بسم الله الرحمن الرحيم
انا بمهد بس ببعض المعلومات عن سوره الكهف واسال الله الاخلاص في العمل والمداومه وان يسعفني الاجل لاتمامها معكم ان شاء الله
*بعض المعلومات عن سوره الكهف:
الترتيب في القرآن:السوره رقم 18
عدد الآيات:110 آيه
عدد الكلمات:1587 كلمه
عدد الاحرف:6425 حرف
النزول:مكيه
سورة الكهف السورة الثامنة عشرة من القرآن وهي مكية نزلت بعد سوره الغاشيه. وهي إحدى خمس سورة بدأت بجملة «الحمد لله»، بالإضافة إلى الفاتحه والانعام وسبا وفاطر. تروي السورة أربع قصص قرآنية هي قصة اهل الكهف وقصة صاحب الجنتين وقصة موسي عليه السلام مع الخضر وقصة ذي القرنين . وقد أخذت السورة اسمها من قصة أصحاب الكهف.
*ننتقل الي القصص الوارده في السوره:
أصحاب الكهف: قصة الفتية الذين هربوا بدينهم من الملك الظالم فآووا إلى الكهف حيث حدثت لهم معجزة إبقائهم فيه ثلاثمئة سنة وازدادوا تسعا وكانت القرية قد أصبحت كلها على التوحيد.
*قصة صاحب الجنتين:
وهو رجل آتاه الله مالا فكفر بأنعم الله وأنكر البعث فأهلك الله تعالى الجنتين.
*قصة موسى عليه السلام مع الخضر:
وكان موسى ظنّ أنه أعلم أهل الأرض فأوحى له الله تعالى بأن هناك من هو أعلم منه فذهب للقائه والتعلم منه فلم يصبر على ما فعله الخضر لأنه لم يفهم الحكمة في أفعاله وإنما أخذ بظاهرها فقط.
*قصة ذي القرنين:
وكان ملكاً عادلاً يمتلك العلم وينتقل من مشرق الأرض إلى مغربها عين الناس ويدعو إلى الله وينشر الخير حتى وصل لقوم خائفين من هجوم ياجوج وماجوج فأعانهم على بناء سد لمنعهم عنهم وما زال السدّ قائماً إلى يومنا هذا
*فضائل سورة "الكهف":::
_قال رسول الله (((من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه وبين البيت العتيق))...رواه البيهقى وصححه الألبانى..
_وقال أيضاً (((من قرأ سورة الكهف فى يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين))...رواه الحاكم والبيهقى وصححه الألبانى.
_وقال أيضاً((من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضىء به يوم القيامة وغُفر له ما بين
الجمعتين)) رواه البيهقى والمستدرك بسند صحيح....
_أما بخصوص فضلها فى العصمة من المسيح الدجال فما أعلمه ما يلى:::
قال رسول الله((من أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف)))....مسلم00
_وقال أيضاً((من حفظ عشر أيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال )) ..مسلم....
*اسباب نزول سوره الكهف:
أن اليهود أمروا المشركين أن يسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة أشياء: عن الروح وعن قصة أصحاب الكهف وعن قصة ذي القرنين وقد ذكر جواب السؤال الأول في آخر سورة بني إسرائيل فناسب اتصالها بالسورة التي اشتملت على جواب السؤالين الآخرين فإن قلت: هلا جمعت الثلاثة في سورة واحدة قلت: لما لم يقع الجواب عن الأول بالبيان ناسب فصله في سورة ثم ظهر لي وجه آخر: وهو أنه لما قال فيها: وما أُوتيتُم مِن العلمِ إِلا قليلا والخطاب لليهود واستظهر على ذلك بقصة موسى في بني إسرائيل مع الخضر التي كان سببها ذكر العلم والأعلم وما دلت عليه من إحاطة معلومات الله عز وجل التي لا تحصى فكانت هذه السورة كإقامة الدليل لما ذكر من الحكم وقد ورد في الحديث أنه لما نزل: وما أُوتيتُم مِن العلمِ إِلا قليلا قال اليهود: قد أُوتينا التوراة فيها علم كل شيء فنزل: قُل لو كانَ البحرُ مِداداً لكلمات رَبي لنَفدَ البحر قبلَ أَن تنفد كلمات ربي ولَو جِئنا بمثلهِ مدداً فهذا وجه آخر في المناسبة وتكون السورة من هذه الجهة جواباً عن شبهة الخصوم فيما قدر بتلك وأيضاً فلما قال هناك: فإِذا جاءَ وعد الآخرةِ جِئنا بكُم لفيفاً شرح ذلك هنا وبسطه بقوله: فإِذا جاءَ وعد ربي جعله دكاء إلى ونُفِخَ في الصور فجمعناهم جمعاً وعرضنا جهنم يومئذٍ للكافرين عرضاً فهذه وجوه عديدة في الاتصال
وعندي اضافه وهي عندما ذهب المشركين وسالوه علي الثلاثه اسئله قال لهم رسول الله عليه الصلاه والسلام انتظروا حتي غد ,ولم ينزل الوحي علي سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام لمده 15 يوم فحزن الرسول الكريم عليه افضل الصلاه والتسليم وبدا الكلام يروج في مكه الا ان انزل الله عليه سوره الكهف وفي بدايتها الاية( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ )
انا بمهد بس ببعض المعلومات عن سوره الكهف واسال الله الاخلاص في العمل والمداومه وان يسعفني الاجل لاتمامها معكم ان شاء الله
*بعض المعلومات عن سوره الكهف:
الترتيب في القرآن:السوره رقم 18
عدد الآيات:110 آيه
عدد الكلمات:1587 كلمه
عدد الاحرف:6425 حرف
النزول:مكيه
سورة الكهف السورة الثامنة عشرة من القرآن وهي مكية نزلت بعد سوره الغاشيه. وهي إحدى خمس سورة بدأت بجملة «الحمد لله»، بالإضافة إلى الفاتحه والانعام وسبا وفاطر. تروي السورة أربع قصص قرآنية هي قصة اهل الكهف وقصة صاحب الجنتين وقصة موسي عليه السلام مع الخضر وقصة ذي القرنين . وقد أخذت السورة اسمها من قصة أصحاب الكهف.
