هناك مسألة في هذا الأمر : كنا نجتمع في المسجد بشكل يومي اقتداء وعملا بقوله تعالى : " وتعاونوا على البر والتقوى "
فهي حلقة قرآن وحلقة ذكر هدفها العمل بسنة من السنن ألا وهي : قراءة سورة الملك المنجية من عذاب القبر ...
السنة في الأصل تلاوتها منفردا ... لكن في زماننا هذا مع وجود الملهيات والمشتتات أصبح صعب المحافظة عليها بشكل يومي إلا لمن يسر الله له ذلك ..
فهناك من يقول بأنّ هذه بدعة كونه لم يرد أن الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة اجتمعوا على ذلك ..
ولكن نقول : هي حلقة ذكر .. واجتماع على الخير فمن كان يؤيد أنها بدعة فليوضح لي مشكورا ..
اما عني فأقول : نِعم البدعة ..
تعليق