كلام ربي كلام ربي
قال تعالى : ( وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ).
الشعراء/129
عن ابن أبي مليكة ، قال : كان عكرمة بن أبي جهل إذا اجتهد في اليمين قال : " والذي نجاني يوم بدر ، وكان يأخذ المصحف ويضعه على وجهه ويقول : " كلام ربي كلام ربي " .
انظر إلى السماء والسحاب ...
اقفز قفزة كبيرة ...هل تستطيع أن تصل إلى السماء ..؟
اقفز قفزة أكبر من التي قبلها ..هل تستطيع بها أن تصل إلى السماء ...؟
هل أعياك ذلك...؟
انظر إلى الجبال ...هل تستطيع أن تصعد إليها وإلى آخرها...؟
ستجد أنهما شيئان للنظر فقط ..ومخاطرة كبيرة أن تصعد إليهما وتتفحصهما...
فما بالك أخي الكريم بالقرآن الكريم الذي أنزله الله بين أيدينا ...
هل يصعب لنا أن نفتحه ونقرأ آياته ونفتش ما فيه من عجائب ونتدبر حروفه ...؟
إنه من عند ربنا جل وعلا ... صاحب السماوات التي لا نستطيع أن نصل إليها بالقفزة ، وصاحب الجبال التي منتهى التمتع بها النظر إليها ...
إنه كتاب بين أيدينا ، نلمسه ونقلبه كيف نشاء في أي وقت وأي مكان...
إنه كلام الذات الإلهية التي لا نستطيع أن نصل إليها ولا ندركها بأبصارنا ...
فكيف لا نتفحص ما في هذا الكتاب من آيات ونتدبرها ...إنها آيات منزلة من عند ربنا تبارك وتعالى ...
إننا حينما تمطرنا السماء بالمطر نخرج ونجعل المطر يبللنا لأنه حديث عهد بربه ..فنفرح فرحا شديدا حينما يلمس المطر ملابسنا وأحسادنا ... فكيف بالدائم معنا وهو القرآن الكريم ، لا نقلبه ونتدبره لأنه من عند ربنا تبارك وتعالى...
قال تعالى : ( وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ).
الشعراء/129
عن ابن أبي مليكة ، قال : كان عكرمة بن أبي جهل إذا اجتهد في اليمين قال : " والذي نجاني يوم بدر ، وكان يأخذ المصحف ويضعه على وجهه ويقول : " كلام ربي كلام ربي " .
انظر إلى السماء والسحاب ...
اقفز قفزة كبيرة ...هل تستطيع أن تصل إلى السماء ..؟
اقفز قفزة أكبر من التي قبلها ..هل تستطيع بها أن تصل إلى السماء ...؟
هل أعياك ذلك...؟
انظر إلى الجبال ...هل تستطيع أن تصعد إليها وإلى آخرها...؟
ستجد أنهما شيئان للنظر فقط ..ومخاطرة كبيرة أن تصعد إليهما وتتفحصهما...
فما بالك أخي الكريم بالقرآن الكريم الذي أنزله الله بين أيدينا ...
هل يصعب لنا أن نفتحه ونقرأ آياته ونفتش ما فيه من عجائب ونتدبر حروفه ...؟
إنه من عند ربنا جل وعلا ... صاحب السماوات التي لا نستطيع أن نصل إليها بالقفزة ، وصاحب الجبال التي منتهى التمتع بها النظر إليها ...
إنه كتاب بين أيدينا ، نلمسه ونقلبه كيف نشاء في أي وقت وأي مكان...
إنه كلام الذات الإلهية التي لا نستطيع أن نصل إليها ولا ندركها بأبصارنا ...
فكيف لا نتفحص ما في هذا الكتاب من آيات ونتدبرها ...إنها آيات منزلة من عند ربنا تبارك وتعالى ...
إننا حينما تمطرنا السماء بالمطر نخرج ونجعل المطر يبللنا لأنه حديث عهد بربه ..فنفرح فرحا شديدا حينما يلمس المطر ملابسنا وأحسادنا ... فكيف بالدائم معنا وهو القرآن الكريم ، لا نقلبه ونتدبره لأنه من عند ربنا تبارك وتعالى...
تعليق