إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى مشاهدة المشاركة
    (( 1 ))


    الخاطرة الاولى :


    يقول الله تعالى :

    (( وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ . إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ . فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ . يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ))
    سورة النمل




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    ما جال بخاطررى اثناء قرائة التفسير
    هو ان الفرج يأتى من عند الله سبحانه وتعالى فى اشد الاوقات التى نعتقد ان لا سبيل للنجاة
    فسيدنا موسى عليه السلام كان تائها فى صحراء واسعة والبرد شديد
    ثم يرى النار ويصل إليها ومن هنا تتبدل حياة سيدنا موسى عليه السلام
    ففى لحظة واحدة يمكن أن تتبدل حياتك وتتحول من أسوأ الظروف إلى أحسنها
    لذلك على المؤمن ألا يفقد أبدا ثقته فى الله
    ويعلم أن كل ما يحدث له فى حياته فله حكمة
    وإن لم تظهر له فى حينها
    وفى نهاية الاية الاولى والاخيرة كررت كلمة الحكيم
    لان الانسان طبعه انه ينسى
    ينسى انه وقع من قبل فى أزمات وصعوبات وفرجها الله عليه واكتشف فيما بعد حكمته فيها وأنه لم يكن أفضل مما كان
    ولكن عند أول أزمة تواجهه ينسى كل ذلك وينسى ان ما قدر الله شيئا إلا لحكمة بالغة وخير عظيم وإن خفى عنا


    جزاكم الله عنا خيرا شيخنا الفاضل
    حقا كنا فى حاجة إليها



    صل على الحبيب قلبك يطيب
    اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
    كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
    وبارك على محمد وعلى آل محمد
    كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم

    تعليق


    • #17
      رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرًا شيخنا الفاضل ورفع قدركم
      وفى انتظار الخاطرة الثانية
      متابعون باذن الله

      تعليق


      • #18
        رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

        ماشاء الله يا مولانا مقدمة رائعة وكلمات راقية تتألق في وصف كتاب الله

        أضيف ما قاله الإمام


        وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ .... وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ

        وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ .... وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً

        وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ .... مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً

        هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً .... وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى

        يُنَاشِدُه في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ .... وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ

        فَيَا أَيُّهَا الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً .... مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا

        هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما .... مَلاَبِسُ أَنْوَأرٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ

        فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ .... أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ


        ربنا يجعلنا وإياكم من أهل الله والصفوة من حفظة كتابه .. اللهم آمين آمين
        التعديل الأخير تم بواسطة أبومصعب محمود ابراهيم; الساعة 30-03-2013, 06:11 AM. سبب آخر: تعديل بسيط فى المتن

        إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ
        يَوْمَ لَا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ

        تعليق


        • #19
          رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

          جزاكم الله الجنة ...

          متابعون بإذن الله ...

          وبعد ان تقرأوا الايات جيدا بتدبر وتفكر طالعوا تفسيرها فى اكثر من تفسير وبخاصة اضواء البيان

          وكل منكم يكتب ما الذى احس به بعد ذلك وكيف وصلت الى قلبه تلك الايات

          منتظر ردكم وتفاعلكم
          {إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ} سار موسى عليه السلام وراء سبب ضئيل .. ليحقق غاية صغيرة .. وهي أن يأتي بجذوة من النار ليضيء بها لأهله ...

          ولكنه ما درى ما ينتظره من عظيم فضل ... {يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} ... وهل هناك أفضل من أن يكلمه الله تبارك وتعالى ويختصه هو بعينه بذلك ؟؟

          سبحان الله ... العزيز الحكيم ... كم نحتاج أن نستشعر في كل وقت حكمة الله في ما يجري وما يحدث .. وأن نعيش بقلوبنا مع اسم الله (الحكيم) ..

          تعليق


          • #20
            رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

            بارك الله فيك شيخنا الحبيب
            وجزاك عنّا كل الخير
            فما أحوجنا إلى التدبر والتفكر فى آى القرآن
            كتب الله أعمالك فى ميزان حسناتك
            وجعلنا وإياكم من أهل القرآن وخاصته

            ---------------------------------------------
            أما عن قول الله تعالى :

            (( وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ. إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آنَسْتُ نَارًا سَآتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آتِيكُم بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَّعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ .
            فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَن بُورِكَ مَن فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ . يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ))
            فى سورة النمل

            فأول ماوصل إلى قلبى
            ابتهاج، وارتعاد، ثم اطمئنان عابر

            بداية من الآية: (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ)
            وبعيدا عما ورد فى معناها بالتفاسير أقف عند هذا الخطاب من الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم،
            وأتذكر أننى كلما سمعت أو قرأت مثل هذه الآيات من خطاب رب السموات
            أجد قلبى يبتهج يقينا بعظمة الخالق سبحانه حينما يخاطب نبيه الذى اصطفاه،
            فأزداد إيمانا بقدر النبى صلى الله عليه وسلم عند ربه،
            ويزداد قلبى تعظيما وخشوعاً لله العزيز الرحمن الذى أنعم علينا برحماته،
            فأنعم علينا بكتابه العزيز وما فرط فيه من شيئ، وجعله دستورا وتشريعا للأمة الإسلامية..

