~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

[*عزي إيماني*]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

أختـي *مستبشرة* أرجو من الله أن تساعديني هنا في منتداكمــ الطيب ـ بإذن الله ـ لأني لــم أعرف فيـه سوى التعليق على المواضيع ولكن لا أعرف كيف أعرف أقسام المواضيع وأشياء أخرى.. لأني ما أزال جـديدة في منتداكــم الطيب ـ إن شاء الله ـ أرجو من الله أن ينفعنـا وإياكم بما فيه...

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

بارك الله فيكِ و نفع بكِ أخيتي
* عزي إيماني *
يمكنك كبداية الدخول قسم فضفضة الأخوات
و هذا موضوع طيب جدا لتشاركي فيه

♥]|i•ஐ.•.°.• من معنا في هذا الخير...دعوة لكل المسارعات ... •.°.•ஐ•i|[♥

[امة الرحمن/فاطمة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جميل جدا جدا جدا

بارك الله فيك وجزاكِ الله خيرا ورفع قدرك ..اللهم آمين

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جميل جدا جدا جدا

بارك الله فيك وجزاكِ الله خيرا ورفع قدرك ..اللهم آمين

و فيكِ بارك الرحمن و رزقك الفردوس الأعلى أخيتي الكريمة

أسعدني مرورك

[*عزي إيماني*]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

الســلام عليكمـ ورحمــة الله وبــركــاته:.

جـــزاكِ الله خيـراً أخيتي/ مستبشرة على المساعدة الطيبة وبارك فيكِ
والله يعيننا وإيـاكمـ على كل الخيــر اللهم آميـــن...

[مهاجر إلى ربي]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جزاكم الله خيرا

[انفاس لا تعود]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

أخواتى فى اللـــــه
مع أنوار كتاب الله المنير ...... نعيش معاً فى رحاب آية
نقف عليها , نتأملها ............. نتدبرها , و نعمل بها

مع وقفة جديدة من كتاب اللـــه

اللهم ارزقنا حب كتابك و فهمه و العمل به .

قال الله تعالى: فى سورة

الجـــاثيــــة

{هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29)}

أخواتى فى الله
من أسرار يوم القيامة استنساخ الأعمال وحضورها ,
وقد جاء في القرآن ذكر استنساخ الأعمال ;
لم يكن يفهم من هذه الآيات إلا أن الأعمال تكتبها الملائكة في كتاب كل إنسان، من خير أو شر، ولا يترك شيء دون كتابة، مهما بلغ من الصغر، والإنسان يحاسب على ما كتب له في سجل أعماله هذا الفهم الذي لا يتصور غيره

ثم دار الزمان وإذا بالإنسان يستطيع أن يرسل صوته إلى أماكن بعيدة لا يقع عليها بصره، ثم استطاع أن يسجل صوته، ويحفظه، ويعيد سماعه ثم بعد قدرته على التصوير، وإثبات صورته على ألواح، وأوراق، استطاع أن يحفظ صورًا متتابعة له، ويعرضها بسرعة وكأنها تتحرك، ثم بعد ذلك استطاع دمج الصوت مع الصورة، فتراه متحركًا وتسمع صوته ثم بعد ذلك استطاع فعل ذلك مع حفظ جميع الألوان في المكان، فترى المكان والإنسان والأشياء وتسمع ما جرى من أصوات فيها، وكأنك تنظر بعينيك إلى حقيقة وواقع وليس إلى صورة وكل ذلك يحفظ ويعرض في حياة أصحابه وبعد موتهم، فاليوم نرى أحداثًا حدثت في الحرب العالمية الأولى، والثانية، وكثير منا لم يعايش شيئًا منها بل هناك أقدم من ذلك مشاهد في النصف الثاني من القرن التاسع عشر

فما نراه ونشاهده نسميه فِلْمًا، أو لقطة مصورة، وهو في الحقيقة استنساخ لعمل بعض الناس، أو الجماعات، في مكان ما، وزمان ما، وما نراه هو نسخة من تلك الأعمال، ومن هذه النسخة نستطيع أن نستنسخ عددًا غير محدود من النسخ وبهذا الفعل أصبحنا نرى نسخًا لأفعال أموات قد هلكوا منذ زمن ما أحدثوه في حياتهم

بعد هذا الذي حدث استطعنا أن نفهم قوله تعالى: (إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29)﴾ الجاثية، فإذا كان البشر استطاعوا أن يستنسخوا أعمالهم فكيف بالذي خلقهم؟! وهو الذي أذن لهم بفتح باب هذه العلوم ليعرفوا بها قدرة الله، وأن الله لم يكن جاهلاً بما سيفعله البشر ويتوصلون إليه، عندما أنزل القرآن الكريم ومن قبل أن ينـزله، وقبل خلقهم

