إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

    المشاركة الأصلية بواسطة جنة الخلد مطلبى مشاهدة المشاركة
    تم بفضل الله


    جزاكـــــــــ الله كل خير
    بارك الله فيكِ أختي الغالية و رزقك الفردوس الأعلى







    تعليق


    • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


      حياكم الله إخوتي ؛ أخواتي في الله
      إستكمالا للآية الكريمة هنا #113


      بنا نتعرف على أول نور من أنوار المؤمنين يوم القيامة

      نــور



      نعم نور لا إله إلا الله في قلوبنا و قوة إيماننا بها و فهمنا لها و العمل الصحيح بها يضيئ القلوب و يعكس بها علينا أنوار يوم القيامة



      و قد قال ابن القيم رحمه الله في هذا :
      اعلم أن أشعة " لا إله إلا الله" ، تبدد من ضباب الذنوب وغيومها بقدر قوة ذلك الإشعاع وضعفه . فلها نور، وتفاوت أهلها في ذلك النور قوة وضعفاً لا يحصيه إلا الله تعالى.





      فمن الناس: من نور هذه الكلمة في قلبه كالشمس.
      ومنهم: من نورها في قلبه كالكوكب الدري.
      ومنهم: من نورها في قلبه كالمشعل العظيم.
      وآخر : كالسراج المضيء.
      وآخر : كالسراج الضعيف.




      ولهذا تظهر الأنوار يوم القيامة بأيمانهم، وبين أيديهم، على هذا المقدار، بحسب ما قلوبهم من نور هذه الكلمة ! علماً وعملاً ومعرفة وحالاً .



      اللهم اجعل لنا نورا نمشي به في الدنيا و الآخرة .



      إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه



      .
      .
      .

      التعديل الأخير تم بواسطة حلم مسلمة; الساعة 05-07-2012, 05:30 PM.




      تعليق


      • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

        الأخت الكريمة جنة الخلد
        هاهو الرابط جاهزا لإضافته إلى الفهرس
        و جزاكِ الله خيرا



        - تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ١





        تعليق


        • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


          حياكم الله إخوتي ؛ أخواتي في الله
          إستكمالا للآية الكريمة هنا #113


          بنا نتعرف على ثاني نور من أنوار المؤمنين يوم القيامة

          نــور



          نعم إخوتي و أخواتي ؛ فالصلاة نــــور

          عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :



          { الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملأن , أو: تملأ , ما بين السماء والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك؛ كل الناس يغدو، فبائع نفسه فمعتقها، أو موبقها }.



          رواه مسلم






          فالصلاة نور لنا في الدنيا و في ظلمات القبر و على الصراط إن شاء الله



          في الدنيا :



          الصلاة نور في قلوب المؤمنين وبصائرهم ، تشرق بها قلوبهم ، وتستنير بصائرهم ، ولهذا كانت قرة عين المتقين كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول:

          ( جُعلت قرة عيني في الصلاة )






          و في القبور :


          خرج الطبراني من حديث عبادة بن الصامت مرفوعًا

          " إذا حافظ العبد على صلاته فأقام وضوءها وركوعها وسجودها والقراءة فيها قالت له حفظك الله كما حفظتني وصعد بها إلى السماء ولها نور تنتهي إلى الله عز وجل فتشفع لصاحبها "



          وهي نور للمؤمنين ولاسيما صلاة الليل كما قال أبو الدرداء "صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبور"





          و على الصراط :




          فهي في الآخرة نور للمؤمنين في ظلمات القيامة وعلى الصراط فإن الأنوار تقسم لهم على حسب أعمالهم‏ .‏






          وفي المسند وصحيح ابن حبان عن عبدالله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم

          أنه ذكر الصلاة فقال من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نورا ولا برهانا ولا نجاة‏.



          وخرج الطبراني بإسناد فيه نظر من حديث ابن عباس وأبي هريرة رضي الله عن النبي صلى الله عليه وسلم :

          " من صلى الصلوات الخمس في جماعة جاز على الصراط كالبرق اللامع في أول زمرة من السابقين وجاء يوم القيامة و وجهه كالقمر ليلة البدر"



          إسناده فيه نظر ابن رجب العلوم والحكم



          إذن إخوتي ؛ أخواتي .. فلنحافظ على صلواتنا في أوقاتها و نحسن قيامها و ركوعها و سجودها على أكمل وجه

          و نكثر من قيام الليل ما استطعنا .



          جعلها الله لي و لكم نــــورا في الدنيا و الآخرة .



          إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه



          .
          .
          .

          التعديل الأخير تم بواسطة حلم مسلمة; الساعة 05-07-2012, 05:31 PM.