            فهذا خطاب متعدد فى سور القرآن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم،
            ثم خطاب آخر للناس كافّة وللمؤمنين خاصّة
            ليحذرهم ويأمرهم وينهاههم ويدعوهم إلى التأمل والتدبر


            فيزداد علمى ويقينى بأن الأمر جد عظيم وجلل
            ليس لعبا ولهوا، وما هو بالهزل؛ إنما هو قول فصل


            ثم أنظر مباشرة إلى أخرآية:
            (
            يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
            لأجد قلبى يرتعد خوفا من الله عز وجل الذى كلّم نبيه موسى عليه السلام
            -بعيدا أيضا عما ورد فى التفاسير- فيصل إلى قلبى مشهد يوم العرض على مالك الملك سبحانه
            كيف يكون حالنا، وبم سنتكلم عند السؤال؟!
            وما هو حالنا عندما نُواجَهُ بأفعالنا من المولى عزَّ وجلَّ؟!
            عافانا الله وإياكم من السؤال، وأدخلنا الجنة وإياكم بغير حساب ولا سابقة عذاب


            وأخيراً
            أتذكر اطمئنان قلبى العابر عندما أدعو الله سبحانه جلّ شأنه وأرجوه
            -محسنا ظنّى به تبارك وتعالى-،
            وأسأله من فضله العظيم وبرحمته الواسعة ألا يحرمنى لذة النظر إلى وجهه الكريم، وألا أكون من الذين لَا يُكَلِّمُهُمُ الله ولا يَنظُرُ إليهم يوم القيامة


            لا حرمنا الله وإياكم من لذة النظر إلى وجهه الكريم

            هذا ما وصل إلى قلبى يا شيخنا الحبيب

            برغم قرائتى للتفسير كما نصحتنا –فى خمس تفاسير باستثناء أضواء البيان- إلا أننى نقلت ما مس قلبى فقط،
            وسأقرأ فى أضواء البيان بأمر الله تعالى كى تتم الفائدة

            جوزيت عنّا خير الجزاء من رب السموات الكريم
            وزادك ربى علما ونورا، وقربا إليه سبحانه العزيز الرحيم
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو أحمد خالد المصرى; الساعة 31-03-2013, 09:21 AM.
            إنّ من جملة الهجر أن يهجر المرء الإعتقاد الفاسد إلى الإعتقاد الصحيح،
            والسلوك الفاسد إلى السلوك الصحيح، والفقه الفاسد إلى الفقه الصحيح،
            يهجُر البدعة إلى السنة، ويهجر المعصية إلى الطاعة.

            الشيخ/ أبو اسحق الحويني ، حفظه الله

            تعليق


            • #21
              رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

              ماشاء الله عليكم اخوانى الافاضل

              كلماتكم تمس القلب

              وكما يقال التلميذ فاق الاستاذ

              فانا صدقا استفدت منكم كثيرا

              وسنضع الخاطرة الثانية بعد ان ادور معكم فى فلك الخاطرة الاولى قليلا

              فبارك الله فيكم جميعا

              التعديل الأخير تم بواسطة أبوالدرداء إبراهيم; الساعة 03-04-2013, 09:21 PM. سبب آخر: تعديل كلمة الخاطره

              تعليق


              • #22
                رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                تابع مع الخاطرة الاولى


                بارك الله فيكم إخوانى جميعا

                أسأل الله أن يفتح قلوبنا لتلقي كلام الله جل في علاه!

                نقط أخرى يمكننا الخروج بها:

                1) "و إنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم": ليصل الإنسان حقيقة إلى درجة التلقي والفهم عليه إدراك حقيقة من يخاطب! لهذا كان أول ما جاء في كلام الله تعالى لموسى تنزيه الله و تعظيمه "فلما جاءها نودي أن بورك من في النار و ما حولها, و سبحان الله رب العالمين, يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم"


                فإذا حصل هذا التعظيم في القلب حصل التلقي!




                2) أن موسى عليه السلام واجه واحدا من أعظم الطغاة في كل الأزمنة, اجتمعت فيع عناصر الإستكبار و الطغيان و استخدام فنون الإعلام لتأليه الباطل...إلخ
                و ربما لهذا كان تكليم الله له مباشرة بغير واسطة, و رغم شجاعة موسى عليه السلام و تكليم الله له مباشرة احتاج إلى مراحل حتى يصل إلى درجة حق اليقين.


                وفي هذا تذكير لنا أننا بتلقينا القرآن حقا نستطيع مواجهة أشد الطغاة و أعظمهم, كما نستطيع إبطال سحرة الإعلام الحديث, و كل أنواع الباطل بأشكاله المختلفة.



                و كذلك تذكير لنا بأن الوصول لا يتم دفعة واحدة بل يحتاج إلى مراحل!!

                إن قصة موسى و تكليم الله له فيها من الدروس و العبر الشيء الكثير لنا نحن خاصة في هذا الزمن!
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى; الساعة 14-04-2013, 07:17 PM.

