القرآن يغيرني.
حين أطهر قلبي من سائر أمراضه، لأنه-كما قال ابن تيمية : إذا كان ورقة
﴿ لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ﴾ الواقعة 79
فمعانيه لايهتدي بها إلا القلوب الطاهرة
القرآن يغيرني
حين أبحث عن أثر القرآن في قلبي كلما قرأت شيئا منه، جاعلاً نصب عيني قوله تعالى:
﴿ لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ ﴾ الحشر21
القرآن يغيرني
حين أبحث عن أثر القرآن في قلبي كلما قرأت شيئا منه، جاعلاً نصب عيني قوله تعالى:
﴿ لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ ﴾ الحشر21
القرآن يغيرني
حين أستحضر أن المتكلم بهذا القرآن هو الله، وأن هذا الاستحضار أمرٌ أساس،إذا انفلت من قلب المتدبر ضاع منه التدبر.
القرآن يغيرني
لأنني رأيت أثره على وجوه أهله وأعمالهم وأخلاقهم فتتوق نفسي لأن أدخل في زمرة من ورد الحديث فيهم"أهل القرآن هم أهل الله وخاصته"
القرآن يغيرني
لأنني أخشى إن لم أتغير أن أكون ممن صار القرآن حجة عليه،
كما قال
: ".....والقرآن حجة لك أو عليك " الراوي : أبو مالك الأشعري |المحدث :مسلم |المصدر :صحيح مسلم
القرآن يغيرني
حين أوقن أن الذي غيّر أمةً بأكملها فنقلها -بهذا القرآن- من دركات الذل إلى مقامات الرفعة، فهو قادر على أن يغيّرني أيضًا
القرآن يغيرني
حين أوقن أن القرآن قادر على أن يغيّرني أيضاً، إن تعاملت معه كما تعامل أسلافي معه، حين أخذوه بقوة، ولم يتركوا منه شيئا. ﴿ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ﴾ مريم 12
القرآن يغيرني
حين أعرف أنني إن لم أتدبر فإنني داخل في هذا العتاب الإلهي:
﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ محمد24
وقد حرمت تدبره ﴿ وَجَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ ﴾ الأنعام 25
القرآن يغيرني
حينما أستشعر أني أقرأه أمام الله ،، وأن الله يستمع لتلاوتي .
استشعرها وعمل بها وانشرها لغيرك فهناك من هو بحاجة لهذا التوجيه . أسأل الله أن ينفعنا بما نقول .
القرآن يغيرني
حينما أستشعر أني أقرأه أمام الله ،، وأن الله يستمع لتلاوتي .
استشعرها وعمل بها وانشرها لغيرك فهناك من هو بحاجة لهذا التوجيه . أسأل الله أن ينفعنا بما نقول .
تعليق