          تعليق


          • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

            بارك الله أختنا الكريمة جنة الخلد
            هاهو الرابط الجديد لإضافته للفهرس

            ـ تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ٢




            تعليق


            • ‏لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              بسم الله الرحمن الرحيم
              ===



              قال تعالى:
              ‏{‏لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ()إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا‏}‏ النساء (148 - 149 )


              من (تفسير الشيخ السعدي رحمهُ الله ) :


              يخبر تعالى أنه لا يحب الجهر بالسوء من القول،

              أي‏:‏ يبغض ذلك ويمقته ويعاقب عليه، ويشمل ذلك جميع الأقوال السيئة التي تسوء وتحزن، كالشتم والقذف والسب ونحو ذلك فإن ذلك كله من المنهي عنه الذي يبغضه الله‏.‏

              ويدل مفهومها أنه يحب الحسن من القول كالذكر والكلام الطيب اللين‏.‏



              وقوله‏:‏ ‏{‏إِلَّا مَن ظُلِمَ‏}‏ أي‏:‏ فإنه يجوز له أن يدعو على من ظلمه ويتشكى منه، ويجهر بالسوء لمن جهر له به، من غير أن يكذب عليه ولا يزيد على مظلمته، ولا يتعدى بشتمه غير ظالمه، ومع ذلك فعفوه وعـدم مقابلته أولى،

              كما قـال تعالى‏:‏ ‏{‏فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ‏}‏


              ‏{‏وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا‏}


              ‏ ولما كانت الآية قد اشتملت على الكلام السيئ والحسن والمباح، أخبر تعالى أنه ‏{‏سميع‏}‏ فيسمع أقوالكم، فاحذروا أن تتكلموا بما يغضب ربكم فيعاقبكم على ذلك‏.‏

              وفيه أيضًا ترغيب على القول الحسن‏.‏

              ‏{‏عَلِيمٌ‏}‏ بنياتكم ومصدر أقوالكم‏.‏


              ثم قال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ‏}‏ وهذا يشمل كل خير قوليّ وفعليّ، ظاهر وباطن، من واجب ومستحب‏.‏


              ‏{‏أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ‏}‏ أي‏:‏ عمن ساءكم في أبدًانكم وأموالكم

              وأعراضكم، فتسمحوا عنه، فإن الجزاء من جنس العمل‏.‏


              فمن عفا لله عفا الله عنه، ومن أحسن أحسن الله إليه،

              فلهذا قال‏:‏ ‏{‏فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا‏}

              ‏ أي‏:‏/
              يعفو عن زلات عباده وذنوبهم العظيمة فيسدل عليهم ستره،

              ثم يعاملهم بعفوه التام الصادر عن قدرته‏.‏


              وفي هذه الآية إرشاد إلى التفقه في معاني أسماء الله وصفاته، وأن الخلق والأمر صادر عنها، وهي مقتضية له،

              ولهذا يعلل الأحكام بالأسماء الحسنى، كما في هذه الآية‏.‏


              لما ذكر عمل الخير والعفو عن المسيء رتب على ذلك،

              بأن أحالنا على معرفة أسمائه وأن ذلك يغنينا عن ذكر ثوابها الخاص‏.‏



              أبُو سُفيَان سابقاً
              قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

              ( لأن أقول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس )

              تعليق


              • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                حياكم الله إخوتي ؛ أخواتي في الله
                إستكمالا للآية الكريمة هنا #113


                بنا نتعرف على ثالث نور من أنوار المؤمنين يوم القيامة

                نــور



                نعم إخوتي و أخواتي .. أي إذا شاب الإنسان في طاعة الله

                قال عليه الصلاة والسلام :

                " من شاب شيبةً في الإسلام كانت له نوراً يوم القيامة"
                صحيح الجامع الصغير

                في الإسلام : أي كان مقيم على طاعة الله
                أي مضى في طاعة الله حتى أدركه الشيب ، وصرف عمره في طاعة الله ، ولو كانت شيبة واحد
                ة .



                قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

                ( لا تنتفوا الشيب ما من مسلم يشيب شيبة في الإسلام قال عن سفيان إلا كانت له نورا يوم القيامة وقال في حديث يحيى إلا كتب الله له بها حسنة وحط عنه بها خطيئة )
                رواه أبو داوود وصححه الألباني



                و المعنى .. أن الإنسان عاش عمرا مديدا في عبادة و إخلاص و طاعة لله سبحانه و تعالى حتى أدركه المشيب و هو على عبادته هذه لله مقيم و ثابت و صابر بل مستمتع لايفتر و لا يمل ..
                فكان حقا على الله أن يجعل له بكل شيبة نورا يوم القيامة .


                لربما تتساءل أخت : لكني أصبغ هذا الشيب .. فهل أُحرم من هذا النور يوم القيامة ؟؟؟

                لا أختاه .. فالمرأة بطبعها تحب الزينة بخلاف الرجل و إن صبغت الشيب متجنبة طبعا السواد تجملا لزوجها لا تُحرم النور إن شاء الله ؛ فالله يعلم ما تخفون .. و لكن المراد هو طول العمر مع دوام العبادة و الله أعلم


                و قد
                قال صلى الله عليه و سلم :

                " خيركم من طال عمره وحسن عمله‏ "
                رواه أحمد والترمذي

                و عن عبد الله بن بشر بلفظ : " خير الناس من طال عمره وحسن عمله "
                ورواه أحمد والحاكم وصححه الترمذي بهذا اللفظ، وزاد عقبه‏:‏
                " وشر الناس من طال عمره وساء فعله
                "



                اللهم اجعلنا من أهل هذا الحديث


                إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه

                تــابعوني

                .
                .
                .