فيوم القيامة يعجب الناس، وخاصة من لم يشاهد ما شاهدناه، أن عمله كله قد عمل له نسخة طبق الأصل، تعرض عليه من يوم مولده إلى يوم وفاته، لا يخفى ولا يغيب ولا يبتر منه شيء بل ويرى أكثر من ذلك، صورة ما يدور في قلبه وعقله، مما لم يطلع عليه البشر من حوله، فيكشف عن نواياهم، وخبايا أنفسهم، فعند عجبهم من ذلك يقول الله لهم: (هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29)﴾ الجاثية

كيف يكون عمله حاضرًا وهو قد أصبح ماضيًا؟! لم يكن هناك تفسير لذلك إلا بكتابة الأعمال في سجلات الأعمال ولم يخطر ببالهم أن يكون عملهم أحضر بهذا الاستنساخ الذي كان للأعمال، ولم يسقط منه شيء، وأنه يرى نفسه وهي تعمل العمل، وكل أعضائه حاضرة شاهدة في هذا الاستنساخ

أخواتى فى الله

هل تخيلنا ان نسير و معنا كاميرا أينما نذهب تصورنا
تسجل لنا كل أقوالنا و كل حركاتنا و كل أفعالنا الظاهرة و المخفية
ننام و هى لا تنام
ننسى و هى لا تنسى

ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو أخطأنا

ماذا عسانا ان نقول الا لا اله الا انت سبحانك انا كنا من الظالمين ولاحول ولاقوة الا بالله
فعلا والله غفلنا غفلة كبيرة الله يعينا على هذه الحياة الدنيا والفتن الي تمر علينا ليل نهار
اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة واعفو عنا

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جزاكم الله خيرا كثيرا

اللهم أحي قلوبنا جميعا بالقرآن و أنر لنا بصيرتنا

[خـادمـهـ لديـن الله]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جزاكِ الله خيراً أمنا الفاضله
نفع الله بكِ وبما سطرت يمناكِ
جعله الله فى ميزان حسناتك وكتب لك بكل حرف أجراً
نفع الله بكِ وفى إنتظار جديدك لنتعلم ونستفيض من كتاب الله جل وعلا
الذى أسأل الله تبارك وتعالى أن يرزقنا تدبره وحسن العمل به وان يجعله نوراً لنا يوم القيامة حجة لنا لاعلينا
اللهم آمين.

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

آمين و إياكِ غاليتنا
خـادمـهـ لديـن الله
رزقك الله من كل ما تتمنين

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

حياكم الله إخوتي ؛ أخواتي في الله

إستكمالا للآية الكريمة هنا #113

بنا نتعرف على ثــامن نور من أنوار المؤمنين يوم القيامة

نــور



إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه .. القرآن كله نور و هدى لأولى النهى ؛ و قد علمنا الهادي البشير صلى الله عليه و سلم و دلنا على فضل قراءة بعض الآيات ذات الفضل العظيم .. منها الفاتحة و خواتيم سورة البقرة



عن ابن عباس ؛ قال : بينما جبريل قاعد عند النبي صلى الله عليه وسلم . سمع نقيضا من فوقه . فرفع رأسه . فقال : هذا باب من السماء فتح اليوم . لم يفتح قط إلا اليوم . فنزل منه ملك . فقال : هذا ملك نزل إلى الأرض . لم ينزل قط إلا اليوم . فسلم وقال : أبشر بنورين أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك . فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة . لن تقرأ بحرف منهما إلا أعطيته

****
( والنقيض : هو صوت يصدر من فوق كما لو كان السقف فيه حركة )

****
الراوي:عبدالله بن عباس المحدث:مسلم
- المصدر:صحيح مسلم
- الصفحة أو الرقم: 806
خلاصة حكم المحدث:صحيح



ما أعظم كلام الله ؛ فهو النور الذي نهتدي به في حياتنا ؛ و بقدر هذا النور في قلوبنا سيكون لنا نوراً يوم القيامة بإذن الله

فهلموا أخواتي و إخوتي إلى كتاب الله نتدارسه .. فهو النور الذي نستهدي به في ظلمات هذا العصر


إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه

.
.



و النــور الأخــير

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

يرجى إضافة الرابط الجديد للفهرس
و جزاكم الله خيرا

ـ تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ٨

[ابن المحمدى]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

موضوع جميل تقييمى للموضوع كله مش دلوقتى


بس تقييمى انة ممتاز

[خـادمـهـ لديـن الله]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

جزاكِ الله خيراً غاليتى
وصدقتى فكتاب الله جل وعلا هو النور الذى نهتدى إليه فى بحر الظلمات
ربى يجعله لنا نوراً فى حياتنا وفى قبورنا ويوم العرض عليه
اللهم آمين
متابعين معكِ النور الأخير بإذن الله تعالى.

[مستبشرة]

رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

بارك الله فيكم جميعا
و أشكر لكم متابعتكم
رزقكم الله الفردوس الأعلى