رد: القرآن غيرني....(متجددة)
قد أخذتُ من كتاب الله حكمةً في التعامل مع البشر أراحتني كثيرًا كثيرًا كثيرًا جدًا في حياتي , وهي:
أني لا أتفاجأُ بإساءة من أحسنتُ إليه ولو كان أقرب الناس , ولو كنت أفنيتُ عمري في الإحسان إليه ثم انقلب علي بالإساءة فأنا مرتاحٌ من هذه الناحية , لعلمي أن الله قال في كتابه الكريم
أني لا أتفاجأُ بإساءة من أحسنتُ إليه ولو كان أقرب الناس , ولو كنت أفنيتُ عمري في الإحسان إليه ثم انقلب علي بالإساءة فأنا مرتاحٌ من هذه الناحية , لعلمي أن الله قال في كتابه الكريم
(إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) العاديات 6
وما دام المرء كنودًا لربه الذي أوجده من العدم وخلقه وسواه وعدله وأتاه من النعم ما لا يبلغه العد ولا يدركه الحساب , فمن باب أولى أن يكون كنوداً لأمثاله من المخلوقين الذين لا تبلغ جميع منَنِهم لديه معشار آلاف معشار ما لله عليه من نعمة.
علمنى القرآن العفو والإحسان وعدم الانتقام ممن أساء لى
يوسف عليه السلام ، قد كان رده على إخوته بعد ما فعلوه :
{قَالَ لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }( يوسف:92).
فالمعاملة تكون مع الله عفوا أو إحسانا
قال تعالى:
وما دام المرء كنودًا لربه الذي أوجده من العدم وخلقه وسواه وعدله وأتاه من النعم ما لا يبلغه العد ولا يدركه الحساب , فمن باب أولى أن يكون كنوداً لأمثاله من المخلوقين الذين لا تبلغ جميع منَنِهم لديه معشار آلاف معشار ما لله عليه من نعمة.
علمنى القرآن العفو والإحسان وعدم الانتقام ممن أساء لى
يوسف عليه السلام ، قد كان رده على إخوته بعد ما فعلوه :
{قَالَ لاَ تَثْرَيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }( يوسف:92).
فالمعاملة تكون مع الله عفوا أو إحسانا
قال تعالى:
( ۖ... وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَإِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوا وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ) النحل من 126 إلى 128
علمني القرآن أن من تأصل فيه الإحسان للناس وحب الخير دام معروفه وإحسانه
حتى لو أساؤا الناس إليه وعاملوه بما هو ضده
تأمل قول الله سبحانه وتعالي
((حَتَّىٰ إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ ۖ )) الكهف 77
لاحظ أول الأية ..... فأبوا أن يضيفوهما
وآخرها ..............فأقامه
علّمني القرآنُ أن أشفق على النّاس وإن كانوا يسيئون إليّ.
ذكر اللهُ لنا مقولةَ قوم شعيب عليه الصلاةُ والسّلام:
علمني القرآن أن من تأصل فيه الإحسان للناس وحب الخير دام معروفه وإحسانه
حتى لو أساؤا الناس إليه وعاملوه بما هو ضده
تأمل قول الله سبحانه وتعالي
((حَتَّىٰ إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَن يُضَيِّفُوهُمَا فَوَجَدَا فِيهَا جِدَارًا يُرِيدُ أَن يَنقَضَّ فَأَقَامَهُ ۖ )) الكهف 77
لاحظ أول الأية ..... فأبوا أن يضيفوهما
وآخرها ..............فأقامه
علّمني القرآنُ أن أشفق على النّاس وإن كانوا يسيئون إليّ.
ذكر اللهُ لنا مقولةَ قوم شعيب عليه الصلاةُ والسّلام:
(قَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا ۖ وَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَ ۖ وَمَا أَنتَ عَلَيْنَا بِعَزِيزٍ) هود 91
(قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَاءَكُمْ ظِهْرِيًّا ۖ إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) هود 92
لمْ يشتغِلْ في الدّفاع عن نفسهِ؛ وإنّما وجّهَهُم إلى اللهِ سبحانه وتعالى،
والشفقةُ والرّحمة ظاهرةٌ على كلامهِ ونصحهِ
منقولة
لمْ يشتغِلْ في الدّفاع عن نفسهِ؛ وإنّما وجّهَهُم إلى اللهِ سبحانه وتعالى،
والشفقةُ والرّحمة ظاهرةٌ على كلامهِ ونصحهِ
منقولة
تعليق