                التعديل الأخير تم بواسطة حلم مسلمة; الساعة 05-07-2012, 05:32 PM.




                تعليق


                • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                  بارك الله أختنا الكريمة جنة الخلد
                  هاهو الرابط الجديد لإضافته للفهرس

                  ـ تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ٣




                  تعليق


                  • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                    جزاك الله خيرا أختي الفاضلة... وجعله الله في موازين حسناتك...
                    اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويوم يقوم الأشهاد...
                    اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك....

                    تعليق


                    • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                      آمين
                      بارك الله فيكِ أختنا الكريمة " سامية بديني "
                      أسعدني مرورك الطيب





                      تعليق


                      • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                        وعليكِ سلام الله ورحمته وبركاته
                        بـــــــارك الله فى حضرتك غاليتنا مستبشرة والله لاندرى ماذا نقول
                        هذا مانريده فعلاً أن نعيش ونتعايش بالقرآن
                        نفهم ونتدبر القرآن
                        جزاكِ الله خيراً وجعلنا الله وإياكِ من أهل القرآن الكريم وخاصته
                        متابعه معكِ بإذن الله جل وعلا ,لاحرمنا الله طيب تواجدك معنا.
                        اللهم ردنا إليك رداً جميلاً واصنعنا على أعينك
                        وجعلنا لك كما تحب وترضى

                        اللهم املأ قلبي حبا لك وإقبالا عليك وحياء منك
                        اللهم ارزقنا حسن أتباع الرسول صل الله عليه وسلم فى الدين والخلق..والحمدلله رب العالمين

                        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

                        تعليق


                        • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                          و فيكِ بارك الرحمن أخيتنا الفاضلة
                          tears of heart
                          وجعلنا الله وإياكِ من أهل القرآن الكريم وخاصته




                          تعليق


                          • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~


                            حياكم الله إخوتي ؛ أخواتي في الله
                            إستكمالا للآية الكريمة هنا #113


                            بنا نتعرف على رابع نور من أنوار المؤمنين يوم القيامة

                            نــور



                            عن بريدة الأسلمي : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

                            " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة "

                            رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني


                            قوله: (بشر المشائين): المشائين : جمع المشاء وهو كثير المشي

                            ( بالنور التام): الذي يحيط بهم من جميع جهاتهم ، أي على الصراط
                            ( لمّا قاسوا مشقة المشي في ظلمة الليل جوزوا بنور يضيء لهم ويحيطهم ) ، قاله المناوي .





                            وقال الطيبي في وصف النور بالتام وتقييده بيوم القيامة تلميح إلى:


                            وجه المؤمنين يوم القيامة في قوله تعالى :

                            { نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا أتمم لنا نورنا }
                            [ التحريم ]

                            وإلى وجه المنافقين في قوله تعالى :

                            { انظرونا نقتبس من نوركم }
                            ( الحديد )



                            و هذا يشمل النساء أيضا .. فهي غير مأمورة بالذهاب إلى المساجد خاصة بالظلم .. لكن من رحمة الله أن جعل خطواتها لقيام الليل من غرفتها إلى مصلاها نورا لها يوم القيامة أيضا

                            فاللهم أنر لنا وجوهنا



                            إخوتـي ؛ أخواتـي فـي اللـــه

                            .
                            .
                            .





                            التعديل الأخير تم بواسطة حلم مسلمة; الساعة 05-07-2012, 05:33 PM. سبب آخر: وضع الصورة.




                            تعليق


                            • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                              فضلا إضافة الرابط الجديد إلى الفهرس و جزاكم الله خيرا


                              ـ تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ٤




                              تعليق


                              • رد: ~*~ مع أنوار كتاب الله المنير *** نعيش معاً كل مرة فى رحاب آية ~*~

                                المشاركة الأصلية بواسطة مستبشرة مشاهدة المشاركة
                                فضلا إضافة الرابط الجديد إلى الفهرس و جزاكم الله خيرا


                                ـ تابع الآية السابقة ( أنوار المؤمنين ) ٤
                                تم بفضل الله جل وعلا
                                يسعدنا خدمتك ياغالية
                                بارك الله فيكِ.
                                اللهم ردنا إليك رداً جميلاً واصنعنا على أعينك
                                وجعلنا لك كما تحب وترضى

                                اللهم املأ قلبي حبا لك وإقبالا عليك وحياء منك
                                اللهم ارزقنا حسن أتباع الرسول صل الله عليه وسلم فى الدين والخلق..والحمدلله رب العالمين

                                سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X