محمد صلى الله عليه وسلم الآيةَ، فإذا عَلِمَهَا أو عُلِّمَهَا نبيُّ الله نـَزَلَتْ آيةٌ أخرى ليعلمه الكتابَ
            عن ظهرِ قلبٍ، ويُثَبِّتَ به فؤادهُ بذاته العَلِيَّةِ جَلَّ وعَلا وفيها يُخْبِرُعن قول الكفار له: هلا نـزل على محمد ( ص) القرآن كما
            أُنْـزِلَتْ التوراةُ على موسى جملةً واحدةً؟، فَيَرُد اللهُ تعالى عليهم بالحقِّ المبين ليحفظَه في ترسلٍ وتثبتٍ في نزوله متفرقا واضحا
            مُنَجَّمًا مُفَسِّرا بعضُه بعضًا ،وكان بين ما أنـزل القرآن إلى آخره أُنْـزِلَ عليه (ص) لأربعين سنةًً،ومات النبيّ صلى الله عليه وسلم
            لثنتين أو لثلاث وستين سنة.
            س19:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
            ب) اكتب فائدة أخرى لنزول القرآن مُنَجَّما غير ما ذُكِرَ في الشرح

            تعليق


            • #36
              السؤال العشرون :
              إن جزع الإنسان عند المصيبة يفرغ فؤاده ، ويوقده من الفزع على ما يخاف فقده من الولد ، أوالمال، وكل مايحب في الحياة ،إلا من ذِكْرِ مصابِهِ ، وهذا يكون دليلا على ضعف الإيمان ونقصانه، وأما إذا صبر المُصاب في مصيبته، وثبت قلبه ازداد بذلك إيمانا، بتعقل قلبه الخالص من الشوائب في مواجهة المصائب ،ثقة منه بالله الذي بيده أمره، فيهديه ولا يرديه ليكون من المؤمنين ، كما حدث لأم موسى عليه السلام في الآية المقصودة في السؤال ، وكان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك )
              س20:أ) اكتب رقم الآية المطلوبة ،واسم السورة التي أوردتها.
              ب)حب الأم لأولادها عظيم بين ذلك من خلال معنى الآية

              تعليق


              • #37
                السؤال الحادي والعشرون (21):
                الآية الكريمة تضع أحكاما شرعيةً للابتعاد عن إِثْقَالِ الزيارةِ ،لأن ذلك قد يؤذي المَزُورَ، فَيَخْجَلُ عن الإفصاحِ للزائرِ؛ كما كان يحدث أحيانا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال ابن جزي: هذا أدبٌ أدَّبَ الله به الثُّقلاءَ ،فأمر الله بالتخفيف والانصراف بعد الدعوة أو الزيارة عند النبي وزوجاته أمهات المؤمنين ؛ وهو أكثر تطهيرا من الخواطر الشيطانية التي تخطر للرجال في أمر النساء ،وللنساء في أمر الرجال ،وبعْدًا عن الريبة كأسباب داعيةٍ إلى الشَّر والفتنة ؛ وقد قيل:النظر سهم مسموم من سهام إبليس ، وقلوب الفريقين طاهرةٌ بالتقوى وتعظيم حرمات الله ، وحرمة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولكن لما كانت التقوى لا تصل بهم إلى درجة العصمة فأراد الله تعالى أن يزيدهم من التقوى بقطع أضعف أسبابها ، وكل هذه الأمور العامة كحديث الرجال في اختلاطهم مع النساء من أسباب الوقوع في الفتن الشيطانية، والبعد عنها تطهير لقلوب الرجال والنساء فالله لا يستحي من الحق ، كما حرمت الآية على المؤمنين زواج أحدى أمهات المؤمنين بعد زواجهن من الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فإن ما يؤذي النبي عليه الصلاة والسلام شيءٌ لا يُرْضِي الله تعالى لعظمةِ حرمته عند الله ،ولمنزلة نبيه عنده.
                أ‌) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                ب‌ اكتب أدبين من آداب الزيارة أو تلبية الدعوة لها مما فهمت من شرح الآية