*ننتقل الي القصص الوارده في السوره:
أصحاب الكهف: قصة الفتية الذين هربوا بدينهم من الملك الظالم فآووا إلى الكهف حيث حدثت لهم معجزة إبقائهم فيه ثلاثمئة سنة وازدادوا تسعا وكانت القرية قد أصبحت كلها على التوحيد.
*قصة صاحب الجنتين:
وهو رجل آتاه الله مالا فكفر بأنعم الله وأنكر البعث فأهلك الله تعالى الجنتين.
*قصة موسى عليه السلام مع الخضر:
وكان موسى ظنّ أنه أعلم أهل الأرض فأوحى له الله تعالى بأن هناك من هو أعلم منه فذهب للقائه والتعلم منه فلم يصبر على ما فعله الخضر لأنه لم يفهم الحكمة في أفعاله وإنما أخذ بظاهرها فقط.
*قصة ذي القرنين:
وكان ملكاً عادلاً يمتلك العلم وينتقل من مشرق الأرض إلى مغربها عين الناس ويدعو إلى الله وينشر الخير حتى وصل لقوم خائفين من هجوم ياجوج وماجوج فأعانهم على بناء سد لمنعهم عنهم وما زال السدّ قائماً إلى يومنا هذا
*فضائل سورة "الكهف":::
_قال رسول الله (((من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه وبين البيت العتيق))...رواه البيهقى وصححه الألبانى..
_وقال أيضاً (((من قرأ سورة الكهف فى يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين))...رواه الحاكم والبيهقى وصححه الألبانى.
_وقال أيضاً((من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضىء به يوم القيامة وغُفر له ما بين
الجمعتين)) رواه البيهقى والمستدرك بسند صحيح....
_أما بخصوص فضلها فى العصمة من المسيح الدجال فما أعلمه ما يلى:::
قال رسول الله((من أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف)))....مسلم00
_وقال أيضاً((من حفظ عشر أيات من أول سورة الكهف عُصم من الدجال )) ..مسلم....
*اسباب نزول سوره الكهف:
أن اليهود أمروا المشركين أن يسألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن ثلاثة أشياء: عن الروح وعن قصة أصحاب الكهف وعن قصة ذي القرنين وقد ذكر جواب السؤال الأول في آخر سورة بني إسرائيل فناسب اتصالها بالسورة التي اشتملت على جواب السؤالين الآخرين فإن قلت: هلا جمعت الثلاثة في سورة واحدة قلت: لما لم يقع الجواب عن الأول بالبيان ناسب فصله في سورة ثم ظهر لي وجه آخر: وهو أنه لما قال فيها: وما أُوتيتُم مِن العلمِ إِلا قليلا والخطاب لليهود واستظهر على ذلك بقصة موسى في بني إسرائيل مع الخضر التي كان سببها ذكر العلم والأعلم وما دلت عليه من إحاطة معلومات الله عز وجل التي لا تحصى فكانت هذه السورة كإقامة الدليل لما ذكر من الحكم وقد ورد في الحديث أنه لما نزل: وما أُوتيتُم مِن العلمِ إِلا قليلا قال اليهود: قد أُوتينا التوراة فيها علم كل شيء فنزل: قُل لو كانَ البحرُ مِداداً لكلمات رَبي لنَفدَ البحر قبلَ أَن تنفد كلمات ربي ولَو جِئنا بمثلهِ مدداً فهذا وجه آخر في المناسبة وتكون السورة من هذه الجهة جواباً عن شبهة الخصوم فيما قدر بتلك وأيضاً فلما قال هناك: فإِذا جاءَ وعد الآخرةِ جِئنا بكُم لفيفاً شرح ذلك هنا وبسطه بقوله: فإِذا جاءَ وعد ربي جعله دكاء إلى ونُفِخَ في الصور فجمعناهم جمعاً وعرضنا جهنم يومئذٍ للكافرين عرضاً فهذه وجوه عديدة في الاتصال
وعندي اضافه وهي عندما ذهب المشركين وسالوه علي الثلاثه اسئله قال لهم رسول الله عليه الصلاه والسلام انتظروا حتي غد ,ولم ينزل الوحي علي سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام لمده 15 يوم فحزن الرسول الكريم عليه افضل الصلاه والتسليم وبدا الكلام يروج في مكه الا ان انزل الله عليه سوره الكهف وفي بدايتها الاية( فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ )
تعليق