رد: تقليص أخطاء بربط فكري... الجزء الثاني
ص 35
في الدنيا والآخرة ويسئلونك عن اليتامى .... لأعنتكم إن الله عزيز حكيم .
اربط العين مع العين
أعنتكم .. عزيز ..
ودائما أتبع عزيز بحكيم
طيب ممكن واحد يقلي ليش حكيم
بنقله ماشي ياعمي .. مش عندك أعنتكم ... الكم هادي كررها في حكيم بس بتمغيط الماء .. كيم .
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ......... أولئك يدعون إلى النار .... ويبين آياته للناس ( آياته لكم ) ( لكم آياته ) لعلهم يتذكرون ( لعلكم تتذكرون ) (لعلهم يتفكرون ) (لعلكم يهتدون ))
كله خطأ ...
الهدف من تبيان هذه الآية للناس .. لعلهم يتذكرون ..
يتذكروا شو ..
يتذكروا شو كانوا يعملوا في الحياة الدنيا ... الذي كان سبب مصيرهم إلى النار والعياذ بالله إن كان عملا سيئا
أو إلى الجنة إن شاء الله إن كان عملا حسنا ..
لعلهم يتذكرون ويسئلونك عن المحيض .
رون و
احفظها كذلك يتذكرون و
الواو مع الواو
تذكر أن الآية هنا اختصت بالنساء ...
كيف نتذكر هذه الآية ؟
الآية السابقة كانت تختص بالنكاح .. فأتبعت لتسلسل الأفكار .. أو في سياق الموضوع .
فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين .
طالما عندك تطهرن ... فسيكون ختام الآية محبة الله للمتطهرين
وطالما نفذوا أمر الله عزوجل ،،
ذكرت هنا الآية إن الله يحب التوابين
نربطها بأنهم عصوا أمر الله
المعذرة ( لا أحد يسيء الظن ،، مش عارف كيف أوصل الفكرة دون إساءة)
من حيث أمركم الله .. ما نفذوا أمر الله ،، أقصد
فأتوهن من حيث أمركم الله ،، لم ينفذوا هذا الأمر ،، أي فعلوا معصية بإتيان المرأة من مكان غير ذلك .. ( عذرا .. للتوضيح فقط حتى نعرف كيف نربط الآية )
فتقل لهما الآية نفذوا أمر الله ... إن الله يحب التوابين .. ويحب المتطهرين
،،،،،،،
نساؤكم حرث لكم ..... واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم .... وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم
اربط الناس مع سميع
السين مع السين
سميع مع عليم
العين مع العين ..
............
يتبع لاحقا ان شاء الله
في الدنيا والآخرة ويسئلونك عن اليتامى .... لأعنتكم إن الله عزيز حكيم .
اربط العين مع العين
أعنتكم .. عزيز ..
ودائما أتبع عزيز بحكيم
طيب ممكن واحد يقلي ليش حكيم
بنقله ماشي ياعمي .. مش عندك أعنتكم ... الكم هادي كررها في حكيم بس بتمغيط الماء .. كيم .
ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ......... أولئك يدعون إلى النار .... ويبين آياته للناس ( آياته لكم ) ( لكم آياته ) لعلهم يتذكرون ( لعلكم تتذكرون ) (لعلهم يتفكرون ) (لعلكم يهتدون ))
كله خطأ ...
الهدف من تبيان هذه الآية للناس .. لعلهم يتذكرون ..
يتذكروا شو ..
يتذكروا شو كانوا يعملوا في الحياة الدنيا ... الذي كان سبب مصيرهم إلى النار والعياذ بالله إن كان عملا سيئا
أو إلى الجنة إن شاء الله إن كان عملا حسنا ..
لعلهم يتذكرون ويسئلونك عن المحيض .
رون و
احفظها كذلك يتذكرون و
الواو مع الواو
تذكر أن الآية هنا اختصت بالنساء ...
كيف نتذكر هذه الآية ؟
الآية السابقة كانت تختص بالنكاح .. فأتبعت لتسلسل الأفكار .. أو في سياق الموضوع .
فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين .
طالما عندك تطهرن ... فسيكون ختام الآية محبة الله للمتطهرين
وطالما نفذوا أمر الله عزوجل ،،
ذكرت هنا الآية إن الله يحب التوابين
نربطها بأنهم عصوا أمر الله
المعذرة ( لا أحد يسيء الظن ،، مش عارف كيف أوصل الفكرة دون إساءة)
من حيث أمركم الله .. ما نفذوا أمر الله ،، أقصد
فأتوهن من حيث أمركم الله ،، لم ينفذوا هذا الأمر ،، أي فعلوا معصية بإتيان المرأة من مكان غير ذلك .. ( عذرا .. للتوضيح فقط حتى نعرف كيف نربط الآية )
فتقل لهما الآية نفذوا أمر الله ... إن الله يحب التوابين .. ويحب المتطهرين
،،،،،،،
نساؤكم حرث لكم ..... واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم .... وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم
اربط الناس مع سميع
السين مع السين
سميع مع عليم
العين مع العين ..
............
يتبع لاحقا ان شاء الله
تعليق