                تعليق


                • #38

                  السؤال الثاني والعشرون :
                  الآية توجه المؤمنين إلى خطورة الاختلاط بين الرجال والنساء
                  غير المحارم لهم حرصا على طهارة قلوبهم وقلوبهن من شبهة
                  الاقتراب من الحرام أو الوقوع فيه ،من الخواطر الشيطانية
                  الداعية إلى الشر والفتنة وجاء في المأثورات : النظرة سهم
                  مسموم من سهام أبليس فاحذرها ومن حكمة الشرع أنه لم
                  يكتفِ بتحريم الحرام فقط بل حرم الأسباب والطرق الموصلة
                  إليه ، وقد كان النبي (ص) يستحي من أصحابه إذا يأكلون في
                  بيته بدعوة منه أن يبقوا معه بعد الطعام ، وزوجاته في البيت
                  مع ما فيهم من العفة والطهارة ، ولكن الآية توضح أن الله لا
                  يستحي من الحق ويأمرهم بالانصراف لأن ذلك كان يؤذي النبي
                  (ص) وزوجاته .
                  س22: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها.
                  ب) كيف كان الصحابة المدعون لبيت النبي (ص)
                  يسألون أمهات المؤمنين أثناء تواجدهم عنده وعندهن ؟

                  تعليق


                  • #39
                    السؤال الثالث والعشرون :
                    من علامة العقلاء وهم يتلون القرآن الكريم أن يتدبروا آياته حتى يتذكروا معانيها
                    الحكيمة ؛ هل هي مرشدة إلى خير فيعملونه ، أم صارفة عن شر وفساد فيتجنبوه، وأهل
                    العقول وحدهم يستمعون القول فيتبعون أحسنه لتدبرهم أيات الكتاب الذي نزله الله
                    مباركا على محمد (ص) لتلك الغاية المقصودة فيهم ،
                    أما الكافرون فقد أعرضوا عنها فخسروا
                    دنياهم وآخرتهم .

                    س23: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                    ب‌) اكتب علامة أهل العقول من آيات الله المباركة في القرآن

                    تعليق


                    • #40
                      السؤال الرابع والعشرون :
                      الشفاعة أمر معنوي ، ومعنى مِلْكُها هو تحصيل إجابتها والآية
                      تحمل تهكما لغير العقلاء إذ كيف يشفع من لا يعقل ؟ وهم لعدم
                      عقلهم لا يتصورون خطورتها فضلا عن أن تتوجه إرادتهم إلى
                      الاستشفاع وهذا من الحماقة فيهم إذ يتخذون من دون الله
                      شفعاء بآلهتهم العاجزة وهم لايملكون لأنفسهم
                      من ذلك شيئا ولا يعقلون !!.

                      س24:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                      ب كيف تصف الآية الكفار وتتهكم بهم ؟

                      تعليق


                      • #41
                        السؤال الخامس والعشرون :
                        في الآية المطلوبة وما قبلها وبعدها بآية في السورة ست من براهين للتوحيد الدالة على عظمة الله تعالى وأنه وحده
                        المستحق للعبادة وهي:خلقه السموات والأرض ، خلقه الناس ،خلقه الدواب ، اختلاف الليل والنهار ، إنزال الماء من السماء
                        وإحياء الأرض به ، تصريف الرياح . آيات للمؤمنين ثم لقوم يوقنون ثم لقوم يعقلون ؛ وقيل إن هذا ترقٍ من حال شريف إلى
                        ما هو أشرف منه وأعلى.

                        س25: أ) اكتب رقم الآية الموجهة للأعلى شرفا ، واسم السورة
                        ب)بَيِّنْ سبب تقديم الإيمان ثم اليقين ثم العقل في وصف المؤمنين؟

