إن القرآن الكريم هو الطريق والمنهج السوي لبلوغ أعلى درجات الخلق الكريم والتربية الدعوية الصحيحة،
وتتجلَّى طبيعة هذا الدين وحقيقة الإسلام عند تدبُّر القرآن والبحث في آياته من أساليب الحكمة والموعظة الحسنة،
ويجب على كل العاملين في حقل التربية والدعوة والإصلاح استنباط روعة القرآن الكريم فيغرس خلق الدعوة السليم،
وذلك لتصحيح مسار الأمة لتصل إلى النهضة الشاملة والمجد العريض،
ولقد جاء الإسلام ليضع بين يديه إعداد جيل صالح وأمة عظيمة تقود الإنسانية إلى إنسانيتها وفطرتها السليمة لكي تستقيم الحياة،
وما آيات القرآن الكريم إلا معجزات ثابتة ومنارات متلألئة، تقف بشموخ لإرشاد كل من أراد الاسترشاد
وتتجلَّى طبيعة هذا الدين وحقيقة الإسلام عند تدبُّر القرآن والبحث في آياته من أساليب الحكمة والموعظة الحسنة،
ويجب على كل العاملين في حقل التربية والدعوة والإصلاح استنباط روعة القرآن الكريم فيغرس خلق الدعوة السليم،
وذلك لتصحيح مسار الأمة لتصل إلى النهضة الشاملة والمجد العريض،
ولقد جاء الإسلام ليضع بين يديه إعداد جيل صالح وأمة عظيمة تقود الإنسانية إلى إنسانيتها وفطرتها السليمة لكي تستقيم الحياة،
وما آيات القرآن الكريم إلا معجزات ثابتة ومنارات متلألئة، تقف بشموخ لإرشاد كل من أراد الاسترشاد
تعليق