                تعليق


                • #23
                  رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                  جزاكم الله خيرًا ... ونفعنا الله بما قلتم

                  متابعون بإذن الله ...

                  تعليق


                  • #24
                    رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                    جزاكم الله خيرًا شيخنا الفاضل ورفع قدركم.

                    (وَأُفَوِّضُ أَمْرِ‌ي إِلَى اللَّـهِ إِنَّ اللَّـهَ بَصِيرٌ‌ بِالْعِبَادِ )
                    افضل موقع لحفظ والاستماع للقران الكريم
                    ***}حــــــــــوار صريح جدا...{***
                    مع المشرف العام للمنتدى

                    تعليق


                    • #25
                      رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                      تابع

                      مع الخاطرة الاولى



                      كذلك من بين الومضات التي تشير إليها الآيات المذكورة :

                      أن التلقي الحقَّ للوحي ـ من حيث هو خطاب الله للعبد ـ يكون أكمل ما يكون في خلوات الليل.

                      فما كان موسى ليستطيع تلقي هذا الخطاب الرباني و هو في زحمة الأغيار و الأهل، فكانت النار وسيلة لاجتذابه بعيدا عنهم حتى ينفرد باللقاء مع الله العزيز الحكيم.



                      ثم إن العبد يكون أقدر على التلقي عندما تشتعل في قلبه حرارةُ السؤال و حيرةُ البحث عن الحقيقة. انظر كيف أهل موسى لم يبصروا النار التي أبصرها هو، و ما ذلك إلا لأنه كان يستشعر مسؤولية حمايتهم و تأمينهم، فأبصر ما لم يبصروا.
                      فكذلك حال العباد مع القرآن : لا يستوي في التلقي من عاش للدنيا فقط، مع من أرقه الهم الأخروي و البحث عن سبيل النجاة.



                      ثم إن من العجيب فعلا كيف أن سيدنا موسى عليه السلام استغرقته المناجاة مع الرحمن، إلى درجة أنه "فَنِيَ" عن أهله الذين كان مهتما لحالهم قبل لحظات قليلة.
                      و لقد تركهم وحدهم في الفلاة و البرد الشديد، لكن لما غابت نفسه في بحر كلمات الله النورانية، و تلقى عن الله حق التلقي، صار كل همه كيف يواجه فرعون و مَلأه كما يبينه السياق في سورة طه.


                      و إن في هذا لرسالة شديدة إلينا :
                      ألا تشغلنا مهمات الأهل و الأموال عن القيام بأوامر القرآن و بجهاده الكبير.
                      و إنه لا سبيل لهذه "الهجرة" إلا بتلقي أنوار القرآن شيئا فشيئا، حتى يصير العبد لا يطيق فراقه و هجرانه. فمن كانت هذه حاله هانَ عليه فراقُ المألوفات في سبيل الله.


                      و الله المستعان.

                      تعليق


                      • #26
                        رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                        الله الله فيما أنعم الله عليك به شيخنا الحبيب وهذه الخواطر القلبية
                        التى تخرج من قلب نحسبه ونحسب صاحبه من المخلصين ان شاء الله تعالى
                        ولا نزكى على الله أحدا
                        فجزاك ربى خير الجزاء، وكتب أعمالك فى ميزان حسناتك،
                        ونفع بك، وزادك من فضله -سبحانه واهب النعم-
                        علما ونورا وعملا متقبلا

                        إنّ من جملة الهجر أن يهجر المرء الإعتقاد الفاسد إلى الإعتقاد الصحيح،
                        والسلوك الفاسد إلى السلوك الصحيح، والفقه الفاسد إلى الفقه الصحيح،
                        يهجُر البدعة إلى السنة، ويهجر المعصية إلى الطاعة.

                        الشيخ/ أبو اسحق الحويني ، حفظه الله

                        تعليق


                        • #27
                          رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                          بارك الله فيكم
                          التعديل الأخير تم بواسطة حاملة اللواء; الساعة 23-07-2013, 04:09 AM. سبب آخر: التحدث بين الجنسين بصيغة الجمع بارك الله فيكم
                          تمنع صور ذوات الأرواح بارك الله فيكِ .

                          تعليق


                          • #28
                            رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                            جزاك الله خيرا ورفع قدرك
                            ادعولي بحفظ القرآن
                            سخر الله لكم من يدعو لكم بعد الممات

                            تعليق


                            • #29
                              رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )


                              اللهم نور بكتابك أبصارنا
                              وأطلق به ألسنتنا واشرح به صدورنا
                              ويسر به أمورنا وفرج به عن قلوبنا
                              واستعمل به أجسادنا
                              بحولك وقوتك فإنه لاحول ولاقوةإلا بك يا
                              أرحم الراحمين، ياأرحم الراحمين، ياأرحم الراحمين
                              يا رب العالمين

                              : A7:
                              أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
                              أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
                              أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
                              أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
                              أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
                              أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

                              تعليق


                              • #30
                                رد: خواطر قلبية مع ايات رب البرية ( متجدد بإذن الله )

                                السلام عليكم
                                جزاكم الله خيرا كثيرا

                                تعليق

                                يعمل...
                                X