                        تعليق


                        • #42

                          السؤال السادس والعشرون:
                          آية تشير إلى اسم سورتها يعيب فيها الله سبحانه وتعالى جهل أناس ويذمهم لعدم العقل ، لمجيئهم وقت الظهيرة والنبي (ص) نائم في قيلولته وفي البيت زوجاته ، ينادون : يا محمد اخرج إلينا ، فأيقظوه من نومه ، حيث لم يعقلوا عن الله الأدب مع رسوله واحترامه ، فأدب المرء عنوان عقله ، نزلت فيهم الآية حين جاءوا ليفدوا عيالهم الذين سباهم أمير سرية بعثها رسول الله(ص) إلى بني العنبر،( عيينة بن حصن الفزاري) فطلبوا رجلا ليحكم في أمر سبيهم عنده يرضونه ، فقال الرجل : يا رسول الله أرى أن تفادي نصفهم ، وتعتق نصفهم لوجه الله . ففعل الرسول (ص) ما أشار به ، ولو صبروا حتى يخرج لهم لكان صلى الله عليه وسلم سيعتقهم جميعا إلى أهلهم من رحمته ورجائه أن يؤمنوا بالله هكذا قال ابن عباس رضي الله عنه
                          س26:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة...
                          ب )ما دليلك أن هؤلاء الرجال لايعقلون في تصرفهم في هذا الموقف ؟

                          تعليق


                          • #43
                            السؤال السابع والعشرون (27):
                            لا يقاتل هؤلاء اليهود من بني النضير وأمثالهم ومن يناصرهم المؤمنين مجتمعين إلا في قرى قوية بالحصون المانعة ، أو من خلف حيطان، لا يبرزون لكم بالبراز، وأنتم متحدون معتصمون بقوة إيمانكم ووحدتكم في مواجهة العدو ، فعداوتهم لبعضهم البعض شديدة ، فالمنافقون وأهل الكتاب، تظنهم مؤتلفين مجتمعة كلمتهم لكن قلوبهم مختلفة لمعاداة بعضهم بعضًا ،فترى وتجد أهل الباطل مختلفة شهادتهم، مختلفة أهواؤهم، مختلفة أعمالهم، وهم مجتمعون في عداوة أهل الحقّ.وذلك أنهم قوم لا يعقلون ما فيه الحظّ لهم مما فيهم من البخس والنقص لغيرهم من الأديان السماوية الأخرى
                            أ‌) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                            ب‌) في الآية إشارة لأهمية الوحدة في مواجهة العدو. وضح ذلك

                            تعليق


                            • #44

                              السؤال الثامن والعشرون :
                              آية أطلع الله رسوله صلى الله عليه وسلم على دخيلة الكفار
                              الذين يتطاولون بالاستعداد لحرب المسلمين ليرهبوهم ، وما هم
                              بتلك الدرجة من الشجاعة ، فأنتم أكثررهبة عندهم ، وهم لا دين
                              لهم يجمعهم لعلمهم أنهم على الباطل في غاية الاختلاف في
                              أهويتهم ، وقلوبهم ، يقاتلونكم متفرقين متحصنين بجدران هشة
                              ،فلتحذروا من التخالف والتدابر واعلموا أن العقل مدار
                              الاجتماع كما أن الهوى مدار الاختلاف وأن عدوكم في الحقيقة
                              قوم لا يعقلون .

                              س28: أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                              ب) وضح خطورة تنافر القلوب على أصحابها

                              تعليق


                              • #45
                                السؤال التاسع والعشرون :
                                توضح الآية المطلوبة أن حال القلوب عند ورود الحق المنزل عليها مختلف ؛ فقلب يفتتن به كفرا وجحودا ، وآخر يزداد إيمانا وتصديقا ، وقلب يتيقنه فتقوم عليه به الحجة ، وقلب يوجب له الحيرة والعمى فلا يرى ما يراد به ، وتبين أن واجل المؤمن أن يبادر بالتصديق والانقياد ولو لم يعلم الحكمة أو السر في ذلك بناء على أن الخير من الله وهو أعلم ، ليزول عنهم الريب والشك ، وتلك معان جليلة يعتني بها أولو الألباب وهي السعي في اليقين وزيادة الإيمان في كل وقت ، ودفع الشكوك والأوهام التي تعرض في مقابلة الحق فمرضى القلوب يشكون في أمثال الله التي يضربها للناس يذكر البشر بها ، وهؤلاء يضلهم الله ولا يهديهم مثل المصدقين من المؤمنين حسب مشيئته سبحانه وتعالى .
                                س29:أ) اكتب رقم الآية واسم السورة التي أوردتها
                                ب ) ما عدة الملائكة الذين ذكرهم الله على النار في السورة؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X