لو خَلَّوْا بين الناس والقرآن الهادي العظيم
لا شيء في الإسلامي يخيف، ولا شيء فيه منفر..
حتى ما يراه(البعض) همجية ودموية... حتى الحدود وآيات القتال!!!!
وإنما المنفر عصابات التشويه:
- عصابة التشويه الاستشراقية التي تشرح للغرب بلغاته مفاهيم الإسلام وشرائعه وحدوده وأحكامه بشكل مغرض مغلوط قصدا
- عصابة المنافقين الذين يتعمدون التشويه للصد عن سبيل الله، من كتاب وإعلاميين وكل قلم مأجور ولسان مأزور...
- عصابة المسلمين الذين يمارسون الإسلام بأفهام لا تمت إلى الفهم الصحيح للإسلام بصلة، فيقعون في الصد عن سبيل الله من حيث أرادوا الخير فلم يصيبوه.. وغالبا يكون ذلك لسوء فهم وحماسة وقَّادة...
- عصابة شيوخ السلطان أو شيوخ البلاط الذين يُعَبِّدون الناس للسلطان الطاغي باسم الدين كأصحاب طاعة المتغلب مثلا،.. وغيرهم...... فجعلوا منهم أربابا كما جعل النصارى من أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله .. وآخر أن جعل بعض البلاطيين الطاغوت كالنبي المدَّخر لهذه الأمة بعد أن قتل الآلاف ووو... فيقول النصارى لأجل هذا تركنا نصرانيتنا لأن القساوسة يُخضِعوننا للملوك باسم الكنيسة.... وقد كتبت موضوعا يوما كتبت فيه: قس المسجد وإما الكنيسة، لأنه لا فرق من هذه الحيثية
ولذلك فإن هاته العصابات جميعها لم تُخَلِّ بين الناس والقرآن.. بل صدوهم عنه.. حتى الذين بلغتهم حروفه.. أنبعتهم العصابات بتحريف معناه...
وهذا أحد الأمثلة عن القرآن حين لا يقف في طريق العصابات
وهذا أحد الأمثلة عن القرآن حين لا يقف في طريق العصابات
http://www.youtube.com/watch?v=xGOkuWp9yAo
لا شيء في الإسلامي يخيف، ولا شيء فيه منفر..
حتى ما يراه(البعض) همجية ودموية... حتى الحدود وآيات القتال!!!!
وإنما المنفر عصابات التشويه:
- عصابة التشويه الاستشراقية التي تشرح للغرب بلغاته مفاهيم الإسلام وشرائعه وحدوده وأحكامه بشكل مغرض مغلوط قصدا
- عصابة المنافقين الذين يتعمدون التشويه للصد عن سبيل الله، من كتاب وإعلاميين وكل قلم مأجور ولسان مأزور...
- عصابة المسلمين الذين يمارسون الإسلام بأفهام لا تمت إلى الفهم الصحيح للإسلام بصلة، فيقعون في الصد عن سبيل الله من حيث أرادوا الخير فلم يصيبوه.. وغالبا يكون ذلك لسوء فهم وحماسة وقَّادة...
- عصابة شيوخ السلطان أو شيوخ البلاط الذين يُعَبِّدون الناس للسلطان الطاغي باسم الدين كأصحاب طاعة المتغلب مثلا،.. وغيرهم...... فجعلوا منهم أربابا كما جعل النصارى من أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله .. وآخر أن جعل بعض البلاطيين الطاغوت كالنبي المدَّخر لهذه الأمة بعد أن قتل الآلاف ووو... فيقول النصارى لأجل هذا تركنا نصرانيتنا لأن القساوسة يُخضِعوننا للملوك باسم الكنيسة.... وقد كتبت موضوعا يوما كتبت فيه: قس المسجد وإما الكنيسة، لأنه لا فرق من هذه الحيثية
ولذلك فإن هاته العصابات جميعها لم تُخَلِّ بين الناس والقرآن.. بل صدوهم عنه.. حتى الذين بلغتهم حروفه.. أنبعتهم العصابات بتحريف معناه...
وهذا أحد الأمثلة عن القرآن حين لا يقف في طريق العصابات
وهذا أحد الأمثلة عن القرآن حين لا يقف في طريق العصابات
http://www.youtube.com/watch?v=xGOkuWp9yAo
تعليق