رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )
المشاركة الأصلية بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى
مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما جال بخاطررى اثناء قرائة التفسير
هو ان الفرج يأتى من عند الله سبحانه وتعالى فى اشد الاوقات التى نعتقد ان لا سبيل للنجاة
فسيدنا موسى عليه السلام كان تائها فى صحراء واسعة والبرد شديد
ثم يرى النار ويصل إليها ومن هنا تتبدل حياة سيدنا موسى عليه السلام
ففى لحظة واحدة يمكن أن تتبدل حياتك وتتحول من أسوأ الظروف إلى أحسنها
لذلك على المؤمن ألا يفقد أبدا ثقته فى الله
ويعلم أن كل ما يحدث له فى حياته فله حكمة
وإن لم تظهر له فى حينها
وفى نهاية الاية الاولى والاخيرة كررت كلمة الحكيم
لان الانسان طبعه انه ينسى
ينسى انه وقع من قبل فى أزمات وصعوبات وفرجها الله عليه واكتشف فيما بعد حكمته فيها وأنه لم يكن أفضل مما كان
ولكن عند أول أزمة تواجهه ينسى كل ذلك وينسى ان ما قدر الله شيئا إلا لحكمة بالغة وخير عظيم وإن خفى عنا
جزاكم الله عنا خيرا شيخنا الفاضل
حقا كنا فى حاجة إليها
ما جال بخاطررى اثناء قرائة التفسير
هو ان الفرج يأتى من عند الله سبحانه وتعالى فى اشد الاوقات التى نعتقد ان لا سبيل للنجاة
فسيدنا موسى عليه السلام كان تائها فى صحراء واسعة والبرد شديد
ثم يرى النار ويصل إليها ومن هنا تتبدل حياة سيدنا موسى عليه السلام
ففى لحظة واحدة يمكن أن تتبدل حياتك وتتحول من أسوأ الظروف إلى أحسنها
لذلك على المؤمن ألا يفقد أبدا ثقته فى الله
ويعلم أن كل ما يحدث له فى حياته فله حكمة
وإن لم تظهر له فى حينها
وفى نهاية الاية الاولى والاخيرة كررت كلمة الحكيم
لان الانسان طبعه انه ينسى
ينسى انه وقع من قبل فى أزمات وصعوبات وفرجها الله عليه واكتشف فيما بعد حكمته فيها وأنه لم يكن أفضل مما كان
ولكن عند أول أزمة تواجهه ينسى كل ذلك وينسى ان ما قدر الله شيئا إلا لحكمة بالغة وخير عظيم وإن خفى عنا
جزاكم الله عنا خيرا شيخنا الفاضل
حقا كنا فى حاجة إليها




تعليق